شارك مع اصدقائك

03 يناير 2011

برنامج الحياة و الناس بث مباشر ويوتيوب حلقة الاثنين 3/1/2011

برنامج الحياة و الناس بث مباشر ويوتيوب حلقة الاثنين 3/1/2011


نلتقى اليوم فى تمام الساعة 9.30 مساءا


بتوقيت القاهرة


مع البرنامج الغنى عن التعريف "الحياة و الناس"







بث مباشر من قناة الحياة


نلتقى يوميا من الاحد الى الخميس


مع رولا خرسا




يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها





ان شاء الله


Watch live video from hwawshy on Justin.tv


تقرير برنامج الحياة و الناس بث مباشر ويوتيوب حلقة الاثنين 3/1/2011







"الحياة والناس": ساويرس يرصد مليون جنيه للكشف عن مرتكب تفجير الإسكندرية.. وتحقيقات النيابة تثبت التوصل لرأس مرتكب الحادث بين الأشلاء.. يسرى فودة: لا أستبعد احتمالات تورط القاعدة والموساد فى تنفيذ تفجير الإسكندرية

شاهده محمد عصام






أهم الأخبار
- تحقيقات نيابة الإسكندرية تثبت وجود رأس وسط أشلاء ضحايا حادث التفجير الإرهابى بكنيسة القديسين بالإسكندرية، لم يتعرف عليها أحد ويرجح أنها لمنفذ الحادث، كما أثبت تقرير الصفة التشريحية لـ18 شخصا من القتلى أن الوفاة نتجت عن تهتك فى أجزاء مختلفة بالجسد واحترق البعض نتيجة احتراق السيارة التى نفذت الحادث الإرهابى.
- النائب العام عبد المجيد محمود ينتقل إلى الإسكندرية غدا لمتابعة تحقيقات النيابة فى تفجير كنيسة القديسين بالإسكندرية.
- رجل الأعمال نجيب ساويرس يرصد مليون جنيه لمن يدلى بمعلومات عن مرتكب جريمة تفجير كنيسة القديسين بالإسكندرية.
- مسئولو كنيسة القديسين يمنعون شركة المقاولون العرب من ترميم آثار الانفجار ويطالبون ببقاء دماء القتلى لحين انتهاء التحقيقات.
- المتحدث باسم وزارة الداخلية الألمانية "شتيفان باريس"، أكد أنه تلقى معلومات من عن وجود تهديدات للأقباط فى مصر قبل حادث الإسكندرية.
- البابا شنودة"بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية"، أكد أن ظروفه الصحية منعته من الذهاب للإسكندرية فى أعقاب الحادث الإرهابى.
- كنائس العالم تعزى البابا شنودة فى ضحايا حادث الإسكندرية.
- وزارة الصحة تعلن أنه تم تحديد هوية الـ3 جثث غير معروفة المعالم، وتبين أنهم لـ3 سيدات، كما تم تسليم الجثث إلى ذويهم، لدفنهم.
- حاتم الجبلى وزير الصحة يصدر تعليماته بعدم تحصيل أى مبالغ للمصابين فى حادث الإسكندرية.
- استنفار أمنى بـ"السكة الحديد" و"المترو" بعد حادث الإسكندرية.
- مظاهرات لمسلمين وأقباط تنديداً بحادث القديسين.
- أكثر من 1000 متظاهر مسيحى أمام كنيسة العذراء بشبرا.
- مسيرات حاشدة فى الجامعات المصرية تضامناً مع ضحايا حادث الإسكندرية.
- تشييع جنازة الشهيد عماد رمضان نمر ضحية الاعتداء بالمنيب، بعد أن اعتدى عليه بعض اللصوص لسرقة سلاحه الميرى.
- كاميليا السادات "ابنة الرئيس الراحل أنور السادات" تشارك فى ندوة بعنوان "كيف ننبذ الكراهية من قلوبنا؟".
- "مصر أولا" حملة برنامج الحياة والناس مع الإعلامية رولا خرسا، لمحاولة رصد وتحليل المشكلات فى العلاقة بين المسلمين والمسيحيين.

الفقرة الأولى:

حوار مع الكاتب سمير مرقص حول تبعات حادث الإسكندرية.
الضيف: الكاتب والباحث سمير مرقص.
أكد الكاتب والباحث سمير مرقص أن تكرار هذه الاعتداءات الطائفية مرتا فى عام واحد "فى نجع حمادى والإسكندرية" أمر مؤلم ومؤسف وسخيف،كما أن توقيتها كان مؤلماأيضاً، حيث جاءت أثناء الاحتفالات بعيد الميلاد الجديد وبعد تهديدات تنظيم القاعدة للمسحيين فى مصر، أن هذا الحادث سيترك بعض الأمور العالقة فى قلوب وعقول الأقباط فى مصر لعدة سنوات قادمة، لذا علينا أن نقدر غضب الأقباط ونقدر ضرورات الأمن القومى المصرى، وأوضح أن ملف الخلافات الطائفية هو ملف داخلى مصرى، لكن تهديدات تنظيم القاعدة جعل الملف يناقش خارجياً وجعل من حق أى دولة أن تتدخل فى شئوننا.

وأشار إلى أن مشاكل الأقباط فى مصر نوعان أحدهما: ذات طبيعة دينية أى بين الكنيسة والدولة، مثل: الأوقاف القبطية، تراخيص بناء الكنائس، والأخرى ذات طبيعة مدنية يتعرض لها المواطن المصرى المسيحى فى حياته اليومية، مثل: التمييز فى الوظائف.

واستطرد قائلاً إن حلول المشكلات فى العلاقة بين المسلمين والأقباط تتمثل فى بعض الحلول الرمزية مثل: تعيين المسيحيين فى مناصب رؤساء الجامعات وفى المناصب القيادية للدولة بناء على الكفاءة، مطالباً بسرعة إصدار قانون موحد للعبادة فى أقرب وقت.

الفقرة الثانية: حوار مع الإعلامى يسرى فودة
الضيف: الإعلامى يسرى فودة.
أكد الإعلامى يسرى فودة أنه لا يستبعد جميع الاحتمالات المطروحة حول منفذ حادث تفجير كنيسة القديسين بالإسكندرية، وقال: "لا أستبعد احتمال أن يكون تنظيم القاعدة هو الذى يقف وراء الحادث، لكن لا ينبغى أن نغض الطرف عن الأطراف الأخرى التى لها مصلحة فى وقوع مثل هذا الحادث الإرهابى لأنه لا يوجد أدلة ومازال الحادث يشوبه الغموض".
وأوضح أن تورط الموساد الإسرائيلى فى تنفيذ واقعة الإسكندرية يعد أحد الاحتمالات المطروحة، وسيظل الموساد موضع شك بالرغم أننا فى سلام مع إسرائيل، إلا أنه لا يوجد أى أدلة على ذلك أيضاً.

وأشار إلى أن الموقف لم يتضح بعد، حيث إننا فى الأسبوع الأول للحادث، لذا لابد أن نركز على التفاصيل الصغيرة والدقيقة للتوصل لمرتكب الجريمة، وهذه التفاصيل تبدأ من الدماء الموجودة على الأرض.

وشدد على أن رجال الأمن لابد أن يأخذوا فرصتهم ووقتهم فى البحث فى تفاصيل وملابسات الحادث ، دون ضغط الرأى العام عليهم، حتى يتمكنوا من تحديد الجانى الحقيقى وحتى لا يؤدى استعجال الرأى العام لهم إلى تحديد جانى خاطئ للحادث، لأن هذا سيكون أكثر مهانة للضحايا، مضيفاً أن المهمة الملقاة على عاتق رجال الأمن فى مصر كبيرة للغاية أكبر من رجال الأمن فى الدول الغربية.

وأشار إلى أن هناك مجموعة من المؤشرات تدلنا على أن القاعدة تقف وراء الحادث، لكنها ليست الدليل القاطع التى تجعلنا نلغى بقية الاحتمالات، ومن هذه المؤشرات التهديد المباشر الذى قام به تنظيم القاعدة للمسيحيين فى العراق ومصر، والبصمة والتكتيك المتبع دوماً من القاعدة فى الحادث والمتمثل فى إختيار التوقيت ورمزيته، وكذلك الموت أثناء تنفيذ العمل الإرهابى.

واستطرد قائلاً: "إن القاعدة فى الوقت الحالى قد افتقدت كثيرا من قدرتها على القيام بأعمال إرهابية، كما أنها فقدت القاعدة الجماهيرية لها فى أفغانستان"، مضيفاً أن أى عمل إرهابى له شرطان هو أن يكون هناك رغبة فى عمله ومقدرة على تنفيذه، ولكن قدرة تنظيم القاعدة قد تضاءلت كثيراً بعد أحداث 11 سبتمبر.

وقال فودة أنه لا يفهم حتى الآن ملابسات حادث الإسكندرية، لأن هناك تضاربا فى المعلومات التى يعلنها المسئولون عن الحادث وعدم وضوح للرؤية، حيث إن أول تصريح لمسئول أمنى حول الحادث أكد أنه لم يتحدد وجود مركز للانفجار فى شنطة السيارة أم داخلها أم خارجها أم حزام ناسف، كذلك هناك عدم وضوح فى معرفة الجثث.

وأضاف أن حجم القنبلة التى استخدمت فى الحادث 75 كيلو، مما يطرح تساؤلات حول من الذى يمتلك القدرة على تصنيع هذه القنبلة محليا ومن قام بتجميع أجزائها؟.

وقال فودة إن أسامة بن لادن "زعيم تنظيم القاعدة" أصبح ملهماً للناس فى كافة أنحاء العالم، وقد يكون مرتكب الجريمة أحد من أتباعه وقد لا يكون يعرفه، مشيراً إلى أننا نتفق مع كلام بن لادن فى حديثه حول ازدواجية الولايات المتحدة الأمريكية وتبجح إسرائيل، لكن لابد أن نفرق بين أننا نتفق مع كلامه لكن لا نتفق مع طريقته الإرهابية.

وأوضح أن هناك فارقا كبيرا فى تعامل الحكومة البريطانية بعد التفجير الإرهابى الذى تعرضت له بريطانيا فى 7 يونيو 2005 وطريقة تعامل الحكومة الأمريكية مع أحداث 11 سبتمبر، حيث أن بريطانيا تعاملت مع الموقف بشكل أكثر عقلانية فى المقابل كانت الولايات المتحدة، حيث تعاملت بهمجية وعدم تعقل.

وأضاف أن كلمة "الإرهاب الإسلامى" قد ألغيت تماما من القاموس العالمى، وانتهى الجميع إلى أن الإرهاب هو "جريمة " بصرف النظر عن دينه. وأشار إلى أن أسامة بن لادن لا يزال على قيد الحياة، وفقاً لما قاله له مايكل شوير"رئيس وحدة متابعة بن لادن سابقا"، فى حديث صحفى أجراه فودة معه.

وقالت حنان محمد عبد العزيز" مشاهدة للبرنامج من الإسكندرية" خلال اتصالها بالبرنامج، أنها تريد أن تبلغ رجال الأمن بواقعة تلقيها رسالة على موقع التواصل الاجتماعى الـ"فيس بوك" صباح يوم الجمعة، وتتضمن الرسالة التى أرسلها شخص يدخل باسم مستعار، هجوماً شديداً على مصر وعلى المصريين بأنهم شعب همجى لا يهتم سوى بالكرة فقط.

وأضافت أن الرسالة تضمنت جملة سببت لها رعب وهى: "شوفوا هيحصل إيه فى إسكندرية الساعة 12"، مما جعلها تبعث بتعليق لتسأله ما الذى سوف يحدث؟ لكن لم يرد على التعليق. وقالت إنه بعد وقوع الحادث وجدت صفحة الشخص صاحب الاسم المستعار على الفيس بوك قد ألغيت تماماً.

ومن جانبه حمل اللواء دكتور أنور عشقى "رئيس مركز الدراسات الإستراتيجية بالشرق الأوسط"، خلال مداخلة هاتفية من السعودية، إن تنظيم القاعدة هو منفذ حادث تفجير الإسكندرية ليقول للعالم " نحن موجودون".

ودلل على أن القاعدة هى مرتكبة الحادث بالتهديدات التى أعلنتها القاعدة ضد المسيحيين فى مصر والعراق ، مشيراً إلى أن القاعدة منتشرة الآن فى كل دول العالم، حتى فى مصر والسعودية أيضاً، حيث توجد خلايا نائمة فى مصر، وكذلك يوجد أفراد متعاطفون مع القاعدة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق