برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات وحلقة السبت 18/6/2011 كاملة
نلتقى اليوم مع برنامج الحياة اليوم
البرنامج الاكثر مشاهدة
ان تعرف اولا
على قناة الحياة
من السبت الى الخميس اسبوعيا
الساعة التاسعة مساءا
و الجمعة الساعة الثامنة مساءا
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
على قناة الحياة
Watch live video from AKA on Justin.tv
تفرير برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات وحلقة السبت 18/6/2011 كاملة
الحياة اليوم:"الجمل": الدستور أولا خوفا من الدولة الدينية وسقطت شرعية الاستفتاء.."أبو العلا ماضى": الحكومة الحالية تفتقد الحيادية وتلتف على إرادة الشعب
الأخبار:
- إيقاف الحكم بالصادر برفع اسم مبارك من الميادين لحين الفصل فى الاستئناف.
- تأجيل محكمة أسامة الشيخ لجلسة 18 يوليو المقبل.
- تحديد إقامة العضو المنتدب لشركة حديد عز علاء أبو الخير فى منزله لمدة شهر.
- محكمة جنايات القاهرة تؤيد التحفظ على أموال زكريا عزمى.
- الخميس المقبل.. الحكم فى قضية جاسوس الفخ الهندى.
- حبس 17 من مثيرى الشغب باستاد الإسكندرية 15 يوما على ذمة التحقيقات
- إجازة 72 ساعة فى أسبانيا تمنع حسين سالم من سداد الكفالة وتكليف السفير المصرى بمدريد بمتابعة التحقيقات.
- امتحانات الثانوية العامة تدفع الطلاب للانتحار.
- وزير السياحة يتوجه إلى السعودية لبحث تسهيل إجراءات الحج وتنشيط السياحة العربية.
الفقرة الرئيسية للبرنامج:
"الانتخابات والدستور..المعادلة الأصعب فى الحياة السياسة المصرية"
أكد الدكتور يحيى الجمل، نائب رئيس الوزراء، أن ما يحكمنا الآن هو الإعلان الدستورى وليس الاستفتاء على التعديلات الدستورية، موضحًا أن هناك ضغوطًا كبيرة تمارس على الحكومة من أجل وضع الدستور أولا قبل الانتخابات.
أشار "الجمل" خلال حواره مع برنامج "الحياة اليوم" إلى أن الهدف من وضع الدستور أولا هو التخوف من سيطرة قوى سياسية معينة على البرلمان القادم، ويصبح لها الحق فى وضع دستور يرسخ للدولة الدينية والتى يعتبرها، على حد قوله، أشد خطرًا من الدولة البوليسية لافتا إلى أن المجلس الأعلى للقوات المسلحة له الشرعية الدستورية
والتى تكفل له تغيير المسار من خلال وضع الدستور قبل إجراء الانتخابات، حيث إن شرعية الاستفتاء سقطت بعد إقرار الإعلان الدستورى.
أضاف "الجمل" أن الإخوان رفضوا حضور مؤتمر الوفاق القومى وشاركت فيه العديد من القوى السياسية والاجتماعية الأخرى.
شدد "الجمل" على أن تصريحات الدكتور عصام شرف، رئيس الوزراء، الخاصة بوضع الدستور أولا هى تصريحات شخصية ولا تمثل رأى الحكومة.
من جانبه أوضح المهندس أبو العلا ماضى، رئيس حزب الوسط، والذى تقدم بطلب رسمى إلى الدكتور عصام شرف يطالبه بتقديم استقالته، أن الحكومة الحالية أصبحت تفتقد إلى الحيادية وتلتف على إرادة الشعب الذى قال نعم للتعديلات الدستورية، وبالتالى إجراء الانتخابات أولا ثم تشكيل لجنة تأسيسية لوضع الدستور.
أضاف"ماضى" أن القوى السياسية التى تضغط على الحكومة غير مستعدة للمنافسة فى الانتخابات وتطالب بوضع الدستور وتأجيل الانتخابات من أجل ذلك متجاهلة لإرادة الشعب.
طالب "ماضى" المجلس الأعلى عدم الالتفات إلى هذه القوى لأنها تمثل التفافًا واضحًا على إرادة الشعب.
أشار "ماضى" إلى أن الحكومة الحالية ليس لها الحق فى التدخل لوضع الدستور.. مؤكدًا على أنها حكومة تيسير أعمال فقط وكل دورها يقتصر على الملفين الأمنى والاقتصادى، والذين فشلت فى التعامل معاهم لافتا إلى أن المسئول التنفيذى هو من ينقلب على اختيار الشعب.
اتفق "الجمل" و"ماضى" فى نهاية حوارهما مع برنامج "الحياة اليوم" على ضرورة وضع أسس تضمن مدنية الدولة وسيادة القانون وتداول السلطة، تكون ملزمة للبرلمان القادم حتى لا تسيطر قوى معينة على وضع دستور يخدم أهدافها.
الفقرة الثانية للبرنامج:
"حوار مع أشرف عبد الغفور أول نقيب للممثلين بعد ثورة 25يناير"
أكد أشرف عبد الغفور، الفائز بمنصب نقيب الممثلين، أنه ليس جديدا على العمل النقابى، مشيرا إلى أن المنافسة لم تكن بين أشخاص، وإنما كانت بين الفكر القديم والفكر الجديد إلى تطالب شخصيات جديدة بعد ثورة 25 يناير.
أشار "عبد الغفور" إلى أن برنامجه الانتخابى كان واقعيًا بعيدًا عن الإسراف فى الوعود، مؤكدًا على أنه يعمل على تنسيق النقابة من الداخل وتطوير العلاقة بين النقابة وأعضائها من خلال وضع نظم ثابتة تحكم هذه العلاقة.
أوضح "عبد الغفور" أن الجمعية العمومية هى صاحبة القرار الأول وليس مجلس النقابة.
أبدى "عبد الغفور" رفضه للقوائم السوداء الخاصة بالفنانين قائلا: كلنا محسوبون على النظام السابق، وأن من حق كل فنان أن يكون له دوره وفكره السياسى والتعبير عن رأيه بحرية دون الإضرار بالآخرين.
وحول انسحاب منافسه أشرف زكى قال "عبد الغفور": إنه انسحابا إعلاميا وليس رسميا بسبب إغلاق باب التنازل.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق