شارك مع اصدقائك

09 أبريل 2011

برنامج العاشرة مساءا مع الاعلامية منى الشاذلي وحلقة السبت 9/4/2011 بث مباشر ويوتيوب كاملة

برنامج العاشرة مساءا مع الاعلامية منى الشاذلي وحلقة السبت 9/4/2011 بث مباشر ويوتيوب كاملة

تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا






الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر


على قناة دريم 2

مشاهدة ممتعة

Watch live video from tasaali.com on Justin.tv

برنامج العاشرة مساءا مع الاعلامية منى الشاذلي وحلقة السبت 9/4/2011 بث مباشر ويوتيوب كاملة

القوات المسلحة تأمر بضبط وإحضار رجل الأعمال إبراهيم كامل و مؤتمر صحفي لعدد من القوى الوطنية


تقرير عن الأحداث التى وقعت فى ميدان التحرير


د/عمرو حمزاوي و د/عمار على حسن و د/عصام العريان و ناصر عبد الحميد
ج1


ج2


ج3


ج4


ج5


جزء من المؤتمر الصحفي للقوات المسلحة



تقرير برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب حلقة السبت 9/4/2011


العاشرة مساءً.. عصام العريان: الشباب المقبوض عليهم لا شأن لهم ويحب التحقيق مع الضباط الذين صعدوا للمنصة.. عمار على حسن: الجيش المصرى مهاب وغير مطروح أداؤه للتداول عبر الإنترنت.. حمزاوى: من حق المؤسسة العسكرية أن تحمى تماسكها ومن واجب الشعب أن يساعدها
شاهده محمد عصام


الفقرة الرئيسية
حوار حول ما تدخل الجيش والشرطة لفض الاعتصام بالتحرير

الضيوف
د.عصام العريان المتحدث الرسمى باسم الإخوان المسلمين
د.عمار على حسن الباحث السياسى
الدكتور عمرو حمزاوى أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة
ناصر عبد الحميد عضو ائتلاف شباب الثورة

أكد د.عصام العريان، المتحدث الرسمى باسم الإخوان المسلمين، أن الجيش المصرى مؤسسة وطنية مهنية محترفة، ومن يحاول أن يدخل الجيش فى السياسة يقوم بخطأ كبير فى حق الشعب المصرى، وقال: "طلب قائد الشرطة العسكرية أمس فى الميدان من كبار القيادات المتواجدة ضرورة التدخل للقبض على هؤلاء الضباط الذين صعدوا للمنصة وانتقدوا قيادات المجلس العسكرى".

وأشار العريان إلى أن طلب د. محمد البلتاحى من قائد الشرطة العسكرية بعدم اقتحام المنصة حتى لا يثار الشباب ويعتبرونه تعديا على الثوار، مشدداً على أن الجيش يحاول جاهدا حماية الثورة، ولكن فى حالة الأوامر العسكرية لابد أن ينفذوها، مضيفاً: "مشهد أمس أحزننى كثيراً حين اعتراض الشباب على الداعية الإسلامى صفوت حجازى".

أضاف العريان، الشباب الذين تم القبض عليهم لا شأن لهم، ويحب التحقيق مع الضباط الذين صعدوا للمنصة ومع من سمح لهم بالصعود، مؤكداً أن الكثير من الشباب يحب الجيش ووقفوا مع الضباط بدافع أنهم جزء من المصريين.

من جانبه، أبدى الباحث السياسى عمار على حسن، قلقه الشديد من تحول ثورة الشباب إلى انقلاب، مشيرا إلى رفضه القاطع لتواجد أفراد من المؤسسة العسكرية أمس فى تظاهرات جمعة التطهير، لافتاً إلى أنه أبلغ الدكتور محمد البلتاجى القيادى بالإخوان بالأمر، وبادله نفس التخوف من تواجد ضباط من الجيش أعلى المنصة، واصفاً تواجد الضباط على المنصة بـ"مشهد مريب".

وأكد عمار أن الأفراد الذين يرتدون زى المؤسسة العسكرية أعلى المنصة بالتحرير كانوا مفصولين من الجيش، ويريدون تصفية حسابات بينهم وبين الجيش، لذلك يحاولون استغلال الشباب فى مؤامرتهم، معتبراً أن ثورة يوليو 1952 كانت فى البداية انقلاباً عسكرياً ودعمها الشعب لذلك صارت ثورة، موضحاً أن ثورة 25 يناير ثورة مدنية أعلن الجيش منذ اللحظة الأولى أنه سيحميها وسيعمل على تسليم مقاليد السلطة إلى الأجهزة المعنية فى حالة انتخاب رئيس جديد، وأنهم يحترمون الشرعية الثورية.

ودعا الباحث السياسى الشباب للحفاظ على ثورتهم والوقوف أمام المؤامرات التى تحاك لهم للوقيعة بين الجيش والشعب، مؤكداً أن القوات المسلحة عليها أن تتعامل بقوانينها مع الضباط، بالإضافة إلى أن الجيش المصرى مهاب وغير مطروح أداؤه للتداول العام على الإنترنت والإعلام، مطالباً الجيش المصرى بالتواصل مع الأطراف الفاعلة فى ثوار يناير للتفاوض على إخلاء الميدان، مشيراً إلى أن الضباط الذين اعتلوا منصة التحرير ابتزوا المتظاهرين عاطفياً وهذا ما جعل المواطنين يقفون بجوارهم.

وقال عمار: "من هتف فى الميدان الجيش والشعب إيد واحدة، هو الشعب المصرى الذى يثق كثيراً فى المجلس العسكرى"، مشيراً إلى أن الثورات موجات متتابعة كان أولها إسقاط النظام، وأن ما تعيشه مصر فى الوقت الحالى هو الموجة الثانية للثورة وأصعبها، وهذه الموجة التى يتم القضاء فيها على بقايا النظام، لافتاً إلى أن أحد باحثى العلوم السياسية قدم لجمال مبارك خطة لضرب المتظاهرين والجيش رفض هذه الخطة، مؤكداً أن الخطيئة الكبرى لمبارك هو دمج الدولة بالنظام وجعل المؤسسات ضمن النظام.

فيما قال عمرو حمزاوى، أستاذ العلوم السياسية، نحن جميعا مع عدم استخدام العنف، ولكن من حق المؤسسة العسكرية أن تحمى تماسكها، ومن واجب الشعب أن يساعدها على ذلك، مؤكداً أنه لا يصح أن تترك المؤسسة العسكرية ضباطا بالزى الرسمى يقومون بإهانتها، مشيراً إلى أنه من الصعب أن تتم إهانة المؤسسة العسكرية على يد ضباط ولا يتم القبض عليهم.

وأضاف حمزاوى: "يجب أن ننتصر لحق المؤسسة العسكرية، ويجب التحقيق بصورة علنية مع المخطئين"، مشيراً إلى أن من يشكك الآن فى الوضع الحالى هو لا يحترم مسار اللعبة الديمقراطية، موضحاً أن الاختلاف بين القوى الوطنية يجب ألا يسمح بتفتيت حول المطالب العامة، رافضاً أن يتم إقامة محاكمة "خاصة بالثورة"، لأنه لا يوجد قضاء غير اعتيادى، مطالباً بأن يتم إعلام الرأى العام بصورة مستمرة عن سير التحقيقات، مؤكداً أن هناك عنصراً فى المشهد الحالى يجب الانتباه له، وهو المواطن المهموم بالظروف المعيشية التى تسوء باستمرار.

من جانبه، قال ناصر عبد الحميد عضو مكتب ائتلاف الثورة: نحن لا ندعو للاعتصام، ولكننا نتواجد فى ميدان التحرير حتى لا نترك من يتظاهرون فى الميدان وسنحاول بتواجدنا فى الميدان أن نفض الاشتباك، مؤكداً أن الجميع يتمسك بالجيش والجميع متفق على ذلك، وإن كان هناك خلاف على أداء المجلس الأعلى كإدارة سياسية.

فيما قال الإعلامى حسين عبد الغنى، المدير السابق لمكتب قناة الجزيرة فى مصر، فى مداخلة هاتفية، إن ابنه "آسر" تم إلقاء القبض عليه ضمن عمليات الاعتقال التى وقعت فجر أمس السبت فى ميدان التحرير.

وأضاف عبد الغنى، معلقاً على ظهور عدد من ضباط الجيش على منصة ميدان التحرير، أن الجميع لاحظ أن الضباط تم تصعيدهم من أسفل المنصة، وليس عن طريق سلم المنصة، مشيراً إلى أن بعض الرموز الوطنية من التيارات أكدوا أن ظهور هؤلاء الضباط على المنصة يشكل قلقا كبيرا.

أكد المدير السابق لمكتب قناة الجزيرة فى مصر، أنه لا خلاف على المجلس العسكرى، وقال: "من الممكن أن تكون لنا ملاحظات على إدارة المجلس العسكرى للبلاد بوصفه الإدارة السياسية الحاكمة لمصر، ولكن ليس لنا أى ملاحظات على القوات المسلحة، كحام للثورة وكجيش يحمى مصر"، مشدداً على أن الجيش المصرى جزء من الحركة الوطنية المصرية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق