شارك مع اصدقائك

18 أكتوبر 2012

برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الاربعاء 17 اكتوبر 2012 يوتيوب كاملة الإسرائيليون في رحم مصر .. انزعج لو سمحت و حرب الغاز .. تحقيق استقصائي و أمن مصر و ثرواتها في عُرض البحر


نشاهد اليوم

برنامج اخر الكلام

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

ONtv Livestreaming - البث الحي




تقديم الاعلامى الغنى عن التعريف : يسرى فودة

الذى يذاع على قناة ONTV

تقديم يسري فودة
يأتيكم من الإثنين للخميس في الساعة 11:00 مساءا ويعاد في اليوم التالي في الساعة 2:30 ظهرا
يسرى فودة اعلامى من العيار الثقيل حواراتة تدخل فى المناطق المحظورة و دائما ما تثير الجدل … ينتقى ضيوفة بعناية ولا يترك نقطة غير مثارة فى حواراتة الجادة التى ترصد حال البلد




اتمنى مشاهدة ممتعة

و نبداء

برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الاربعاء 17 اكتوبر 2012 يوتيوب كاملة

آخر كلام: الإسرائيليون في رحم مصر .. انزعج لو سمحت

انظر إلى هذه الصورة، ثم انظر إليها جيداً، ثم انزعج لو سمحت. سنعود إليها بعد قليل.

هذا رسمٌ لحدود مصر الاقتصادية المفترضة في البحر الأبيض المتوسط. في أقصى شمالها الشرقي أهم اكتشاف في مجال الطاقة في العالم كله في العقد الأخير:

حقل ليفياثان الذي حفره الإسرائيليون في أعماقٍ يقع معظمها داخل الحدود المصرية المفترضة.

يبعد الحقل عن دمياط مجردَ مائةٍ و تسعين كيلومتراً، بينما يفصله عن حيفا مائتان و خمسةٌ و ثلاثون كيلومتراً. حقلٌ آخر سمّوْه شمشمون تكاد تراه من دمياط بينما يبتعد عن حيفا بأكثر من ضعف المسافة.

تحت الأعماق، انظر مرةً أخرى إذاً إلى هذه الصورة ثم انزعج لو سمحت. هذه ضفاف نهر النيل في قُمع النيل في أعماق البحر المتوسط التقطها أثناء التنقيب أولادُ العم.

الإسرائيليون في رحم مصر، طيب الله أوقاتكم.



حرب الغاز .. تحقيق استقصائي في آخر كلام

أهلاً بكم. بينما كانت الطغمة الحاكمة في مصر منشغلة حتى أذنيها بمشروع التوريث كانت شركة "نوبل إينيرجي" الأميريكية تبدأ في يونيو عام ألفين و عشرة حفر حقل ليفياثان لحساب الإسرائيليين، و احنا قاعدين. و كان هؤلاء يوقعون اتفاقية مشتركة لترسيم الحدود مع قبرص دون الرجوع إلى مصر، و احنا قاعدين. و بينما كان المجلس العسكري منشغلاً بـ "حماية" الثورة في مصر كانت شركة "شل" الهولندية تعلن، في مارس عام ألفين و أحد عشر، انسحابها من مشروعها المصري في البحر المتوسط، و احنا قاعدين. و بينما كان المجلس العسكري يحاول إنقاذ نفسه بعد مذبحة ماسبيرو و فضيحة العباءة ذات الكباسين، كان الرئيس القبرصي يعلن قبل نهاية العام اكتشاف أكبر احتياطي للغاز في شرقي البحر المتوسط، و احنا قاعدين. موضوعنا كبيرٌ كبير، و ليلتنا طويلةٌ طويلة. اسمحوا لي بأن نبدأها أولاً بهذا التحقيق المصور الذي أنتجناه ضمن وحدة التحقيقات الاستقصائية التابعة لهذا البرنامج: حرب الغاز.

فيما هو آتٍ من فقرات نناقش بالتفصيل، بالوثائق و بالخرائط و بالصور، زوايا متعددة لموضوع في منتهى الأهمية و في منتهى الخطورة. اسمحوا لي أولاً قبل ذلك أن أرحب معنا في الاستوديو بالزميل العزيز، علي زلط، المحقق الصحفي في وحدة التحقيقات الاستقصائية التابعة لهذا البرنامج، و إلى جواره الزميلة العزيزة، سلمى عامر، المحققة الصحفية في الوحدة نفسها، و قد اشتركا معاً في إعداد ذلك التحقيق. مثلما أرحب بواحد من أكثر باحثي مصر جودةً و دقةً و وطنية، الدكتور نائل الشافعي، الأستاذ الزائر في معهد ماساتشوسيتس للتقنية في الولايات المتحدة الأميريكية، مؤسس موسوعة "المعرفة".

انطلاقاً من هذا المبدأ نفتح المجال لمناقشة أكثر اتساعاً تحاول الوصول إلى فهمٍ لموضوعٍ محيّرٍ يبعث على كثير من القلق: أمن مصر و ثرواتها في عُرض البحر. أهلاً بكم مرة ثانية، و اسمحوا لي أن أرحب بانضمام كل من الأستاذ مصطفى البحر، نائب رئيس الشركة المصرية القابضة للغازات لشؤون الاتفاقيات و الاستكشافات. و إلى جواره الدكتور مهندس طارق مصطفى عبد الرحمن، رئيس لجنة الصناعة و الطاقة في مجلس الشورى. مثلما أعيد الترحيب بالباحث المصري المتميز الدكتور نائل الشافعي، الأستاذ الزائر في معهد ماساتشوسيتس في الولايات المتحدة الأميريكية، مؤسس موسوعة المعرفة. و أخيراً و ليس آخراً أعيد الترحيب بالزميل علي زلط الذي اشترك مع الزميلة سلمى عامر في إعداد التحقيق الاستقصائي الذي عرضناه على حضراتكم في بداية الحلقة.



آخر كلام: أمن مصر و ثرواتها في عُرض البحر

أهلاً بكم. بينما كانت الطغمة الحاكمة في مصر منشغلة حتى أذنيها بمشروع التوريث كانت شركة "نوبل إينيرجي" الأميريكية تبدأ في يونيو عام ألفين و عشرة حفر حقل ليفياثان لحساب الإسرائيليين، و احنا قاعدين. و كان هؤلاء يوقعون اتفاقية مشتركة لترسيم الحدود مع قبرص دون الرجوع إلى مصر، و احنا قاعدين. و بينما كان المجلس العسكري منشغلاً بـ "حماية" الثورة في مصر كانت شركة "شل" الهولندية تعلن، في مارس عام ألفين و أحد عشر، انسحابها من مشروعها المصري في البحر المتوسط، و احنا قاعدين. و بينما كان المجلس العسكري يحاول إنقاذ نفسه بعد مذبحة ماسبيرو و فضيحة العباءة ذات الكباسين، كان الرئيس القبرصي يعلن قبل نهاية العام اكتشاف أكبر احتياطي للغاز في شرقي البحر المتوسط، و احنا قاعدين. موضوعنا كبيرٌ كبير، و ليلتنا طويلةٌ طويلة. اسمحوا لي بأن نبدأها أولاً بهذا التحقيق المصور الذي أنتجناه ضمن وحدة التحقيقات الاستقصائية التابعة لهذا البرنامج: حرب الغاز.

فيما هو آتٍ من فقرات نناقش بالتفصيل، بالوثائق و بالخرائط و بالصور، زوايا متعددة لموضوع في منتهى الأهمية و في منتهى الخطورة. اسمحوا لي أولاً قبل ذلك أن أرحب معنا في الاستوديو بالزميل العزيز، علي زلط، المحقق الصحفي في وحدة التحقيقات الاستقصائية التابعة لهذا البرنامج، و إلى جواره الزميلة العزيزة، سلمى عامر، المحققة الصحفية في الوحدة نفسها، و قد اشتركا معاً في إعداد ذلك التحقيق. مثلما أرحب بواحد من أكثر باحثي مصر جودةً و دقةً و وطنية، الدكتور نائل الشافعي، الأستاذ الزائر في معهد ماساتشوسيتس للتقنية في الولايات المتحدة الأميريكية، مؤسس موسوعة "المعرفة".

انطلاقاً من هذا المبدأ نفتح المجال لمناقشة أكثر اتساعاً تحاول الوصول إلى فهمٍ لموضوعٍ محيّرٍ يبعث على كثير من القلق: أمن مصر و ثرواتها في عُرض البحر. أهلاً بكم مرة ثانية، و اسمحوا لي أن أرحب بانضمام كل من الأستاذ مصطفى البحر، نائب رئيس الشركة المصرية القابضة للغازات لشؤون الاتفاقيات و الاستكشافات. و إلى جواره الدكتور مهندس طارق مصطفى عبد الرحمن، رئيس لجنة الصناعة و الطاقة في مجلس الشورى. مثلما أعيد الترحيب بالباحث المصري المتميز الدكتور نائل الشافعي، الأستاذ الزائر في معهد ماساتشوسيتس في الولايات المتحدة الأميريكية، مؤسس موسوعة المعرفة. و أخيراً و ليس آخراً أعيد الترحيب بالزميل علي زلط الذي اشترك مع الزميلة سلمى عامر في إعداد التحقيق الاستقصائي الذي عرضناه على حضراتكم في بداية الحلقة.





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق