شارك مع اصدقائك

16 يناير 2011

برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب حلقة الاحد 16/1/2011

برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب حلقة الاحد 16/1/2011

تشاهدون اليوم برنامج العاشرة مساءا




الساعة العاشرة مساءا

تقديم الاعلامية منى الشاذلى

يوميا من السبت الى الاربعاء

بث مباشر


على قناة دريم 2

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها

مشاهدة ممتعة


Watch live video from elso7ba el7lwaaa on Justin.tv متابعة للاحداث في تونس تقرير عن احوال الطقس من هيئة الارصاد الجوية احالة اوراق كموني للمفتي في قضية نجع حمادي مؤتمر للبرلمان الشعبي لمراقبة البرلمان الرسمي ذكرى ميلاد الرئيس جمال عبد الناصر اتصال مع هند صبري وتعليقها على احداث تونس منى الشاذلي د عبد المنعم سعيد ج1 ج2 ج3 ج4 ج5 ج6 ج7 ج8
تقرير برنامج العاشرة مساءا بث مباشرو يوتيوب حلقة الاحد 16/1/2011



العاشرة مساء: مظاهرات تأييد فى عواصم الدول العربية للثورة التونسية.. وطقس سيئ يتزامن مع نوة الغطاس.. وإحالة أوراق حمام الكمونى إلى المفتى

شاهده محمد عصام






أهم الأخبار
- وزير الخارجية يصف ما تردد من أقاويل بامتداد آثار الثورة إلى مصر بأنه كلام فارغ.
-مظاهرات تأييد فى عواصم الدول العربية للثورة التونسية.
-تقدير من المواطن التونسى للتليفزيون الحكومى الذى كان المعبر عن نبض الشارع، بالإضافة إلى أنه كان أداة لمطالبته للمواطنين بتوخى الحذر والتصدى للمخربين والتفاف التونسيين حوله وتعاطف المواطن التونسى مع الجيش لموقفه المشرف.

-طقس سيئ يتزامن مع نوة الغطاس وتحذير من هيئة الأرصاد الجوية للتعامل مع الطقس غدا.
-إحالة أوراق حمام الكمونى إلى المفتى بعد صدور الحكم من محكمة قنا جنايات أمن دولة طوارئ المتهم بقتل سبعة أشخاص فى حادث مطرانية نجع حمادى والحكم على باقى المتهمين فى الأيام القليلة المقبلة.
-50 نائبا سابقا أقاموا مؤتمرا شعبيا للبرلمان الموازى واتفقوا على أن مهمتهم فى البرلمان الموازى ستكون ملاحقة البرلمان الرسمى وإظهار أوجه العوار به وتقديم مشروعات قوانين للرأى العام، والتأكيد على أنهم سيكونون أكثر تمثيلا للشعب من المجلس الرسمى.

-ذكرى ميلاد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر والذى أحيته أسرة الرئيس الراحل والحزب الناصرى، فيما قالت الفنانة التونسية هند صبرى التى أحيت ذكرى ميلاد الزعيم الراحل: "للأسف كلنا كنا من المواليين لزين العابدين بن على بالإرغام".

وأضافت إلى أنه قد حدثت واقعة لها أثناء حكم زين العابدين، إذ نشرت صحيفة رسمية أسماء بعض الشخصيات التى تطالب زين العابدين بأن يتولى فترة رئاسة أخرى بناء على طلب شقيق زوجة زين العابدين وهو من أكثر الشخصيات سطوة وبطشا فى تونس، فطلبت منه وهى ترتعش بأن يعطيها صفة حيادية ويبعدها عن السياسة لأنها فنانة وليست مسيسة فكان رده عليها بقوله لها بطريقة إرهابية "نعم"، بالإضافة إلى أنه تحدث معها بمنتهى القسوة والإهانة.

كما أشارت إلى أن كل من قالوا "لا" فى تونس هربوا خارج البلاد أو تم الزج بهم فى السجون التونسية، واصفة النظام التونسى بأنه قمعى بوليسى حيث لا حرية للرأى أو الصحافة أو التعبير أو الإنترنت.

وأوضحت أنها فوجئت شخصيا بالحس المدنى لدى الشعب التونسى وخاصة بعد حرق محمد بوعزيزى لنفسه، وأن أهم ما يميز هذه الثورة أنها لا تحسب لبناء حزبى، ولكنها تحسب للشعب المدنى كله بكل أطرافه وأجزائه بدون تدخل خارجى، "وهو ما يعد هذا مثار فخر لنا" على حد قولها، فضلا عن تكاتف الشعب مع الجيش ومعاملة الجيش لهم بكل كرامة وإباء، ورفضه أن يتوسع فى سلطاته، مؤكدا أن مهمته هى حماية الشعب.

وعن حالتها الصحية أشارت إلى أنها تواجه بعض التعقيدات فى الحمل ونصحها الأطباء بالراحة.

الفقرة الرئيسية: حوار مع د. عبد المنعم سعيد رئيس مجلس إدارة الأهرام
أشار د. عبد المنعم سعيد رئيس مجلس إدارة الأهرام إلى أن الثورة التونسية لم تكن الأولى أو الأخيرة، لافتا إلى أن هناك دولا كثيرة حدثت فيها هذه الثورة التى أطاحت بحكامها، فهناك رؤساء هربوا ورؤساء شنقوا وخاصة فى الدول التى لم تتكامل مؤسساتها، وحتى فى البلاد التى تتميز بالديمقراطية مثل أمريكا تعرضت لأزمات شديدة وكذلك ألمانيا التى لم تسلم من الأمر نفسه.

وعن قراءته للثورة التونسية، قال الدكتور عبد المنعم سعيد إنه رآها خلال مشهدين، الأول: الهزة التى أطاحت برئيس قوى مثل زين العابدين، والثانية: ماذا سيحدث بعد الثورة وما ستتركه بعدها؟.

وأشار رئيس مجلس إدارة الأهرام إلى أنها ليست قضية أن يكون الشعب هو الذى قام بالثورة، فلم يكن فى تونس تيار سياسى للقيام بها، متسائلا: "كيف تسير بلد فجأة بدون نظام وبدون ملامح؟، فهوجائية التغيير فى لحظة معينة لا نعرف إلى أين سترسى بنا، وهل سيتم الاستعانة ببعض ممن شاركوا فى القهر، والقمع مع النظام القديم أم لا؟، ومن الذى سينتهز هذه الفرصة لإثبات نفسه أو تواجده؟".

وأضاف: "بن على باستبداده، وقهره، عمل على وصول (القدرة) التونسية إلى مرحلة الانفجار، وطبقة متوسطة جاءت على أكتاف 60 شهيدا، فبالرغم من أنه قام بإصلاحات إلا أنها كان ينقصها الرضا الشعبى.

وبالنسبة لموقف مصر وعدم إصدارها لأى بيان أثناء الثورة، أشار إلى أن مصر دولة حريصة، وبلد محافظ وليست سريعة فى ردود الأفعال، لافتا إلى أن أسباب الربط بين مصر وتونس هو أنهما دولتان ناميتان، وجزء من ثقافه معينة، وكافحا الاستعمار.

وعن وجود قلق ومخاوف لدى صناع القرار فى مصر من وصول وامتداد آثار الثورة التونسية إلى القاهرة، قال سعيد: "لا يوجد قلق عند صناع القرار فى مصر لإيمانهم بأن الحالة المصرية مختلفة عن التونسيه فثقافة 10 ملايين تونسى تختلف عن ثقافة 80 مليون مصرى، ووسائل التعبير فى تونس تكاد تكون منعدمة، وفى مصر توجد حرية فى الرأى والتعبير والقنوات الفضائية ومنظمات وجمعيات حقوق الإنسان، كما أن هناك فروقا من الناحية الجغرافية.

وتابع: "القهر السياسى الموجود فى تونس يختلف عنه فى مصر ودرجة النظرة العلمانية فى تونس تختلف فى مصر أيضا، كما أن الشعب المصرى لديه مسألة التغيير محددة بهدف قوى وبدأت بارتباطها بالاستعمار الذى أثر فيها بشكل طبيعى".

وعن الفرق بين ارتفاع الأسعار فى عام 1977 وعام 2011، قال إن الأسعار ارتفعت حاليا أكثر، ورغم ذلك لم يخرج المواطنون للشارع لأن الغلاء فى 77 كان مفاجئا ولكن حاليا جاء بشكل ممهد له، مضيفا أن الغلاء حاليا حالة ضرورية، لأنه مرتبط بالوضع الاقتصادى، فضلا عن عدم وجود ما يقيد الأسعار.

وأوضح سعيد أن "الشعوب بتتعلم"، قائلا إن الاقتصاد فى أى دولة لابد أن يواكب عملية النمو، والنظام السياسى عليه أن يكون على قدر مستوى هذا التقدم.

وعن رأيه فى الإعلام التونسى، قال إنه لا يوجد لدى تونس إعلام راق، والتليفزيون ممل وفرق شاسع عنها فى مصر، لأنه ينفق آلاف الدولارات على الصحفيين فى الداخل والخارج لتبييض وجه النظام، والبعد عن أى معتقد دينى، موضحا أانه كان يتلقى العديد من الدعوات لحضور المؤتمرات الصحفية بتونس، ولكنه كان يعتذر عنها.

وناشد الدكتور عبد المنعم الأحزاب المصرية لإعادة بناء نفسها من الآن، تمهيدا للفترات القادمة، لأنه لابد أن يكون هناك معارضة من خارج الحزب الوطنى وأن يكون القضاء هو معيار الفصل فى أى خلاف بينهم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق