شارك مع اصدقائك

19 يونيو 2011

برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الاحد 19/6/2011 يوتيوب كاملة

برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الاحد 19/6/2011 يوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم


الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا
بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
مشاهدة ممتعة

Watch live video from سات ارابيا للبث المباشر on Justin.tv

برنامج القاهرة اليوم للاعلامى عمرو اديب وحلقة الاحد 19/6/2011 يوتيوب كاملة

أبو الغيط : لم اهرب و مبارك لم يكن فاسد..




تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر و يوتيوب وحلقة الاحد 19/6/2011 كاملة

"القاهرة اليوم": أبو الغيط فى أولى تصريحاته بعدما ترددت أنباء حول هروبه للخارج: أنا فى قرية بالقليوبية ولم أحمل جنسية غير المصرية.. "ضياء رشوان": أنا ضد أى استفتاء مرة أخرى والتوافق الوطنى هو الحل للأزمة الحالية

تناول الإعلامى عمرو أديب، ما تردد مؤخرا فى إحدى صحف القاهرة الصادرة أمس حول هروب وزير الخارجية وحمله جنسية أخرى بجانب جنسيته المصرية.

فيما نفى أحمد أبو الغيط وزير الخارجية المصرى الأسبق، ما تردد من أنباء حول سفره للخارج أو حمله لجنسية أخرى، مؤكدا على أنه متواجد بإحدى قرى محافظة القليوبية، وقد أكل "بط بلدى" أول أمس مع مجموعة من أصدقائه بالقرية.

وأكد أبو الغيط، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "القاهرة اليوم" مساء أمس الأحد، مع الإعلامى عمرو أديب على قناة أوربيت، على أن كل ما تردد من أخبار حوله مجرد شائعات، وأخبار خاطئة وقد اتصل برئيس تحرير تلك الجريدة التى قالت إن أبو الغيط حامل الجنسية البريطانية لينشر تكذيبا لذلك الخبر غدا، مشيرا إلى أنه لم يكن لديه أى جنسيات أخرى غير الجنسية المصرية، ومن المستحيل أن يتنازل عنها مهما حصل أو تحت أى ظروف، وذلك لأنه خدم البلاد 46 عاما ودافع عنها ومثلها فى محافل مختلفة.

ولفت إلى أن سفره آخر مرة خارج مصر كان لحضوره القمة الأفريقية، وعاد إلى البلاد يوم 30 يناير، ولم يغادر البلاد مرة أخرى، وظل بعدها يشارك باللجان الشعبية بمصر الجديدة.

وأشار أبو الغيط إلى أن مصر بعد الثورة ستكون أفضل فى السياسة الخارجية بالممارسة الديمقراطية، خاصة أنها دولة كبيرة فى الشرق الأوسط، وذلك لموقعها الجغرافى وقوة شعبها.

وأوضح أبو الغيط، أن هناك عدة أسباب كانت وراء وجوب تنحى الرئيس مبارك فى ذلك التوقيت، وهى تقدم سن الرئيس السابق، حيث بلغ 83 عاما، وبدأت سيطرته على البلاد تقل، وثانيها الحديث المستمر عن التوريث غير المقبول، وثالث هذه الأسباب تحالف رأس المال مع السلطة، كما أن أداء الشرطة كان غير مقبول، وخامسها ضعف الأداء الإدارى.

وحول رؤية الرئيس السابق للحياة السياسية بمصر والأحزاب التى كانت قائمة فى ظل النظام السابق، أكد أبو الغيط أن الرئيس السابق كان ينظر إلى تلك الأحزاب على أنها مجرد أحزاب كرتونية، وليس لها تأثير.

وعن أكثر الشخصيات التى كانت تؤثر على شخصية الرئيس السابق، رفض أبو الغيط أن يوضح من هو، فى إشارة إلى أن الرئيس السابق كان على اتصال دائم برئيس مجلس الشعب ورئيس مجلس الشورى، كما أن الدكتور زكريا عزمى مقرب جدا من الرئيس السابق مبارك.

ولفت أبو الغيط إلى تأثير جمال مبارك، وكانت لديه قوة سياسية جبّارة داخليا، وليس لديه أى شأن بالسياسة الخارجية التى كان يديرها جهاز الأمن القومى والمخابرات ووزارة الخارجية.

وأشار إلى أنه كان مؤيدا للاستفتاء الذى جرى مارس الماضى، لحرصه على استقرار الأوضاع الأمنية لافتا إلى تأييده إلى إجراء الانتخابات البرلمانية القادمة على أنه برلمان انتقالى لوضع الدستور وتجرى بعدها استفتاء شعبى عليه ثم تجرى انتخابات برلمانية مرة أخرى.

ولفت أبو الغيط إلى أن الدكتور محمد البرادعى لم يسهم فى ضرب العراق، كما أن البرادعى وعمرو موسى كلاهما رجل دبلوماسى ولديه خبرة فى الإدارة.

كما عرض البرنامج فقرة خاصة يطلق عليها "أخبار ليها معنى" وقام الإعلامى عمرو أديب بشرحها للمشاهدين.

الفقرة الأولى
"فقرة خاصة عن حزب الحضارة"

الضيوف:
المهندس محمد الصاوى من مؤسسى حزب الحضارة.
المهندس حاتم صالح من مؤسسى حزب الحضارة.
المهندس عمرو حلمى من مؤسسى حزب الحضارة.

أكد المهندس محمد الصاوى من مؤسسى حزب الحضارة، أنه يحترم جدا الدكتور عصام شرف، ولم يعلم لماذا لم يتم اختياره ضمن الوزارة الانتقالية، رغم اختيار حكومة شفيق له، لافتا إلى أن هناك موطنين أصبحوا يكرهون الديمقراطية فلا يمكن أن يتم تلخص الديمقراطية فى شكل انتخاب، بل يجب أن يكون هناك وعى سياسى لدى الشارع المصرى حتى تحدث استجابة لمطلب الديمقراطية الفعلية.

ومن جانبه، قال المهندس حاتم صالح من مؤسسى حزب الحضارة، إن مصر بها العقول التى تستطيع النهوض بالاقتصاد المصرى، وقد وضع الحزب معايير لقبول الشخصيات التى كانت تنتمى للحزب الوطنى المنُحل، قال إن الحزب لديه أعضاء متميزون، وتتزايد أعضاؤه كل فترة كما سيؤدى إلى تمويله من جيوب أعضاء الحزب، والقاعدة العريضة هى التى تمول الحزب، مشيرا إلى أن العروض التى وجدوها من مجموعة رجال أعمال لتمويل حزبهم، إلا أنهم رفضوا ذلك حتى لا توجد قوة تسيطر عليهم سياسيا، ويكون تمويله من أعضائه الذين سيحرصون عليه وتنميته لقيادة البلاد.

ولفت إلى أنهم يحلمون بأن تكون محافظات مصر كلها كمدن ألمانيا فى التقدم والتحضر والرقى.

وحول الدستور أولا أم الانتخابات قال صالح لا بل الشعب أولا، ويجب أن نحترم ما ذهب إليه الشعب فيما عدا أن رأى الشعب غير ذلك.

ومن جهته قال المهندس عمرو حلمى من مؤسسى حزب الحضارة، ما جعلنا نؤسس حزبنا هو شعورنا بأن البلد أصبحت بلدنا بجد، لافتا إلى أنه لابد أن يكون المحافظ بالانتخاب، ويفكر فى جذب رؤوس الأموال عن طريق جنى الضرائب، وعمل هيكله إدارية والتفكير فى كيفية جذب الاستثمار إلى محافظتهم، ليتسنى لهم جنى أرباح من الضرائب ثم ينفقونها على المحافظة.

وأشار إلى أن الحزب ينتمى للفكر الوسطى بين العلمانى والسلفى خاصة أن مصر تحمل كافة الأيديولوجيات والتيارات الفكرية.

الفقرة الثانية
"هل يمكن لعصام شرف أن يضغط للدفع بالدستور أولا؟!"

الضيوف:
الدكتور حسن نافعة أستاذ العلوم السياسية.
الدكتور ضياء رشوان نائب مدير مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية.

أكد الدكتور حسن نافعة أستاذ العلوم السياسية على أن من قال نعم أو لا، على التعديلات الدستورية كان ينظر للوضع بطريقة مختلف، كما حدث تعديل لدستور 71 وبعد الدستور وجب أن يكون نافذ التطبيق، لكن ما حدث بخلاف ذلك، حيث جرى الاستفتاء على 8 مواد، ولم يطبق الدستور كاملا بعد الاستفتاء بل خرج إعلان دستورى به 68 مادة لم يستفت عليها المواطنون وهذا مخالف.

متسائلا هل الإعلان الدستورى تم بدون استفتاء؟ هل كان يمكن لأحد أن يقول إن الإعلان غير شرعى؟

ولفت إلى ظنه بأن الشعب لديه رؤية سديدة فى وضع الدستور أولا، وهذا ما يحتم عليهم المنطق خاصة أن 14 مليونا خرجوا للاستفتاء، وقالوا نعم على أشياء بخلاف الدستور.

الشعب المصرى لديه الكثير من الطاقات، لافتا إلى أن الموضوع يحتاج مجموعة من الحكماء ليفرضوا علينا الانتخابات أولا أو الموضوع يحتاج مجموعة من الحكماء ليفرضوا علينا الانتخابات أولا أو الدستور أولا.

وأشار نافعة إلى أن المجلس العسكرى مسئول عن كل شىء، كما يرى أن النظام البرلمانى والرئاسى هما اللذان يمكن أن يحكما مصر كما حدث فى فرنسا.

ومن جهته قال الدكتور ضياء رشوان نائب مدير مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، لا يوجد تشكيك فى نوايا المجلس العسكرى، ولم يكن له دراية بالعمل السياسى وقد أخذ على حين غرة، كما يبدو أن تصريحات شرف وبها إشارات لأن يوضع الدستور أولا.

ولفت إلى أن المشكلة، لا تكمن فى الشعب لكن أصل المشكلة فى الإعلاميين والمثقفين والنخبة، مؤكدا على أنه ضد أى استفتاء مرة أخرى، والتوافق الوطنى هو الحل ونحن فى مأزق حقيقى، وضرورة وجود حل وسط لتوصيل البلد لبر الأمان.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق