شارك مع اصدقائك

14 فبراير 2011

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو ايب بث مباشر و يوتيوب حلقة الاثنين 14/2/2011

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو ايب بث مباشر و يوتيوب حلقة الاثنين 14/2/2011


تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم
بعد توقف دام طويلا






الساعة 9.30 مساءا


تقديم الاعلامى عمرو اديب



يوميا


بث مباشر



على قناة اوربيت
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها


مشاهدة ممتعة

Watch live video from السويفى و سات ارابيا للبث المباشر on Justin.tv
تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو ايب بث مباشر و يوتيوب حلقة الاثنين 14/2/2011



"القاهرة اليوم".. "السادات": لو أصحبت "الرئيس" سأفرج عن المعتقلين بمن فيهم "الزمر".. و"العريان": الأقباط يريدون الانضمام لحزبنا السياسى.. و"خالد صلاح": "الرئيس" قال لأبنائه "ضيعتم شرفى العسكرى"
شاهده محمد عصام



أكد طلعت السادات، النائب الأسبق بمجلس الشعب، فى مداخلة هاتفية، أن الصين سينتعش اقتصادها بسبب أموال مصر المنهوبة، لافتا إلى أن الذين نهبوا أموال مصر لم ولن يضعوا أموالهم فى بنوك أمريكا وسويسرا، كما هو متعارف عليه، والأموال الموضوعة فى هذه الدول تكون "فكة" وأن الطرق المتبعة فى إعادة الأموال ساذجة.

وأجاب السادات عن سؤال "ما هى أولى خطوات تقوم بها إذا أصبحت رئيسًا لمصر؟"، بأن أول خطوة ستكون الإفراج عن المعتقلين السياسيين الذين اعتقلوا منذ تولى مبارك الرئاسة بمن فيهم عبود الزمر.

وتابع أن ثانى خطوة هى تطهير مصر، وثالث خطوة هى التغيير ثم الإصلاح الذى يشمل الإصلاح السياسى والاقتصادى والثقافى.

من جانبه أكد الدكتور عصام العريان، المتحدث الرسمى لجماعة الإخوان المسلمين، فى مداخلة هاتفية، أن الجماعة لا تسعى لرئاسة مصر ولا تصر على أن يكون لنا 6 وزراء فى التشكيل الجديد لمجلس الوزراء و"لا نسعى أن يكون لنا أغلبية فى مجلس الشعب".

وقال العريان: "سنعلن عن إنشاء حزب سياسى بعد المرحلة الانتقالية"، مشيرًا إلى أن الحزب الوطنى كان يحجب الأحزاب، لافتًا إلى أن المصريين أمام وضع سياسى جديد.

وتفاءل العريان بأن يكون لجماعة الإخوان المسلمين حزب سياسى، مؤكدا أن حزب الإخوان سيكون مفتوحًا لجموع المصريين، مشيرًا إلى أن هناك عددًا من الأقباط يريدون الانضمام لحزب الإخوان ويتساءلون عن موعد إنشائه.

وأكد أن المصريين لديهم فرصة ليقدموا نموذجًا للديمقراطية للعالم كله.

الفقرة الرئيسية: نقاش عن الأحداث الأخيرة لنهاية الرئيس السابق مبارك

الضيوف: خالد صلاح رئيس تحرير جريدة "اليوم السابع"
الكاتب الصحفى نبيل عمر

سرد الكاتب الصحفى نبيل عمر، الأحداث الأخيرة لنهاية الرئيس السابق، قائلا "يوم 25 يناير كنت مع أحد الزملاء الذى له علاقات قوية بالأمن وقال لى معلومة أمنية مهمة جدًا وقمت بتسجيلها ثم حصلت على معلومات أخرى وهى أن الأمن رصد فى موبايلات الشباب رسالة مفادها (خلوا الولادة متأخرة) ورسالة أخرى وهى (اجعلوا الأمة تنتقل من مكان لآخر)".

وأكد نبيل أن هذا المعلومات وضعت أمام الرئيس، لافتًا إلى أن الذين وضعوها أمام الرئيس قالوا له إنها من الخارج.

وأضاف أنه فى مساء الاثنين رفع أحد الوزراء سماعة تليفونه الخاص الواصل إلى رئاسة الجمهورية‏،‏ واقترح أن يعلن الرئيس تعديلا وزاريا يشمل ‏15‏ وزيرًا على الأقل‏، ‏وقال بالنص "‏15‏ واحد مننا يلبسوا الجلاليب ويقعدوا فى البيت‏‏ ونحل المشكلة‏"،‏ وكان الرد‏:‏ "بعد ربع ساعة سنرد عليك‏" وجاء الرد‏:‏ "سيبوا الموضوع لحبيب العادلى"‏.

وأكد نبيل أن الرئيس مبارك كان يثق فى وزير الداخلية السابق ثقة كبيرة جدًا وخصوصًا بعد أن خدعه بقصة وهمية تنص على أنه ضبط ‏19‏ متطرفًا انتحاريًا مجهزين أنفسهم لعمليات جديدة وتجرى محاكمتهم‏، فضلا عن القبض على متهم فى جريمة كنيسة القديسين بالإسكندرية والكشف عن التنظيم الذى يقف وراءه‏،‏ فى الوقت نفسه استطاع أن يجنب شخصية قوية جدًا للغاية‏ ويهمش دورها فانحصر كله فى ملفات خارجية‏.

وأضاف أن يد حبيب العادلى أفردت فى التعامل مع مظاهرات ‏25‏ يناير سياسيا وإعلاميًا‏، فأرسل خطابا إلى اتحاد الإذاعة والتليفزيون به تعليمات صارمة وأوامر مباشرة بالكيفية التى يجرى بها تغطية الأحداث‏، مؤكدا أنه لم يكن يجرؤ أحد على معارضته‏.

وأشار إلى أن حبيب العادلى أرسل بيانا إلى أسامة الشيخ رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون لإذاعته فورا على الهواء‏، ‏لكن المسئولين لم يستطيعوا إذاعته لأنه كان مستفزًا جدا بالنسبة للناس‏، ‏فمرروا البيان إلى القصر الجمهورى‏.

وأضاف أن البيان كان يتحدث عن دور الإخوان المسلمين‏، ‏ويحملهم مسئولية العنف‏‏ وأن الشرطة ستتعامل بمنتهى القسوة مع المتظاهرين‏، ‏ وأن الشرطة مضطرة للدفاع عن نفسها ضد الاعتداءات المقصودة التى تتعرض لها لإسقاط هيبة الدولة وإشاعة الفوضى‏.‏

وأكد نبيل أنه بعد دقائق من وصول البيان إلى رئاسة الجمهورية‏ تحدث الرئيس مع حبيب العادلى هاتفيا وقرر أن ينزل الجيش المصرى الشارع فغضب من هذا القرار حبيب العادلى.‏

وتابع أن عقلية النظام الحاكم لم تتغير‏، وتجمدت الصورة الذهنية عند تصورات لا صلة لها بالواقع‏‏ وقريبة من الصورة التى سادت قبل ‏25‏ يناير ‏وهى المظاهرات التى يمكن السيطرة عليها.

وأشار إلى أن التقارير التى جاءت أمام الرئيس قسمت المتظاهرين ثلاثة أقسام‏، ‏الأول شباب ‏25‏ يناير‏، والثانى القادمون للفرجة وهم يتظاهرون بالمصادفة‏ والثالث الإخوان المسلمون‏، وأن الإخوان هم الذين يحكمون عقل ميدان التحرير ويغذون حماسه ويشعلون شرارات النار التى تتطاير منه إلى المدن المصرية الأخرى‏، ‏خاصة تلك التى يوجد فيها الإخوان وجودًا ملحوظًا مثل الإسكندرية والسويس والمحلة‏ وأن تلك المظاهرات لا تعبر عن رغبة كل المصريين‏.

وأضاف أن جمال نجل الرئيس أدار الأزمة بعين على الحل وعين على السلطة‏ ولم يفهم إلا متأخرًا جدا أنه لم يعد موجودًا فى المشهد السياسى‏، مضيفا أنه حدث خلاف بينه وبين شقيقه علاء الذى كان دائمًا يقنع والده ألا يترشح لفترة رئاسية أخرى أو يرشح جمال وكان ذلك لا يرضى السيدة سوزان مبارك حتى وصل الأمر فى أن يقول علاء، بعد ضغط مستمر منهم، "افعلوا ما تريدوا".

ومن جانبه أكد خالد صلاح، رئيس تحرير "اليوم السابع"، بداية علاقتى بهذا الحدث هو اتصال السفير سليمان عواد المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية بى وهو أمر غريب نظرًا لأننا دائما كصحفيين نحاول الاتصال به.

وأضاف صلاح "عواد، فى اتصاله بى، قال بأن هناك مؤامرة كبرى على مصر وأبطالها عدد من الدول الخارجية التى لها علاقة بالشباب المتظاهرين فى ميدان التحرير وسأرسل لك مستندات أتمنى أن تنشرها على اليوم السابع".

وتابع صلاح "من هنا تأكدت أن سليمان لا يعلم بقطع شبكة المعلومات، وأن الرئاسة تتجه نحو أن ما يجرى من مظاهرات هو (مؤامرة)"، مشيرا إلى أن الوثيقة التى أرسلها السفير عواد عبارة عن ورقة سربها موقع (ويكيليكس) تؤكد أن قناة الجزيرة القطرية ستخطط لضرب استقرار مصر.

وأكد رئيس تحرير (اليوم السابع) أن هذه الوثيقة لم تكن موجودة بموقع (ويكيليكس) فقد بحثنا ولم نجدها.

وأضاف صلاح "إننى نصحت أنس الفقى وزير الإعلام بخصوص محمود سعد فأذهلنى جواب وزير الإعلام وهو (لدينا صندوقان من القنابل الغاز لم نتخلص منهم بعد)".

وقال صلاح "من هذه الإجابة علمت وأدركت أن الرأى بين وزارة الداخلية وبين الإعلام حول المظاهرات موحد".

وفيما يخص خطة الأمن لقمع المظاهرات أوضح صلاح أن الخطة الأمنية كانت تعتمد على أن كل محافظات مصر تمنع التدفق لمتظاهرين من الوصول لميدان التحرير، مضيفا "نائب رئيس الجمهورية قدَر لنا فى حديثه مع رؤساء التحرير أن عدد المتظاهرين لا يزيد على 100 ألف".

ولفت صلاح إلى أن وزارة الداخلية لم تتوقع زيادة عدد المتظاهرين، حيث صلى د. البرادعى الجمعة فى ميدان الجيزة وجاءت أعداد من ميدان مصطفى محمود بالمهندسين، الأمر الذى جعل اللواء أسامة المراسى يعيد توزيع تشكيل قوات الأمن المركزى لكن فى نهاية الأمر استطاع الشباب التغلب على جميع القوات.

وأشار صلاح إلى أن الخطاب الثانى لرئيس مبارك هو بداية الخلاف داخل قصر الرئاسة، وذلك حسب معلومات مصادر.

وقال صلاح "شاهدت ليلة تنحى مبارك صورًا للسيدة هايدى راسخ وزوجها علاء يستقلان طائرة، كما رأيت خديجة وفريدة، دون جمال، يستقلان طائرة وأخيرًا الرئيس مبارك استقل طائرة، والصور التى شاهدتها توضح أن كل طائرة تقلع كان بجوارها طائرة أخرى لا أعلم السبب من وجودها".

وأضاف أن هناك ثلاث مجموعات استشارية للرئيس مبارك وهم المجموعة الأولى من السياسيين المقربين له وهى مجموعة مؤسسية، والمجموعة الثانية أمنية وأخيرًا مجموعة نجل الرئيس جمال مبارك.

وأوضح أن المجموعة المؤسسية رأت أن يظل الرئيس على منوال الخطاب الثانى وهو استعطاف المواطنين، مشيرًا إلى أن مجموعة نجل الرئيس مبارك رأت أن يُظهر مبارك ثباته للمتظاهرين وخصوصا أنه توجد تطمينات من الولايات المتحدة الأمريكية.

وبسؤال رئيس تحرير (اليوم السابع) عمن هم أصدقاء نجل الرئيس السابق، قال "لا أعرفهم"، لافتا إلى أن هناك عدة تقارير خاطئة وصلت للرئيس مبارك وأهمها تقرير حصر مساحة ميدان التحرير وأنه لا يستوعب أكثر من 350 ألف متظاهر، كما جاءت تقارير بأن الأخوان يزيدون عدد المتظاهرين بشرائهم وجبة وإعطاء 50 جنيهًا لكل متظاهر.

وحول الأحداث الأخيرة لنهاية مطاف مبارك، قال صلاح إن هناك اصطدامًا حدث بين مبارك وأبنائه، فقال لهما "أنتما ضيعتما شرفى العسكرى".

وأضاف أن الخطاب الثالث للرئيس مبارك تواجد به اختلاف، مشيرا إلى أن هذا الخطاب لم يتم مراجعته، والذى يوضح ذلك قول مبارك "شهداؤكم" وليس "شهداءنا".

وقال خالد إنه، بحسب المصادر، فإن الرئيس كان سيعلن فى خطابه الثالث التنحى، لافتا إلى أنه كان يوجد مداخلة هاتفية بين الرئيس مبارك وبين رئيس الاستخبارات الأمريكية.

وحول عدم هروب مبارك خارج مصر وذهابه لشرم الشيخ، قال صلاح إن هذا الموقف محترم من مبارك ومبدؤه ألا يغادر مصر رغم الإغراءات التى جاءت من بعض الملوك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق