شارك مع اصدقائك

08 مارس 2011

تقرير برنامج بلدنا بالمصرى تقديم ريم ماجد على قناة OTV حلقة الاحد 6/3/2011 كاملة

تقرير برنامج بلدنا بالمصرى تقديم ريم ماجد على قناة OTV حلقة الاحد 6/3/2011 كاملة

بلدنا بالمصرى.. تعيين اللواء منصور العيسوى وزيرا للداخلية.. وبيان للقوات المسلحة يؤكد أن مسئوليتها هى حماية "مقار أمن الدولة" من الخارج.. ولواء شرطة سابق" فرم الأوراق يعمل به من فترة بعيدة"
شاهده محمد عصام


أهم الأخبار
- تعيين اللواء منصور العيسوى وزيرا للداخلية
- الجمل الوزراء الجدد سيؤدون اليمين الدستورى غدا
- المكتب التنفيذى للوفد يجمد عضوية صلاح سليمان

وقال اللواء منصور العيسوى وزير الداخلية إنه سيتم تقليص مهام جهاز أمن الدولة ليصبح قاصرا على مكافحة الإرهاب فقط، مشددا على أنه سيتم محاسبة رجال الشرطة ورجال جهاز أمن الدولة على الأخطاء التى ارتكبوها فى حق الشعب فى الفترة السابقة، لافتا إلى أنه لم يحلف اليمين بعد ولا يحق له اتخاذ أى إجراء داخل جهاز الشرطة إلا بعد أدائه اليمين.

وعن قيام جهاز أمن الدولة بحرق المستندات أكد أنه من غير المنطقى قيام الجهاز بحرق الأوراق التى يعتمد عليها فى التحقيقات، لافتا إلى أن المقر الرئيسى لجهاز أمن الدولة تحت سيطرة القوات المسلحة حاليا وأنه إذا تم حرق أى أوراق داخل بعض الأجهزة الفرعية بالمحافظات فأصل تلك الأوراق موجودة داخل الفرع الرئيسى.

وأضاف فى مداخله تليفونية لبرنامج بلدنا بالمصرى أن مبنى جهاز أمن الدولة فى لاظوغلى مشمع وتحت سيطرة القوات المسلحة وتم معاينته من قبل النيابة العامة، مطالبا بضرورة رجوع الثقة بين الشرطة والشعب مرة أخرى حتى يتمكن الجهاز من ممارسة عملة مره أخرى.

- بيان للقوات المسلحة: حماية جميع مقار أم الدولة تحت مسئولية القوات المسلحة

قال اللواء إسماعيل عتمان مدير إدارة الشئون المعنوية بالقوات المسلحة إن حماية جميع مقار الأمن العام حتى أمس كانت تحت مسئولية أصحابها المتواجدة بها وليست القوات المسلحة ودور القوات المسلحة كان يقتصر فقط على تأمين المبانى من الخارج، وأنهم تلقوا استغاثة بالمركز 66 من أحد أفراد الأمن العام بتزويد الحراسة الخارجية لحمايتهم من المتظاهرين.

وأضاف عتمان فى مداخلة تليفونية لبرنامج بلدنا بالمصرى أنه بعد معاينة مقر جهاز أمن الدولة بمدينة نصر تبين أنه تم فتح البوابة الإلكترونية من الداخل واستطاع المتواجدون به الخروج بأمان مؤكدا أنه إذا تم إحراق أى وثائق فهو بواسطة أفراد الجهاز وذلك تعقيبا على حديث اللواء منصور العيسوى المرشح لوزارة الداخلية.

ومن ناحية أخرى أعلن الدكتور أيمن أبو حديد أنه لم يعتذر عن قبوله وزارة الزراعة وما تداول فى بعض وسائل الإعلام غير صحيح معتبرا قبوله مهام الوزارة فى ذلك التوقيت واجب وطنى لا يمكن لأحد أن يرفضه.

الفقرة الأولى
حوار حول حرق مستندات أمن الدولة

الضيوف
رضا عارف لواء شرطه سابق
حسين القزازى استشارى التأهيل الإدارى

قال رضا عارف لواء شرطة سابق، إن فرم الوثائق تم بواسطة أفراد جهاز أمن الدولة، لافتا إلى أن هذا الفرم معمول به من فترة كبيرة وذلك بعد قيام الجهاز بتسجيل هذه الأوراق على جهاز الكمبيوتر.

وأكد عارف، على وجود تجاوزات كبيرة من أفراد جهاز أمن الدولة فى الفترة الأخيرة وكذلك فى كافة المؤسسات فى الدولة، مستشهداً بموقف وزارة الإعلام فى تغطيتها على أحداث الثورة، مطالباً المصريين بضرورة التحفظ على ما تبقى من الوثائق.

واعتبر لواء الشرطة السابق، أنه بتولى اللواء منصور العيسوى حقيبة وزارة الداخلية ستعود الثقة مرة أخرى خلال الفترة القليلة المقبلة لما يعرف عنه من إنسانيته الطيبة وحرصه الدائم على تحقيق العدل، مؤكدا أنه تم عزله من محافظ المنيا لرفضه دخوله ترس الدولة، مشيراً إلى هناك عناصر معينه من فلول النظام السابق هدفها عدم عودة الشرطة للشارع.


فيما أشار حسين القزازى استشارى التأهيل الإدراى إلى ضرورة تأهيل جهاز أمن الدولة بشكل كاف، مطالبا الدكتور عصام شرف رئيس الوزراء الجديد بإعطاء أولوية لهذا الجهاز، وضرورة أن يكون للمجتمع المدنى دور فى إعادة الثقة بين الشعب والشرطة مرة أخرى من خلال الندوات بالإضافة إلى الإعلام، منوها على ضرورة أن تولى جهاز أمن الدولة لقيادات مؤمنة بالمشاركة الحقيقة بينها وبين المجتمع، ويجب أن يكون التأهيل على أسس علمية وسليمة، مؤكدا على أن فاقد الشىء لا يعطيه.

الفقرة الثانية
حوار مع المستشار عادل عبد الحميد رئيس محكمة النقض ورئيس مجلس القضاء الأعلى السابق

الضيوف
حوار مع المستشار عادل عبد الحميد رئيس محكمة النقض ورئيس مجلس القضاء الأعلى السابق

قال المستشار عادل عبد الحميد رئيس محكمة النقض ورئيس مجلس القضاء الأعلى السابق إن هناك تداخلا بين السلطة التنفيذية والسلطة القضائية مطالبا بالاستقلال التام للقضاء.

وعن التعديلات الدستورية أشار إلى ضرورة الاستفتاء على المواد الدستورية كل مادة بمفردها حتى يتم لإقرارها بشكل نهائى، مشيرا لوجود نوع من التشدد فى المادة 74 بخصوص الجنسية وتحرم من حصل على أى جنسية من الترشح للرئاسة ،فيما أكد على مناسبة الشروط الواجب توافرها لمرشح الرئاسة فى المادة 76، وكذلك أكد على ملائمة تعديل المادة 77، ولكنه أكد على عدم معرفته السبب فى سحب النظر من الطعون الانتخابية من أمام محكمة النقض وإعطائها للمحكمة الدستورية، مشيرا إلى أن محكمة النقض هى الأولى بذلك لتوافر الخبرة الكافية لمستشاريها.

الفقرة الثالثة
حوار مع الشاعر هشام الجخ

الضيوف
الشاعر هشام الجخ

اعترف الشاعر هشام الجخ فى إخفاقه وتقصيره فى الحصول على لقب أمير الشعراء وذلك لعد معرفته الجيدة بثقافة الشعوب الذى ذهب إليها، لافتا أنهم يكرهون نقد الحكام، مشيرا إلى أنه تلقى رسالة وهو بمصر تحثه على نسيان ما يحدث بمصر وعدم ذكره فى المسابقة.

وأضاف أن اللجنة فى الفترة الأخيرة كانت تفرض عليه عدد الأبيات والموضع المفترض الكتابة فيه، متمنيا لشاعر مصرى آخر الحصول على اللقب. وعن قصيدة جحا أكد أنها ليس لها جدوى فى الفترة الحالية وخصوصا بعد قيام الثورة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق