شارك مع اصدقائك

06 أبريل 2011

برنامج مصر النهاردة مع مريم وباسل وحلقة الاربعاء 6/4/2011 بث مباشر و يوتيوب كاملة

برنامج مصر النهاردة مع مريم وباسل وحلقة الاربعاء 6/4/2011 بث مباشر و يوتيوب كاملة

نلتقى اليوم فى تمام الساعة التاسعة مساءا

بتوقيت القاهرة

مع البرنامج الغنى عن التعريف "مصر النهاردة"


بث مباشر من الفضائية المصرية


او القناة الثانية

Watch live video from خالد عامر on Justin.tv

برنامج مصر النهاردة مع مريم وباسل وحلقة الاربعاء 6/4/2011 بث مباشر و يوتيوب كاملة

اخبار مصر النهاردة
ج1


ج2


ج3


ج4


حوار مع اعضاء من المجلس الأعلى
ج1


ج2


ج3


ج4


ج5


الفقرة الدينية مع الشيخ خالد الجندى
ج1


ج2


ج3



تقرير برنامج مصر النهاردة بث مباشر و يوتيوب حلقة الاربعاء 6/4/2011

مصر النهاردة.. عضو المجلس الأعلى للقوات المسلحة: الجيش كان يعترض على التوريث.. وأمامنا تحديات أمنية واقتصادية.. وأخطر ما يواجه مصر هو محاولات الوقيعة بين الجيش والشعب.. ولم نتخل عن مهمتنا الأساسية فى تأمين الحدود

شاهده محمد عصام


أهم الأخبار
- اعتذار البابا عن العظة الأسبوعية بسبب وعكة صحية

وأكد الأنبا أرميا، سكرتير البابا شنودة، فى مداخلة هاتفية أنه بخير والوعكة الصحية بسيطة عبارة عن حالة قىء فاجأه مباشرة قبل العظة وأنه تم نقله لمستشفى السلام بالمهندسين لإجراء الفحوصات الطبية التى ظهرت نتيجتها إيجابية نافيا ما يتردد عن تجهيز طائرة خاصة لسفره أمريكا لاستكمال العلاج، مؤكدا على خروجه منتصف الليل من المستشفى ليعود ويمارس نشاطه مرة أخرى.

- حبس إبراهيم سليمان وزير الإسكان الأسبق 15 يومًا على ذمة التحقيق
- النائب العام يأمر بالتحفظ على أموال عاطف عبيد ومختار خطاب
- وزير الزراعة يؤكد إمكانية تحقيق الاكتفاء الذاتى من القمح خلال عامين

وأكد الدكتور أيمن أبو حديد، وزير الزراعة، فى مداخلة هاتفية أن هناك نوعين لاستهلاك القمح الأول من أجل الخبز المدعم والثانى فى أغراض أخرى كالحلويات والمكرونات وغيرها ولكن الأولوية تأتى للخبز، حيث تحتاج مصر إلى 9 ملايين طن من القمح سنويا، ولكن إنتاجها اليوم وصل إلى 8 ملايين فقط تستطيع الوزارة زيادتها 20% خلال العامين القادمين من خلال زيادة إنتاجية الفدان باستخدام أساليب متطورة فى الزراعة، ولكن هناك مشكلة عدم وجود صوامع كافية للتخزين مشيرا إلى وجود عجز أيضا فى المحاصيل الزيتية واللحوم الحمراء.

- مقتل شخص وإصابة 4 فى معركة مع بلطجية أمام مدرسة مصر 2000 بالقاهرة الجديدة
- وفاة ضياء الدين داود رئيس الحزب الناصرى عن عمر يناهز 85 عاما
- تشييع جنازة مصمم الأزياء محمد داغر من مسجد السيدة نفيسة
- إصابة 3 فى انفجار لغم من مخلفات الحروب بجوار الهرم الأصغر

وأكد الدكتور محمد عبد المقصود، رئيس الإدارة المركزية لآثار الوجه البحرى، خلال مداخلة هاتفية أن الجسم الذى انفجر لم يكن لغما وإنما جزء من دانة عسكرية أو قذيفة وإنها حالات نادرة وسبق وأن تم اكتشاف صندوق من مخلفات الحرب فى نفس المكان لأنه كان يستخدم كمنطقة عسكرية خلال الحرب العالمية الثانية مؤكدا على تمشيط المنطقة والكشف عليها وتطهيرها.

الفقرة الأولى
لقاء مع اللواء محمد العصار واللواء طارق مهدى عضوى المجلس الأعلى للقوات المسلحة

قال اللواء محمد العصار، عضو المجلس الأعلى للقوات المسلحة، لكى تصل مصر لبر الأمان هناك 5 تحديات تواجهها 3 منها تخص الشعب والباقى يتعلق بالقوات المسلحة، مشيراً إلى أن التحدى الأول يختص بالأمن الذى شهد انهياراً كاملاً منذ 28 يناير الماضى وهروب آلاف المساجين وانتشار الأسلحة والبلطجة، ويليهم المظاهرات الفئوية ثم جاءت وزارة الدكتور عصام شرف، التى حققت جهدا كبيراً فى وقت قياسى، وخاصة الداخلية وعلى رأسها اللواء محمود العيسوى، مؤكدا أن هناك قضايا حدث بها إنجاز هائل مثل قضية اختطاف ابنة عفت السادات التى تم استعادتها بفضل الشرطة، خلال ساعات، رغم وجود الكثير من أعمال البلطجة حتى الآن إلا أن هناك تحسناً ملحوظاً فى عودة الشرطة والأمن التى تحاول بمساعدة القوات المسلحة فى ضبط الشارع.

وأشار اللواء العصار، إلى أن القوات المسلحة لم تنسحب وتترك مصر، ولكنها تعيد تجميع قواتها لعودة الشرطة بكفاءة كما حدث فى واقعة البلطجة أمام مدرسة التجمع الخامس موضحا أن الحالة الأمنية لم تعد لطبيعتها ورغم ذلك تمكنت من ضبط المئات من المساجين الهاربين والقبض على أكثر من 6500 بلطجى ومحاكمتهم، مضيفا أن التحدى الثانى يواجه نسيج المجتمع من فتن طائفية مثل أحداث أطفيح وظهور السلفية والدعوة لهدم الأضرحة إلا أن القوات المسلحة تحوى هذه الأزمات سريعا بمساعدة الأزهر والكنيسة والدعاة لنشر المحبة والتسامح والتحذير من الفتن بأنواعها التى تهدد النسيج الوطنى.

وأوضح اللواء طارق المهدى، أن القوات المسلحة تقلص عددها من الشارع المصرى بسبب توزيعها داخل معسكرات تقوم بأداء مهام معينة وأن المجلس الأعلى لا يعنيه سوى الاطمئنان على مصر، مؤكدا أن الدعم الشعبى للأمن يستطيع إنهاء حالة البلطجة ومواجهتها بحزم، بالإضافة لترك الفرصة للشرطة لأداء مهامها مع توفير مزيد من الشفافية من جهة الإعلام ودقته فى نقل المعلومات غير المغلوطة حتى يستطيع أن يثق الشعب مرة أخرى فى الشرطة التى تركت المنهج الذى كانت تتبعه فى النظام السابق ولذلك لابد من عدم إعطاء الفرصة للانتهازيين لتنفيذ أجنداتهم.

أما عن التحدى الثالث فأوضح اللواء العصار أنه يتعلق بالاقتصاد المصرى، حيث أشار إلى أن الحالة الاقتصادية قبل الثورة كانت متعسرة وتمتزج بالفساد وزواج المال بالسلطة وتولى رجال الأعمال مناصب قيادية، دون ضوابط، أما بعد الثورة فقد توقف الإنتاج وساءت حالة الاقتصاد أكثر فى ظل المظاهرات الفئوية التى أثرت على الأداء الحكومى إلا أن هناك تحسناً بدأ يلاحظ فى البورصة والسياحة.

وأضاف اللواء العصار أن التحدى الرابع يتعلق باستمرار حالة الثورة بين الشعب التى تدفعهم لمزيد من المطالب دون مراعاة الوقت والمجهود الذى تبذله القوات المسلحة لتحقيقها، واتهام الجيش بالتباطؤ، رغم اتخاذه خطوات قياسية لتنفيذ المطالب مضيفا أن التحدى الخامس يدور حول التشريعات والتعديلات الدستورية التى تتبناها القوات المسلحة ويحدث حولها خلاف واسع رغم أن هناك عدة رؤى وتصورات مختلفة يتم الاختيار بينها بواسطة خبراء وقانونيين وليس بالأهواء.

وأكد اللواء العصار، أن الحل فى التحديين الأخيرين هو ثقة الشعب فى القوات المسلحة، مشيرا إلى أنها قامت بأداء الكثير من الأدوار قبل الثورة فى إنشاء المشروعات الهائلة والكبارى والمصانع بالإضافة لمواقفها من قضايا هامة جدا مثل مواجهة محاولات بيع مصر وأراضيها وبنك القاهرة والقطاع العام ودورها الواضح فى مواجهة التوريث وعندما قامت الثورة انحاز الجيش للشعب فى وجود الرئيس رافضا تنفيذ تعليمات معينة ضد الشعب، ولذلك القوات المسلحة ليست طالبة سلطة وهدفها فى المرحلة الانتقالية توفير بنية أساسية لإقامة دولة ديمقراطية.

وأكد اللواء المهدى، أن المطالب كثيرة ومختلفة الأنواع ولابد من القياس على ما قامت القوات المسلحة به خلال الشهرين الماضيين وليس على أساس حجم المطالب التى تتجدد بشكل دائم فالجيش نزل الشارع يوم 28 يناير، سيطر عليه فى ظل الانفلات الأمنى وأجرى التعديلات الدستورية والاستفتاء وقبض على 6363 سجيناً هارباً وأزال 4882 حالة تعد وقدم خدمات طبية لمصابى أحداث العنف وسير المرتبات فى وقت كانت فيه البنوك مغلقة وسيطر على 63 حريقاً رئيسياً واحتوى أزمة أطفيح فى أقل من شهرين، لذلك لابد من القياس بمجهودات القوات المسلحة وليس بحجم المطالب.


وأضاف اللواء العصار، أن أخطر ما يواجه مصر الآن هو الوقيعة بين الجيش والشعب وعندما تتوافر الثقة بينهم ستصل مصر لبر الأمان، مشيرا إلى اتهام الشعب بتباطؤ المسئولين فى ملاحقة الفاسدين باطل لأن الجيش يلتزم بالقانون وبنتائج جهات التحقيق، ولا يريد اللجوء للاستثناءات والمحاكمات العسكرية والثورية، التى تفتح باب الشيطان وأن الأمر مسئولية الجهات القضائية والنائب العام إلا أن القوات المسحة لن تحمى فاسداً.

وطالب اللواء المهدى بترك القنوات الشرعية تعمل ونركز مجهوداتنا تجاه اللحاق بالغد والاستقرار مؤكدا أن القوات المسلحة لم تترك مهمتها الأساسية فى تأمين الحدود المصرية، حيث إنها قامت فى 30 يناير بتأمين الحدود الشرقية فى منطقة غزة بقوات إضافية أكثر من مرة عند استشعار خطر ما، بالإضافة لضبط كم كبير من الذخائر وأنه مازالت مهمة القوات المسلحة هى تأمين الحدود والسماء والبحر إلى جانب المهام الإضافية.

الفقرة الثانية
لقاء الشيخ خالد الجندى مع الدكتور سعد الدين هلالى، أستاذ علم الفقه المقارن بجامعة الأزهر

أكد الشيخ خالد الجندى أن الدين يحس على السماحة والتراحم وعفة اللسان وعدم التراشق بالاتهامات والألفاظ ونزع الغل من القلوب، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "ما بعثت سبابا ولا لعانا ولكنى أرسلت رحمة للعالمين" صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم، مطالبا بعدم اتجاه الخلافات بين التيارات لارتكاب المعاصى والأخطاء تبادل الاتهامات والتكفير والسباب والطعن فى العقائد.

وفسر الدكتور سعد الدين هلالى، معنى لفظ سلف فى اللغة بأنه يقصد به الماضى وعكسه الخلف وأن اصطلاح سلفى له تاريخ يبدأ عندما تعامل الرسول الكريم مع الناس بالدعوة ومن بعده تولى الخلافة سيدنا أبو بكر، وواجه فتنة عدم وفاة الرسول وإنما انتقاله إلى جوار ربه ثم جاء عمر بن الخطاب ليواجه فتنة المتشابهات فى الآيات ويليه عثمان بن عفان حتى الدولة الأموية التى ظهرت فيها جماعة تؤكد أن الإنسان حر مطلق يصنع ما يشاء وأن الله ليس له إرادة فى أفعال العباد، ثم ظهرت جماعة تقابلها تنفى وتقول إن الإنسان ليس له إرادة فى نفسه وأن الأمر بيد الله حتى ظهر الإمام أحمد رضى الله عنه وأبدى فكرة أن الإنسان حر فى تصرفاته، ولكنها بعلم الله، وظهر بعدها قضايا أخرى خلافية مصاحبة تتعلق برؤية الله فى الآخرة والجبر والاختيار والصفات والأسماء ومرتكبى الكبيرة قامت السلفية حينها من أجل حماية العقيدة الإسلامية من هذه الأفكار.

وأضاف الهلالى، أن السلفية فكرة عقلية وعلمية وليست عملية أو تمتلك جيشاً وأسلحة مثلها كالمذاهب الكبرى التى تعتمد على الفكر والعلم وبيان الحقائق ثم انقسم السلفيون بعدها الذى كان لابد أن يكون فى شكل مباراة تنافسية فكرية لحماية العقيدة إلا أن انقسامهم للأشاعرة وأهل السنة جاء بالاحتقان والاختناق حتى وصل للعنف والاعتماد على علم الكلام الذى لا يجدى ولا ينفع ويعد ترفاً فكرياً ويدعو للتراشق فى العقيدة بين الأشخاص..

وأوضح هلالى، أن تاريخ السلفية جاء من أجل حماية العقيدة ومضت الأيام وتنامت وتطورت موضوعاتهم فاضطروا لتحويل بعض المسائل الفقهية لعقائدية كنوع من الزيادة تحت عناوين "زيارة القبور والولاء والبراء من أشخاص وليست من أفكار أو موضوعات والذكر بالاسم المفرد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق