شارك مع اصدقائك

26 يونيو 2011

برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الاحد 26/6/2011 يوتيوب كاملة - "البدوى": تحالفنا مع حزب الحرية والعدالة وليس مع جماعة الإخوان المسلمين والثورة لم تحقق أهدافها حتى الآن.. "رجب": المرشح المناسب للرئاسة لم يظهر بعد

برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الاحد 26/6/2011 يوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم


الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا
بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
مشاهدة ممتعة

Watch live video from سات ارابيا للبث المباشر on Justin.tv مرتضي منصور : موقعة الجمل وهميه ومترتبة !! مرشح الرئاسة مرتضي منصور: البرادعي باجندة وهمنع الحرام مرشح الرئاسة عمرو موسي : هناك حملة هائلة لتشوية صورتي عمرو موسي يرد علي خطاب تورطة في تصدير الغاز لإسرائيل أحمد رجب : المرشح المناسب للرئاسة لم يظهر بعد !!


تقرير برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الاحد 26/6/2011 يوتيوب كاملة

"القاهرة اليوم": "البدوى": تحالفنا مع حزب الحرية والعدالة وليس مع جماعة الإخوان المسلمين والثورة لم تحقق أهدافها حتى الآن.. "رجب": المرشح المناسب للرئاسة لم يظهر بعد

الأخبار
- حركة الطيران والسياحة تزداد 40% بمطار شرم الشيخ.
- دوريات أمنية مسلحة لتأمين الطرق.
- "اليوم السابع" تنشر وثيقة بتوقيع عمرو موسى تؤيد تصدير الغاز لإسرائيل.
- "الوفاق القومى" تناقش توسيع اختصاصات مجلس الشعب.
- عبد المنعم أبو الفتوح يطالب بإقالة العيسوى.
- بدء التحقيق فى واقعة قتل الفنانة سعاد حسنى.
- السلفيون يشنون حرباً على شركات نجيب ساويرس تحت شعار "مش هانتشتم بفلوسنا".
- عصام شرف رئيس الوزراء مصر ترحب باستثمارات الشركات الفيتنامية.
- القضاء الإدارى يطلب تقديم ما يفيد حصول جمال مبارك على جنسيات أخرى.
- "المصرى اليوم" تنشر النص النهائى لوثيقة البرادعى لحقوق الإنسان.
- شرف يرأس الثلاثاء أول اجتماع لمجلس المحافظين منذ إقالة نظيف.
- الطرق الصوفية تدعو لمليونية الدستور أولاً فى الليلة الختامية لمولد السيدة زينب.

أكد الكاتب الكبير أحمد رجب والحاصل على جائزة النيل للآداب، على ضرورة أن تتاح الفرصة للشباب فى الفترة القادمة، وأن يشغلوا مناصب المحافظين، وأن يكون رئيس الجمهورية شاباً، مضيفا أن الشباب هم الذين يستطيعون فعل ما لم يفعله الجيل الماضى الذى كان يحيا فى عصر خوف ورعب، وأنه إلى الآن لم يأت من المرشحين الشخص المناسب أو الذى يصلح لشغل منصب رئيس الجمهورية، لأنها مسألة صعبة ومسئولية لا يتولاها إلا شخص واع تمام الوعى.

وأضاف الكاتب الكبير أن أداء الحكومة يقيم من خلال معرفة الظروف المحيطة بها، واصفاً أداء الدكتور عصام شرف بالمغامر الذى دخل فى بحر عميق بدون قارب نجاة ولا أحد يستطيع أن يغامر مغامرة عصام شرف.
وأشار "رجب" إلى أنه لا يوجد اتصال بينه وبين الكاتب محمد حسنين هيكل، خلال فترة استدعائه للتحقيق معه عن الضربة الجوية، وثروة مبارك، وأنه لا يحب أن يتكلم فى هذا الموضوع.

الفقرة الرئيسية للبرنامج
"مناقشة تحالف حزب الوفد مع جماعة الإخوان المسلمين"

الضيوف:
"السيد البدوى رئيس حزب الوفد"

أكد الدكتور السيد البدوى رئيس حزب الوفد أن القلق الحالى من تحالف الإخوان وحزب الوفد صنعته وسائل الإعلام، وأن تحالفنا مع حزب الحرية والعدالة وليس مع جماعة الإخوان المسلمين وهذا الحزب أى الحرية والعدالة يمنع استخدام الشعارات الدينية والملتزم بما سيأتى فى الدستور، وأن الدولة المدنية هى أساس الإسلام وهناك سوء فهم لطبيعة الحكم الإسلامى، فالمنتخب عند السنة يكون إسلاميا بخلاف الشيعة.

وأضاف "البدوى" أن التحالف هو إرادة التحول الديمقراطى فى مصر ونجاح ثورة 25 يناير التى لم تحقق أهدافها حتى الآن، ولتحقيق هذه الأهداف يتطلب وجود حكومة وحدة وطنية، وتوافق عام لتحقيق ثورة مدنية مصرية، وأن البرلمان القادم هو الذى يضع الدستور الذى يتوافق عليه الشعب المصرى دون إقصاء.

وأوضح "البدوى" أن حزبى الوفد والحرية والعدالة هما أكبر قوتين فى مصر، ويوجد أربع دراسات تشير إلى أن قوة الوفد أكثر قبول وشعبية لأننا نريد أن تكون مصر محتوية لجميع فئات الشعب فى الحكم على مبادئ أساسية للمحافظة على مصر.

وذكر "البدوى" أن تحالفنا مع التيارات والأحزاب الجديدة للعمل على تحقيق وحدة وطنية والموافقة على مبادئ تنص على احترام حرية الإنسان ومدنية الدولة والمساواة والعدل والحرية، وحزب الوفد منحاز لجميع المصريين ولا يمكن أن يفرط فى الوطن ومصلحة البلد من أجل كرسى فى البرلمان أو غيره.

ولفت "البدوى" إلى أنه قبل توليه منصب رئيس حزب الوفد، كان الإعلام منشغلا بهذا المنصب، وجاء لى منير فخرى وبلغه برسالة بتوجهه إلى صفوت الشريف لمناقشته والاتفاق معه على كراسى البرلمان، ولكنى رفضت وبلغته بأننا لا نضحى بالأحزاب من أجل البرلمان، ورفضت منافسة الإخوان سياسياً وقدمت شكاوى ضدى من أعضاء الحزب الوطنى ولكنه لم يفصح عنها، وقدمت عروضا بأن يكون للحزب 40% من المستقلين وأن يكون لدينا 35 مقعدا فى البرلمان، وعندما وجدت تزويرا أعلنت انسحاب حزب الوفد فوراً، وصدق التنفيذ على الانسحاب لأن حزب الوفد لا يفرط فى مصلحة ومبادئ الوطن.

بين "البدوى" أن الأحداث الماضية أثبتت أن حزب الوفد لم يدخل الانتخابات طالما النظام السابق موجودا على الساحة السياسية، وتمت مقاطعتنا للبرلمان منذ عام 90، وتحالف حزب الوفد مع الإخوان عجل على بداية الثورة، وأنه أول رئيس حزب دعى إلى عمل مؤتمر والمطالبة بعمل مظاهرة، ولكنها انقلبت إلى ثورة مجيدة، وتلقيت ضغوطاً كثيرة من المسئولين وأحدهم ادعى بأننى أقوم بحرق مصر، وأعلنت يوم 28 يناير بأن النظام السابق سقطت شرعيته، وأن صحيفة الوفد أول صحيفة تنشر أن النظام السابق يمتلك 70 مليار دولار، وهذا ثابت بالأوراق والصحف والإعلام والتمس بعض العذر فى المناقشات السياسية.

وذكر"البدوى" أننا فى مرحلة من أصعب مراحل مصر من وجود أحزاب، والهدف هو توزيع الأمور على عاتقها لحل جميع الأمور والتحالف ضد رموز الحزب الوطنى وعدم تنفيذ القوة التقليدية من استغلال منصب البرلمان بالمال، وهناك أحزاب جديدة ظهرت للحزب الوطنى وكان لابد من التحالف بيننا وبين الإخوان لعدم رجوع الحزب الوطنى مرة أخرى، وتم تشكيل لجنة لتأسيس الأحزاب وانعكسنا على أسباب حازمة للدستور وهذا كلام غير استهلاكى.

وأشاد "البدوى" بوثيقة الأزهر وقال إنها وثيقة رائعة وغير مرجعية إسلامية، والمدنية لا تنفى مسألة المرجعية، ومبادئ المرجعية الإسلامية متوافقة مع الشريعة الإسلامية، والوفد مرجعيته الدستور، وإذا رفع شعار دينى سوف أنسحب من التفاوض بيننا وبين الإخوان، ولكنه تم الاتفاق فى التفاوض المتبادل بيننا.

وأشار " البدوى" إلى أن الانتخابات القادمة سوف تكون نزيهة بناء على أن نسبة التصويت سوف تصل إلى 72 %، ونريد من خلالها الانتقال إلى مرحلة استقرار والحفاظ على الكرامة، مضيفاُ أن تفاوضنا مع الإخوان فى الحكم البرلمانى تحدد على حسب القوى السياسية الموجودة، ولابد أن تكون هناك معارضة ولكن المعارضة معارضة رقابة ومسألة وتشريع لعدم وجود فساد والمجلس القادم هو مجلس محاكمة الفاسدين.

ووصف "البدوى" أن البرلمان محل توافق ومن المحتمل عدم وجود نزاع من جميع فئات الشعب لعودة الاستقرار والطمأنينة ووجود الشرعية الإسلامية وطمأنينة الإخوة المسيحيين، وأن مرشح الرئاسة فى المرحلة القادمة لابد أن ينزل الشارع ويتعامل مع المواطنين، وإلى الآن لم أجد ما هو مناسب لخوض انتخابات الرئاسة وفرصة فوزهم ضعيفة، ولدى إحساس داخلى بأن هناك مرشحا رئاسيا قويا قادما، وأفضل أن يكون مدنياً ولا أعترض أن يكون عسكرياً لالتزامه بالدستور وحقوق المواطنين، فالنظام السابق اختفى ولن يرجع فى الوقت الحالى.

وقال "البدوى" إننى لا أترشح لرئاسة الجمهورية القادمة لأن المرشح يكون هو الأقرب للفوز فلقب مرشح سابق ليس فى مصلحته، ولابد أن تكون مبادئه وثوابته من قواعد قوية، ومرشح رئاسة الجمهورية متوقف على النظام القادم سواء برلمانى أو رئاسى، وهذا ما يحدده الشعب المصرى ونحن نريد نظاما برلمانيا لوجود ديمقراطية.

أشار "البدوى" إلى أن فساد الحياة السياسية كان على يد أحمد عز أمين تنظيم الحزب الوطنى السابق، وأن الرئيس السابق محمد حسنى مبارك لابد من محاكمته سياسياً‘ وأطالب بالعفو عن مبارك فى حالة رد الأموال المنهوبة، وعدم ارتكابه جريمة جنائية.

أشاد "البدوى" بدور القضاء المصرى وأنه يعمل ساعياً لإرضاء الشعب المصرى، والدليل على ذلك وجود رموز النظام السابق خلف القطبان.

وذكر "البدوى" أن الثورة حقيقة ثورة إلهية ليس لها قائد وزعيمها قلوب المصريين، ونظرة العالم على أن مصر دولة غنيمة نظرة قصيرة جداً‘ مطالباً أن يكون مرشح رئاسة الجمهورية ما بين 25 و30 عاماً.

وأوضح "البدوى" أن حكومة الدكتور عصام شرف حكومة تسيير أعمال، مبيناً أن الحكومة القادمة ضرورة اتخاذ مبادرة وجراءة فى اتخاذ القرار للسعى إلى تحقيق أهداف واضحة، متفائلاً بأن مصر سوف تكون من أكبر الدول العربية فى الفترة القادمة، والتحول إلى الديمقراطية لن ترضى عنه إسرائيل وهناك أصابع داخلية من إسرائيل وأمريكا للقضاء على تحقيق أهداف الثورة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق