شارك مع اصدقائك

24 يوليو 2011

برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب وحلقة الاحد 24/7/2011 كاملة - أ"منى الشاذلى": "دينا عبد الرحمن" تعود قريبا لواحتها الصباحية.. "عبد المجيد": البيان رقم 69 يزيد الفجوة بين المجلس العسكرى والحركات السياسية.. "المستشار زكريا عبد العزيز": إذا غادر الثوار التحرير سيعود النظام السابق

برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب وحلقة الاحد 24/7/2011 كاملة

تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا





الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر


على قناة دريم 2

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

مشاهدة ممتعة

Watch live video from tasaali.com on Justin.tv برنامج العاشرة مساءا يوتيوب وحلقة الاحد 24/7/2011 كاملة هدوء فى ميدان التحرير وميدان العباسية بعد احداث امس مداخلة للصحفي وحيد عبد المجيد والناشط الحقوقي نجاد البرعي حول احداث العباسية روايات عدد من سكان العباسية حول احداث امس مداخلة للمخرج احمد ماهر والمستشار زكريا عبد العزيز مقطع فيديو لأستطلاع اراء الناس فى العباسية ليلة امس و مؤتمر التحالف الديمقراطي وزير الداخلية يحضر إحتفالية حزب الحرية والعدالة تقرير عن د حسن الترابي رئيس حزب المؤتمر الشعبي السوداني المعارض حوار خاص مع د حسن الترابي رئيس حزب المؤتمر الشعبي السوداني المعارض ج1 ج2 ج3 ج5 ج6

تقرير برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب وحلقة الاحد 24/7/2011 كاملة

"العاشرة مساء": "منى الشاذلى": "دينا عبد الرحمن" تعود قريبا لواحتها الصباحية.. "عبد المجيد": البيان رقم 69 يزيد الفجوة بين المجلس العسكرى والحركات السياسية.. "المستشار زكريا عبد العزيز": إذا غادر الثوار التحرير سيعود النظام السابق



أكد الكاتب الصحفى والمحلل السياسى الدكتور وحيد عبد المجيد أن أحداث موقعة العباسية جاءت نتيجة ارتباك شديد ومستمر فى إدارة المرحلة الانتقالية من جانب المجلس العسكرى، والحكومة والقوى الثورية، مضيفا فى مداخلة هاتفية أن المجلس الأعلى والحكومة يفتقدوا الحساسية اللازمة لترتيب الأولويات منها الطريقة التى تدار بها محاكمات قتلة الثوار القضية التى تمثل خطر داهم ومصدر اشتعال الثوار الدائم لشعورهم بإهانة دم الشهداء مطالبا بتحويل هذه المحاكمات للقضاء العسكرى، موضحا أن البيان رقم 69 يزيد الفجوة بين المجلس العسكرى والحركات السياسية لأن صيغته شابها التعجل واتبع فيه طريقة النظام القديم.

وأكد الناشط الحقوقى نجاد البرعى أن واجب الحكومة هو حماية الثوار والمتظاهرين سلميا بغض النظر عن هوية الذين هاجموهم سواء كانوا بلطجية أو أهالى منطقة العباسية حيث كان يتعين على الشرطة العسكرية أن تبادر بصد الهجوم عنهم وإلقاء القبض على المتورطين ومحاكمتهم كما يحدث فى "موقعة الجمل".

واتهم البرعى فى مداخلة هاتفية قوات الشرطة العسكرية بالتقصير مطالبا بالتحقيق معهم قائلا "اندهشت كثيرا من بيان المجلس العسكرى رقم 69 لأنه حط رأسه برأس حركة 6 أبريل وهى حركة شابة وصغيرة واتهمهم باتهامات خطيرة ولو يمتلك أدلة لابد من التحقيق فيها لأنها اتهامات تمس أمن مصر".

من جانبها صرحت الإعلامية منى الشاذلى أنها أجرت اتصالا هاتفيا مع زميلتها دينا عبد الرحمن مقدمة برنامج "صباح دريم" وتبين وجود خلاف طبيعيا كالذى يدور فى أطار الأسرة الواحدة قائلة "دينا ستعود إلى واحتها الصباحية قريبا وكثرة الحديث فى هذه المسألة لا لزوم له إطلاقا".
وأضافت الشاذلى أنها تشعر بالتعاطف والتضامن مع زميلتها دينا عبد الرحمن حتى وان لم تكن تلتقى بها بشكل يومى، مؤكدة على أنها تقدم حصة إعلامية لها كل الاحترام لأنها تضيف للساحة كثيرا قائلة "دريم تستطيع احتواء المسألة، والحق والمنطق هما اللذان يسودان فى النهاية".

وفى مداخلة هاتفية أخرى أكد المستشار زكريا عبد العزيز رئيس نادى قضاة مصر الأسبق أن المجلس العسكرى فى بيانه قبل الأخير طعن شباب حركة 6 أبريل فى وطنيتهم وأن خروجهم فى مسيرة العباسية كان لنفى هذا الاتهام القاسى عن أنفسهم مشيرا الى أنهم خرجوا ليعلنوا للعالم أجمع برائتهم من التهمة التى وجهها لهم آبائهم من المجلس العسكرى.

وأضاف عبد العزيز أن الثوار لم يكن لهم أى نية فى اقتحام المجلس العسكرى وأن هذه الفعلة لا يقوى عليها أى مصرى أو يرتضيها مستنكرا البيانات "الطائشة" التى تطلقها الجماعات الإسلامية وتهدد فيها ثوار التحرير الذى هو ميدان ملك للشعب بأكمله، مطالبهم بالتجمع مع باقى القوى السياسية والوطنية وائتلافات الشباب على كلمة واحدة وهدف مشترك يتعين على المجلس العسكرى والحكومة حينها تنفيذه قائلا "المجلس العسكرى يدعى أنه يسير الأعمال فى مصر ولا يحكم ووجودنا فى الشارع يضفى حيوية ويحمى الثورة ولو تركناه سيعود النظام البائد".

الفقرة الرئيسية
"حوار مع الدكتور حسن الترابى رئيس حزب المؤتمر الشعبى السودانى المعارض"

صرح الدكتور حسن الترابى رئيس حزب المؤتمر الشعبى السودانى المعارض أن مبادرته بالمجىء إلى مصر جاءت بدافع شخصى منه لزيارة المجتمع المصرى بعد ثورته العظيمة وعقب فتح الحاجز أمامه الذى كان يمنعه من زيارة مصر مشيرا إلى مقابلته للدكتور محمد البرادعى والدكتور عبد المنعم أبو الفتوح ونيته لمقابلة باقى المرشحين للرئاسة والقوى السياسية لدراسة تاريخ الثورات وتداعياتها.

وأضاف الترابى أنه التقى شيخ الأزهر حيث انتقد دور مؤسسة الأزهر الذى انحصر فقط على مصر بعد أن كان منبرا للعالم أجمع مؤكدا على أن وجد فى الشيخ أحمد الطيب عالما متفتحا ومتجددا يرغب فى التغيير.

وأشار الترابى إلى لقائه مع البرادعى وأبو الفتوح للحديث حول ترشحهم للرئاسة وأهمية وعيهم بالدور الذى سيقوم به أحدهم إذا ما أصبح رئيسا حيث تتمثل إرادة شعب كامل فى شخص واحد مشيرا إلى أن البرادعى قبل ترشحه للرئاسة كان من أهم الشخصيات التى دفعت وعجلت من الثورة مؤكدا على ضرورة أن يلقى كل مصرى بسهم أفكاره لتكاثر الرصيد الفكرى والعملى والإنتاجى حيث أن الحضارات تصنعها المجتمعات وليس الحكومات قائلا "لا يجب أن ينصرف هم المصريين الآن للانتقام من رموز الفساد ولابد أن ينظروا للمستقبل والديكتاتورية لا توحد الناس ".

وأضاف الترابى موضحا أن قضية الانتقال فى مصر عسيرة جدا لأن الشباب يرغب فى سرعة تنفيذ المطالب والقضاء يحتاج لوقت لتحقيق العدالة مؤكدا انه بعد انتهاء المرحلة الانتقالية سينتخب هيئة نيابية تشرع وتضع دستورا مشيرا إلى أن الكثير من الثوار ليسوا أصحاب رؤى ويتجهوا للانتقام فقط.

ورد الترابى على طلب منى الشاذلى بتوصيف نفسه فرد قائلا "لست سنيا أو شيعيا ولا أتمذهب أو أتحزب وأقرأ فى كل المجالات وخاصة الأدب والتاريخ السيئ منهم والجيد ولا أريد أن أحتكر ولا أتعامل مع حركة إسلامية واحدة وقرأت الإنجيل وأفسر القرآن من خلال الواقع العربى الذى نعيشه بتوحيد الهدى مع الواقع مع إدراك التفاصيل الدقيقة لفهم المغزى من الآيات القرآنية".

وأضاف الترابى "إذا تمعنت فى القرآن واستخرجت ما يؤكد تحرير المرأة يقولون أنى متغربن وأجد الاستنكار وكأنى أفعل المنكر وعندما أبسط لهم الآيات يقتنعوا واعترض على تدخل الشرطة والقضاء فى زى المرأة لأن المجتمع هو المنوط بها وقضية جلد المرأة التى ترتدى البنطال تمثل ضغط كبير على المجتمع" مشيرا إلى أن المرأة نصف المجتمع ورغم ذلك حرمت من الفنون والسياسة والعمل الاجتماعى حتى أصبح المجتمع مشلولا.
وانتقد الترابى اتهامه بالزندقة والكفر على خلفية "كل بدعة ضلالة وكل ضلالة فى النار" لما يبديه من آراء فقهية مؤكدا أن الله "البديع" وإذا أبدع الإنسان وجدد فى فكره فبذلك يتقرب لخالقه مشيرا الى أنهم يرفضون التغيير رغم عدم صحة الاعتماد على الأسلاف فى تسيير أمور الحياة الآن.

وعن الشأن السودانى أكد الترابى أنه قاد الانقلاب العسكرى بعد فوز النميرى فى الانتخابات بنسبة 99% بالتزوير وطرده من الوزارة بسبب تهديد أمريكا لرئيس الحكومة بإمداد الجنوب بالأسلحة لغزو السودان كافة مؤكدا انه عقب الانقلاب العسكرى دبت الخلافات بين العسكر والمفكرين حول تطبيق الديمقراطية مضيفا أن الحكم العسكرى استخدم العنف والقوة التى نفرت الجنوب الذى بدأ بدوره الحروب الأهلية مع الشمال.

ونفى الترابى تورطه فى حادث اغتيال الرئيس المخلوع مبارك فى أديس أبابا قائلا "تبين عقب الحادث أننى لم أكن طرفا فيه لأنه حدث دون علمى، وأيضا تبين للسلطة المصرية عدم تورطى لأننى ضد الاغتيالات السياسية لأنها لا تجوز ولا جدوى من وراءها والإعلام دائما ينسب أفعال الشر للترابى وحده".

وأشار الترابى إلى أن الحزب الشعبى الذى ينتمى إليه ينتشر الآن فى كل ولاية بالسودان، مؤكدا أنه ضد العسكر منذ توليه الحكم قائلا "بادرنا وقدمنا له المنهج الذى يجب أن يسير عليه فتنكر منا وسجننا" مشيرا إلى أن أهم خطايا السودان فى بقاء الحاكم فترة طويلة فى الحكم لأن السلطة مفسدة حتى وأن كان متوليها من الأتقياء.

ويرى الترابى أن النظام الإيرانى يتعارض مع أفكاره أما النظام التركى فهو ليس إسلامى كما يقال وتقف القوات العسكرية ضده مستنكرا النظام الملكى فى السعودية قائلا "الملكية ليست من الإسلام والحكم الإسلامى الحقيقى ليس موجود إلا فى سنوات الخلافة الأولى فقط ".

وردا على سؤال حول طبيعة العلاقة التى كانت تربطه بأسامة بن لادن قال الترابى "أسامة كان مجاهدا فى أفغانستان رغم انه من عائلة غنية عاشت فى السعودية وتعمل فى مجال العقارات وقام بزيارتى مرة ورددت له الزيارة، وحاول السلفيون اغتياله وكنت معه فى قائمتهم ولا أتفق مع منهج بن لادن لأنه يرى أن القوة هى التى تحمى الإسلام وفى النهاية اغتيل بطريقة وحشية ".

وأكد الترابى أنه لو عاد للوراء لما اختار الانقلاب العسكرى وإنما اكتفى بحملة ضد الرئيس حينها فقط، مؤكدا أن العسكر يؤذون الحكم الإسلامى والثورة الشعبية كانت ستمثل فى ذلك الوقت خطرا على السودان.

وعن الانتقادات الدائمة التى توجه له بسبب آرائه الفقهية أكد الترابى أن المجتمع المسلم غالبه مرهون بالتراث رغم تغير واختلاف الأزمان والواقع قائلا "أتجاوز هذا التراث لأننا لا نعيش فى عصر الأنبياء وليسوا موجودين معنا الآن لذلك الأمر متروك للمسلمين ليتأملوا ويتفكروا فى أمور دينهم حسب الواقع الذى يعيشوه".

وأضاف الترابى أنه ضد قتل المرتدين عن الإسلام لأن القرآن يمنع ذلك، كما أن النبى لم يقتل مرتدا أبدا، مشيرا إلى أنه مجتهد يخطئ ويصيب، ويرى أن المرأة إذا أسلمت لا تطلق من زوجها المسيحى، مضيفا أن الخمر كرهت فى القرآن لأنها اغتيال للعقل ولم يذكر لها حد معين، وأنه يؤيد منعها من السودان ولكن ليس بالشكل الذى تمت به وإنما تدريجيا.

وطالب الترابى المسلمين بالتفكر بعقولهم فى الدين ليسهم فى التجديد والتغيير داعيا كل الحركات الإسلامية بالتطوير والصحوة بعقلانية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق