شارك مع اصدقائك

09 أبريل 2011

برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات السبت 9/4/2011 ( سيف اليزل: وقوع شهداء بصفوف الجيش فى اعتداءات التحرير.. الجيش سيضطر لترك حكم البلاد فى هذه المرحلة الانتقالية الحرجة إذا لم ينته الهجوم عليه .. "أبو مازن": العدوان قادم على غزة)

برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات السبت 9/4/2011

نلتقى اليوم مع برنامج الحياة اليوم

البرنامج الاكثر مشاهدة
ان تعرف اولا






على قناة الحياة

من السبت الى الخميس اسبوعيا


الساعة التاسعة مساءا

و الجمعة الساعة الثامنة مساءا


يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

على قناة الحياة

Watch live video from AKA on Justin.tv
تقرير برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات السبت 9/4/2011

"الحياة اليوم": سيف اليزل: وقوع شهداء بصفوف الجيش فى اعتداءات التحرير.. الجيش سيضطر لترك حكم البلاد فى هذه المرحلة الانتقالية الحرجة إذا لم ينته الهجوم عليه .. "أبو مازن": العدوان قادم على غزة
شاهده محمد عصام


أهم الأخبار
ـ تقرير طبى أردنى يؤكد تدهور حالة مبارك وحاجته للعلاج خارج مصر
- أحداث مؤسفة تنهى جمعة التطهير بقتيل و71 مصابا
- قوات الجيش تكثف تواجدها فى شرم الشيخ لمواجهة أى محاولة من أسرة الرئيس السابق للهروب للخارج
- انطلاق بث أول قناة حزبية مصرية وهى قناة المصرى الوفدية

الفقرة الأولى
ماذا حدث فى التحرير فجر اليوم؟

الضيوف
عبد الحكيم البحيرى أحد شباب التحرير ومسئول المنصة الرئيسية بالتحرير
اللواء سامح سيف اليزل الخبير الاستراتيجى
أيمن الصياد رئيس تحرير مجلة وجهات نظر

قال عبد الحكيم البحيرى، أحد شباب التحرير ومسئول المنصة الرئيسية بالتحرير، إنه وجد أحد أعوان إبراهيم كامل، ويدعى وائل أبو الليل، ومعه مجموعة من البلطجية يحاولون الاعتداء على المنصة الرئيسية والاستيلاء عليها ليل الخميس، لكن لجنة النظام منعتهم وتصدت لهم وقد رددوا بعض الهتافات المعادية للشيخ صفوت حجازى وجماعة الإخوان المسلمين، ثم عاودوا فجر السبت وقاموا بالاعتداء على شباب التحرير بمنتهى القوة، ورد شباب التحرير عليهم، وبدأت الاعتداءات، لافتا إلى وجود بعض المعتدين على الشباب بزى الجيش، وأكد أنه تلقى اتصالا هاتفيا أثناء تواجده فى استوديو "الحياة اليوم" بسبب اعترافاته وإشاراته لبعض أسماء المعتدين على الثوار فجر اليوم.

فيما قال اللواء سامح سيف اليزل الخبير الاستراتيجى إن وصلته معلومات مؤكدة بأنه تم الاعتداء أمس على قوات الجيش ووقع شهداء فى صفوف القوات المسلحة وهناك آخرون فى العناية المركزة، مؤكداً أن الجيش لم يطلق طلقة واحدة على المتظاهرين.

وأوضح اليزل وجود مجموعات تريد فرض نفسها على المشهد السياسى بالقوة، لافتا إلى أن ما حدث فى التحرير بالثورة المضادة، وقال إنها موجودة وأكبر دلائلها ما حدث فجر اليوم، وأتباع الثورة المضادة يريدون للدولة المصرية الانهيار، وأن هذه الثورة أخطر على مصر من التهديدات الخارجية وطالب اليزل القوى الوطنية بأخذ مبادرة لإجراء حوار وطنى تحت إشراف القوات المسلحة، مشيرا إلى أنه إذا استمر الهجوم على القوات المسلحة سيضطر الجيش إلى الرجوع لثكناته مرة أخرى، ويترك حكم البلاد فى هذه المرحلة الانتقالية الحرجة.

من جهته قال أيمن الصياد، رئيس تحرير مجلة وجهات نظر، إنه من غير المقبول بأى شكل من الأشكال الاعتداء على أى فرد من القوات المسلحة، لافتا إلى أن ما حدث فجر اليوم عمل منظم للوقيعة بين الشعب والجيش، وأن مثل هذه الأحداث تتكرر كلما ألقى القبض على أحد رموز النظام السابق، مشيرا إلى أنه يجب الإفراج الفورى على أى شاب لم يثبت ضلوعه فى أحداث الشغب فجر اليوم.

الفقرة الثانية
حوار خاص مع الرئيس الفلسطينى بعد ثورة 25 يناير

الضيوف
الرئيس الفلسطينى محمود عباس أبو مازن

قال الرئيس الفلسطينى محمود عباس أبو مازن، إن اللقاءات الحالية مع المسئولين المصريين اتسمت بالحميمية والإخاء، لافتا إلى شعوره بالاهتمام البالغ من المسئولين المصريين بتفاصيل القضية الفلسطينية، رغم الأحداث التى تمر بها مصر، مؤكداً أن الاهتمام المصرى بالقضية الفلسطينية لم يتغير بالرغم من تغير النظام المصرى، ويرجع ذلك لأنه يرى أن القضية الفلسطينية قضية أمن قومى مصرى وأنها قضية تاريخية ومصالح دينية، موضحا بأنه إذا حدث أى اعتداء على الشعب الفلسطينى نجد التصريحات القوية من فضيلة شيخ الأزهر وقداسة البابا شنودة على السواء تدين الاعتداء على الشعب الفلسطينى، مشيرا إلى دور المصرى الإقليمى القوى الذى ترجع له السلطات الفلسطينية فى الأزمات.

وأوضح الرئيس الفلسطينى، أنه يرى بعض الدول العربية تكتفى بترديد بعض الشعارات الغائمة، ولم يقدموا شيئاً حقيقياً للقضية الفلسطينية، لافتا إلى اللقاء الأخير مع السيد عمرو موسى، واصفا اللقاء بالجيد، حيث طلب عباس لقاء عاجلاً من الجامعة العربية لبحث الأوضاع فى غزة، لأنه يجب أن تنتهى معاناة الشعب الفلسطينى، متمنيا أن يتم تفعل قرارات جامعة الدول العربية، ويكون الاجتماع فرصة جيدة لمناقشة الأحداث فى غزة، وبحث سبل إنهاء معاناة الشعب الفلسطينى، والموقف الحالى لجامعة الدول العربية سيؤثر على حماس بشكل كبير.

كما أكد أبو مازن أن مصر هى المسئولة عن ملف المصالحة الفلسطينية، وأن مصر لم تتخل عن الملف، ولم نسمع أنها تنوى التخلى عنه، بل بالعكس سوف تبقى تتولى هذه المهمة، بصرف النظر عمن سيتولى الحكم، حتى يمكن استعادة الوحدة الداخلية لفلسطين، وكان ومازالت اتصالات يوميه بين رام الله والقاهرة لتقديم كل كبيرة وصغيرة تحدث فى الجانب الفلسطينى، لأن مصر ترى القضية الفلسطينية أمنا قوميا لها.

وألمح الرئيس الفلسطينى إلى بعض التنظيمات الجهادية التى أفرختها حماس فى غزة، والتى تتسبب فى قتل الفلسطينيين تحت مسمى الجهاد لطرد العدو ببعض الصواريخ العبثية لافتا إلى اتصاله بالرئيس السورى بشار الأسد للضغط على حماس لتمديد التهدئة مع الجانب الإسرائيلى لأنه يرى أن هناك عدوانا مبيتا ومعدا له جيدا على قطاع غزة، مؤكدا أن العدوان قادم على غزة.

وأعلن أبو مازن، أنه سيذهب للأمم المتحدة فى سبتمبر القادم وسيطالب الرئيس أوباما بإنشاء دولة فلسطينية ومن قبل ذلك سيذهب إلى حماس فى غزة كى يتحدوا جميعا على رؤية موحدة عن الشعب الفلسطينى.

وعن الانتخابات الفلسطينية، أكد الرئيس الفلسطينى أنه لم يشعر بالرغبة فى التراجع عن قرار عدم ترشحه فى الانتخابات الفلسطينية القادمة، مؤكدا أنه لم ينتو الترشح فى الانتخابات القادمة، مشيرا إلى ترحيبه بالرئيس القادم، إن كان من حماس، وذلك إذا جاء عن طريق الانتخابات النزيهة.

وأكد الرئيس الفلسطينى، أنه يختلف مع من يرددون ويقولون إن الحديث والحوار مع الجانب الإسرائيلى من المحرمات، لافتا إلى القول بأن السلطات الفلسطينية ليسوا أنبياء، مؤكدا بوقوع أخطاء كثيرة ارتكبت خلال المرحلة الماضية ولم تتمكن السلطة الفلسطينية من الحصول على تقدم فى القضية الفلسطينية بسبب الطرف الإسرائيلى.

وقال أبو مازن، إنه لا توجد أسرار فى المفاوضات مع الجانب الإسرائيلى، مؤكدا أنه يؤمن بالمفاوضات السرية ولا يؤمن بالاتفاقيات السرية مستشهدا بما حدث فى أسلو بالنرويج، ولفت إلى أنه يلتقى شرائح كثيرة من المجتمع الإسرائيلى، ويستمع إليهم جيدا، مؤكدا أنه لا صحة للاتهامات التى تفيد بأن الجانب الفلسطينى أبرم اتفاقيات سرية مع الجانب الإسرائيلى.

وأشار الرئيس الفلسطينى إلى الأهمية البالغة لعملية السلام للجانبين الفلسطينى والإسرائيلى، موضحا أن إسرائيل ليست بحاجة لتعطيل مفاوضات السلام، وأوضح أنه يتابع الأحداث التى تمر بها الدول العربية باهتمام بالغ، لأنها تؤثر فى مسار القضية الفلسطينية، مشيرا إلى موقف نتانياهو الذى لا يريد السلام، وقال إن الأمريكان يستمعون لنتانياهو جيدا ولا يستمعون للشارع الإسرائيلى، الذى يرغب فى السلام، متمنيا أن تقول أمريكا لنتانياهو كفى.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق