شارك مع اصدقائك

20 يونيو 2011

برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الاثنين 20/6/2011 يوتيوب كاملة

برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الاثنين 20/6/2011 يوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم


الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا
بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
مشاهدة ممتعة

Watch live video from سات ارابيا للبث المباشر on Justin.tv

برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الاثنين 20/6/2011 يوتيوب كاملة

الدوري راح وتعادل الزمالك مع طلائع الجيش !!




تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر و يوتيوب وحلقة الاثنين 20/6/2011 كاملة

"القاهرة اليوم": وزير التعليم العالى: لدينا إستراتيجيات فى البحث العلمى منذ عقود.. مكاتب التنسيق سوف يتم تطويرها وستلغى فى وقت لاحق.. نريد شابا متخرجا يخدم البلد.. الوزارة لن تسمح بإغلاق جامعة النيل.



تناول الإعلاميان عمرو أديب ومحمد مصطفى شردى، الاستطلاع الذى أجراه المجلس العسكرى لمعرفة من الفائز من مرشحى الرئاسة حتى منتصف الشهر الجارى، لمعرفة تأييد الرأى العام لمن من المرشحين القادمين للرئاسة وقد نشر مجموعة من المواقع نتائج مبدئية لهذا الاستفتاء، وقد كان محمد البرادعى فى المركز الأول وبلغ التصويت له 36 % والمركز الثانى محمد سليم العوا لكن المركز الثالث أحمد شفيق أما المركز الرابع حازم صلاح أبو إسماعيل، وعن عمرو موسى جاء فى المركز الخامس، وقد أوضح أديب أن المراكز السبع الأولى، اثنين من النظام السابق منهم عمر سليمان وثلاثة إسلاميين.

وأشار أديب إلى أن أحمد شفيق جاء فى المركز الثالث أى 12 % دون أن يدشن حملة انتخابية، متسائلا ماذا لو نزل فى الشارع هو وعمر سليمان.

وتساءل الإعلاميان أديب وشردى أين شباب الثورة من الترشح للرئاسة والوحيد المتماشى مع شباب الثورة هو البرادعى، وخاصة شباب الإنترنت والأيام القادمة ستكون حرب رجال الرئيس القادم والفرق بين المركز الأول والثانى 16 ألف صوت، ولا يوجد من بين المرشحين قبطى واحد، كما أنه لا يوجد أى فرد من هؤلاء فقير أو يمثل الطبقة الفقيرة ومنهم 4 محامين و4 ضباط.

وتمنى أديب أن يقف الإخوان وراء البرادعى وتوقع شردى فوز عصام شرف فى حالة نزوله فى الانتخابات.

فيما انتقد أديب، الأداء الذى يقدمه فريق الزمالك مقترحا على سبيل الطرافة تقديم بلاغ ضد الزمالك، لأنه لا يريد أن يتغير بالرغم من التغيير الكبير فى الساحة المصرية عموما.

ـ وقام البرنامج بعرض فقرة أخبار ليها معنى وقام الإعلاميان بشرح وتوضيح تلك الأخبار للمشاهدين وتقديم رؤى وأراء حول تلك الأخبار.

فيما انتقد الإعلامى عمرو أديب التعليم المصرى الذى والإنفاق الهزيل جدا على البحث العلمى متسائلا: ماذا سيحدث إذا تم إلغاء مكتب التنسيق؟ مطالبا الحكومة بوضع بدائل لمكتب التنسيق وتحدى أن تجد دولة بها مكتب تنسيق وتجد فيها تعليما متقدما، وأشار شردى إلى أهمية التعليم فى مصر.

الفقرة الرئيسية
"حوار مع وزير التعليم العالى والبحث العلمى"

أوضح الدكتور عمرو عزت سلامة وزير التعليم العالى والدولة للبحث العلمي، أن مكتب التنسيق كان موجود قبل منتصف الستينات من القرن المنصرم، وكان عدد الجامعات فى ذلك الوقت محدود للغاية، حيث كان متواجدة جامعة القاهرة وعين شمس والإسكندرية فى ذلك الوقت ومع تزايد عدد الطلاب الذين يريدوا اللحاق بالجامعات والتعليم العالى، بدأ عمل مكاتب التنسيق لتوزيع الطلاب على بحسب المجموع الذى حصلوا عليه فى الثانوية العامة، وليس بحسب قدراتهم.

وأكد سلامه على أنه منذ عدة سنوات بدأ يكون هناك زيادة ضخمة فى نسبة الشباب خريجى الثانوية العامة، ورغم ذلك يجب أن تستوعبهم التعليم العالى وهذا بالطبع يثقل الأعباء لذا تعليمنا غير جيد، ومع ذلك فأنا مؤمن بأن يكون تعليمنا المصرى سيكون كالتعليم الخارجى من حيث التقدم بالنسبة للتعليم الدولي، وأريد أن يخرج الشاب ويخدم المجتمع فعلا.

وفيما يتعلق بمكاتب التنسيق المنتشرة على مستوى العالم، ولها يد فى إضعاف التعليم المصري، بالرغم من عدم تواجد مثل تلك المكاتب فى دول أخرى أكثر تقدما فى مجال التعليم، أكد سلامة على أنه مكتب التنسيق يعتبر أعدل نظام بالنسبة لمقياس المجموع مؤكدا على أن مكاتب التنسيق سيتم تطويرها سيلغى فى وقت لاحق، ولا يوجد أماكن بالتعليم العالى لاستيعاب كل هذه الأعداد من خريجى التعليم الثانوى، لذا كان علينا الاهتمام بالتعليم المهنى، ونريد أن يكون هناك أماكن متاحة للخراجين من الثانوية العامة، لافتا إلى استيعاب التعليم العالى حوالى 400 ألف طالب، هذا العام عقب انتهاء الثانوية العامة، منتقدا طريقة الاختيار التى لا تتم على مستوى القدرات بل على أساس المجموع النهائى ومعدل التحصيل.

وفيما يتعلق بالخطط والإستراتيجيات، التى يجب أن تضعها الدولة لسد احتياجها للخريجين بحيث يقدموا خدمة حقيقية تفيد البلاد، قال الوزير بأنه من المفترض أن يتم إعداد الخريج على أن يكون صالح للعمل على المستوى المحلى ثم المستوى الدولي، وعدد وضع الطلاب بحسب احتياج الدولة لهم، مؤكدا على أن الوزارة تقوم بذلك فى بعض التخصصات ويكونوا مؤهلين لاحتياج الدولة على المستوى المحلى ثم الدولى.

وفيما يتعلق بتعامل الجامعات الخارجية مع الشهادات التى يحملها الشباب المصرى الذى يرغب فى استكمال تعليمه أشار الوزير إلى أن قد يحدث لهم عدة امتحانات ومعادلات ليتسنى لهم اللحاق بالجامعات الخارجية خاصة فى مجال الهندسة واللحاق بالدراسات العليا، مؤكدا على أن التعليم المصرى مازال له مكانته بالرغم مما يحدث من عقبات أمام الطلاب.

كما بدأ وزارة التعليم العالى بنشر أعمال الطلاب المصريين فى العالم وفى مؤسسات نشر عالمية ليعرفوا أن التعليم الجامعى المصرى على مستوى متقدم، ومع ذلك لدينا إمكانية للتطوير التعليم الجامعى المصرى.

وأضاف الوزير، إلى أن مصر لديها كليتان بجامعة السويس قد حصلت على شهادة الجودة من هيئات مصرية، كما يوجد ثلاث كليات فى جامعة أسيوط ستحصل على الجودة، وهذا أيضا يحسب للتعليم فى مصر، وبالرغم من ضعف أعداد الكليات الحاصلة على الجود يعد مؤشر على أن الهيئة المصرية المعنية بمنح شهادات الاعتماد دقيقة فى منح الجودة للكليات.

وأشار الوزير، إلى أنه يريد أن يدخل للدولة مستوى تعليم عالى يخدم المجتمع المصري، بحسب احتياج المجتمع، ونقوم بتشجيع البنات فى التعليم العالى ونقدم منتج مشجع لذا يجب أن نفتح مجالات للعمل لهؤلاء.

ولفت الوزير إلى أن الوزارة قامت بوضع خطه إستراتيجية للبحث العلمي، بالشراكة مع اليونسكو لسد العجز فى الاحتياج المجتمعى للعنصر البشرى المصري، فى عدة مجالات ومن المفترض أن ينعكس ذلك على تنمية الاقتصاد المصرى.

وحول الأعداد الضخمة التى تتخرج من الجامعات المصرية ولم تجد فرص عمل مختلفة أكد الوزير على أنه إذا قام المجتمع بعد الثورة بتحوله إلى الديمقراطية بشكلها الحقيقى فمن الممكن أن يحدث نمو اقتصادى يحتاج بعدها لكل تلك الأعداد من الشباب.
وعن أزمة البحث العلمى فى جامعة النيل قال الوزير وتأثير مدينة زويل عليها أكد سلامة على أن مدينة زويل لا تؤثر بالسلب على جامعة النيل لافتا إلى أن من مسئولية الوزارة الحفاظ على جامعة النيل لأنها تهتم وتضم الباحثين فى الدراسات العليا في" الاى تى" و"الإدارة" كما أن جامعة النيل فيها أساتذة مصريين قادمين من كافة الجامعة الدولية بهدف قومى مصرى، مشيرا إلى أن الجامعة بها عدد لا بئس به من الباحثين المساعدين فى الدراسات العليا، وقد أبدى الدكتور زويل استعداده لأخذ الباحثين فى جامعة النيل، بالرغم من رغبته فى أن يبدأ فى جامعته من البداية ويؤسسها اعتمادا على العقول المصرية المبتدئة.

ولفت إلى أن جامعة النيل مؤسسه خاصة غير هادفة للربح نهائيا بعكس الجامعات الخاصة الأخرى، وقامت الدولة بتشييد المبانى بتلك الجامعة من وزارة الاتصالات لأنها كانت ترعى المشروع، وتحصل منها على حق انتفاع لافتا إلى أن أحمد نظيف هو الذى كان يرعى تلك الجامعة، مؤكدا على الوزارة لن تسمح بغلق جامعة النيل وسنجد لجامعة النيل حلا مستقبليا.

وأوضح سلامة إلى أن مصر ستسعى إلى النهوض بالبحث العلمى، مشيرا إلى البحث العلمى فى كوريا، وأنه متقدم جدا نتيجة للإنفاق الكبير من الدولة وجمع النفقات من بعض المؤسسات الخاصة والقطاع الخاص لذا أصبحت من ضمن أقوى 15 اقتصادا فى العالم، كما أصبحوا من أكبر الدول الصناعية فى أربعة منتجات منها الشاشات البلازما، وصناعة السفن والموصّلات، وقد طورت كوريا البحث العلمى منذ أربعين سنة فقط كانت مصر فيها لا تهتم إلا بالقليل.

وأكد أن مصر لديها استراتيجيه للبحث العلمى منذ عقود لكن لم يتم تطبيقها بشكل فعلي، متمنيا أن يتم تطبيقها على يد الحكومة الحالية وخاصة مع إيمانها بأهمية البحث العلمي، وأنه أهمية أمن قومى ونحتاج إلى تدخل منظومة القطاع الخاص فى البحث العلمى وبالرغم من ضعف الاقتصاد المصري، إلا أن الحكومة خصصت موارد للبحث العلمي، مشيرا إلى أنه من المتوقع أن يتم الإنفاق على البحث العلمى فى مصر حوالى 500 مليون جنية للبحث العلمى فى مصر.
وأشار الوزير إلى أن مصر كان لديها برنامج فضاء جيد، والهدف صناعة قمر صناعى وكان من المفترض أن تبدأ تصنيع القمر الثانى لكن، تم تعطيله كما ظهر أقمار أكثر دقة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق