شارك مع اصدقائك

23 يوليو 2011

برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات وحلقة السبت 23/7/2011 كاملة - "عكاشة": هدم النظام أسهل من بنائه والإعلام تسبب فى تشويه نفسية المواطن.. "الفقى": مستعد للشهادة على رموز النظام السابق فى المحاكمات القائمة.

برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات وحلقة السبت 23/7/2011 كاملة

نلتقى اليوم مع برنامج الحياة اليوم

البرنامج الاكثر مشاهدة
ان تعرف اولا






على قناة الحياة

من السبت الى الخميس اسبوعيا


الساعة التاسعة مساءا

و الجمعة الساعة الثامنة مساءا


يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

على قناة الحياة

Watch live video from AKA on Justin.tv المفكر الإسلامى د ـ حسن الترابى فى اول حوار تليفزيونى برنامج الحياة اليوم

تقرير برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات وحلقة السبت 23/7/2011 كاملة

"الحياة اليوم": "عكاشة": هدم النظام أسهل من بنائه والإعلام تسبب فى تشويه نفسية المواطن.. "الفقى": مستعد للشهادة على رموز النظام السابق فى المحاكمات القائمة.




الأخبار..
◄ المجلس العسكرى يحذر من محاولات الوقيعة بين الشعب والجيش فى بيانه رقم 70.
◄ المشير طنطاوى يوجه الشكر لشهداء وشباب ثورة 25 يناير فى ذكرى ثورة يوليو.
◄ عشرات المواطنين شاركوا فى إحياء ذكرى ثورة يوليو بزيارتهم لقبر الرئيس الراحل جمال عبد الناصر.
◄ حركة 6 إبريل تنفى اتهامها بالوقيعة بين الشعب والجيش.
◄ إصابة جندى بالقوات المسلحة وعدد من المتظاهرين أمام مسجد النور بالعباسية.

الفقرة الأولى..
"الديمقراطية بين ثورة 23 يوليو، و25 يناير"

الضيوف..
الدكتور أحمد عكاشة، رئيس الجمعية العالمية للطب النفسى
الدكتور مصطفى الفقى، المفكر السياسى.

أوضح الدكتور أحمد عكاشة، أستاذ الطب النفسى، أن المفهوم الصحيح للديمقراطية، فى أى فترة زمنية، هى قبول الرأى الآخر، مضيفا مفهوم، الثورة، وهى إسقاط نظام، وبناء نظام آخر جديد، وأن هدم النظام سهل جدًا، أما بناؤه فصعب جدًا.

قال عكاشة، بأن كلما زادت مدة الحاكم فى السلطة، أعتقد أنه هو الوطن، ولا يمكن على أحد أن يسأله عن شىء، وأن الشخصية لدى كل حاكم فى مصر مختلفة، والمدة الزمنية للحكام متباينة، وكل حاكم يتغير سلوكه بعد فترة محددة من حكمه، وأن زعماء مصر "جمال والسادات"، نفسية الديمقراطية فى حكمهما، مختلفة عن مبارك.

وأكد عكاشة، على ضرورة بدء الديمقراطية من المنزل، لأن مصر تعانى من ديكتاتورية فرعونية، وأن الديمقراطية لم تأت من الإنترنت، ولكنها تأتى بقبول الفرد الرأى الآخر، وأن الثقافة العلمية، هى تحمل المسئولية والانضباط، والقدرة على التعامل مع الآخرين، مشيرًا إلى أن سبب التطرف فى مصر هو استيراد تعليم خارجى فى "الطقوس والملابس".

وأضاف بأن الحالة النفسية للمواطن المصرى غير سوية، بمعنى أنه لم يرغير ضباب فى المستقبل الآن، مؤكداً أن الإعلام تسبب فى تشويه نفسية المواطن، وأن الانفلات الإعلامى أدى إلى الانفلات الأخلاقى.

أشار عكاشة إلى أن ثورة 23 يوليو مختلفة عن ثورة 25 يناير، لأنها ثورة قامت من مجموعة ضباط، هدفها تحسين أحوال الجيش والإصلاحات السياسية للبلد، والشعب انضم إلى القوات المسلحة فى ذلك الوقت، أما ثورة 25 يناير، ثورة قام بها فئة مثقفة متعلمة متيسرة الحال، ثم انضم إليها باقى فئات الشعب العادية، وساندها الجيش، وسبب استمرارها هو دعم الجيش لها، وهدفها هو سقوط النظام، وإعادة الكرامة للمواطن المصرى مرة أخرى، وأن هذه الثورة قامت بلا قيادة، مبديًا اعتراضه، على جملة "العدالة السريعة فى المحاكمات، بأنه مطلب متناقض فى حد ذاته.

من جانبه قال الدكتور مصطفى الفقى، الخبير السياسى، إنه مستعد للشهادة على رموز النظام السابق فى المحاكمات القائمة وأن الديمقراطية لم تطبق، منذ ثورة 23 يوليو، لأن الفكرة السائدة، هى أن الحاكم هو الفرعون، وذلك يعتبر هو العدو الأساسى لمفهوم الديمقراطية، وأن مصر دولة مركزية تلتزم بتواجد الفرعون فيها، مشيرا إلى أن الديمقراطية الحقيقية، هى ثقافة من الدرجة الأولى، بجانب سلوك الشعب، وأن المشكلة الرئيسية فى مصر، "الفساد والاستبداد".

أشار الفقى بأن عصر عبد الناصر، كان عصر المد القومى والشعور الوطنى، رغم وجود الممارسات الديكتاتورية فى مجال الديمقراطية، وعصر السادات، كان عصر إدارة معركة الحرب والسلام، أما عصر مبارك فقير امتلأ بالجدل ثم الفصل عن الشارع رغم أنه كان الأكثر حذرًا من السادات وعبد الناصر.

وأضاف بأن ثورة23 يوليو ثورة تحريرية جاءت فى ظروف مشابهة لثورة 25 يناير، مشيرًا إلى أن نقطة ضعف ثورة 25 يناير هى انعدام الخبرات مرتئياً أن إعادة انضباط الشارع الآن، يحتاج إلى رؤية وإدارة من الشعب.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق