شارك مع اصدقائك

16 يونيو 2011

برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات وحلقة الخميس 16/6/2011 كاملة - الإنتربول المصرى: من المحتمل محاكمة حسين سالم فى أسبانيا.. رئيس مركز المعلومات: امتيازات دائمة لأهالى الشهداء.. أحد مصابى الثورة: الحكومة تتعامل معنا على أننا مجموعة من الأوراق

برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات وحلقة الخميس 16/6/2011 كاملة

نلتقى اليوم مع برنامج الحياة اليوم

البرنامج الاكثر مشاهدة
ان تعرف اولا






على قناة الحياة

من السبت الى الخميس اسبوعيا


الساعة التاسعة مساءا

و الجمعة الساعة الثامنة مساءا


يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

على قناة الحياة

Watch live video from AKA on Justin.tv
تقرير برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات وحلقة الخميس 16/6/2011 كاملة

"الحياة اليوم": الإنتربول المصرى: من المحتمل محاكمة حسين سالم فى أسبانيا.. رئيس مركز المعلومات: امتيازات دائمة لأهالى الشهداء.. أحد مصابى الثورة: الحكومة تتعامل معنا على أننا مجموعة من الأوراق

الأخبار
- القبض على رجل الأعمال الهارب حسين سالم فى أسبانيا.
- منع زوجتى علاء وجمال مبارك وأبنائهما من السفر.
- الجوهرى يشدد على بريطانيا سرعة تسليم رشيد وبطرس غالى.
- 15 سبتمبر.. الحكم فى قضية "تراخيص الحديد".
- النائب العام يحيل سليمان والكومى والحاذق لـ"الجنايات".
- تجديد حبس والى وضياء الدين 30 يوماً على ذمة تحقيقات موقعة الجمل.
- إخلاء سبيل الجابرى بكفالة 200 ألف جنيه لمرضه بالسرطان.
- وزير الزراعة يتفقد التعديات على الأراضى الزراعية بالمحافظات.
- "الوفاق الوطنى" يوصى بتطبيق محكمة الغدر على أعضاء الوطنى المنحل.
- حملة أمنية لضبط الخارجين عن القانون بمنطقة الزاوية الحمراء

الفقرة الرئيسية للبرنامج:
" الحكومة تتبنى رسميًا إنشاء صندوق لرعاية مصابى وأسر شهداء الثورة"
الضيوف:
المهندس هانى محمود، رئيس مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء.
الدكتور محمد عبد الجواد شرف، المدير التنفيذى لصندوق رعاية شهداء ومصابى الثورة.
عمرو إبراهيم، عضو بحركة شباب العدالة والحرية، وأحد مصابى الثورة.
مى محروس أخت الشهيد محمد محروس أحد شهداء ثورة 25 يناير.

أكد الدكتور محمد عبد الجواد، شرف المدير التنفيذى لصندوق رعاية شهداء ومصابى الثورة المدير التنفيذى لصندوق رعاية شهداء ومصابى الثورة، أن فكرة رعاية مصابى وأهالى شهداء الثورة شجعها العديد من قيادات المجتمع المدنى والكثير من سيدات المجتمع، مشيرا إلى أن المجتمع غاب عن الشهداء والمصابين فى الأيام الأولى للثورة بسبب الانفلات الأمنى، كما أن أمن الدولة كان يقبض على الكثير من المصابين والعديد من المستشفيات كانت ترفض استقبالهم.
شدد "عبد الجواد" على ضرورة تكريم الشهداء والمصابين على ما ضحوا به من أجل كل المواطنين، مطالبًا الدكتور عصام شرف، رئيس الوزراء، بأن يساعد المرضى الذين يحتاجون إلى السفر للخارج، لأن بعضهم حالتهم خطيرة
من جانبها أكدت مى محروس، أخت الشهيد محمد محروس، أحد شهداء ثورة 25 يناير، أنه كان هناك تزييف لبعض المعلومات حول أخيها محمد، حيث إنه تم إطلاق الرصاص الحى عليه أثناء تصويره للاعتداء، الذى تم على قسم شرطة الدرب الأحمر مطالبة بسرعة القصاص من قتلة المتظاهرين.
أوضح عمرو إبراهيم، عضو بحركة شباب العدالة والحرية، وأحد مصابى الثورة أن الأمن أطلق عليه 6 رصاصات حية ليلة 25 يناير أثناء وجوده فى ميدان التحرير، وأن المستشفيات كانت فى الأيام الأولى للثورة ككمين شرطة للمصابين المشاركين فى الثورة، وأنه أجرى العملية فى عيادة أسنان نظرًا لمحاولات القبض عليه من جانب أمن الدولة.

لفت "إبراهيم" إلى أن 90% من المصابين لم يحصلوا على أى تعويض، وذلك لأنه ليس لدينا أوراق تثبت دخولنا إلى المستشفيات والجهات الحكومية لا تزال تتعامل مع المواطن المصرى كمجموعة أوراق، بالإضافة إلى أن الكثير لا يعلم ما هى الجهات التى يمكن من خلالها صرف هذه التعويضات.

من جانبه أكد المهندس هانى محمود، رئيس مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، أن الهدف من إنشاء صندوق رعاية مصابى وأهالى شهداء الثورة، هو تحقيق التكامل والتعاون بين الجهود الحكومية والأهلية لتقديم الدعم الكامل والحقيقى لمصابى وأهالى شهداء الثورة.

أشار "هانى" إلى أن الحكومة تعمل حاليا على تسجيل كامل ودقيق لأسر الشهداء والمصابين من أجل توفير كافة الدعم المادى والمعنوى، وذلك تقديم امتيازات خاصة لهم.

وفى مداخلة تليفونية من الدكتور عادل العدوى، مساعد أول الصحة للطب العلاجى، أكد خلالها أن المصابين فى أيام الثورة الأولى الذين دخلوا إلى المستشفيات وتم إجراء عمليات لهم لا يمكن ألا تكون لهم أوراق تثبت ذلك لأن بعض المستشفيات كان هناك ضغط كبير عليها وكان هناك بعض المصابين الذين لم يشاركوا الثورة، مشددًا على أن وزارة الصحة ستوفر كافة الدعم العلاجى لكافة المصابين، وأن مكتبه مفتوح لأى مصاب من مصابى الثورة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق