شارك مع اصدقائك

11 مارس 2011

برنامج واحد من الناس مع الاعلامى عمرو الليثى حلقة الخميس 10/3/2011 كاملة

برنامج واحد من الناس مع الاعلامى عمرو الليثى حلقة الخميس 10/3/2011 كاملة

ج1


ج2


ج3


حوار مع أيمن نور
ج1


ج2


مع مايكل منير
ج1


ج2


مع د/صفوت حجازى
ج1


ج2


ج3



تقرير برنامج واحد من الناس تقديم عمرو الليثى و حوار مع الدكتور ايمن نور مؤسس حزب الغد حلقة الخميس 10/3/2011

واحد من الناس.. أيمن نور يعلن ترشحه لانتخابات الرئاسة.. ومايكل منير: "أمن الدولة" يتحرك وسط الناس مرتدياً العباءة الدينية ضرب الثورة.. وصفوت حجازى يؤكد: أيادى خفية تهدد الاقتصاد المصرى وتسعى لإحداث الفتنة

شاهده محمد عصام

قال الإعلامى عمرو الليثى، مقدم برنامج واحد من الناس، أن البرنامج بالاشتراك مع مؤسسة عامر الخيرية وزع منح دراسية على 51 طالباً من المرحلة الابتدائية إلى الجامعة لمصروفات الجامعة أو المدارس وأيضاً 150 جنيهاً شهرياً بالتعاون بإجمالى 20000 ألف جنيه، مشيراً إلى أن البرنامج بالتعاون مع جمعية دار الأورمان وزع 150 بطانية على الحالات المستحقة فى قرية المستقبل بالبحيرة.

وعرض البرنامج تقريراً عن قرية البراجيل التابعة لمركز أوسيم بمحافظة 6 أكتوبر، وهى منطقة عشوائية ذات طابع يسكنها حوالى 52 ألف نسمة وتعانى من تدنى مستوى الخدمات والمرافق وأهمها عدم وجود الصرف الصحى.

الفقرة الأولى:
حوار مع د.أيمن نور مؤسس حزب الغد

الضيوف:
د.أيمن نور مؤسس حزب الغد

قال د.أيمن نور مؤسس حزب الغد، أن ثورة يناير بدأت بخروج رأس النظام السابق، لافتاً إلى أن بقايا النظام ما زالت موجودة التى يجب إزالته، بالإضافة إلى إزالة تراكمات الفساد، مؤكداً على أنه لابد من فهم ما يحدث فى الفترة الأخيرة.

وأشار نور، أن المشكلة الرئيسية هى عدم وجود مؤسسات وسيطة نتيجة غياب "النقابات" التى تربط القاعدة العريضة بالسلطة وتنقل آرائهم ومشاكلهم، وهو الأمر الذى أدى إلى كثرة المظاهرات فى الفترة الأخيرة، مشدداً على أن الحل الوحيد للمشكلات الحالية هو الديمقراطية، مضيفاً: "الحكومة الجديدة مقبولة جماهيريا والشعب سيتقبل منها الكثير وهذا يسمح بإعادة بناء المؤسسات الوسيطة بمصر".

وطالب مؤسس حزب الغد، بتأجيل الاستفتاء على المواد الدستورية التى تم تعديلها وذلك فى ظل الغياب الأمنى، مؤكداً أن الحوار داخل المجتمع المدنى لم يبدأ حتى الآن، لافتاً لوجود تحركات من بقايا النظام السابق التى ما زالت موجودة حتى الآن وبعد سقوط النظام السابق، لوجود شخصيات بعينها ما زالت تعتقد أن بدونها لا يمكن تسيير الأمور.

وأبدى نور، تخوفه مما قد تحمله الفترة القادمة بعد تفجير الأزمة الطائفية الأخيرة بأطفيح على يد جهاز أمن الدولة وبقايا النظام السابق، محذراً من قبول الفكرة التى يحاول بقايا النظام دسها داخل فئات الشعب، مؤكداً على وجود قوة تعمل فى الظلام لصالح النظام القديم وضد الثورة والجيش وذلك للعودة للنظام القديم.

وأعلن مؤسس حزب الغد عن ترشحه لرئاسة الجمهورية عام 2011 عن حزب الغد، لافتاً إلى أن هذا قرار حزب الغد فى منصف فبراير الماضى، مشيراً إلى أن موقفة النهائى سوف يعلنه بعد التعديلات الدستورية وسيعلن برنامجه الانتخابى، لافتاً إلى أنه كان ينوى الترشح للرئاسة لعام 2011 قبل ظهور البرادعى وإعلان ترشحه.

الفقرة الثانية:
حوار مع الناشط القبطى مايكل منير رئيس منظمة إيد فى إيد

الضيوف:
الناشط القبطى مايكل منير رئيس منظمة إيد فى إيد

قال الناشط القبطى مايكل منير رئيس منظمة إيد فى إيد، إن هناك التفافاً كبيراً على الثورة وأمن الدولة يتحرك وسط الناس مرتدياً العباءة الدينية، لافتاً إلى أن ما يحدث هو تهديد للثورة يجب التصدى بكل قوة من الجيش المصرى والمصريين، مؤكداً على وجود أيادى خفية وراء تلك الأحداث تعمل على ترويع المواطنين بهدف إحداث فوضى ليعود النظام السابق مرة أخرى.

وأضاف منير، أن التجمعات تخلق نوع من الفوضى والشائعات، لافتاً إلى أن الفترة الأخيرة شعر الأقباط عدم الاستجابة لهم مما جعلهم يقطعوا الطرق من اجل جذب الانتباه لهم ولمطالبهم، ودعا منير إلى رفض الاستفتاء وذلك لعدم تقليصه لصلاحيات الرئيس وعدم تعديل المادة الثانية من الدستور، مشيراً إلى من حق القبطى الترشح لرئاسة الجمهورية، رافضاً فكرة الأحزاب القبطية وعدم الاتجاه للأحزاب الدينية.

الفقرة الثالثة:
حوار مع د.صفوت حجازى الداعية الإسلامى

الضيوف:
د.صفوت حجازى الداعية الإسلامى

قال د.صفوت حجازى الداعية الإسلامى، أن الكثير منا لم يقرأ فى تاريخ الثورات، مؤكداً على أن الثورة المصرية لم يحدث لها مثيل إلا الثورة الفرنسية، واصفاً ثورة يناير بـ"الشعبية" وبدون قيادة اجتمعت على ظلم طاغى من كل جوانب الحياة.

وأشار حجازى إلى أن الثورة لن تنتهى بانتخابات الرئاسة وإذا انتهت بذلك فهى نصف ثورة وليست ثورة، معتبراً أن الخسائر التى يجنيها الاقتصاد المصرى مؤخراً ليست خسائر وذلك حسب آراء بعض الخبراء الأجانب، لافتاً إلى أن الجنية المصرى كان متوقع له الهبوط أمام الدولار فى حالة استمرار النظام السابق.

وأضاف الداعية الإسلامى، أن الإعلام المصرى لم يخلع القناع الذى يرتديه، داعياً لمقاطعة التليفزيون المصرى، خصوصاً برنامج "مصر النهارده"، واصفة بـ"أسوأ البرامج"، مؤكداً على أن الحكومة هى التى أفسدت المجتمع المصرى، لافتاً إلى أن الثورة كانت فى ميدان التحرير لم تدعو لمقاطعة العمل أو حرق مصنع.

وأكد حجازى، على وجود أيادى خفية تحاول هدم الاقتصاد المصرى وإحداث الفتنة داخل فئات الشعب المصرى، مطالباً بضرورة محاكمة رجال الشرطة الذين تركوا أعمالهم بتهمة الخيانة، مضيفاً: "لا توجد ثورة بدون أعداء أو منتفعين وهم أعداء يفعلون المستحيل من أجل إفشال الثورة، وما زال لديهم أمل من أجل الرجوع مرة أخرى للنظام السابق وهم الذين يروجوا الشائعات".

ودعا حجازى، إلى ضرورة إيجاد قانون موحد لدور العبادة، لافتاً إلى أن هذا التوقيت ليس مناسبا لهذا القانون وأن الأولويات تقتضى إعادة بناء مصر فى الفترة الحالية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق