شارك مع اصدقائك

18 ديسمبر 2010

اهم ماجاء بالصحف العالمية الصادرة اليوم السبت 18/12/2010

اهم عناوين الصحف العالمية:

مسئول أمريكى بارز يؤكد وجود فرصة لإجراء انتخابات رئاسية نزيهة فى مصر

والبيت الأبيض يقلل من خطورة التوترات مع اليمن

ووالد زوجة انتحارى ستوكهولم: سعيد لحرية ابنتى من هذا الإرهابى


نيويورك تايمز..
الاستخبارات الباكستانية تكشف عمداً عن ضابط سرى أمريكى و"CIA" تسحب رئيس عملياتها فى باكستان

◄ ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية على صدر صفحتها الرئيسية أن ضابطاً سرياً كبيراً فى وكالة الاستخبارت المركزية الأمريكية غادر العاصمة الباكستانية إسلام أباد وسط تصاعد حرب تبادل الاتهامات بين أجهزة التجسس الأمريكية والباكستانية، فى ظل اقتناع بعض المسئولين الأمريكيين بأن وكالة الاستخبارات العسكرية فى باكستان كشفت عمداً عن الضابط السرى.

وأضافت الصحيفة أن المغادرة السريعة للجاسوس الأمريكى تعد الدليل الأخير على تصاعد التوتر بين الحليفين المضطربين فى ظل إستراتيجية إدارة أوباما لإنهاء الحرب فى أفغانستان المستندة إلى تعاون باكستان فى مطاردة المسلحين فى مخابئهم على الحدود المشتركة بين باكستان وأفغانستان.

ومضت الصحيفة تقول إن التوتر بين الجانبين يتوقع أن يتصاعد فى الشهور المقبلة فى ظل احتمال زيادة الضغط الأمريكى على باكستان.

وقالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية نقلا عن مسئول فى الاستخبارات الأمريكية إن وكالة الاستخبارات المركزية (سى أى إيه) اضطرت إلى سحب رئيس عملياتها فى باكستان وسط تهديدات على حياته. وقال المصدر إن "هذا المسئول الاستثنائى الذى عمل فى باكستان لفترة تتجاوز الفترة المعتادة، يعود إلى الولايات المتحدة بعد اتخاذ قرار بأن التهديدات الإرهابية الموجهة ضده فى باكستان خطيرة لدرجة أنه من سيكون من التهور عدم التحرك بشأنها".

ولم يورد المسئول الذى طلب عدم الكشف عن هويته أى تفاصيل حول طبيعة التهديدات الموجهة إلى رئيس العمليات فى باكستان الذى يشرف على الضربات الجوية التى تشنها طائرات بدون طيار على المناطق القبلية غرب باكستان.

وأفادت صحيفة "نيويورك تايمز" أنه تم تهريب المسئول بعد أن كشف اسمه الذى يفترض أن يبقى سريا فى دعوى رفعها باكستانى بحقه بتهمة قتل ابنه وشقيقه فى عملية قصف شنتها طائرة أمريكية بدون طيار.

وقالت الصحيفة نقلا عن مسئولين أمريكيين إن الولايات المتحدة تشتبه بأن أجهزة الاستخبارات الباكستانية الواسعة النفوذ هى التى سربت اسم المسئول، رداً على ملاحقات قضائية فى نيويورك باشرتها عائلات ضحايا أمريكيين لاعتداءات بومباى عام 2008، بحق رئيس أجهزة الاستخبارات الباكستانية أحمد شوجا باشا.

وغالبا ما يتهم الغربيون هذه الأجهزة الباكستانية بلعب لعبة مزدوجة بدعمها حركة طالبان فى الخفاء فيما تعلن رسمياً تحالفها مع واشنطن ودول "الناتو" فى التصدى للإرهاب.

وأكد المسئول فى الاستخبارات الأمريكية أن كشف اسم مسئول العمليات لن يثنى "السى آى إيه" عن مواصلة نشاطاتها فى باكستان "ومن ضمنها التصدى لمقاتلى" طالبان والقاعدة.

وأشار المسئول فى الاستخبارات الأمريكية إلى أن سحب رئيس العمليات فى باكستان لن يؤثر على عمليات القصف التى تشنها الوكالة ضد عناصر القاعدة وطالبان فى شمال غرب باكستان والتى تتجنب الحكومة الأمريكية مناقشتها علنا.

البيت الأبيض يقلل من خطورة التوترات مع اليمن

◄ ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية أنه فى الوقت الذى تحارب فيه الولايات المتحدة واليمن عدواً مشتركاً متمثلاً فى تنظيم القاعدة، اتسمت العلاقات بينهما بالتوتر واختلاف وجهات النظر، وتنامى مشاعر "الاستياء القوية"، ولكن على ما يبدو لم تر واشنطن فى ذلك ما يدعو للقلق، بل قللت من مخاطر توتر العلاقات بينها وبين اليمن، وفقا لتصريحات مسئول رفيع المستوى فى البيت الأبيض.
وقال جون برينان، مستشار الرئيس الأمريكى، باراك أوباما لمكافحة الإرهاب إن الخلافات العرضية بين الدولتين "صحية للغاية وسمة مميزة على الصداقة الحقيقية".
وأضاف أن هذه الخلافات لم تعرقل التعاون المتزايد بين الدولتين لمحاربة فرع تنظيم القاعدة فى اليمن، وهو الفرع المسئول عن شن هجمات متتالية ضد الولايات المتحدة.
ورأت "نيويورك تايمز" أن تعليقات برينان أثناء حديثه إلى مركز كارنيجى للسلام الدولى، تعكس عزم الإدارة الأمريكية على تخفيف حدة تداعيات المأزق الدبلوماسى الذى وجدت فيه واشنطن نفسها بعد الكشف عن وثائق "ويكيليكس" السرية



واشنطن بوست..
مسئول أمريكى بارز يؤكد وجود فرصة لإجراء انتخابات رئاسية نزيهة فى مصر

◄ أكد مايكل بوسنر، مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية للديمقراطية وحقوق الإنسان فى مقاله المعنون "فرصة جديدة أمام مصر للالتزام بالشفافية" بصحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية أنه برغم إجراء مصر لسلسلة من الانتخابات المثيرة للقلق خلال العام الجارى، إلا أن الحكومة المصرية لا تزال لديها فرصة سانحة للوفاء بتعهدها للشعب بإجراء انتخابات رئاسية حرة ونزيهة، وذلك فقط إذا ما اتخذت الخطوات اللازمة لتفعيل التغيرات العديدة التى ألزمت نفسها بها.

ومضى الكاتب يقول "معظم التقارير تظهر أن الإقبال على صناديق الاقتراع فى الانتخابات البرلمانية الأخيرة لم يتجاوز الـ25%، مما يعكس عدم إيمان المصريين بجدوى عمليتهم الانتخابية، وتعزز المظاهرات العامة وجهة النظر هذه. وحقيقة الأمر، انتشرت تقارير ذات مصداقية عالية أثناء الانتخابات تفيد بتدخل الحكومة ضد الناخبين، ومنع مراقبى أحزاب المعارضة وبعض المرشحين من الدخول إلى مراكز الاقتراع، فى حين حرم المراقبون الداخليون من مراقبة العملية الانتخابية بأكملها ولم يسمح للمراقبين الدوليين بالدخول إلى مصر لمراقبة الانتخابات عن كثب.

ورأى بوسنر أن العملية الانتخابية التى شهدتها مصر هذا العام تناقضت فى أجوائها مع مناخ الانتخابات الأكثر شفافية ونزاهة التى شهدتها المنطقة، وتحديدا فى العراق والأردن، فرغم وجود بعض المخالفات واندلاع بعض أعمال العنف والشغب، غير أن كلا من الدولتين سمحتا للمراقبين الدوليين المستقلين والداخليين بمراقبة عملية الاقتراع، الأمر الذى يعكس تبنى بعض قادة المنطقة للمعايير الدولية لعقد انتخابات تتسم بالديمقراطية كوسيلة لزيادة المشاركة العامة وتعزيز الثقة فى حكوماتهم.

وأضاف الكاتب قائلا إن الرئيس الأمريكى، باراك أوباما أعرب عن تأييده للمبدأ القائل إن الفرد ينبغى أن توفر له فرصة للمساهمة فى القرارات التى تؤثر على حياته. والولايات المتحدة شاهدت عن كثب إلى جانب العديد من الحكومات الأخرى، بعضها فى الشرق الأوسط، الانتخابات العراقية والأردنية، وكيف اعتنقتا هاتان الدولتان العرف المقبول عالميا بالسماح بمراقبة الانتخابات دوليا، فهذه مبادئ عالمية صالحة للاستخدام فى الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا وأمريكا الشمالية، على حد قول بوسنر


الإندبندنت..
كاتب بريطانى: ملاذ برادلى الوحيد الاعتراف ضد مؤسس موقع "ويكليكس"

◄ أكد الكاتب البريطانى، كيم سانجوبتا أن طريق النجاة الوحيد أمام برادلى مانينج، الجندى الأمريكى المتورط فى تسريبات "ويكليكس" السرية التى أحرجت الولايات المتحدة الأمريكية، هو الاعتراف ضد مؤسس الموقع، جوليان أسانج حتى تبرئ ساحته.

وقالت جريدة "الإندبندنت" البريطانية التى نشرت التقرير على صدر صفحتها الرئيسية إن مانينج احتفل أمس، الجمعة، بعيد ميلاده وحيدا فى زنزانته الصغيرة والجرداء الخالية من أى وسائل للراحة سواء وسائد أو أغطية لسريره بعد أن تراجع الحديث عنه وحكم عليه بالسجن لمدة 52 عاما.

ورغم تأكيد أسانج أنه سمع عن برادلى مانينج للمرة الأولى فى الإعلام الأمريكى، نقل الكاتب وهو محلل شئون الدفاع فى الصحيفة، عن المحامى الأمريكى المتخصص بشئون الأمن قوله إن "محاكمة مانينج فى الوقت الحالى قد تحرج وزارة الدفاع الأمريكية التى سمحت لجندى فى مطلع العشرينات بالاطلاع على ملفات سرية بهذه الأهمية".

ولكن، من جهة أخرى يضيف المحامى أنه فى حال تبين أن مانينج كان مصدر أسانج، فحينها يمكن ملاحقة أسانج مباشرة باعتبار أنه قد يكون أثر على الجندى وأقنعه مع العلم المسبق بأنه مضطرب نفسيا


الجارديان..
ويكيلكس: البشير أستولى على 9 مليارات دولار من أموال الشعب السودانى الفقير

◄ نشرت صحيفة الجارديان إحدى المراسلات السرية التى سربها موقع ويكيلكس ضمن 250 آلف وثيقة أخرى، وهذه الوثيقة تشير إلى تكهنات بأن الرئيس السودانى عمر البشير استولى على 9 مليارات دولار من أموال النفط فى البلاد وأودعها فى حسابات شخصية بمصارف أجنبية ومنها مصارف بريطانية.

البرقية تكشف عن محادثات بين دبلوماسيين أمريكيين ورئيس المحكمة الجنائية الدولية لويس مورينو أوكامبو الذى أخبر الطرف الأول أنه حان الوقت لفضح سرقات وجرائم البشير حتى يتسنى قلب الرأى العام السودانى ضده.

وأشار أوكامبو فى البرقية إلى أن بعضاً من الأموال التى نهبها الرئيس السودانى مودعه بمجموعة بنك لويدز التى تم تأميمها جزئيا خلال الأزمة المالية قبل أكثر من عام. مؤكداً أن الكشف عن وجود مثل هذا المبلغ الضخم فى حسابات أجنبية للبشير، كفيل بتدمير صورته فى الخرطوم واعتباره لصا.

ورغم المحاولات السرية للاطلاع على حسابات البشير فى لويدز، إلا أن المجموعة اللندنية أكدت أنها لا تملك أى دليل على وجود إدعاءات باسم الرئيس السودانى لديها.

ويكيلكس: جامعة الدول العربية صوتت على مقاطعة أعمال سبيلبرج

◄ كشفت إحدى البرقيات الدبلوماسية السرية لموقع ويكليكس أن المخرج العالمى ستيفن سبيلبرج كان هدفا لمقاطعة جامعة الدول العربية، ردا على تبرعه لصالح إسرائيل بمبلغ مليون دولار خلال حرب لبنان 2006.

وتكشف البرقية التى نشرت تفاصيلها صحيفة الجارديان أنه خلال اجتماع للجامعة فى إبريل 2007 بدمشق، صوت دبلوماسيون من 14 دولة عربية على حظر جميع الأفلام والمنتجات الإعلامية المتعلقة بـ سبيلبرج أو مؤسسة "RPF" التابعة له.

وتشير إلى أن محمد العجمى، رئيس المكتب الإقليمى السورى لمقاطعة إسرائيل، قال إن كلا من الجزائر وتونس وليبيا والمغرب وقطر والسعودية والكويت والإمارات والعراق والسودان وسوريا ولبنان والسلطة الفلسطينية واليمن وافقوا على مقاطعة أعمال سبيلبرج.

ولفتت البرقية، الموجهة من السفارة الأمريكية فى دمشق إلى واشنطن، إلى أن مندوبين عن ماليزيا وإيران وباكستان وإندونيسيا كانوا حاضرين بالاجتماع وصوتوا لصالح المقاطعة، مؤكدين أنهم سيلتزمون بشروط المقاطعة التى اعتمدتها جامعة الدول العربية.

والأمر اللافت أن الدول العربية الوحيدة التى لم تحضر اجتماع التصويت هى تلك التى وقعت أتفاق سلام منفصل مع إسرائيل وهى مصر والأردن بالإضافة إلى مور


التليجراف..
بيرلسكونى يهدى 37 نائبة إيطالية خواتم من الماس بمناسبة عيد الميلاد

◄ بعد فوزه فى اقتراع سحب الثقة وبقاء حكومته بفارق عدد قليل من الأصوات، ذكرت صحيفة الديلى تليجراف أن رئيس الوزراء الإيطالى سلفيو ببرلسكونى اشترى 37 خاتما ثمينا لإهدائهم للنائبات الإيطاليات بمناسبة أعياد الميلاد.

وأوضحت الصحيفة أن الملياردير الإيطالى صاحب الـ 74 عاما والمعروف بهوسه بالنساء طلب خواتم مصممة من الذهب الأبيض والأصفر والوردى ومرصعة بالماسات الصغيرة إذ يصل سعر الواحد إلى 1193 إسترلينيا.

ونالت 24 نائبة بمجلس النواب و13 أخرى من مجلس الشيوخ هذه الهدية الثمينة بتصميم الصائغ الشهير ريكارلو الذى يؤكد أن الخواتم من أفضل أنواع الماس.

والد زوجة انتحارى ستوكهولم: سعيد لحرية ابنتى من هذا الإرهابى

◄رغم اتهامات الجدة أن حفيدتها هى من دفعت زوجها تيمور عبد الوهاب العبدلى انتحارى ستوكهولم للتطرف، إلا أن أبو الزوجة منى على توانى يخرج اليوم ليؤكد لوسائل الإعلام أنه يشعر بالسعادة للخلاص من ذلك الشاب المتطرف.

التفاصيل ترويها صحيفة الديلى تليجراف التى نقلت عن رسالة على توانى لصحيفة سويدية يؤكد فيها أن ابنته كانت أسيرة الخوف من تحركات وآراء زوجها الإرهابى، وأنها ظلت صامته طوال فترة زواجهما خوفا من بطشه.

وقال الأب، العراقى الأصل الذى يعمل مهندسا فى رسالته: "نحن ننأى بأنفسنا عنه - مشيرا إلى تيمور- فلا علاقة لنا بما حدث بأى حال من الأحوال". وأضاف: "ابنتى منى انخدعت. فهى لم تكن على علم بأنه مجرم، كما أنها لم تكن تعرف أى شىء عن نواياه، فلم يكن يتحدث معها عن حياته الشخصية أو اتصالاته أو رحلاته".

وأوضح أن ابنته كانت مرتابة بشأن رحلات زوجها، لكنها قررت أن تلتزم الصمت لأجل أبنائها الثلاثة. وقد تسبب هذا فى مشاكل لها، حتى أنها قاربت فى بعض الأوقات على قطع الاتصال مع أسرتها.

وأكد الأب على عدم حزنه لموت تيمور، بل على النقيض، فإنهم يرون أن رحيله هو المنفذ لحرية أبنته، قائلا: "الآن يمكنها أن تتحرر من غسيل المخ من الإرهاب، فلقد أخبرتنى أنها نادمة على صمتها طوال هذه الفترة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق