شارك مع اصدقائك

12 فبراير 2013

برنامج اخر الكلام حلقة الاثنين 11 فبراير 2013 تقديم يسرى فودة على قناة ONTV يوتيوب كاملة عامان .. شيء ما لا بد أن يحدث , قوات أمن بزي مدني يقبضون على المتظاهرين بالإتحادية , إحصاءات الشهداء والمصابي .. عامان على التنحي





نشاهد اليوم

برنامج اخر الكلام

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
ONtv Livestreaming - البث الحي





تقديم الاعلامى الغنى عن التعريف : يسرى فودة

الذى يذاع على قناة OTV

تقديم يسري فودة
يأتيكم من الإثنين للخميس في الساعة 11:00 مساءا ويعاد في اليوم التالي في الساعة 2:30 ظهرا
يسرى فودة اعلامى من العيار الثقيل حواراتة تدخل فى المناطق المحظورة و دائما ما تثير الجدل … ينتقى ضيوفة بعناية ولا يترك نقطة غير مثارة فى حواراتة الجادة التى ترصد حال البلد




اتمنى مشاهدة ممتعة

و نبداء

برنامج اخر الكلام حلقة الاثنين 11 فبراير 2013 تقديم يسرى فودة على قناة ONTV يوتيوب كاملة

آخر كلام: عامان .. شيء ما لا بد أن يحدث

من مبارك إلى العسكر إلى الإخوان .. من خالد سعيد إلى ست البنات إلى حمادة .. من "خليهم يتسلوا" إلى "إيه اللي جابها هنا؟" إلى "أنا ماعرفش بس أنا متأكد". عامان على التخلي، من إصبعٍ إلى إصبعٍ إلى إصبع، و بينها جميعاً دمٌ يُراق و كرامةٌ تُستباح و حلم ينتهك و جيلٌ يجر في إثره جيلاً من الإصرار و الجلد.

كبروا قبل الأوان، طيب الله أوقاتكم، و كبر معهم حلمٌ و كبر مع الحلم إحساسٌ ضاغطٌ يمر من خلال غمامة كثيفة من الإحباط إلى لحظة تعد بالكثير، أم أنها تنذر بالكثير؟ قوانين الطبيعة تقول إن الحلم لا يعْلق هكذا في الهواء إلى ما لا نهاية، و لا المرارة تتجمع في الحوصلة هكذا هي الأخرى إلى ما لا نهاية. شيئٌ ما لا بد أن يحدث.


أهلاً بكم. في مثل هذه اللحظات قبل عامين بالتمام و الكمال كانت حفنة قليلة من الثوار لا تزال تصر على البقاء في ميدان التحرير حتى تتأكد من بقاء الثورة بين أيدي أصحابها الحقيقيين. لكنها في النهاية رضخت لرغبة المجموع و لوعود المجلس العسكري و لاتجاهات الإخوان المسلمين وسط نشوة غامرة و أمل فضفاض. في مثل هذه اللحظات كان الهتاف الذي أودى بعرش مبارك بعد نحو ثلاثين عاماً من الفساد و الظلم و اللافعل: عيش، حرية، عدالة اجتماعية، كرامة إنسانية. اليوم، بعد عامين، يندمون، و ينضم إليهم في الندم آخرون، و قد تغيرت الخريطة السياسية إلى حد بعيد.

بينما نتابع أحداث يوم كان من المفترض أن يكون احتفالاً سعيداً لشركاء الثورة جميعاً، نتابع انقساماً تزيد حدته يوماً بعد يوم، و نرى مواجهة لا تزال بين الشعب و السلطة، و نسمع في مقدمة المشهد الهتافات نفسها التي قامت من أجلها ثورة حين قامت.



قوات أمن بزي مدني يقبضون على المتظاهرين بالإتحادية

فيديو يعرض قوات الأمن يرتدون زي مدني للقبض على المتظاهرين بمحيط قصر الإتحادية



آخر كلام: إحصاءات الشهداء والمصابي .. عامان على التنحي

في هذه الليلة تسجل عامين على تنحي الرئيس السابق مبارك وإحصاءات مفصلة عن شهداء ومصابين الثورة في عامين.




الأحكام في قضايا قتل المتظاهرين .. عامان على التخلي

إحصائية عملتها المبادرة المصرية للحقوق الشخصية بتتكلم عن الحقوق. ورد الفعل والمحاسبة. والرصد بيقول عندنا 36 قضية المتهم فيها 164. 130 منهم أخذوا برأة. و13 جكم مع وقف التنفيذ. و5 أحكام غيابية. وحكمين فقط بالنفاذ.



آخر كلام: عامان على التخلي .. مصر إلى أين

من مبارك إلى العسكر إلى الإخوان .. من خالد سعيد إلى ست البنات إلى حمادة .. من "خليهم يتسلوا" إلى "إيه اللي جابها هنا؟" إلى "أنا ماعرفش بس أنا متأكد". عامان على التخلي، من إصبعٍ إلى إصبعٍ إلى إصبع، و بينها جميعاً دمٌ يُراق و كرامةٌ تُستباح و حلم ينتهك و جيلٌ يجر في إثره جيلاً من الإصرار و الجلد.

كبروا قبل الأوان، طيب الله أوقاتكم، و كبر معهم حلمٌ و كبر مع الحلم إحساسٌ ضاغطٌ يمر من خلال غمامة كثيفة من الإحباط إلى لحظة تعد بالكثير، أم أنها تنذر بالكثير؟ قوانين الطبيعة تقول إن الحلم لا يعْلق هكذا في الهواء إلى ما لا نهاية، و لا المرارة تتجمع في الحوصلة هكذا هي الأخرى إلى ما لا نهاية. شيئٌ ما لا بد أن يحدث.

أهلاً بكم. في مثل هذه اللحظات قبل عامين بالتمام و الكمال كانت حفنة قليلة من الثوار لا تزال تصر على البقاء في ميدان التحرير حتى تتأكد من بقاء الثورة بين أيدي أصحابها الحقيقيين. لكنها في النهاية رضخت لرغبة المجموع و لوعود المجلس العسكري و لاتجاهات الإخوان المسلمين وسط نشوة غامرة و أمل فضفاض. في مثل هذه اللحظات كان الهتاف الذي أودى بعرش مبارك بعد نحو ثلاثين عاماً من الفساد و الظلم و اللافعل: عيش، حرية، عدالة اجتماعية، كرامة إنسانية. اليوم، بعد عامين، يندمون، و ينضم إليهم في الندم آخرون، و قد تغيرت الخريطة السياسية إلى حد بعيد.

بينما نتابع أحداث يوم كان من المفترض أن يكون احتفالاً سعيداً لشركاء الثورة جميعاً، نتابع انقساماً تزيد حدته يوماً بعد يوم، و نرى مواجهة لا تزال بين الشعب و السلطة، و نسمع في مقدمة المشهد الهتافات نفسها التي قامت من أجلها ثورة حين قامت.

في القسم الثاني من هذه الحلقة نعود مرة أخرى إلى لقاء عدد من أطفال مصر و فتيانها الذين لفتوا انتباه المجلس العسكري حين تحدثوا في هذا البرنامج قبل عام. أما في هذا القسم فاسمحوا لي أن أرحب معنا و نحن نتابع تغطيتنا لأحداث الليلة بكل من الدكتور حسام عيسى، أستاذ القانون في جامعة عين شمس، رئيس لجنة تسيير الأعمال في حزب الدستور. و إلى جواره الدكتور خالد حنفي، وكيل لجنة الشؤون العربية في مجلس الشعب سابقاً، عضو الهيئة العليا لحزب الحرية و العدالة.



ثورة معهاش بطاقة .. عامان على التخلي في آخر كلام

أهلاً بكم مرة أخرى. في مثل هذا الأسبوع قبل عام بالتمام و الكمال كان لنا لقاء فريد بعدد من أطفال مصر و فتيانها و فتياتها، عينة من أبناء مصر الذين تفتحت أعينهم على عهد جديد في مثل هذه الليلة قبل عام. لم نكن نتوقع أن يثير لقاؤنا بهم ذلك الزخم كله الذي ثار في أعقابه. فجأة رأينا في شوارع مصر

لافتاتٍ كهذه للجيش يحتضن الأطفال ضمن حملة دعائية كبرى شملت أيضاً برامج مضادة و هجوماً خاصاً على هذا البرنامج و أغنياتٍ من هذا القبيل.

هذا كله و غيره رغم أنهم يدركون جيداً قبل الأوان ذلك الفارق الحاسم بين الدور السياسي الذي لعبه المجلس الأعلى للقوات المسلحة في إدارة شؤون البلاد من ناحية، و الدور الوطني المهني الذي يلعبه أبطالنا في القوات المسلحة من ناحية أخرى. اليوم، و قد اختلفت الصورة عن العام الماضي، نستضيفهم مرة أخرى كي نرى أولاً أين هم الآن و ماذا أضاف عام كامل إلى تجربتهم، و لكن أيضاً كي نرى مصر و أحوال مصر من خلال أعينهم بعد عامين من التخلي. اسمحوا لي أن أرحب معنا، بنفس ترتيب العام الماضي، بكل من صاحب السنوات العشر، علي هاني، الطالب في الصف السادس الابتدائي، و إلى جواره آية محسن، الطالبة في الصف الأول الثانوي، إحدى مؤسسات صفحة "ثورة معهاش بطاقة"، و إلى جوارها علي هاشم، الطالب أيضاً في الصف الأول الثانوي، المدون الناشط السياسي الذي يوشك على إصدار أولى مجموعاته القصصية. و أخيراً و ليس آخراً، مازن حلمي، الذي ترك المدرسة هذا العام إلى رحاب الجامعة، و هو أيضاً مدون و ناشط سياسي و شاعر و قصاص.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق