شارك مع اصدقائك

25 أبريل 2011

تقرير برنامج على الهوا تقديم جمال عنايت من قناة اوربت - الصفوة حلقة السبت 23/4/2011 كاملة ( خبير أمنى: قرار اختيار محافظ قنا قرار عشوائى وغير مدروس.. صلاح عيسى يطالب بقانون ديمقراطى ينظم حق التظاهر السلمى.. والمؤتمر العام للحزب الناصرى يقرر فصل أحمد حسن ومحسن عطية )

تقرير برنامج على الهوا تقديم جمال عنايت من قناة اوربت - الصفوة حلقة السبت 23/4/2011 كاملة









على الهوا.. خبير أمنى: قرار اختيار محافظ قنا قرار عشوائى وغير مدروس.. صلاح عيسى يطالب بقانون ديمقراطى ينظم حق التظاهر السلمى.. والمؤتمر العام للحزب الناصرى يقرر فصل أحمد حسن ومحسن عطية 

شاهده محمد عصام



أهم الأخبار
- تظاهر أنصار مرتضى منصور وعمال "بتروجاس" أمام وزارة العدل
- طنطاوى يهنئ أبناء القوات المسلحة بالذكرى الـ 29 لتحرير سيناء
- "عاشور" يكشف صفقة "حسن" للموافقة على رئاسته لـ"الناصرى"

- المؤتمر العام للحزب الناصرى يقرر فصل أحمد حسن ومحسن عطية
- تجديد حبس صفوت الشريف 15 يوماً على ذمة التحقيقات

قال أحمد حسن الأمين العام للحزب العربى الناصرى المقال إنه لا صحة حول ما يثار بشأن الصفقة التى عقدها مع سامح عاشور بشأن الرئاسة، وإنه التقى بسامح عاشور ومعه اثنان من قيادات الحزب، وذلك لمناقشة عدم عقد المؤتمر العام للحزب بأى حال من الأحوال فى ذلك الوقت، باعتبار أن انتخاب رئيس الحزب يحدده القانون ولائحة الحزب، لافتا إلى أن المادة 50 من اللائحة تنص على أنه فى حالة خلو مصب رئيس الحزب يتولى أكبر النواب سنا مهام رئيس الحزب، والأمين العام يدعو لمؤتمر عام خلال ثلاث شهور، مشيرا إلى أنه تم تحديث مادة تنص على أن يتولى نائب أول رئيس الحزب مهام رئيس الحزب فى حالة خلو منصب الرئيس.

وأكد حسن فى مداخلة تليفونية للبرنامج أنه الأمين العام للحزب، وما حدث اليوم فى المؤتمر المزعوم باطل ولا أساس له من الصحة، وأنه سيلجأ للقضاء فى للفصل فى ذلك.

ومن جانبه قال توحيد البنهاوى أنه اختير أمينا عاما لحزب العربى الناصرى فى المؤتمر العام والذى انعقد اليوم، وذلك بعد ما استقر المؤتمر على إقالة أحمد حسن من أمانة الحزب، لافتا إلى أنه لم يكن مطروحا فى جدول أعمال المؤتمر أى شىء بخصوص أحمد حسن، ولكن فى نهاية المؤتمر تقدم ما يقرب من 380 عضوا بطلب لإقالة أحمد حسن من أمانة الحزب وذلك نتيجة لموقفة المعادى لثورة 25 يناير.

قبول استقالة محافظ قنا خلال ساعات
أكد دندراوى الهوارى نائب رئيس تحرير جريدة اليوم السابع، أن الدكتور عصام شرف هو المسئول الأول عن تصاعد أزمة قنا، لافتا إلى أن الأزمة كان يمكن حلها فى خمس دقائق، وذلك فى حالة إرسال شرف نائبه لمحافظة قنا، وذلك للتفاهم مع المعنيين بالأمر، مشيراً إلى أن محافظة قنا يسيطر عليها قبائل "الأشراف، والهواره، والعرب".

وأضاف الهوارى فى مداخلة تليفونية للبرنامج أنه بمجرد تعين ميخائيل محافظا لقنا ظهرت بعض الخفافيش فى الظلام وذلك لتسرب معلومات بأن حكومة شرف تقرر توريث العقيدة، وانتشرت تلك الشائعة بشكل كبير داخل المحافظة، الأمر الذى أثار حفيظة القبائل هناك.

وأشار إلى أن هناك الكثير من أقباط قنا شاركوا فى تلك المظاهرات المعارضة لقدوم ميخائيل محافظا، وسجلوا ذلك فى بياناتهم، وذلك لمعاناتهم الشديدة من المحافظ السابق، لافتا إلى أن قنا لم تشهد مجازر طائفية كما حدثت فى عهد أيوب، وعاب دندراوى على الدكتور عصام شرف لقيامة بمحادثة أهالى قنا من خلال "تويتر" بعد عشرة أيام من قطع خطوط السكك الحديدية.

وحذر الهوارى من حدوث تلك السيناريو فى المحافظات الأخرى، لافتا إلى أن حكومة شرف ستفشل فى إدارة تلك البلاد لو تعاملت بنفس الأسلوب.

الفقرة الرئيسية:

الضيوف:
- الكاتب الصحفى صلاح عيسى
- اللواء مجدى بسيونى الخبير الأمنى ومساعد وزير الداخلية السابق
- الدكتور أحمد شوقى العقباوى أستاذ الطب النفسى بجامعة الأزهر


قال الكاتب الصحفى صلاح عيسى أن التظاهر والاعتصام هو حق كفلته الديمقراطية للمواطن، ولا يجوز تجريمه، ولكن المشكلة الرئيسية تكمن حول كيفية ممارسة هذا الحق، مطالبا بضرورة بصياغة قانون ديمقراطى ينظم حق التظاهر السلمى، وأن قانون المظاهرات فى الدول الأخرى ينص على أنه يجب إبلاغ قوات الشرطة من قبل المتظاهرين قبل المظاهرة بـ24 ساعة، وذلك لحمايتها، وتنظيم الأماكن التى من المفترض أن تقام بها، لتجنب حدوث اشتباكات، مؤكدا على أن ذلك لا يوجد داخل مصر.

وانتقد عيسى قيام المتظاهرين بالتعدى على الممتلكات العامة، لافتا إلى أن حريتى تنتهى عند الإضرار بالآخر، مضيفا أنه يجب تفويض سكرتير عام المحافظة لإدارة شئون المحافظة، ويستمر المحافظ فى منصبة، دون أن يدخل المحافظة، أو أن تسند المحافظة لمحافظة مجاورة.

فيما قال الدكتور أحمد شوقى العقباوى أستاذ الطب النفسى بجامعة الأزهر أن القاعدة العامة للحرية تنص على أن حريتى تنتهى عند الإضرار بمصلحة الآخرين، لافتا إلى أن موقف الحكومة الحالى فى أنها حكومة تسيير أعمال هو ما شجع على كثرة المطالب الفئوية والمظاهرات التى بهذا الشكل، مشيرا إلى أن فلول النظام السابق هى التى تسعى لإحداث تلك الفتنة.

ومن جانبه أكد اللواء مجدى بسيونى الخبير الأمنى ومساعد وزير الداخلية السابق أن قرار اختيار محافظ قنا قرار عشوائى غير مدروس، منوها على أنه كان يجب تحسس نبضات الشارع قبل إصدار القرار،لافتا إلى أنه لا يجوز تعيين محافظ قبطى على فترتين متتالية فى نفس المحافظة، مشيرا إلى أنه لا يعيب أى قيادة أن تعدل عن قرارها، فى حالة وجود انتقادات واسعة على ذلك القرار، وحل تلك الأزمة يكمن فى العدول عن ذلك القرار أو قبول استقالة المحافظ الجديد.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق