شارك مع اصدقائك

19 فبراير 2011

تقرير برنامج بلدنا بالمصرى تقديم ريم ماجد على قناة OTV حلقة الخميس 17/2/2011 كاملة

تقرير برنامج بلدنا بالمصرى تقديم ريم ماجد على قناة OTV حلقة الخميس 17/2/2011 كاملة

بلدنا بالمصرى.. "القومى لحقوق الإنسان" يشكل لجنة لتقصى الحقائق" حول انتهاكات ثورة يناير ضد المتظاهرين.. جابر عصفور: المادة الثانية من الدستور ضد قيام الدولة المدنية.. وأخشى على مصر من الإخوان والسلفيين
شاهده محمد عصام


أهم الأخبار
- مؤتمر صحفى لاتحاد شباب 25 يناير بنقابة الصحفيين عن 15 محافظة.
- المجلس القومى لحقوق الإنسان تشكيل لجنة لتقصى الحقائق الخاصة بانتهاكات حقوق الإنسان التى وقعت ضد المتظاهرين فى الفترة من 25 يناير حتى نهاية فترة التظاهر.

عرض البرنامج تقريراً عن احتفالية الكبرى بعنوان "مصر الحرة" التى أقيمت بكنيسة قصر الدوبارة، وأعدها شباب الكنيسة الإنجيلية بقصر الدوبارة بميدان التحرير وتم تكريم بعض أعضاء القوات المسلحة وأسر الشهداء وقنوات فضائية على رأسهم قناة "أون تى فى" والإعلامى يسرى فودة والإعلامية ريم ماجد مقدمة برنامج بلدنا بالمصرى.
- النائب العام منع اللواء حبيب العادلى وأسرته من التصرف فى أموالهم.
- إضراب سائقين القطارات عن العمل.
- الناشط العمالى عبد الرحمن خير بإنشاء حزب للعمال لتحقيق مطالبهم.
- الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء بلوغ إجمالى الخسائر المحققة فى قطاع الصناعات التحويلية والاستخراجية يقدر 10 مليارات جنيه.

الفقرة الأولى
حوار مع د. جابر عصفور
الضيف
د. جابر عصفور الوزير السابق لوزارة الثقافة.
قال د.جابر عصفور، وزير الثقافة السابق، إنه لم يتلق رداً على استقالته من منصبه كوزير للثقافة بعد أن قدم استقالتين لرئيس الوزراء، مشيراً إلى أنه عاد إلى منزله وإلى عمله كأستاذ للأدب بجامعة القاهرة بعدما تخلّى عن حقيبة وزارة الثقافة وعن منصبه كأمين عام للمجلس القومى للترجمة، قائلاً: "لم تعد لى أى علاقة بوزارة الثقافة، وأنا الآن أستاذ فى الجامعة التى لا تنتمى إلى هذه الوزارة".

وأكد عصفور أن استقالته جاءت لرفضه العمل تحت لواء حكومة الحزب الوطنى، وحمّل الحزب الوطنى الذى حكم مصر طوال أكثر من 30 عاماً مسئولية انتشار الفساد بمصر، مشيراً إلى أنه اتخذ قرار الاستقالة بعد أول اجتماع للحكومة، حيث طالبه وزير الإعلام أنس الفقى أعضاء الوزارة بأن يكونوا أعضاء فى الحزب الوطنى.

وقال عصفور إن المذبحة التى ارتكبت بحق الشباب فى ميدان التحرير دفعته الى حسم موقفه وترك الوزارة، ووصف مرتكبيها بـ "أعداء الشعب" مطالباً بمحاكمة المسئولين عنها.

واعتذر عصفور لشباب مصر عن الاتهامات التى وجهها إليهم الفضائيات، معترفاً بأن الصورة التى نقلت فى وسائل الإعلام الرسمية لم تكن واضحة، وقال عندما تبينت نبل دوافع الشباب سارعت إلى تصحيح موقفى، مؤكداً أن ما تحقق على أيدى ثوار يناير هو معجزة، وأبدى عصفور تخوفه من القوى الداخلية فى مصر مثل السلفيين والإخوان المسلمين والبيروقراطية.

واعتبر عصفور أن المادة الثانية من الدستور ضد قيام الدولة المدنية، ومن المفترض على الشباب القيام بالمرحلة القادمة لأن وزير التعليم العالى أفسد التعليم، ووجه عصفور رسالة لجميع المتظاهرين الفئويين أن يكفوا عن التظاهر لكى يعلموا أن مطالبهم لم تتحقق مرة واحدة حتى تستقر البلاد.

الفقرة الثانية
الضيوف
حسين عبد الرازق عضو المجلس الرئاسى لحزب التجمع.
سامح عاشور رئيس الحزب الناصرى بالإنابة.
أحمد أبو بركة عضو مجلس الشعب.
الدكتور شادى الغزالى حرب عضو ائتلاف الثورة.

قال حسين عبد الرازق، عضو المجلس الرئاسى لحزب التجمع، إن ما تتطلبه المرحلة الانتقالية التى يتولى فيها المجلس الأعلى للقوات المسلحة إدارة شئون البلاد أن يتم حل مجلسى الشعب والشورى وتجميد العمل بالدستور الحالى، وإصدار قانون جديد لمباشرة الحقوق السياسية وانتخاب هيئة تأسيسية تتولى وضع دستور جديد وإلغاء القوانين المقيدة للحريات، وبعدها يتم إجراء انتخابات مجلسى الشعب والشورى ثم انتخابات رئاسة الجمهورية لتنتقل مصر إلى جمهورية برلمانية.

وأكد حسين عبد الرازق أن القرار فى يد قوتين الآن الأولى هى القوات المسلحة والقوة الأخرى هى الشارع المصرى، مشيرا إلى أنه من المطلوب أن يظل التحالف الشعبى الواسع قائما كما طالب بألا تتجاوز الفترة الانتقالية عن 6 أشهر، وقال عبد الرازق إن المواد المطلوب تعديلها نفس الطلبات التى اقر بها الرئيس السابق الذى خالف الدستور قبل تنحيه.

وأشار عبد الرازق إلى وجود صعوبة فى تعديل الدستور حال عدم وجود ائتلاف بين الأحزاب والمنظمات الحقوقية لكى يتحدث الكل باسم واحد، مؤكداً أن الدستور المصرى به 47 مادة لرئيس الجمهورية تخول الرئيس صلاحيات واسعة "لو رشح أى شخص للانتخابات سيبقى ديكتوريا بعد توليه بفترة".

من جانه أكد سامح عاشور، رئيس الحزب الناصرى بالإنابة، أن النظام السابق سقط بكل مقاوماته، معتبراً أن الرئيس مبارك القى كرة ملتهبة فى يد القوات المسلحة، مطالباً المجلس الأعلى للقوات المسلحة باستشارة كل الأحزاب فى تغير الدستور.

فيما قال د.أحمد أبو بركة، عضو مجلس الشعب السابق، إن القوات المسلحة تعى ما تفعله ولا تتلقى أى تعليمات من الرئيس السابق، مؤكداً على أن الدستور المصرى لم يسقط بعد وأن جماعة الإخوان لم يتفاجئوا بثورة 25 يناير، مشيراً إلى أن اللجنة الدستورية تقوم بعمل جراحة عاجلة لتعديل الدستور

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق