تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم
الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا
بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
مشاهدة ممتعة
Watch live video from سات ارابيا للبث المباشر on Justin.tv مصطفي الفقي و كواليس سحب ترشيحة من الجامعة العربية !! مصطفي الفقي ينتقد عدم مساعدة عمرو موسي و يندهش مما حدث والدور القطري كان سبب رئيسي في عدم فوزه بالمنصب و يخرج عن صمتة ويؤكد لم اكن ابن النظام المدلل !! فاروق الباز يرد علي ممدوح حمزة و مشروع ممر التنمية العالم الجيولوجي الكبير فاروق الباز يرد علي تسأولات د / ممدوح حمزة حول المشروع القومي ممر التنمية و يفسر جدوي المشروع واهميته. بالارقام الدخل القومي والدين الداخلي..أرجوكم أشتغلوا
تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر و يوتيوب وحلقة الاثنين 16/5/2011 كاملة
"القاهرة اليوم".. "الباز" فى رده على "حمزة": ممر التنمية يهدف إلى توفير حوالى 10 ملايين فدان صالحة للاستثمار.. "أبو المجد": أميل للحل التصالحى مع مبارك وزوجته بشرط إعادة الأموال
انتقد الإعلامى عمرو أديب، الاعتصامات التى تحدث بمناطق مختلفة فى مصر وتداعياتها السيئة على الاقتصاد المصرى، مؤكدا أن الوضع الاقتصادى يبشر بكارثة ضخمة ستمر بها مصر فى حال استمرار الاعتصامات، ووقف عجلة الإنتاج، مشيرا إلى مظاهرات أمس أمام السفارة الإسرائيلية، وما تبعه من أحداث شغب، ومواجهات عنيفة مع قوات الأمن وتداعيات ذلك على الاقتصاد المصرى.
فيما قال هشام توفيق الخبير المالى والاقتصادى، يجب أن نرى البرامج الحزبية للأحزاب الموجودة على الساحة، ورؤاهم فى القطاعات المصرية المختلفة، سواء قطاع التعليم أو الصحة، وذلك قبل أن يترك المجلس العسكرى البلاد، مؤكدا من خلال مكالمة هاتفيه بـ"القاهرة اليوم" على المجهود الكبير الذى يبذله المجلس من أجل مصر، داعيا المصريين أن ينهضوا ويكونوا يدا واحدة لدعم الاقتصاد المصرى.
ومن جهته أبدى الإعلامى محمد مصطفى شردىـ مقدم برنامج القاهرة اليوم مع الإعلامى عمرو أديب ـ استياءه من الاعتصامات الفئوية، وتداعياتها على الاقتصاد المصرى، مؤكدا على أن هناك الكثير من الصحف التى ساهمت فى ضياع الكثير من فرص الاستثمار فى مصر.
وانتقد شردى الاعتصام الذى مازال قائما أمام ماسبيرو بالرغم من تأييده لمطالب المعتصمين، مؤكدا أنهم حصلوا على الكثير من حقوقهم التى كانوا يتمنونها فى ظل النظام السابق.
ومن جانبه قال الدكتور فاروق الباز، مدير مركز أبحاث الفضاء بجامعة بوسطن، ما أشيع عنه وقول البعض ، أنه قال إن الهدف من ممر التنمية الذهاب للزراعة على الهضبة الجيرية الموجودة بالصحراء الغربية، مؤكدا على قول الدكتور ممدوح حمزة، بأن الهضبة الموجودة بالصحراء الغربية هى أرض جيرية، والمياه الجوفية الموجودة بها تكون على أعماق كبيرة، لافتا إلى أن الهدف من ممر التنمية توسيع رقعة الأراضى، والمدن المصرية، وإتاحة فرص جديدة للاستثمار، وفتح مشروعات متنوعة، مؤكدا على أن المشروع يهدف إلى استصلاح حوالى 10 ملايين فدان، تكون صالحة لمشروعات مختلفة، وبناء مدن سكنية بعيدة عن التكدس السكانى، المرعب على وادى النيل، مشيرا إلى أن الزيادة السكانية التى تنذر بتكدس 60 مليون مواطن مصرى، على الـ 80 مليوناً فى عام 2050، وأن تلك الزيادة تكون عبئا كبيرًا فى حالة عدم التوسع فى الصحراء المصرية.
ولفت الباز خلال مكالمته الهاتفية ببرنامج "القاهرة اليوم"، إلى أن المشروع سيتيح مابين 650 ألفا أو مليون فدان يمكن زراعتها، موضحا على خريطة لمشروع ممر التنمية تم عرضها بأنه يوجد حوالى ثمانى مناطق بها مياه جوفية تصلح تلك المناطق للزراعة، كما يوجد بها رواسب نيلية تتيح الزراعة بها بشكل كبير، مؤكدا على أن تلك المياه ستظل موجودة مادام النيل موجودا، لأن تلك المياه تأتى نتيجة لتغذيت النيل لتلك الآبار.
وحول دعم المشروع والبدء فيه قال إنه لم يطالب الحكومة بأن تدفع مليما لدعم المشروع بل فقط، يطالبها بتوفير حماية لتلك الأراضى، متمنيا أن يتم تمويل المشروع من جيوب المصريين، مشيرا إلى أنه يحتاج إلى 12 مليار دولار لبداية المشروع، وتنفيذ الخطوط العرضية المتمثل فى طريق للسكة الحديد، وفتح مشاريع متنوعة، وكل ذلك سيتم تمويله من خلال شركة اعتبارية يساهم فيها كل المصريين للبدء فى المشروع.
وأضاف ذلك لأن الأراضى الزراعية فى مصر تتقلص بشكل بشع، لذا يجب التوسع والذهاب لمناطق أخرى، والاستصلاح فيها، لافتا إلى أن الأراضى المزروعة فى مصر هى 5.5 مليون فدان فقط، وهذا بالطبع مؤشر خطير، ويدل على تدنى الرقعة الزراعية فى مصر بسبب عدة عوامل أهمها البناء على الأرض الزراعية، مؤكدا على أن الحكومة درست المشروع جيدا منذ ثلاث سنوات.
ولفت الباز إلى أنه التقى بعدد من العلماء، فى شتى المجالات لمناقشة تلك المشروع، كما ألقى عدة محاضرات أشبه ما تكون بالمناظرات مع جيولوجيين.
وأوضح أن مزايا الممر يقلل من التعدى على الأراضى الزراعية ويفتح فرصا كبيرة للعمران وإعداد مناطق لاستصلاح الأراضى بغرب الدلتا ووادى النيل، فضلا عن توفير مئات آلاف من فرص العمل فى الزراعة والصناعة والتجارة وتنمية وتنشيط السياحة والإقلال من الزحام بالوادى الضيق.
الفقرة الرئيسية
مناقشة الدستور والرئيس ودور الجيش فى المرحلة القادمة
الضيوف
الدكتور أحمد كمال أبو المجد الكاتب والمفكر الإسلامى
قال الدكتور أحمد كمال أبو المجد، إن الفارق بين النظام واللانظام هو الخروج عن القوانين، لافتا إلى أن المواطن يشعر بالسعادة فى الخروج عن القانون وذلك لوجود فجوة بين الراعى والرعية.
وأشار أبو المجد إلى أن هناك حرباً أهلية غير معلنة بين الحاكم والمحكومين فى الدول العربية، والحل لتلك الأزمة يكمن فى تطبيق القانون على الجميع، فحين يشعر الجميع بتطبيق القانون فيشعر الناس باحترامهم وكرامتهم، مؤكدا على أنه لا خيار أمامنا إلا باحترام القانون، والعودة مرة أخرى إلى إدارة عجلة الإنتاج والتواصل جميعا.
ولفت أبو المجد إلى أن أعقاب الثورات تساهم فى التغيير السريع مضيفا بأن الإدارة تكون رقم اثنين فى حين أن الرقم الأول هى تغيير النفس وهذا ردا على من ينتظر لوجود رئيس للبلاد.
وأوضح أبو المجد أنه يميل إلى الحل التصالحى مع الرئيس السابق مبارك وزوجته فى حالة إعادة كل الأموال غير الشرعية للشعب، مؤكداً على أن الطبيعة البشرية تميل إلى الرحمة خاصة المصريين، إلا فى حالة وقوع قتلى ودم، مؤكداً على أن سوزان ثابت زوجة الرئيس السابق مبارك، هى سيدة مصرية ذكية، واستطاعت عمل مشروعات، ومع دخول الفساد وانتشاره دون محاسبة، أدى ذلك إلى شعورها بأنها زوجة لفرعون وجعلها ترتكب هى الأخرى فساداً.
وأشار أبو المجد، إلى وجوب تطبيق القانون على الجميع، لأنه يميل إلى دولة القانون، لافتاً إلى أنه لو لم يتم تطبيق القانون ستصبح هناك فوضى عارمة، مطالباً الجميع بألا يتشفوا.
وألمح إلى أنه الحكومة القادمة ستتفهم أن المسافة بين رئاسة الوزراء وسجن طره أصبحت 5 أمتار، لذا من يصل لتك المناصب سيكون حريصا أكبر الحرص فى القرارات التى سيتخذها.
وأوضح أبو المجد، أن الدولة تعنى تجمعا بشرياً وتتجمع له عدة عناصر.
وأكد أبو المجد على أنه يجب وضع الدستور لأنه العقد الاجتماعى الذى ينسق بين الحكم والمحكومين، موضحًا أنه يريد أن يوضع الدستور الدائم أولا، وبعد ذلك مجلسى الشعب والشورى ثم الانتخابات الرئاسية حتى تكون فعالة، كما أن الدستور هو العقد الاجتماعى بين المواطن والسلطة ، موضحا أنه يرفض، أن يضع الدستور لجنة من مجلس الشعب والشورى.
وفيما يحص العلاقة بين المسلمين والمسيحيين قال يجب ألا نستقوى، ويجب أن تتغير العلاقة بين المسلمين والمسيحيين، ونبتعد عن جو المنافسة على التربص والمزايدة والأقنعة التى يرتديها الطرفان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق