شارك مع اصدقائك

06 يوليو 2011

برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب وحلقة الاربعاء 6/7/2011 كاملة - جمعة "لم الشمل"..توافق وطنى حول إنقاذ الثورة ومحاولة أخيرة لتدارك أخطائها.. تخوفات من سيطرة البلطجية وأذيال النظام القديم وفلول أمن الدولة بعد إعلان وزير الداخلية عن حركة التنقلات.

برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب وحلقة الاربعاء 6/7/2011 كاملة

تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا





الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر


على قناة دريم 2

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

مشاهدة ممتعة

Watch live video from tasaali.com on Justin.tv برنامج العاشرة مساءا يوتيوب وحلقة الاربعاء 6/7/2011 كاملة طائرة حربية تخترق حاجز الصوت وتحدث صوت إنفجار قوي والبورصة المصرية تخسر 7 مليارات بسبب ذلك محكمة جنايات السويس ترفض الطعن المقدم من النيابة وثورة الغضب الثانية الجمعة القادم نائب محافظ الأسكندرية يشهر سلاحه امام المعتصمين فى مكتبه تقرير عن واقعة إشهار نائب محافظ الأسكندرية لسلاحه امام المعتصمين فى مكتبه توقعات ومخاوف جمعة الغضب القادمة ج1 ج2 ج3 ج4 ج5 ج6 ج7 ج8



تقرير برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب وحلقة الاربعاء 6/7/2011 كاملة

العاشرة مساءً .. جمعة "لم الشمل"..توافق وطنى حول إنقاذ الثورة ومحاولة أخيرة لتدارك أخطائها.. تخوفات من سيطرة البلطجية وأذيال النظام القديم وفلول أمن الدولة بعد إعلان وزير الداخلية عن حركة التنقلات.


صرح الدكتور عصام سالم محافظ الإسكندرية فى مداخلة هاتفية بأن النيابة تحقق الآن فى واقعة إطلاق نائبه رصاصة من مسدس الصوت لتهدئة المدرسين المعتصمين عند اقتحامهم مكتبه مشيرا إلى أن المخطئ فى هذه القضية هو الوضع الحالى الذى يعيشه المجتمع ككل رافضا الرد على سؤال حول رأيه فى تصرف نائبه قائلا "لا أحمل مسدس وكل شخص كفيل بالدفاع عن نفسه بطريقته ولابد ألا نختزل المشكلة برمتها فى طلقة صوت.

وأكد محافظ الإسكندرية على تعاطفه مع مشكلة المدرسين المعتصمين حيث أجرى اتصالا مع وزير التنمية الإدارية لبحث مطالبهم، مضيفا أن هجوم المدرسين كان قويا على نائبه مما دفعه لهذا التصرف وأنه استغاث بمدير أمن الإسكندرية عندما شعر أن نائبه محاصرا خاصة أن مكتب المحافظة عبارة عن غرفتين وصالة غير مؤمنين ولا يوجد بهم خط تليفون أرضى.

وأشار محافظ الإسكندرية إلى أنه فى تمام الساعة الثالثة إلا خمس دقائق عصرا قام أكثر من 20 مدرسا باقتحام مكتب النائب رغم تفاوضه شخصيا معهم أكثر من 4 مرات أوضح فيها عدم اختصاصه لحل هذه المشكلة حيث قاموا بالهجوم على النائب وعندما حاول الخروج دفعوه أكثر من مرة قائلا "المعتصمون مازالوا موجودون فى الحديقة الدولية التى يقع فيها مكتبى الذى لم أذهب إليه منذ يومين والله أعلم إيه اللى حصل للمستندات والأوراق خاصة وان المكتب غير مؤمن"، مشيرا إلى أن مدير الأمن أرسل قوات حاولت التفاهم مع المعتصمين ونجحوا فى إخراجهم من غرفة مكتبه ليستكملوا اعتصامهم فى الصالة الرئيسية.
الفقرة الرئيسية
"جمعة الثورة أولا"
الضيوف
الكاتب طارق الغزالى حرب
الدكتور أحمد دياب أمين عام الكتلة البرلمانية
الكاتب الصحفى حلمى النمنم رئيس مجلس إدارة دار الهلال

الكاتب الصحفى محمود نفادى نائب رئيس تحرير جريدة الجمهورية
أكد مجموعة من السياسيين والكتاب الصحفيين على أن مليونية 8 يوليو ستشهد لأول مرة منذ قيام الثورة توافقا وطنيا على المشاركة فيها رغم الانقسام المعلن حول المطالب وتحديد الأولويات، بالإضافة لبعض النتائج السلبية بسبب هذا الحشد الكبير للجمعة القادمة التى اختلفت مسمياتها بين "القصاص" أو "التطهير" أو "الإصرار" حيث أبدى الكاتب الصحفى حلمى النمنم رئيس مجلس إدارة دار الهلال تخوفه من حدوث بعض الهجمات بواسطة البلطجية أو محاولات بعض القوى افتعال المشاكل، مضيفا أن مصر لديها جيوش من البلطجية يتراوح عددهم بين 300 ألف إلى نصف مليون بلطجى
وأشار النمنم إلى سياج العشوائيات الذى يحيط بالقاهرة وانفجار ساكنيه الذين فقدوا الكثير من الحقوق الإنسانية وأخيرا أنصار النظام السابق الذين يخططون لعدم نجاح الثورة، موضحا أن الاحتشاد قوى والتوافق الوطنى على المليونية القادمة كبير وأن الإخوان أعلنوا مشاركتهم فى اللحظات الأخيرة بعد أن تبين المشهد أمامهم بدعم الجمعية للمليونية وحتى لا يظهروا كمختلفين مع المصلحة العامة.

فيما يرى الكاتب طارق الغزالى حرب أن الجمعة القادمة تمثل محاولة أخيرة لتدارك أخطاء الثورة حيث لن يتمكن الشعب من الاستمرار فى المليونيات دون جدوى مضيفا أن الثورات لا تتكرر كل يوم ولا تموت وتكتمل عندما تقاد الدولة بفكر الثورة، مشيرا إلى أن الثوار تشرذموا قبل الأوان وانقسموا لائتلافات وأحزاب وتجمعات متناسين الثورة حيث تم التغرير بهم لينجرفوا فى موضوعات أخرى كالانتخابات والاستفتاءات والدستور، مؤكدا على ضرورة الاتفاق على شعار استكمال الثورة للحصول على حقوق الشعب والشهداء
وأضاف الغزالى أن أذناب الحكومة السابقة الذين مازالوا فى مواقع السلطة ويمارسون نشاطهم حتى الآن يستغلون تشرذم التيارات المختلفة كنقطة ضعف يعبرون من خلالها لهدم الثورة موضحا من وجهة نظره أن الأنسب الآن لتقلد المناصب هم معارضو النظام السابق، مشيرا إلى ضرورة أن يشعر المجلس العسكرى الجمعة القادمة أن الشعب يد واحدة ومحاولات تفريقهم والوقيعة بينهم التى تغذيها بعض وسائل الإعلام لن تفلح، واختلف النمنم مع التوجه الذى ينادى بضرورة تولى معارضى النظام السابق للسلطة قائلا "لو تمت محاكمات سياسية سنجد أن جزءا كبيرا من المعارضة متورطا فى فساد الحياة السياسية وإذا فتح ملف تزوير الانتخابات 2010 سيكشف أشياء كثيرة تؤكد أن المعارضة لم تكن النقاء المطلق وليس هناك مانع من تولى المعارضين الأكفاء للسلطة ولكن دون أن نعطى البراءة المطلقة للمعارضين أو الإدانة المطلقة للمؤيدين"، مشيرا إلى ضرورة تقديم كل من تورط فى فساد مالى أو أمنى أو إدارى إلى المحاكمة بوضوح وشفافية.

وفى الجهة المقابلة يرى الكاتب الصحفى محمود نفادى نائب رئيس تحرير جريدة الجمهورية أن الثورة قامت بعفوية ولم تحقق أهدافها بسبب افتقادها للآليات المطلوبة وليس بالمليونيات التى لا تتعدى كونها استعراض قوى فقط مؤكدا على أن مشاركة الإخوان فى الجمعة القادمة سيحدث توازنا لأنهم أجبروا كافة القوى على ترك الشعارات والتوحد حول مطالب واحد، مشيرا إلى عدم تحمسه للمليونيات لأنها تعطى رسائل للخارج بعدم استقرار مصر. مشيرا إلى أنه ذهب لميدان التحرير ووجد عدم ترحيب بقرار الإخوان بالمشاركة فى مليونية 8 يوليو حيث يرى المعتصمون أن الجماعة يهدفوا لتحقيق مكاسب معينة من وراء هذا القرار، وممثلا عن الإخوان يرى الدكتور أحمد دياب أمين عام الكتلة البرلمانية أن الجماعة والقوى الوطنية اتفقوا على مبادئ أساسية أهمها الاستمرار فى إحياء الثورة بتعظيم مكتسباتها واستكمال مطالبها، مشيرا إلى أن المليونية القادمة تعد عودة للأصل والتجمع والتوافق الوطنى وليس التقاء للفرقاء حيث يظهر فيها التحرير ميدانا للتوافق وليس التراشق كما تعطى عدة رسائل هامة تؤكد أن القوى الوطنية تستشعر خطورة المرحلة التى تمر بها مصر التى تتطلب تعظيم لغة الحوار، موضحا أن هناك تخوفات كثيرة من نتائج إعلان وزير الداخلية عن حركة تنقلات كبيرة داخل الوزارة قد تؤدى لتدخل بعض عناصر أمن الدولة وفلولهم فى المليونية

وأكد دياب على أن الإخوان لم تتخل عن أى مطلب وطنى وأنهم يريدون بناء نظام جديد بمعايير موضوعية، متسائلا عن المعايير التى تم على أساسها اختيار المحافظين أو الوزراء فى حكومة الدكتور عصام شرف متخوفا من إنتاج نظام شبيه بالسابق مؤكدا على أن الجمعة القادمة ستحقق توافق وطنى وعودة إلى روح الميدان ورسالة لمن يهمه الأمر أن الشعب مازال فى وعيه ويصر على استكمال ثورته ويرفض التباطؤ فى المحاكمات.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق