شارك مع اصدقائك

29 مايو 2011

برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات وحلقة الاحد 29/5/2011 كاملة - "السمان": ينفى وجود أى تعديلات وزارية.. المستشار العلمى لرئيس الوزراء: مشروع التكنولوجيا سينقل مصر من دول العالم النامى إلى العالم المتقدم.. "المفكر الجزائرى عميمور": ثورة 25 يناير أهم حدث عربى فى العصور الحديثة

برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات وحلقة الاحد 29/5/2011 كاملة

نلتقى اليوم مع برنامج الحياة اليوم

البرنامج الاكثر مشاهدة
ان تعرف اولا






على قناة الحياة

من السبت الى الخميس اسبوعيا


الساعة التاسعة مساءا

و الجمعة الساعة الثامنة مساءا


يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

على قناة الحياة

Watch live video from AKA on Justin.tv
تقرير برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات وحلقة الاحد 29/5/2011 كاملة




"الحياة اليوم": "السمان": ينفى وجود أى تعديلات وزارية.. المستشار العلمى لرئيس الوزراء: مشروع التكنولوجيا سينقل مصر من دول العالم النامى إلى العالم المتقدم.. "المفكر الجزائرى عميمور": ثورة 25 يناير أهم حدث عربى فى العصور الحديثة



الأخبار
◄ بيان المجلس الأعلى للقوات المسلحة: لم نقفز على السلطة ولن نسمح لأحد اغتصابها
◄ اللجنة الطبية تعاين مستشفى سجن مزرعة طره
◄ المستشار عاصم الجوهرى يقرر إخلاء سبيل زوجة حبيب العادلى وتأجيل التحقيق جمال وعلاء مبارك
◄ تجديد حبس فتحى سرور رئيس مجلس الشعب السابق فى قضية "موقعة الجمل"
◄ بدء اجتماعات لجان الوفاق القومى التى تضم لجنة القوات المسلحة ولجنة النظام الانتخابى
◄ شيخ الأزهر أحمد الطيب يواصل لقاءاته مع المثقفين
◄ وزير الآثار زاهر حواس يطلب من رئيس الوزراء ضم قصور الرئاسة لقطاع الآثار، وتشكيل لجنة لفحص مقتنيات قصر العروبة
◄ النيابة العامة تفرج عن قاسم الحسين الدبلوماسى الإيرانى المتهم بالتجسس ومطالبته بمغادرة مصر
◄ مجلس الوزراء ينفى أجراء تعديلات وزارية فى الحكومة

أكد الدكتور أحمد السمان المستشار الإعلامى لمجلس رئيس الوزراء خلال مداخلة هاتفية، عدم وجود أى تعديلات وزارية، مؤكدا على أن الحكومة ملتزمة بالوضوح والصراحة مع المواطنين، كما أوضح أن فى حالة وجود أى تعديل أو تغير وزارى سيعلن هذا للجميع.
وبين أن منصب وزير الخارجية لم يعين له احد حتى الآن، وهناك فرصة لاختيار مسئول لهذا المنصب حتى نهاية يوليو المقبل.

وأضاف بأن الوزراء الموجودين فى السلطة يؤدون أعمالهم على أكمل وجه، وأشار بان الشائعات كثيرة حول نقطة التعديلات الوزارية خاصة بعد انتقال دكتور نبيل العربى من منصب وزير الخارجية إلى مسئولية أكبر، وهى الأمين العام لجامعة الدول العربية، وأضاف بأنهم مازالوا يتحاورون مع جميع القوى السياسية الموجودة لإيجاد حلول للوضع القائم للبلد، وفى نهاية مداخلته وجه رسالة للشعب يحثهم فيها على الاستمرار فى العمل من أجل النهوض بمصر.

الفقرة الرئيسية الأولى
عنوان الحوار: "الحكومة تفتح صفحة جديدة مع علمائنا فى الخارج"

الضيف
العالم المصرى الدكتور محمود الشريف المستشار العلمى لمجلس رئيس الوزراء

قدمت "لبنى عسل" مقدمة البرنامج نبذة مختصرة فى بداية الحوار عن حياة العالم المصرى "محمود الشريف" بأنه استمر 23 سنة بالقوات المسلحة المصرية، ثم ذهب بعد ذلك إلى الولايات المتحدة وعاش فيها لمدة 20 سنة، وتولى بها العديد من المناصب المختلفة وعاد الشريف إلى مصر بعد الثورة فى منتصف إبريل الماضى.

أكد "الشريف" بان "مشروع التكنولوجيا " سينقل مصر من دول العالم الثالث إلى الدول المتقدمة خلال 10 سنوات، وأن المشروع يضم (الطاقة ،الاتصالات ،الالكترونيكس).

وأشار "الشريف" إلى أنه يجب التركيز على الطاقة الشمسية وبناء أجهزة لها تصنع داخل مصر، الاهتمام بالألياف البصرية من أجل النهوض بالصناعة، المواد الخام لهذه المشاريع لا تعد مشكلة، ومن الناحية البشرية سيبنى مركز بحوث متقدم لتدريب مجموعات من الشباب، ومن أهم مهامه التواصل مع الجامعات المحلية والعالمية، وتبادل الكفاءات والخبرات الخارجية، وأكد أن ثورتنا صناعية بجانب ثورة الشباب.

أوضح "الشريف" أن تمويل المشروع سيعتمد على مبارده ألف جنيه من المصريين فى الداخل والخارج، وأن المشروع لم يكن علميا فقط، وإنما هو مشروع صناعى، بحثى، تعليمى لبناء جيل جديد، وأشار بان المشروع يعتبر فى حد ذاته شركة تعمل على توفير فرص عمل للشباب.

واختتم "الشرف" حواره بأنه سيبدأ المشروع مع المستثارين المصريين داخل أرض الوطن.
الفقرة الثانية

عنوان الحوار
"ثورة مصر فى عيون المفكرين العرب"

الضيف
الدكتور محيى الدين عميمور المفكر الجزائرى وزير الثقافة والاتصالات الأسبق

أكد "عميمور" بأن الصمت كان أفضل الحلول أثناء الأزمة التى وقعت بين مصر والجزائر بسبب مباراة لكرة القدم معبرا عن سعادته لانتهاء الأزمة التى سببتها مباراة كرة قدم بين مصر والجزائر.

أشار "عميمور" إلى أن ثورة 25 يناير أهم حدث عربى فى العصور الحديثة، وأنها ربطت بين التكنولوجيا وإحساس الشارع العادى موضحا أن أجمل مشاهد الثورة قيام الشباب بنظافة شوارع ميدان التحرير، وأسوء مشهد للثورة 25 يناير فى "موقعة الجمل".

أضاف "عميمور" أن مصر كانت أشبه بطائرة مختطفة ولا يعلم أحد إلى أين ستذهب، كما أكد أيضا أن مصر دولة كبيرة بدورها وليس بعدد سكانها ولا مساحتها، وأن تراجع دور مصر الإقليمى بدا فى بداية الثمانينيات فى القرن العشرين، وأن العالم العربى بدون مصر شىء لا يقبله التاريخ.

وأوضح "عميمور" أن علاقة مصر بالجزائر قوية، وترجع منذ أيام الأسرة 23 بالعصر الفرعونى، قال عميمور، إن الشعب الجزائرى يتعاطف مع الشعب المصرى ويعادى من يعاديه ،وما حدث فى مصر تغير سيؤثر على العالم العربى، وأشار بان الشعب الجزائرى مثل شقيقه المصرى حريص على الوحدة الوطنية.

أضاف "عميمور" أن ثورة 25 يناير هى المرة الأولى فى التاريخ العربى الذى يقوم به شعب بثورة سلمية، ويرجع الفضل فى ذلك مساندة ومساعدة القوات المسلحة بجانب شعبها، ويسجل التاريخ ذلك لصالح القوات المسلحة.

ذكر"عميمور" أن "المصريين طماعين" لأنهم يظلمون أنفسهم إذا توقعوا تغير شىء فى شهرين مشيرا على ضرورة التخوف من المستقبل لأنه فى حد ذاته يعطينا التفاؤل، وأكد على ضرورة محاسبة كل من يحاول الاعتداء على دور للعبادة، كما قال إن مصر مرت بعدة مراحل متتالية بدأت بمرحلة الرئيس جمال عبد الناصر، الذى يمثل نهضة للعالم العربى بأكمله، ثم مرحلة السادات التى انقسمت إلى ما قبل الحرب وما بعدها، وإن حرب أكتوبر هى أروع حرب عربية عسكرية فى تاريخ الوطن العربى، أما بالنسبة لمبارك لاشك بأن السنوات الأولى من حكمه كانت رائعة ،والعالم العربى أعطى له ثقة كبيرة وأن هناك عدد سنوات من السلطة يكون الحاكم فيها مسيطر بالفعل، وإذا زادت فترة حكمه فيتدخلون آخرون فى الحكم.

وأضاف "عميمور" أن الإعلام المصرى أيام الرئيس السابق هاجم أثيوبيا والوفد الشعبى بعد الثورة صحح الوضع موضحا بان أعلام النظام السابق كان يتعامل بنوع من الاستعلاء مع إفريقيا ويجب ضرورة دعم العلم العربى لمصر بعد الثورة، وألا يتدخل أحد فى شئونها الداخلية، كما ذكر أن اختيار دكتور نبيل العربى كان موفقا لأن لديه الخبرة الدبلوماسية، والإيمان بالوحدة العربية، والقضية الفلسطينية.

نفى "عميمور" فى نهاية حواره أن الجزائر لا تريد مصرى يتولى منصب أمين جامعة الدول العربية مشددا على ضرورة ربط الدين بالقومية داخل اى دولة حتى لا تنهار.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق