تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم
الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا
بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
مشاهدة ممتعة
Watch live video from سات ارابيا للبث المباشر on Justin.tv
تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر و يوتيوب وحلقة الاربعاء 18/5/2011 كاملة
القاهرة اليوم: عمرو أديب: مصر مفيهاش وزير "دكر"، والحكومة "ستتغير".. وهيئة البترول: السولار يهرب فى "مراكب الصيد".. ورئيس الهيئة القبطية: الإفراج عن معتقلى "شباب ماسبيرو" السبب الرئيسى لفض الاعتصام.
شن الإعلامى عمرو أديب، هجوما واسعا على الحكومة الحالية، بأنها ليس لها دور حقيقى فى الوقت الحالى، مشيرا ًإلى أن البلد يحتاج فى الوقت الحالى لوزير كفء، مستنكرا ًعدم وجود وزير "دكر"، على حد قوله فى الحكومة الحالية.
وأكد "أديب" أن الأوقات غير العادية التى تمر بها البلد حاليا، تحتاج إلى رجل "غير عادى"، متسائلا ً أين دور الحكومة حاليا، وأين هى العلامات التى تركوها حتى الآن، متوقعاً تغيير الحكومة الحالية بعد تلاشى دورها.
شن الدكتور حماد عبد الله، الكاتب السياسى هجوماً شديدًا على الدكتور عصام شرف، رئيس الوزراء المصرى، فى مداخلة هاتفية ببرنامج القاهرة اليوم الذى يقدمه الإعلامى عمرو أديب على قناة اليوم، مشيرًا إلى أن "شرف" لا يستطيع أن يدير حكومة، ولا يصلح إلا أن يكون "شيخ جامع" أو "قديس"، على حد قوله، مؤكدًا على أنه "مفيش حكومة"، ناعتهم بأنهم جميعا من النظام السابق، وخائفين من اتخاذ القرارات، متسائلاً إذا كانوا "ما بيشفوش"، أولا يوجد لديهم حلم.
وتابع "حماد" أيضا، مواصلا سلسلة هجومه ومنتقدا طريقة اختيار الوزراء، بأن الدكتور يحيى الجمل، نائب رئيس الوزراء، جاء بورقة من "شفيق" رئيس الوزراء الأسبق، وثارت الناس عليه بعدما أصبح مسئولا ً عن الحوار الوطنى.
من ناحية أخرى كشف المهندس محمد شعيب، نائب رئيس هيئة البترول للعمليات فى مداخلة هاتفية، بأن غالبية السولار يهرب عن طريق مراكب الصيد، مشيرًا إلى أنها تحتوى على "تانكات" خاصة، ومجهزة بالكامل لتنقل كميات كبيرة من "السولار" وأشار "شعيب" إلى أن السولار كان دائمًا ما يكفى استهلاك المواطنين فى الفترة الماضية، مبديًا حيرته من اختفاء السولار، مشيرا ً إلى أن السولار موجود الآن بوفرة فى المحطات الوطنية، وتقوم القوات المسلحة بتأمينها وتشغيلها، مضيفًا بأن الهيئة تقوم بدورهم فى تبليغ مباحث التموين والتضامن، عند اكتشاف أى تلاعب بالسولار، مناشدًا الإعلام بأن يقوم بدوره فى التوجيه والإرشاد.
وفى مداخلة هاتفية أخرى، أكد المهندس "محمد حسن درة" رجل الأعمال المعروف، بأن مشكلة مصر حاليًا تكمن فى أنها تفقد القيادة الحقيقية، والتى تستطيع أن ترسم لها الطريق الصحيح للتغيير، وتضعها على أول طريق الإصلاح، مشيرًا إلى أن مصر ينقصها القيادة الحكيمة، التى تمتلك الرؤية الواضحة، وتشرع فى تنفيذها، لكى تدفع بالبلد للأمام، وتخلصها من تلك الأزمة.
أكد الدكتور سامى عبد العزيز، عميد كلية الإعلام بجامعة القاهرة، بأنه يحلم بتنفيذ مشروع "مصر النظيفة"، مقترحًا تقسيم محافظات مصر إلى عدة مناطق، وإنشاء شركات نظافة، وتكون كل شركة مسئولة عن نظافة تلك المنطقة، وتجميلها.
وأكد "عبد العزيز" فى مداخلة هاتفية بالبرنامج، أن هذا المشروع سيوفر آلاف فرص العمل للشباب، بمختلف محافظات الجمهورية، مثل وظائف للمسئولين عن عربات النظافة والبويات والأخشاب وغيرها، مشيرا إلى أن أهمية مشروع "مصر النظيفة" لأنه سيساعد فى تجميل مصر، وفى نفس الوقت سيساعدنا فى القضاء على البطالة.
أكد الدكتور "شريف دوس"، رئيس الهيئة القبطية بمصر، فى مداخلة هاتفية، تعليقاً على خبر فض الأقباط اعتصامهم بأن الإفراج عن "شباب ماسبيرو" المعتقلين، هو السبب الرئيسى لقيام الأقباط بفض اعتصامهم من أمام ماسبيرو.. وأشار"دوس" إلى أن البابا "شنودة" أمر الأقباط بفض اعتصامهم، خصوصاً بعدما أظهرت الدولة حسن نواياها، وقامت بالإفراج عن معتقلى "شباب ماسبيرو"، مشيراً إلى فشل محاولات البابا السابقة لفض الاعتصام، بسبب حالة الاحتقان الشديدة بين الأقباط، مرجعا حالة الاحتقان بين "أقباط ماسبيرو" إلى الوعود التى لم يتم تنفيذها، كالوعود بالتحقيق فى تفجيرات كنيسة "القديسين"، وبعض الوعود بفتح الكنائس المغلقة، مشيرا إلى أن "الأقباط" قاموا بفض الاعتصام، بعد العفو عن "شباب ماسبيرو" المعتقلين.
الفقرة الرئيسية
"وضع مصر رقميًا واقتصاديًا الفترة القادمة"
الضيوف
هشام رامز نائب محافظ البنك المركزى المصرى
أكد الأستاذ هشام رامز، نائب محافظ البنك المركزى المصرى، أن الاحتقانات الطائفية وتصاعد الأحداث، والتوترات التى تشهدها البلد، ستؤثر بالسلب على حركة السياحة والمقاولات والعجلة الإنتاجية، وبالتالى ستؤثر على التصدير بالخارج، وهو ما سيقلل من قيمة الجنيه المصرى.
وأشار الأستاذ "هشام" إلى أنه لا يجوز المقارنة بين الجنيه وغيره من العملات، كالدولار واليورو، لأن الجنيه لا يوجد له حجم تداول بالخارج كالعملات الأخرى.
وصرح الأستاذ "هشام" بأن هدفهم بالبنك المركزى فى الفترة القادمة، هو ضخ سيولة كافية، وليس توفير الأموال، وذلك لسد احتياجات الدولة من مشاريع ومرتبات وخدمات وغيرها.
وردا على سؤال بعض المواطنين البسطاء، لماذا لا يقوم البنك المركزى بطبع النقود، وضخها لسد العجز، أشار نائب محافظ البنك المركزى، بأن ذلك سيتسبب فى حدوث التضخم، وأن الجنيه لن يصبح له أى قيمة تذكر، وسيفقد قوته الشرائية.
وأضاف "هشام" أنهم سيقترضون بنظام الدين طويل الأجل، وأنهم لن يقبلوا أى شروط أوإملاءات، مشيرًا إلى أنهم ينتظرون مساعدات الدول المانحة، وأن يقفوا بجانب مصر، مثلما وقفت مصر بجانبهم دائماً، مؤكدا على أهمية تلك المساعدات.
وأشار "هشام" إلى أن قوة مصر تكمن فى السياحة والخدمات، مشيراً إلى أنها تجلب لمصر العملة الصعبة، مشيداً بجو مصر الخلاب والأماكن الطبيعية، التى لا توجد بأى مكان آخر فى العالم.
واختتم كلامه بتصريح خطير، مقتضاه أن 80% من شعب مصر لن يأكل وسيموت من الجوع، إذا حدثت أى فتنة أخرى، وأنها ستعصف بالجميع، مشيرا إلى أن العمال المصريين أغلبهم يعتمد على الإيراد اليومى، وأن حالتهم المادية ستتأثر بصورة كبيرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق