برنامج اخر الكلام
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
تقديم الاعلامى الغنى عن التعريف : يسرى فودة
الذى يذاع على قناة OTV
تقديم يسري فودة
يأتيكم من الإثنين للخميس في الساعة 11:00 مساءا ويعاد في اليوم التالي في الساعة 2:30 ظهرا
يسرى فودة اعلامى من العيار الثقيل حواراتة تدخل فى المناطق المحظورة و دائما ما تثير الجدل … ينتقى ضيوفة بعناية ولا يترك نقطة غير مثارة فى حواراتة الجادة التى ترصد حال البلد
اتمنى مشاهدة ممتعة
و نبداء
برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الاربعاء 28 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة
آخر كلام: حامل العلم في خط المواجهة
ثلاثة أيام و نستقبل العام الجديد. ثلاثة أيام و تحل علينا ذكرى مذبحة القديسين. ثلاثة أيام و كأن الزمن توقف أمام أمنية من كل مصري حر شريف في موضع القلب.
طيب الله أوقاتكم. مزاج مصر يدخل إلى لحظة من التأمل و نحن نطوي عاماً ربما يكون في حساب الزمن عاماً لكن ظله في النفس كظل سبعة أعوام. غداً نحاول أن نتناول حصاد ثورة مصر حتى الآن في عام ألفين و أحد عشر. لكن في هذه الثورة لا تزال مشاهد و لقطات كل مشهد منها و كل لقطة منها فيلم سينمائي ضخم في حد ذاته. الليلة تتاح لنا فرصة كي نرى أنفسنا من خلال عيون اثنين من أقدم المراسلين الأجانب في مصر الذين حكوا للعالم قصتنا من عبد الناصر إلى السادات إلى مبارك إلى ثورة لا تزال تلهم العالم.
أهلاً بكم. في القسم الثاني من هذه الحلقة سنعرف كيف يرانا العالم على مدى أكثر من نصف قرن حتى الآن من خلال لقاء خاص مع اثنين من أقدم المراسلين الأجانب في مصر. أما في هذه الفقرة فإننا نضع أيدينا على مشهد ربما لم يلتف إليه كثير من الناس. نضع أيدينا على علم مصر الذي ظل يرفرف شامخاً على خط المواجهة الأول في شارع محمد محمود و في غيره. من كان يرفع هذا العلم؟ و كيف استطاع أن يقف أمام الطوب و الغاز و الخرطوش و الرصاص؟ كيف استطاع أن يفعل ذلك طول الوقت دون أن يسقط العلم و دون حتى يطأطئ الرأس؟ ثم كيف حدث هذا كله و لم يلتفت إليه كثيرون. هذا هو أول ظهور إعلامي لحامل العلم الذي هو في الواقع رجلان من خيرة رجال مصر. اسمحوا لي أن أرحب معنا في الاستوديو بكل من طارق معوض الشهير في ميدان التحرير باسم طارق الطيب، و إلى جواره مايكل كرارة الذي كان يتبادل معه رفع علم مصر
آخر كلام: مصر .. التاريخ والثورة
أهلاً بكم مرة ثانية هذه المرة كي نقف في معرض مصر تاريخاً و ثورة، هذه المرة كي نتخذ خطوة أو خطوتين إلى الوراء علنا نستبين تفاصيل لوحة مزدحمة، هذه المرة بعيون غير مصرية عاشت بين المصريين عقوداً طويلة من الزمن و ربما تعرف مصر أكثر مما يعرفها أهل مصر. اسمحوا لي أن أرحب في مستهل هذا اللقاء الخاص باثنين من أقدم المراسلين الأجانب في القاهرة، اسمحوا أن أرحب بكل من السيد فولكهارد فيندفور، مدير مكتب مجلة دير اشبيجل الألمانية في القاهرة و هو أيضاً رئيس جمعية المراسلين الأجانب في مصر، و إلى جواره السيد أليكساندر بوشانتي مراسل قناة فرانس فان كاتر، أو فرنسا 24، في القاهرة المولود أصلاً في مصر.
