شارك مع اصدقائك

16 مايو 2011

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الاثنين 16/5/2011 يوتيوب كاملة

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الاثنين 16/5/2011 يوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا





الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر


على قناة دريم 2

مشاهدة ممتعة

Watch live video from tasaali.com on Justin.tv

برنامج العاشرة مساءا للاعلامية منى الشاذلى وحلقة الاثنين 16/5/2011 يوتيوب كاملة

تقرير عن دولة تركيا



حسين عوني سفير تركيا بالقاهرة وسر نجاح التجربة التركية
ج1



ج2



ج3



كلمة المشير حسين طنطاوي أثناء تخريج دفعة جديدة من كلية الشرطة
ج1



ج2



الفقرة الطبية د خالد منتصر الأرتجاف الأذيني ومشاكل القلب
ج1



ج2



ج3



ج4




تقرير برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب وحلقة الاثنين 16/5/2011 كاملة


"العاشرة مساء": السفير التركى: صنعتم معجزة القرن بثورتكم ويجب أن تتحلوا بالثقة فى قدراتكم وشعبكم.. والظروف التى قادت تركيا فى الثمانينيات تمر بها مصر الآن


الفقرة الرئيسية
حوار مع السيد حسين عونى السفير التركى بالقاهرة
صرح السيد حسين عونى السفير التركى بالقاهرة أن تركيا لا تنوى فرض نفسها أو تجربتها على مصر أو أى دولة أخرى لأن كل منهم له طبيعته الخاصة وبعضهم قد يسير أبطأ أو أسرع من تركيا فى نموها، ولكن الإرث المشترك بين الدولتين المصرية والتركية يعطى الإلهام لمصر فى تجربتها للنهضة باقتصادها الآن.

وأضاف السفير التركى أن حكم مصر لنفسها يمثل أهمية قصوى وسط الدول التى تعد أفضلها فهى تبحث الآن عن الحرية قائلا "أنتم حضارة مركزية، وصنعتم معجزة القرن ويجب أن تتحلوا بالكثير من الثقة فى قدراتكم وقدرات شعبكم وتركيا ليست نموذج لمصر بل مصر تعد نموذج للعالم بأثره لأن قيادتها تنبع من الشعب".

وأشار السفير التركى إلى أن مصر وتركيا سيكونون من أفضل الشركاء اقتصاديا، حيث كانت تركيا منذ 5 سنوات استثماراتها فى مصر تساوى صفر، أما الآن وصلت إلى مليار ونصف المليار بعد نهضتها اقتصاديا، مضيفا أن هناك مصانع تركية الآن فى مدينة الإسكندرية تعمل فى مجال المنسوجات وغيرها يديرها آلاف المصريين.

وعن التجربة التركية أكد السفير أنهم كدولة ومواطنين عانوا كثيرا من سؤ الحالة الاقتصادية بل وانهيارها فى الثمانينيات وكان لزاما على الشعب والحكومة أن يتكاتفوا من أجل الخروج من هذا المأزق حيث كانت تركيا تفتقر إلى أدنى الموارد المالية واتجهت للاقتراض من الدول ألآخرى وعاش 50% من شعبها تحت خط الفقر حينها.

وأشار السفير التركى إلى أن حالة بلاده فى الثمانينيات كانت تشبه مصر كثيرا الآن حيث قادتها نفس الظروف حيث كانت تمر بمشاكل مجتمعية خطيرة وانفلات وغياب أمنى ثم تدخل الجيش وإعلانه عدم نواياه فى البقاء فى السلطة ووقف الفوضى وتهيئة البلاد للحكم المدنى القادم.

وأكد السفير التركى أن العقد الاجتماعى الذى نشأ بين فئات المجتمع فى الثمانينيات هو الذى أنقذهم من الضياع حيث كانوا جميعا يتطلعون للنهضة وعلى استعداد فى المقابل أن يدفعوا أى شىء للحصول على مستقبل أفضل بالإضافة لصراحة الرئيس التركى مع شعبه وتعامله معهم بجدية واطلاعهم على الحقيقة والمشكلات التى تعانيها تركيا باذلا جهدا كبيرا مع كافة فئات الشعب ويخاطبهم ويشاركهم فى المحنة بشتى الطرق حتى أصبح "رجل الشعب" فلم يكن يكذب أبدا ويتعامل بجدية وبساطة مع أقل مستويات الشعب ويجيب على كافة الأسئلة المطروحة عليه ولذلك صدقه الشعب حيث كانت له خطط زمنية لكل شىء وعده به ونفذه بالفعل.

وأضاف السفير التركى أنه رغم هذا الاتفاق إلا أن الأتراك دائما ما كانوا يتذمرون من الأوضاع المتدنية والضرائب ويعلنوا غضبهم وشكواهم خاصة من الضرائب حيث تعد تركيا من أكبر خمس دول فى سعر الجازولين ورسوم الطرق السريعة إلا أن التوسع فى حرية التعبير والإعلام والحقوق كانوا يمثلوا كيان حرية الفرد فى الحضارة التركية لخلق مواطن قوى وبالتالى دولة قوية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق