شارك مع اصدقائك

25 فبراير 2011

برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات الجمعة 25/2/2011

برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات الجمعة 25/2/2011

نلتقى اليوم مع برنامج الحياة اليوم





على قناة الحياة

من السبت الى الخميس اسبوعيا


الساعة التاسعة مساءا

و الجمعة الساعة السابعة مساءا


يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

على قناة الحياة

Watch live video from hwawshy on Justin.tv
تقرير برنامج الحياة اليوم بث مباشر و فيديوهات الجمعة 25/2/2011



الحياة اليوم.. الأمم المتحدة تدين استخدام العنف ضد المتظاهرين.. والفقى يسلم 2000 جنيه ذهب حصل عليها من وزير المالية لتسليمها لسوزان مبارك.. وعكاشة: المجتمع المصرى يحتاج لنظام إدارى لعودة العدالة الاجتماعية

شاهده محمد عصام



◄ احتفال آلاف الليبيين بالخروج من نظام القذافى
◄ الأمم المتحدة تدين استخدام العنف ضد المتظاهرين
◄ ساركوزى يطالب القذافى بالرحيل
◄ استمرار توصيل المساعدات الطبية للأراضى الليبية
◄ هروب مئات المصرين إلى تونس بعد اتساع موجة العنف بليبيا
◄ عودة آلاف المصريين من طرابلس جواً
◄ إعلان مدينة طبرق تحررها من النظام القذافى
◄ سيطرة عائلة القذافى على كافة ثروات ليبيا
◄ إعلان المجلس الأعلى للقوات المسلحة لاستمرار المجهودات لإعادة المصرين بليبيا
◄ المحكمة العسكرية تحبس 13 أمين شرطة بتهمة حرق وزارة الداخلية
◄ استمرار التحقيقات مع الفقى والشيخ
◄ الفقى يسلم 2000 جنيه ذهب حصل عليها من وزير المالية لتسليمها لسوزان مبارك
◄ 4.5 مليون جنيه خسائر أهدرها الفقى
◄ النيابة العامة تواصل تحقيقاتها فى قضية الانفلات الأمنى
◄ تظاهر عشرات الآلاف فى ميدان التحرير للمطالبة برحيل باقى النظام
◄ جدل حول استخدام الحشيش فى علاج التليف الكبدى
◄ إحالة مشروع طبع المصحف الشريف للجنة تحسين العمل

الفقرة الأولى
مناقشة علاج التليف الكبدى باستخدام الحشيش
الضيوف
محمد الشحات الجندى الأمين العام للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية

أكد محمد الشحات الجندى، الأمين العام للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن سبب إثارة الجدل علاج التليف الكبدى باستخدام الحشيش، هو طلب بعض الشركات استخلاص مواد من نبات الحشيش لعلاج مرض التليف الكبدى، مؤكدا أنه لإزالة هذا الجدل اجتمعت لجنة البحوث الطبية مع عدد من الأطباء الذين أكدوا استخدام تلك المادة بالولايات المتحدة، بعد اجتماع بهيئة طبية أجازت استخدام تلك المادة لعلاج التليف الكبدى.

وأشار الجندى إلى أنه يتم مباحثة وصول لبدائل، عملاً بمبدأ أن كل ما هو مخدر فهو مسكر فهو حرام، إلا أنه أكد فى حالة عدم الوصول لبدائل، فالضرورات تبيح المحظورات، مؤكداً بقوله: "طالما ستستخدم تحت إشراف طبى معين فلا ضرر"، أنه إلى الآن لا تزال المادة محل جدال بين الأطباء، خاصة لوجود بعض الآثار الجانبية للبديل عن نبات الحشيش، مؤكداً أنه خروجاً من هذا الاختلاف، سيتم الاستعانة بهيئة البحوث والرقابة الدوائية التابعة لوزارة الصحة، لمعرفة الرأى فى استخدام تلك المادة، بعد تجربتها على فئات التجارب، وأشار إلى إجازة تجربة الدواء على الحيوانات لمعرفة الفائدة منه.

الفقرة الثانية
إعادة التأهيل للطلبة بعد ثورة 25 يناير
الضيوف
رضا أبو سريع مساعد أول وكيل وزارة التربية والتعليم
سعيد عبد العظيم أستاذ الطب النفسى

أكد رضا أبو سريع، مساعد أول وكيل وزارة التربية والتعليم، على ضرورة عودة الحياة الطبيعية لكسر حاجز الخوف لدى الشارع المصرى بكافة السبل، مؤكداً أن قرار عودة الدراسة اتخذ بشكل لا مركزى على حد تعبيره، مشيراً إلى أن محافظ كل محافظة هو المحدد الأول والمخطط لإستراتيجية عودة الدراسة، مشيراً لاستمرار توقف بعض المحافظين عن تنفيذ قرار عدم عودة الدراسة فى محافظات "المنيا والسويس وبنى سويف وبور سعيد وشمال سينا وإسكندرية والبحيرة وأسيوط"، وذلك للظروف الاجتماعية الخاصة بالمحافظة، مشيراً لبدء المرحلة الابتدائية والإعدادية بمحافظة حلوان وأرجاء بدء الدراسة الثانوية.

وأضاف أبو سريع أن أحد نتائج الثورة إحراز تقدم علمى فى مصر، خاصة بعد تغيير الثورة لمفاهيم الإدراك لدى الطلبة وتوسيع مفاهيم أدوارهم، مشيرا لإصدار أوامر لتوجه للمدارس لتعديل أساليب التعامل مع الطلبة، وتأهيلهم اجتماعيا ونفسيا فى صورة أنشطة اجتماعية لتوضيح بعض المفاهيم والواجبات الاجتماعية.

من جانب آخر، أكد عبد العظيم على اتساع وعى الطفل المصرى بعد ثورة 25 يناير، مؤكداً أن الطفل المصرى طفل ذكى يستطيع الوصول لمعلومات متعددة، مشددة على دور المدارس فى المرحلة المقبلة من تغذية الوعى الوطنى لدى الأطفال، وإزالة جميع الشوائب عن أفكارهم من خلال تنظيم توصيل المعلومات للطلبة.

وأوضح عبد العظيم لضرورة عودة المدارس لدورها التربوى بعد اصطباغها بأسلوب التلقين، مؤكداً أن أحداث العنف التى اصطبغت بها المدارس اتسعت الهوية بين الطلاب والأساتذة، مما يؤدى لأحداث عنف فكرى قد يصعب تحجيمه فى الفترة المقبلة.

الفقرة الثالثة
حوار مع الطبيب النفسى أحمد عكاشة

أكد الطبيب النفسى أحمد عكاشة على اختلاف شعور الشعب المصرى، خاصة الشباب من الإحساس بالإحباط واليأس إلى الخوف من المستقبل بعد ثورة 25 يناير، مشيراً إلى أن الثورة استطاعت أن تغير من أخلاق المصريين، ولفت عكاشة لكارثة الأمية التى تتخطى الـ40%، مشيراً إلى أن عدم التعليم تمحور مطالب الفرد حول المأكل والملبس والمطالب الشخصية المحورية، مؤكداً أن معظم شباب الثورة شباب مثل قدوة لباقى طبقات الشعب لمطالبتهم بحرية التعبير والعزة والأخلاق.

وأكد عكاشة أن الصحة النفسية تتطلب إحساس الفرد بالأمن، مشيرا إلى أن الخوف من عدم وجود أمن اقتصادى تسبب فى ارتفاع معدل الاعتصامات الفئوية، مشيراً إلى ضرورة الثقافة العلمية التى من شأنها تحسن الأوضاع الاقتصادية.

وأوضح عكاشة على طبيعية الاختلاف بين الأشخاص فى معدلات الذكاء والطموح والغايات، مما يؤدى بالضرورة لوجود فوارق بين الأشخاص، مشيراً إلى أنها ظاهرة فى العالم كله، مؤكداً أن الله لم يخلق البشر متماثلين، مؤكداً أن ما يحتاجه المجتمع المصرى وجود نظام.

وفيما يتعلق بحالة الخوف المسيطرة على بعض الأشخاص فى فترة ما بعد الثورة أكد عكاشة أن تلك الفترة تستحق العناء، مؤكداً على عدم وجود ثورة دون ضحايا وللحرية ثمن، مؤكداً أن الفترة المقبلة تحتاج لبعض التحكم فى بعض التطلعات المسيطرة على الشارع المصرى فى الوقت الحالى.

وفيما يخص الانفلات الأمنى وإعادة الثقة بين مواطن الشارع ورجل الأمن، أكد عكاشة أن الشخصية المصرية تميل للمبالغة وتميل لتعميم، مؤكداً أن الحماس والمبالغة والتعميم تؤدى لنتائج عكسية، مشيراً لضرورة تعقل الأمور والتفكير بمنطقية، مؤكداً أنه لا يمكن تعميم العنف على جميع أفراد الشرطة وإصدار أحكام مسبقة على جميع رجال الأمن.

وناشد عكاشة المسئولين على ضرورة إعادة التواجد لأجهزة الأمن فى الشارع المصرى، مؤكداً أن انحصار الأمن سيؤدى بالضرورة لأحداث فوضى اجتماعية وانتشار عمليات بلطجة، مع ضرورة الوعى بوجود مساءلة فعلية لكل مخطئ سواء من أفراد الأمن أو المدنيين.

ولفت عكاشة فيما يخص سلوك سائق سرفيس المعادى القتيل على ضرورة الأخذ فى الاعتبار لسلوك تلك الفئة فى التعامل مع الآخر، والتى وصفها بغير الأخلاقية، مؤكداً على ضرورة مراعاة سوء التوقيت، والذى سمح للتضخيم من الحادث، على الرغم من المعاقبة الفورية للضابط.

وشدد عكاشة على ضرورة إخضاع ضباط الشرطة لإعادة تأهيل، لعودة العلاقة بينه وبين الشارع، إلا أنه ألفت لاتخاذ تلك العملية لمدة طويلة قد تستمر لأشهر، مؤكداً على ضرورة عودة رجال الأمن فى الشارع المصرى فى الفترة الحالية مع الاستمرار فى تأهيلهم وذلك لتضيق فوهة الكرة أو عدم قبول الشارع لرجل الشرطة من جديد، مؤكداً أن النفوس لا تعدل إلا بالقانون، مؤكدا أن احترام القانون يؤدى لإحداث نهضة بالشعوب وعدم احترامه يؤدى لإحداث فوضى، قائلا: "القانون لا ياتى إلا من خلال الشرطة، خاصة لوجود فئة اعتادت على عمليات البلطجة".

وأكد عكاشة أن التغير الاجتماعى يسبق التغير النفسى، مشيرا إلى أن التغير الاجتماعى بجميع الدول استغرق سنوات وهو على عكس ما حدث فى الشارع المصرى، مؤكداً أنه بعد حصوله على الحرية ظهرت أخلاق المواطن المصرى الحرة.

وعن تحليله لخطابات القذافى أكد عكاشة أن سلوك القذافى ينبئ عن وجود شذوذ فى تصرفاته، مؤكدا على وجود بعض الشواهد الغريبة فى تصرفاته تتضح من خلال ملبسه وجلساته وأسلوب حديثه الذى يعبر عن وجود خلل فى تصرفاته، مؤكدا أن أحداث الثورات فى البلاد العرب الأخيرة تدل على وجود خلل فى سلوكيات الحكام العرب وضرورة إعادة النظر فى سلوكياتهم التى قد تؤثر على مصالح الشعوب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق