شارك مع اصدقائك

02 مارس 2011

برنامج 90دقيقة بث مباشر و يوتيوب حلقة الاثنين 28/2/2011

برنامج 90دقيقة بث مباشر و يوتيوب حلقة الاثنين 28/2/2011

تشاهد اليوم برنامج 90 دقيقة




بث مباشر

على قناة المحور

فى الساعة التاسعة

يوميا من السبت الى الاربعاء


يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها


اتمنى مشاهدة ممتعة

Watch live video from elso7ba el7lwaaa on Justin.tv

تقرير برنامج 90دقيقة بث مباشر و يوتيوب حلقة الاثنين 28/2/2011

90 دقيقة: الكسب غير المشروع يتخذ إجراءات قانونية للكشف عن سرية الحسابات البنكية للرئيس السابق.. وصول 73 ألف مصرى من ليبيا بعد الأحداث الأخيرة.. وخبير أمنى يؤكد ضابط الشرطة مطحون ومظلوم
شاهده محمد عصام


الأخبار:
• جهاز الكسب غير المشروع يتخذ إجراءات قانونية للكشف عن سرية الحسابات البنكية للرئيس السابق وأسرته

قال الخبير القانونى محمد فوزى إن النائب العام يتحرز على الأموال لمنع التصرف فيها، مؤكدا انه فى حالة إثبات الكشف غير المشروع انها أموال مختلسة يتم التحقيق فى مصدر الثروة ومن ثم استردادها، مؤكدا أن جناية الكسب غير المشروع الجناية الوحيدة التى
"يفترض" عدم شرعيتها، مشيرًا إلى انه فى حال عدم تقدم المتهم بدليل نزاهة أمواله تحول القضية لمحكمة الجنايات، مؤكدا انه مع سير القضية تصادر جميع أموال المتهم أياً كانت وظيفته، مشيرًا إلى انه لا يمكن استرداد المال إلا عند الوصول لحكم نهائى.

وعن الأموال المهربة أكد فوزى أن الدول سوف تتعاون بناء على الحكم النهائى بعد إثبات عدم شرعية الأموال والذى من شانه يفضى لإصدار الحكم مصادرة، مؤكدًا انه فى تلك الحالة سوف تصادر جميع الأموال السابقة.

وعن إمكانه محاكمة الرئيس السابق أكد فوزى على إمكانية إجراء تحقيقات مع الرئيس السابق مبارك هو وأسرته وليس هو فقط، مؤكدا أن الحكم سيمتد للشركاء الآخرين مؤكدا انه لا حصانة على الإطلاق، مؤكدا انه لا سبيل للإفلات فى حالة صحة قضية الكسب غير المشروع لعائلة الرئيس، وما تردد عن مبلغ ثروته.

وعن إمكانية إثبات صحة قضية الكسب غير المشروع أكد فوزى أن المبلغ لو زاد على الحد الثابت للدخل الفرد أياً كان يدخل فى إطار حد الكشف غير المشروع.

• طارق المهدى المشرف على اتحاد الإذاعة والتليفزيون يلتقى قيادات وعاملين ماسبيرو
• وائل الإبراشى يعلن تأسيس حزب شباب التحرير
• مجموعة من شباب الثورة يلتقون المجلس العسكرى لتقديم مطالبهم واقتراحاتهم
• شباب يناير يطالبون بحكومة انتقالية بدلا من حكومة تيسير الأعمال
• وصول 73 ألف مصرى من ليبيا بعد الأحداث الأخيرة
• الخارجية تعلن وفاة 6 مصرين وإصابة 22 فى أحداث ليبيا
• الجمعية العمومية تفشل لعدم اكتمال النصاب القانونى
• الأعلى للقوات المسلحة يفرج عن معتقلين فى سيناء
• ضبط 10 أطنان لحوم فاسدة فى أكتوبر قبل وصولها للأسواق
• مؤسسه فودافون للتنمية تشارك فى إغاثة المصريين العائدين من ليبيا
• استقبال بالطبل والزغاريد للشاعر المصرى هشام الجخ بمطار القاهرة
• كرة القدم تعود بعد ثورة يناير بمباراة رسمية بين الزمالك وستارز الكينى

الفقرة الأولى مناقشة كيفية العلاقة بين الشرطة والشعب بعد ثورة 25 يناير
الضيوف الكاتبة الصحفية فريدة الشوباشى، اللواء مجدى البسيونى الخبير الأمنى، أمير سالم منسق الحركة الشعبية لحماية الدولة المدنية، العقيد عمرو الجندى مفتش الإدارة العامة لأمن غرب القاهرة

من جانبها أعربت الشوباشى عن ضرورة عودة الأمن سريعا قائلة "كل ما كان أسرع ما كان أفضل"، مؤكده انها تحترم الجيش والشرطة كل فى موضعه، مشيرا لكارثة انهيار مؤسسة الشرطة فى يوم وضحاها قائلة "انهار كقصر من الرمال" على حد تعبيرها.

وأشارت الشوباشى لأهمية دور الإعلام المصرى والذى يرتكز على "الإعلان عن أى حدث"، مؤكدة انها مصداقية تصب فى مصلحة الشرطة والشعب معا، مؤكدا أن عرض الإعلام لأحداث عنف الشرطة وذلك لإيضاح النماذج الفاسدة لجهاز الشرطة والتخلص منها، مشيرا لفرض إتاوات من بعض رجال الشرطة على المواطنين بالشارع، وغيرها من الأحداث، مؤكدا على ضرورة إعادة هيكلة جهاز الشرطة لتحسين جهاز الشرطة وأكدت الشوباشى على ندرة النماذج الإيجابية بجهاز الشرطة والتى أصبحت شواذ القاعدة.

فى حين أشار البسيونى لأحداث الشغب الحادثة أثناء ثورة 25 يناير كإطلاق بعض العناصر الإجرامية والتى من شانها إحداث الجلبة، مشيرا إلى أن تلك العناصر التى سببت الذعر والخراب فى البلد عادت بالاتهام على الشرطة وأصبحت عدواً للشارع المصرى على الرغم من عدم استكمال التحقيقات على حد تعبيره، لافتًا لحالة الإهانة وعدم احترام الشارع المصرى لجهاز الشرطة لما نتج من أحداث متوترة بين الطرفين.

وأكد البسيونى وجود بعض التجاوزات من أفراد الشرطة فى مرحلة 25 يناير، مشيرا لخطأ تعميم تلك القاعدة على جميع الضباط، طارحا تساؤلاً عن سبب وجود مثل تلك السلوكيات لضباط الشرطة قائلا
"الضابط الشرطة مطحون" مشيرًا لإساءة توجيهات العديد من القيادات للضباط، فضلا عن وقوعهم تحت وطأة عدم عدالة اجتماعية لهم فى المرتبات والمكافآت.

وأوضح البسيونى لوقوع الضباط تحت ضغط تعليمات القيادات بتحصيل كم محدد من المخالفات خلال الشهر قائلا "القيادات تسىء التوجيهات للضباط، ويجب إلغاء السياسة الرقمية فى عمل الضباط" مضيفًا بقوله "الناس طهقت من الشرطة لاتباعها هذا الأسلوب"، مؤكدا على ضرورة مراعاة الكيف وليس الكم فى الأداء.

ومن جانب آخر أقر سالم على الاحتياج للأمن المجتمعى على أن يكون مع وضع شروط جديدة فى المرحلة المقبلة فيما يخص تعامل الشرطة مع الأمن، مشيرًا لتسبب رجال الأمن المركزى "رجال الشرطة " فى إسقاط 380 قتيلاً وأكثر من ثلاثة آلاف جريح خلال أحداث ثورة 25 يناير الثمانية عشر.

وفيما يخص مطالب الضباط الفئوية المسببة لحالة العشوائية فى السلوك أكد سالم انها مطالب يشترك فيها الشعب المصرى كله، قائلا "الشعب المصرى كله مش لاقى يأكل وده مش مبرر لتلك التصرفات"، مشيرًا لبعض تصرفات ضباط الأمن المركزى العنيفة تجاه بعض المحتجزين أو المعتقلين المشينة، والتى وصفها بالمفجعة.

وأشار سالم لعمليات الاعتقال العشوائية التى تتم من بعض الضباط تجاه مواطنين مدنين لمجرد اشتباكه مع ضابط أو على حد وصفه "مش عاجب الضابط"، مؤكدا انه يتم إهانة كرامته وتعرضه للعديد من أشكال الإهانة خلال مرحلة القبض عليه لحين تحويله للنيابة تحت بند الإجراءات القانونية أو طبقا لقانون للطوارئ، لافتا لانقطاع الصلة بين المعتقلين وأهاليهم.

وفيما يخص أحداث اعتداءات الشرطة على المتظاهرين خلال أحداث ثورة 25 يناير أكد سالم على إلمامه بمستندات قدمت الآن أمام النائب العام تثبت وجود اتفاق جنائى بين الرئيس السابق مبارك واللواء حبيب العادلى ورئيس مباحث أمن الدولة يفضى بإطلاق الرصاص الحى على المواطنين العزل أثناء الثورة، مشيرا لإثبات المستندات وجود قناصة أعلى مبنى وزارة الداخلية، ومن نوافذ مبنى أمن الدولة، مشيرا لإصدار تعليمات لضباط شرطة لتنفيذ قمع المظاهرات حتى لو تطلب الأمر استخدام الرصاص الحى.

وأكد سالم على إصدار تعليمات للضباط بترك مواقعهم وإخلاء مصر من الأمن العام فورا فى وقت واحد وفى وقت حرج قد يؤدى للبلد للهاوية، وذلك بالتوازى مع إطلاق صراح المساجين، وذلك لإشاعة الرعب بين المواطنين وذلك لإثبات أهمية جهاز الشرطة فى الشارع المصرى حتى لو بانتهاكات حقوقيه ضد المواطنين.

من جانب آخر أكد العقيد عمرو الجندى أن "فاقد الشىء لا يعطيه"، مشيرا لحالة عدم الاستقرار التى يعيشها أفراد الأمن سواء إعلاميًا أو من المواطنين بالشارع المصرى، لافتًا لعدد الضباط القتلى فى مرحلة الشغب بالسجون المصرية والتى أفضت لهروب المساجين.

وأكد الجندى خلال حديثه على وجود أصابع خفية صاحبة المصلحة فى أحداث عدم الاستقرار الأمنى بالشارع المصرى، مشيرا للبلطجية، مؤكدا على احترام الجهاز الأمنى للمواطن المصرى وعدم استخدامه لوسائل العنف إلا فى حالة الضرورة القسوة كمواجهة البلطجية وقطاع الطرق "كما يحدث فى جميع دول العال" على حد تعبيره

وأوضح الجندى ضرورة تكاتف جميع المؤسسات المدنية من رجال دين وإعلام لإيضاح صورة ضرورة الأمن الذى وصفهم بأنهم "رقم واحد "، وذلك لتحسين صورة الأمن بالشارع المصرى، مؤكدا أن ضعف انتشار رجال الأمن فى الشارع يرجع لحالة عنف رجل الشارع ضد رجال الأمن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق