شارك مع اصدقائك

23 يوليو 2011

برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب وحلقة السبت 23/7/2011 كاملة - أمام معركة "العباسية": سقط ما يزيد على 1000 مصاب والجيش لم يتحرك لحمايتنا.. ضياء رشوان: مصر فى خطر والمسئولية فى "رقبة" المجلس العسكرى والثوار.."داود عبد السيد": ثورة يوليو هى التاريخ ويناير المستقبل.

برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب وحلقة السبت 23/7/2011 كاملة

تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا





الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر


على قناة دريم 2

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

مشاهدة ممتعة

Watch live video from tasaali.com on Justin.tv برنامج العاشرة مساءا يوتيوب وحلقة السبت 23/7/2011 كاملة أحداث دامية فى ميدان العباسية أحداث ميدان التحرير وميدان روكسي امس روايات بعض شهود العيان حول ما حدث فى ميدان العباسية ج1 ج2 ج3 فتح ممر امن لعبور المتظاهرين من ميدان العباسية ومداخلة مع ضياء رشوان القذافي يوجه كلمة للشعب المصري بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو تقرير عن ثورة 23 يوليو و ثورة 25 يناير مداخلة مع احد المعتصمين فى ميدان روكسي كلمة المشير حسين طنطاوي بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو ذكرى ثورة 23 يوليو ج1 ج2 ج3 ج4 السيدة هدى جمال عبد الناصر تتحدث عن ثورة 23 يوليو

تقرير برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب وحلقة السبت 23/7/2011 كاملة

"العاشرة مساء": أمام معركة "العباسية": سقط ما يزيد على 1000 مصاب والجيش لم يتحرك لحمايتنا.. ضياء رشوان: مصر فى خطر والمسئولية فى "رقبة" المجلس العسكرى والثوار.."داود عبد السيد": ثورة يوليو هى التاريخ ويناير المستقبل.




أكد الشيخ حسنين النجار، الإمام بوزارة الأوقاف، أنه شارك فى المسيرة السلمية التى خرجت، أمس، من ميدان التحرير متجهة إلى المجلس العسكرى للتأكيد على مطالب الثورة، مشيرا إلى أن المسيرة عند بلوغها ميدان العباسية وجدت الجيش يقف كحائط صد بالمدرعات والأسلاك الشائكة "والمتاريس".

وقال الشيخ النجار فى مداخلة هاتفية "طلبنا الصلاة فى مسجد النور رفع الجيش الأسلحة فى وجوهنا فقررنا الصلاة بالمتظاهرين فى الشارع ثم وجدنا البلطجية يخرجون على المتظاهرين من الشوارع الجانبية والشرطة تحميهم من الخلف والجيش لم يتحرك" مؤكدا أن المظاهرة كانت سلمية ورغم ذلك قوبلت بالقنابل المسيلة للدموع والأعيرة النارية والسيوف من البلطجية ورجال الأمن مما دفعهم لاقتحام مسجد النور رغما عن قوات الجيش.

وأوضح الشيخ النجار أن البلطجية قاموا بإشعال الطرقات حول المتظاهرين وحاصروهم من جانب والجيش فى الجانب الآخر فلم يستطيعوا العودة لميدان التحرير، فاضطروا للمواجهة حتى سقط منهم ما يزيد على 1000، مصاب مؤكدا إصابته هو الآخر بزجاجة مولوتوف، مشيرًا إلى أن بعض الثوار تمكنوا من العودة والبعض الآخر لم يتمكن وتعرض للضرب من البلطجية قائلا "الجيش ضرب القنابل المسيلة للدموع ولم يتحرك لحمايتنا".

وفى مداخلة هاتفية أخرى أكدت الدكتورة أهداف السويف، الكاتبة الروائية أنها شاركت فى المسيرة السلمية التى خرجت من ميدان التحرير فى اتجاه المجلس العسكرى تضامنًا مع أهالى الشهداء حتى وصلت لميدان العباسية أمام مسجد النور وتوقفت بسبب الأسلاك الشائكة والمدرعات التى يضعها الجيش وتغلق الطريق أمامهم.

وقالت السويف "تقبلنا الأمر ووقفت المسيرة عند الحدود التى وضعها الجيش وبدأت المعركة عندما قام شاب مفتول العضلات فجأة فى وسط المتظاهرين يصيح قائلا أنا أخذت 100 جنيه عشان أشتم فى المشير طنطاوى، وتبين بعد ذلك أنه مندس فحدثت حالة من الهرج والمرج ومشادات ثم اشتباكات ظهر على إثرها البلطجية من الشوارع الجانبية وأسطح المنازل فتكتل المتظاهرين لمواجهتها".

وأضافت السويف أن البلطجية ظهروا حاملين السيوف وزجاجات المولوتوف من خلف صفوف القوات المسلحة حيث يحميهم الأمن المركزى من الخلف يلقى القنابل المسيلة للدموع ورفض الشباب تبادل الحجارة معهم ودافعوا عن أنفسهم حتى تمكن بعض المشاركين فى المسيرة من العودة مرة أخرى للتحرير.

وأكد ضياء رشوان، الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، أن معركة "العباسية" كانت مصارعة عنيفة لإجهاض الثورة وإدخال مصر فى عهد الانقسامات، مشيرا إلى أن الحماقة تداخلت مع المؤامرة فى هذه المعركة، مما نتج عنهم خطر كبير على الثورة والشعب.

وأضاف رشوان، خلال مداخلة هاتفية، أن معظم أفراد الشعب الآن يتصورون بعد كل هذه الأحداث أن الثوار تحولوا إلى "فئة" مختلفة عن عموم المصريين بسبب انقسام الكتلة السياسية الثورية مطالبًَا الإسلاميين بالتحلى بالحكمة الجمعة القادم و"لم الشمل" لأن القوى المضادة للثورة لم تمت قائلا "مصر فى خطر والمسئولية فى رقبة الثوار والمجلس العسكرى الذى أطالبه بالتحمل أكثر والاستجابة الأكبر وأقول له ما كان يجب أن توجه حديثك إلى فئة معينة لأن هذا ليس مقامك" مضيفًا أن هناك فجوة فى الحوار بين المجلس العسكرى والثوار وأن هناك طرفاً ثالثاً دخل بينهم لابد أن تتضح معالمه ليجتمع الطرفان متسائلا "ما المبرر العاجل الذى دفع الثوار للذهاب للمجلس العسكرى"؟

الفقرة الرئيسية..
الضيوف..
خيرى شلبى الأديب الروائى
داود عبد السيد المخرج السينمائى
المدون براء أشرف مخرج أفلام وثائقية
الدكتور عاصم الدسوقى أستاذ التاريخ الحديث

أكد الأديب الروائى خيرى شلبى أن ثورة يوليو كانت لها أصحاب محددين قاموا بها ونفذوها وخاطبت احتياجات قاسية لدى الشعب المصرى، بينما ثورة يناير شبهها بالسيدة العقيم، التى لم تنجب منذ 60 عامًا ثم ذهبت لميدان التحرير ووضعت مولودا مكتمل النمو ثم تركته لأياد أخرى تربيه فاختفى منها مضيفًا أن هذا ما حدث للثورة اختفت تمامًا وأحدثت انتكاسة مروعة أصبح ما كان يعيشه الشعب قبل الثور "أرحم" كثيرا من وضعه الآن.

ونفى شلبى أن تكون مصر قد تمكنت من إزالة مبارك بنظامه مشيرا إلى أن سياساته مازالت قائمة وأياديه الطويلة مازالت تنهب البلاد وتدمر مستقبل مصر فى محاولة لاسترداد مكانها من جديد مؤكدا على وجود جهاز أمن الدولة بتحركاته المريبة قائلا "كل الشياطين تلعب فى مصر،"مشيرًا إلى أن مصر تحتاج لشخص كاريزما مثل جمال عبد الناصر لأن مقتل ثورة يناير فى عدم وجود ممثل لها.

وتمنى خيرى عدم عودة الدول المخابراتية كما حدث عقب ثورة يوليو وتكوين ائتلاف حقيقى يجمع كافة الائتلافات الموجودة الآن ليمثل جبهة يصعب اختراقها.

فيما أشار الدكتور عاصم الدسوقى، أستاذ التاريخ الحديث، إلى أن ثورة يوليو استولى الذين قاموا بها على السلطة وبدأوا التغيير أما ثورة يناير فلم يتمكن فيها الثوار من تحقيق ذلك، مضيفًا أن هذا هو الفارق الجوهرى بين الثورتين والمأزق التى وقعت فيه ثورة يناير مؤكدا على أن الثورة تمكنت من إزاحة رأس النظام، بينما مازالت فلسفته قائمة، مشيرًا إلى أن الثورة المضادة استمرت بعد ثورة يوليو عام 1952 لمدة عامين متتاليين.

وأضاف الدسوقى أنه فى يناير 1949 صدر تقرير أمريكى يتوقع حدوث ثورة فى مصر بسبب التفاوت الطبقى والفساد والبطالة ثم صدر تقرير آخر من البيت الأبيض فى نوفمبر 1951 يتوقع أيضًا حدوث ثورة بسبب عدم الاستقرار وسيطرة فساد الأحزاب وعلى رأسها الوفد ثم بعدها بعام قامت الثورة وتولى جمال عبد الناصر قيادة مصر وبوفاته قضى أمر الثورة بعد مجىء السادات ومبارك الذين يعتبروا جمهورية واحدة سارت على خط عبد الناصر بـ"الإستيكة" وباعوا القطاع العام.

ومن جانبه يرى المدون براء أشرف مخرج الأفلام الوثائقية أن يناير لم تكن ثورة سياسية، ورغم ذلك لم يظهر سوى الوجه السياسى، الذى يعد أسوأ ما فيها مؤكدًا على ظهور نتائج فعلية للثورة فى انتقال السلطة الاجتماعية على كافة مستويات العمل فى مصر قائلا "ميدان التحرير هو المشكلة الأكبر أمام الثورة الآن".

ويرى المخرج السينمائى داود عبد السيد أن ثورة يوليو هى التاريخ ويناير المستقبل، مشيرًا إلى ضرورة التعرف على صانعى الثورة الحقيقيين الذين وصفهم بأنهم شباب جليل ومتعلم ومن الشرائح العليا للطبقى الوسطى فى المجتمع.

وفى مداخلة مع الدكتورة هدى جمال عبد الناصر أكدت أن ثورة يناير كان لها تراكمات وأصحابها يتميزون بالوعى السياسى وأن ثورة يوليو بدأت بانقلاب وانتهت بثورة أما يناير فقام بها الشباب وتم تعبئتهم عن طريق الإنترنت قائلة "من يطالب المجلس العسكرى بالرحيل ليس صحيحًا ولابد أن يبقى المجلس الفترة الانتقالية كاملة التى وصلت بعد ثورة يوليو إلى أربع سنوات".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق