نلتقى اليوم مع برنامج الحياة اليوم
البرنامج الاكثر مشاهدة
ان تعرف اولا
على قناة الحياة
من السبت الى الخميس اسبوعيا
الساعة التاسعة مساءا
و الجمعة الساعة الثامنة مساءا
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
على قناة الحياة
Watch live video from AKA on Justin.tv
تقرير برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات الاثنين 2/5/2011
الحياة اليوم.. ضياء رشوان: مقتل بن لادن عملية باكستانية بإخراج أمريكى وتواطؤ الأمن الباكستانى.. وقتل أمريكا لـ"بن لادن" الملهم للقاعدة سيخلف أعمال انتقامية.. فؤاد علام: أيمن الظواهرى سيواجه مشاكل مالية فى تمويل عمليات القاعدة
شاهده محمد عصام
أهم الأخبار
- أوباما يعلن عن مقتل أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة
- السفيرة الأمريكية بالقاهرة مارجريت سكوبى تتلقى التهنئة بمقتل بن لادن
- ردود أفعال عالمية واسعة النطاق لمقتل بن لادن
- جورج بوش: مقتل بن لادن يعد انتصار لأمريكا وإنجاز بالغ الأهمية
- أوباما يؤكد: بن لادن لم يكن زعيما إسلامياً ولكنه زعيم إرهابى
- مستشار شيخ الأزهر لا يجوز فى الإسلام التمثيل بجثث الموتى أيا كانت توجهاتهم
- وفد من الدبلوماسيين الشعبيين المصريين تمكنوا من التوصل لاتفاق مع إثيوبيا لتأجيل اتفاقية دول حوض النيل
- سفير إثيوبيا بالقاهرة يشيد بالتحول الإيجابى فى العلاقات المصرية الإثيوبية بعد سقوط النظام السابق
وعرض البرنامج تقريراً عن مقتل أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة:" أربعين دقيقة من القتال تنتهى بأسطورة بن لادن برصاصة فى الرأس من خلال حملة مكونة 24جنديا أمريكياً بدعم من المخابرات الباكستانية، وذلك بعد 10سنوات من العنف والقتل وبعد إعلان الرئيس أوباما رسميًا مقتل أسامة بن لادن ونجاح العملية وتأكيده أنه لم يكن زعيما دينيا ولكنه إرهابى وأن مقاومة أسامة لهم هى التى أردته قتيلا".
الفقرة الرئيسية
الضيوف
- الدكتور ضياء رشوان الكاتب الصحفى والخبير فى شئون الحركات الإسلامية
- علاء شتا القيادى فى تنظيم الجهاد وأحد المقربين من بن لادن
- اللواء فؤاد علام الخبير الأمنى
- الدكتور محمد البلتاجى القيادى بجماعة الإخوان المسلمين
قال الكاتب الصحفى الدكتور ضياء رشوان، إن مقتل بن لادن عملية باكستانية أكثر منها أمريكية تم تنفيذها بإخراج أمريكى من خلال تواطؤ الأمن الباكستانى فيها وموضحاً أن الذى نفذ العملية كهدية لأوباما، وبذلك يكون أوباما قد حقق ما لم يحققه غيره بعد أن تم استدراج الأمن الباكستانى للكشف عن أسامة، مشيراً إلى أن مشرف كان يعلم بوجود بن لادن فى باكستان، ولكنه كان ينفى، مضيفاً أن الولايات المتحدة لم تستطع هزيمة "جلابيب وعمم طالبان" طوال السنوات الماضية وأن قتل أمريكا لـ"بن لادن" الملهم للقاعدة سوف يترتب عليه أعمال انتقامية.
وأضاف علاء شتا القيادى الإخوانى، والمقرب من بن لادن، الذى أكد أن هذا الخبر فرقعة الهدف منها التوصل إلى مكان بن لادن، موضحا أن أسامة كان يتحرك فى باكستان بحرية والرئيس الباكستانى مشرف كان يعلم ولكنه ينفى.
وتساءل علاء شتا ما الذى دفع الأمريكان لإلقاء جثته فى النهر ولم يظهروه مثلما فعلوا مع صدام إذا كانوا قد قتلوه، موضحاً أنه لو قتل فهو شهيد وإذا استشهد فسيخرج ألف بن لادن، مؤكداً أنه تم سجنه فى بعض الفترات فى سجن طره والقلعة مع أيمن الظواهرى مساعد بن لادن، وكان يتم تعذيبهما من على يد اللواء محسن حفظى المحافظ الحالى.
وأضاف الخبير الأمنى اللواء فؤاد علام، أن هناك بعض الأمور استوقفته منها مثل ما أعلن من عدم إصابة أى جندى أثناء عملية الاغتيال، مرجحاً احتمال أن تكون العملية تمت بطريقة أخرى مؤكدا أن المخابرات الأمريكية لها دور فى مقتل زعيم القاعدة وعلى أقل تقدير تحديد موقعه وأن الهدف الحالى للقاعدة هو الانتقام من أمريكا وأن الأيام القادمة ستكشف الكثير من التفاصيل، مضيفاً أن أمريكا كان لها الدور الأوحد فى تنظيم القاعدة وبن لادن كان الممول للقاعدة وأيمن الظواهرى سيواجه مشاكل مالية فى الفترة القادمة.
وأضاف دكتور محمد البلتاجى أن معظم المخابرات فى العالم استخدمت عنوان القاعدة لتحرير مواقف سياسية وأنه لا توجد إشارات أو تناقضات فى موقف الإخوان ولا علاقة لهم لما بثته قناة الجزيرة من تصريحات عنهم والقاعدة عفريت حضره الأمريكان ولم يستطيعوا صرفه لأن الأسباب التى أوجدت العفريت ما زالت موجودة ولن يصرفه مقتل بن لادن.
الفقرة الثانية
الضيوف
اللواء حسن الزياتى الخبير الإستراتيجى
د.عمار على حسن مدير المركز الإستراتيجى بالشرق الأوسط
تساءل اللواء حسن الزياتى الخبير الإستراتيجى، لماذا لم نر صورة بن لادن بعد مقتله وأنه رغم أن القاعدة تأثرت بعد إزالة طالبان عن الحكم وكانت عاجزة منذ2004عن تنفيذ عمليات كبيرة خارج أفغانستان والنضال السلمى المدنى أصبح هو الطريق الصحيح للإصلاح والقوات الأمريكية لم تصل لـ"بن لادن" دون معاونة وتخوف الأمريكان من تعاطف الرأى العام مع القاعدة أو النظر إليه على أنه بطل قومى مثل صدام، مشيراً إلى التنظيم ولكنه خلايا فرعية تقود نفسها على مستوى العالم وأكد أن أيمن الظواهرى هو الذى كان يقود القاعدة فعليا من خمس سنوات.
وأضاف د. عمار على حسن أن القاعة تنظيم لا يمتلك القدرة إلى حد كبير ويعتمد على الجهاد مشيراً إلى أن خطاب الذى ألقاه كرزاى مبنى على التعاطف وأوباما قام على تحسين صورة أمريكا بتحسين الواقع معتقداً أن خطبة أوباما بالفصل بين الدين والإرهاب كانت من أهم أدواته فى هذه الأحداث.
وأوضح عمار أن أوباما لا يستطيع إعلان النبأ بنفسه إلا إذا كان متأكداً من ذلك وإلا فإنه يقتل نفسه سياسيًا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق