شارك مع اصدقائك

02 مارس 2011

برنامج مصر النهاردة بث مباشر و يوتيوب حلقة الثلاثاء 1/3/2011

برنامج مصر النهاردة بث مباشر و يوتيوب حلقة الثلاثاء 1/3/2011

نلتقى اليوم فى تمام الساعة التاسعة مساءا

بتوقيت القاهرة

مع البرنامج الغنى عن التعريف "مصر النهاردة"


بث مباشر من الفضائية المصرية


او القناة الثانية

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها


ان شاء الله

Watch live video from خالد عامر on Justin.tv
تقرير برنامج مصر النهاردة بث مباشر و يوتيوب حلقة الثلاثاء 1/3/2011





مصر النهاردة.. أهالى الهايكستب يتظاهرون من أجل عودة رائد شرطة لخدمته مرة أخرى.. وزير الرى يعترف بوجود تراجع فى دور مصر فى ملف "مياه النيل".. الإبراشى: قيادات من "الوطنى" طلبت الانضمام لحزب شباب التحرير
شاهده محمد عصام






أهم الأخبار
- تفاقم أزمة مياه النيل بعد توقيع بروندى على اتفاقية تقسيم المياه.
- الخارجية المصرية تنقل 90500 مصرى من ليبيا.

وقال السفير محمد عبد الحكم مساعد وزير الخارجية للشئون القنصلية، تم إرسال 24 طائرة إلى ليبيا و39 أخرى إلى تونس بالإضافة إلى السفن التى تقل 2000 مواطن فى الرحلة الواحدة لنقل المصريين مع استمرار الجسر الجوى، مشيراً إلى أنه من المقرر قيام فرنسا وبريطانيا بإرسال طائرات لنقل المصريين أيضا ولكن المشكلة هى قلة تصاريح الطائرات للسماح لها بالهبوط على، موضحاً أن أكثر من 20 ألف مصرى عالقين فى تونس و15 ألف آخرون فى مطار طرابلس.

- المشير طنطاوى يلتقى عمرو موسى والبرادعى والجنزورى وأحمد كمال أبو المجد وسرى صيام ونجيب ساويرس وسلامة أحمد سلامة.
- مصدر مسئول بالمجلس الأعلى للقوات المسلحة ينفى سفر الرئيس السابق مبارك خارج البلاد.
- النائب العام يأمر بفتح التحقيق فى بلاغات ضد سرور والشريف وعزمى.
- وزير خارجية النرويج يزور ميدان التحرير ويعلن دعمه للثورة المصرية.
- الفريق أحمد شفيق يفتتح الصفحة الرسمية لرئاسة مجلس الوزراء المصرى على موقع الفيس بوك.
- سرقة مجموعة من الآثار من مخزنين بالهرم.

الفقرة الأولى
حوار مع الرائد خالد العمدة رئيس نقطة الهايكستب
الضيوف
الرائد خالد العمدة رئيس نقطة الهايكستب
أكد الرائد خالد العمدة رئيس نقطة الهايكستب، أنه يقوم بالخدمة فى قسم النزهة منذ أن كان ملازم أول عام 2001 حتى ترقى إلى رتبة رائد ورئيس نقطة الهايكستب، موضحاً أن المظاهرة التى قامت من أجل بقائه فى منصبه جاءت من خلال تعاونه مع الأهالى ومساعدتهم فى مشكلاتهم التى يتقدمون بها.

وأوضح رئيس نقطة الهايكستب، أنه خلال الأزمة الماضية التى عانت فيه عدد كبير من المناطق من غياب الأمن قام بتأمين المنطقة جيدا وتأمين احتياجات الأهالى وهو ما أدى لارتباطهم به وارتباطه بهم، مشيرا إلى أنه يؤدى عمله كرسالة قائلا: "لو مرتبى 5 جنيهات وما اشتغلتش بيهم يبقوا فلوس حرام".

وأكد العمدة، أن زملاءه فى القسم ورؤساءه على نفس المستوى من الإنسانية فى التعامل مع المواطنين، مشيراً إلى أنه يبحث عن رقم وائل غنيم ليحيه على مجهوده فى الثورة ولكنه تخوف من أن يساء فهمه كفرد أمن، مشدداً على أن وسائل الإعلام تهاجم الشرطة بشكل عنيف، مطالبا المسئولين عنه بالهدوء قليلا لإعادة الأمن للشارع مرة أخرى، مشيراً إلى أن أهالى منطقة الهايكستب خرجوا فى مظاهرة فور علمهم بتقديمه طلب للإجازة سنة بدون مرتب بسبب سؤ حالته النفسية لما وصل إليه الجهاز الأمنى إلا أنه بعد هذا الموقف المشرف قام بسحبها فورا.
الفقرة الثانية
حوار حول أزمة مياه النيل
الضيوف
الكاتب الصحفى يحيى غانم نائب رئيس تحرير الأهرام

أكد الكاتب الصحفى يحيى غانم نائب رئيس تحرير الأهرام، أن ما تمر به مصر من أزمة فى مياه النيل كارثة حقيقية وسببها هو أوجه قصور عدة وقعت فيها مصر منها سوء التعامل مع الأزمة مما أدى لتعدى بعض دول حوض النيل على حصتها.

فيما أشار الدكتور حسين العطفى وزير الرى والموارد المائية فى مداخلة هاتفية، أن موقف مصر صعب للغاية خاصة بعد توقيع بروندى اليوم على اتفاقية تقسيم المياه ليصبح عدد الدول الموقعة 6 دول ولكن الجانب المطمئن فى الأمر أنه يتطلب موافقة 9 دول يتبعها توقيع 6 دول لتدخل الاتفاقية حيز التنفيذ وهذا ما لم يحدث، موضحاً أن الدول التسع لم توقع على الاتفاقية نتيجة الاختلاف حول بنود الاتفاقية.

وأضاف وزير الرى، أن التعاون مع دول حوض النيل بات أمرا ضروريا حتى لا تستولى دولة على حقوق دولة أخرى، معترفا أنه كان هناك تراجع فى دور مصر الفترة الماضية حول ملف مياه النيل ولكن مصر فى ثوبها الجديد بعد الثورة تستطيع العودة لدورها الريادى وسط أفريقيا وملف هذه الأزمة يتبع وزارتى الخارجية من الناحية الدبلوماسية والرى من الناحية الفنية وكافة الأجهزة المعنية.

وحول الإجراءات التى تتخذها مصر الآن بعد توقيع بروندى، أكد وزير الرى على أنه هناك انعقاد لاجتماعات مستمرة لبحث كافة جوانب الأزمة إلى جانب التنسيق مع رئيس الوزراء لإجراء مفاوضات مع دول حوض النيل وسيتم السفر لها، موضحاً أن الفترة القادمة ستشهد سفره للسودان شمالا وجنوبا وفى حالة دخول اتفاقية تقسيم المياه حيز التنفيذ ستسعى مصر للتواصل والتحاور مع دول حوض النيل لإعادة الثقة وإذا لم يفلح ذلك ستلجأ مصر للآليات القانونية الدولية والتحكيم الدولى.

واستكمل نائب رئيس تحرير الأهرام حديثه، قائلاً: "معظم دول حوض النيل لا تحتاج لهذه الاتفاقية لأنها لا تعتمد فى الأساس على نهر النيل فى مواردها للمياه ولديها ما يكفيها، مشدداً على أن مصر تعتمد بشكل أساسى على مياه النيل الذى يمثل تقسيمه بالنسبة لها "موت أو موت" حيث يعتمد عليه بنسبة 95 والباقى يأتى من المياه الجوفية الغير متجددة، فيما تعتمد السودان على نهر النيل بنسبة 15% وإثيوبيا 1% وكينيا 2% وتنزانيا 3% والكونغو 1% وبروندى 1/2 %.

وأضاف الكاتب يحيى غانم، أن الخطأ الذى وقعت فيه مصر فى هذه الأزمة، أن الحد الأعلى لمطالبها كان الاحتفاظ بحصتها فقط ولم تبدأ بمطالب أكبر حتى تصل إلى ما تريد ولذلك نقطة التفاوض لم تكن صائبة وذلك ما سيوصلها لمجاعة مائية لأن العجز المائى لو استمر فلن تستطيع مصر زراعة 60% من أراضيها الزراعية فى السنوات القادمة.

وأكد غانم، أن مصر وقعت فى خطأ كبير وهو "البعد عن أفريقيا" وإهمالها العلاقات مع الكونغو التى بادرت أكثر من مرة للتعاون مع مصر وقوبلت بالرفض ففى عام 1996 أرسلت الكونغو للخارجية المصرية طلب لعقد لجنة مشتركة تجاهلته مصر كما أرسلت 22 اتفاقية للتعاون مع مصر فى مجالات عدة وأكدت لهم السفيرة الإسرائيلية، أن مصر سترفض لعدم جديتها فا هذه الشئون وبالفعل لم ترد مصر إلا بعد 3 أشهر مطالبة الكونغو بترجمة الاتفاقيات من الفرنسية للإنجليزية رغم وجود كوادر فى الخارجية متخصصة فى هذا الشأن.

وأكد غانم، أن إلغاء الإذاعات الموجهة لإفريقيا ساعد على انهيار العلاقات المصرية مع دول حوض النيل وأن سبب توقيع بروندى على الاتفاقية رغم عدم حاجتها لها هو تأثر العلاقات بعد رفض مصر وتخلفها عن تنفيذ بعض الاتفاقيات الأخرى بينهم.

وأشار الكاتب الصحفى، إلى أن مصر تحتاج الآن لبعض الإجراءات السريعة فى محاولة لتدارك الأزمة منها التعامل مع الفاقد من المياه فى الداخل والعودة الحقيقية لأفريقيا وخاصة دول حوض النيل وتحديدا أثيوبيا التى تمثل 85% من مصادر المياه لمصر ودول المنابع الشرقية التى تمثل 15% ولابد لمصر أن تطالب بحقها القانونى الذى يتيح لها الحصص الإضافية.

الفقرة الثالثة
حوار حول نشأة الأحزاب الجديدة بعد ثورة 25 يناير
الضيوف
الكاتب الصحفى وائل الإبراشى ورئيس تحرير صوت الأمة ورئيس حزب شباب التحرير تحت التأسيس"
المهندس محمد عجلان رئيس حزب 25 يناير "تحت التأسيس"
الشباب المشارك فى التأسيس(خالد متولى - مدحت رمضان - طارق نجاره - أدهم حسن)
أكد الكاتب الصحفى وائل الإبراشى ورئيس حزب الأمة ومؤسس حزب "شباب التحرير"، أن الحزب الوطنى أفسد الحياة السياسية والحزبية معا، موضحاً أن "ميدان التحرير" أتاح ظهور أكثر من حزب يستطيع المشاركة بفاعلية فى ظل نظام حياة حزبية نظيفة لأن المستقبل للشباب ولابد من تشجيعه لأن لديه شهية قوية للعمل السياسى الجاد ورغم كونه "سنة أولى أحزاب"، موضحاً أن الشباب المصرى لم يتلوث بعد بالصفقات والمصالح والممارسة السيئة.

وكشف الإبراشى، عن وجود قيادات من الحزب الوطنى طلبت الانضمام للحزب، وهو ما رفضه وقال لأحدهم "انت عامل زى اللى دخل محل خمور يشترى ميه زمزم"، مؤكداً على أن الحزب تلقى دعوات من قيادات بالوطنى للانضمام أو المساعدة فى إنشاء مقارات بالمحافظات وتقديم الدعم المادى إلا أن مبادئ الحزب ترفض انضمام أى عنصر من النظام القديم.

وأشار الإبراشى، إلى أن حزب "شباب التحرير" سيتم الإعلان عن تأسيسه فى مدينة شرم الشيخ لمحو الصورة الذهنية التى تشير إلى أنها قلعة النظام السابق وأنه لابد على الأحزاب التى تقوم بتأسيس نفسها الآن أن توضح أولاً مواقفها من التطبيع مع إسرائيل وهل هى مع الرأسمالية أم القطاع العام والتنوير والمحافظة حتى تظهر حياديتها وشفافيتها من البداية.

من جانبه، أكد المهندس محمد عجلان مؤسس حزب 25 يناير، أن الشباب يريد رؤية وجوه جديدة وان يدمر متحف الشمع الذى عايشوه بوجوهه القديمة بالتغيير بتوفير قيادات تتعايش مع المجتمع الجديد وتستطيع تطوير واستخدام الإمكانات المتاحة وتحديثها ومن يستطع تطوير أسلوبه من الوجه القديمة يستطيع التواجد على الساحة.

وأشار خالد متولى من شباب الثورة والذى شارك فى تأسيس الحزب أنه يعمل فى مجال الكمبيوتر ولم يشارك فى الحياة السياسية من قبل بأى شكل ولكن بعد الثورة رأى أن الوضع أصبح مختلف ولذلك فكر فى إنشاء هذا الحزب لاستكمال ما بدأه الشباب فى الثورة وللمشاركة فى صنع القرار وقرر هو ومجموعة من الشباب اختيار شخصية لها أياد بيضاء فى الساحة السياسية وتاريخها مشرف وسياسية محنكة وشاركت فى الثورة وساندت الشباب ووقع الاختيار على الكاتب الصحفى وائل الإبراشى الذى عرضوا عليه الأمر مرارا وتكرارا حتى وافق فى النهاية.

وأشار أدهم حسن صاحب فكرة الحزب حيث قام بإنشاء صفحة على الفيس بوك باسم حزب 25 يناير وجدت إقبال كبير حيث وصل عدد المشاركين فيها خلال 10 أيام 340 ألف عضو والحزب هو عبارة عن مظلة كبيرة لتجميع الطاقات الهائلة فى الشباب التى أنتجتها الثور.

وأضاف طارق نجاره مصور فوتوغرافى، أن الفصل فى الموضوع هو ثقافة وأخلاق الميدان وبعد مبادرة الحزب بدأ الكثير من الشباب فى الانضمام والتفكير فى كيفية التأسيس ووضع برنامج حقيقى قائم على الحلول الفعلية التى يمكن تطبيقها حيث قاموا بتأسيس لجان تختص بتكوين برنامج الحزب ورؤيته وأخرى لضم الأعضاء والمؤسسين والثالثة للإعلام على مستوى 12 محافظة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق