شارك مع اصدقائك

12 يونيو 2011

برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات وحلقة الاحد 12/6/2011 كاملة - "سيف اليزل": أول مرة يتم القبض على ضابط موساد إسرائيلى فى مصر منذ 50 عاما.. "عمار على حسن": هناك حالة من الغرور لدى الجماعات الإسلامية خاصة بعد نتيجة الاستفتاء الأخير

برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات وحلقة الاحد 12/6/2011 كاملة

نلتقى اليوم مع برنامج الحياة اليوم

البرنامج الاكثر مشاهدة
ان تعرف اولا






على قناة الحياة

من السبت الى الخميس اسبوعيا


الساعة التاسعة مساءا

و الجمعة الساعة الثامنة مساءا


يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

على قناة الحياة

Watch live video from AKA on Justin.tv
تقرير برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات وحلقة الاحد 12/6/2011 كاملة

" الحياة اليوم": "سيف اليزل": أول مرة يتم القبض على ضابط موساد إسرائيلى فى مصر منذ 50 عاما.. "عمار على حسن": هناك حالة من الغرور لدى الجماعات الإسلامية خاصة بعد نتيجة الاستفتاء الأخير


الأخبار

- المستشار عاصم الجوهرى يقرر صرف ملك ابنة أحمد عز من مقر التحقيق بجهاز الكسب الغير مشروع.
- المستشار محمود السبروت يجدد حبس كلا من سرور ومحمد عدوى ووائل أبو الليل 30 يوما على ذمة التحقيقات فى موقعة الجمل.
- " أنوشكا الألمانية " تنفى زواجها من حبيب العادلى أمام جهاز الكسب غير المشروع.
- المستشار محمد إبراهيم سليمان بدا التحقيق فى واقعة منح زوجة علاء مبارك 5 آلاف فدان وفيلتين.
- المستشار عبد المجيد محمود يقرر تحويل ملف التحقيق مع مبارك والعادلى فى قضية تفجيرات شرم الشيخ إلى المستشار هشام بدوى.
- نظيف يطالب بسماع أقوال رئيس المخابرات ووزير الداخلية، ووزير المالية فى قضية اللوحات المعدنية.
- الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر يواصل لقاءاته بالمثقفين.
- رئيس الوزراء المصرى يعلن عن موافقته على تأجيل الانتخابات البرلمانية بشرط موافقة جميع القوى السياسية.
- المستشار هشام بدوى المحامى العام قرر حبس أيلان ضابط الموساد الإسرائيلى 15 يوما على ذمة التحقيقات بتهمة التجسس والإضرار العام للبلاد.

أكد اللواء سامح سيف اليزل الخبير الأمنى خلال مداخلة هاتفية للبرنامج بأنها المرة الأولى لإلقاء القبض على ضابط إسرائيلى فى مصر منذ 50 عاما. كما أشار بأن المخابرات المصرية يشهد لها بالكفاءة والدقة فى عملها، وقدرتها العظيمة فى القبض على 5 قضايا تجسس فى مصر بعد الثورة، وأن ذلك لم يحدث من قبل فى أى دولة فى العالم. وأضاف سيف اليزل بأن المخابرات العامة لديها كافة الأدلة والمستندات التى تدين أيلان.


الفقرة الرئيسية
عنوان الحوار

" التيار الإسلامى أصبح جزء أساسى فى المعادلة السياسية فى مصر"
الضيوف:
اللواء حسام لاشين الخبير الأمنى
الدكتور عمار على حسن الباحث فى شئون الحركات الإسلامية
الشيخ جمال هريدى قائد الجناح العسكرى السابق للجماعة الإسلامية

أكد الشيخ جمال هريدى قائد الجناح العسكرى السابق للجماعة الإسلامية أن الأجواء الآن تسمح بممارسة الجماعة الإسلامية للعمل السياسى، مشددا بأن النظام السابق هو الذى فرض عليهم استخدام العنف.

أشار "هريدى" أن الجماعات الإسلامية هم مواطنون مصريون من حقهم ممارسة العمل السياسى، دون انتظار الإذن من أحد. وأن الشعب هو الفيصل فى الانتخابات البرلمانية المقبلة، وليست المسألة قبول أو رفض القوى السياسية لوجود الجماعات الإسلامية.

وأضاف "هريدى" إنشاء حزب للجماعة يعنى أن الجماعة أصبحت داخل اللعبة السياسية بالفعل موضحا بأن الإسلام لا يرفض القبطى داخل الدولة، وإنما الإسلام يحترم قداسية الأقباط. ونحن نقدر النظام التركى لأنه يحترم شعبه، ويحقق للمواطنين الديمقراطية السليمة. أما بالنسبة للشعب المصرى لم تكن له قيمة فى عهود الرؤساء السابقين لمصر على مدار 60 عاما.

من جانبه قال اللواء حسام لاشين الخبير الأمنى إذا ابتعدت الجماعات الإسلامية عن استخدام العنف وفرض الرأى، لا مانع لدينا بدخولها فى ممارسة العمل السياسى فى البلد، مشددا بأنه يجب توضيح أفكار حزب الجماعة الإسلامية الجديد وتقديم حلول لمعالجة الأوضاع السياسية والاقتصادية وغيرها.

وأكد "لاشين" على ضرورة التكاتف بين جميع المواطنين فى جميع القطاعات من أجل الوصول إلى الحقائق والعناصر الفاسدة.

أكد الدكتور عمار على حسن الباحث فى شئون الحركات الإسلامية بأن التيارات الإسلامية تعلم جيدا أن استخدام العنف لم يصل بهم إلى شىء.

وأشار"عمار" بأن الجماعات الإسلامية استطاعت إنشاء حزب سياسى يؤمن بفكرة العدالة والحرية والديمقراطية، وهذه خطوة تقدمية فى حياة التيارات الإسلامية. وأن الإسلاميين هم الذين ينقلون إلى الحكم المدنى وليس العكس. وأن القوى السياسية الآن ترغب فى استيعاب أفكار القوى الإسلامية.

أوضح "عمار" أن هناك حالة من الغرور الغير مبرر لدى التيار الإسلامى، وأن الشارع معهم قلبا وقالبا. وذلك بسبب نتيجة الاستفتاء الدستورى حينما خرج الأغلبية وقالوا نعم، أعتقد الإسلاميون أن نعم من أجلهم، وهذا غير صحيح المعظم قال نعم من أجل استقرار الأوضاع فى البلد. وأدعوهم جميعا إلى التواضع.

وأضاف فى نهاية حواره بأن الحزب لا يحدد شكل النظام السياسى ولكن النظام السياسى هو الذى يفرض شروطا للأحزاب.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق