شارك مع اصدقائك

09 يونيو 2012

برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الخميس 7 يونيو 2012 يوتيوب كاملة و اتفاق معايير تشكيل تأسيسية الدستور رئيس مجلس الشعب يطلب تدخل رئيس مجلس القضاء الأعلى بعد هجوم حاد من رئيس نادي القضاة على نواب الشعب عيّرهم في سياقه بإشراف القضاة على الانتخابات و ذكرى رحيل فنان الشعب الشيخ إمام حيث لا يحتاج الأمر إلى تدقيق أو مراجعة كي نعرف كيف تعاملت مؤسسات الصحافة القومية، ناهيك عن الإذاعة و التليفزيون، مع رمز من رموز الغناء الوطني الصادق في مصر و العالم العربي أيام عبد الناصر و السادات. الذي أفنى عمره و هو يقدم البديل متمرداً على المعتاد، رافضاً للوقوف في الطابور، عابراً فوق صكوك السلطان، صانعاً عالمه بصوت أجش بين الحرافيش ساخرٍ لاذعٍ مؤلمٍ ممتعٍ في آنٍ معاً. "قال: لا، في وجه من قالوا: نعم. قال: لا، فلم يمت، و ظل روحاً أبدية النغم".





نشاهد اليوم

برنامج اخر الكلام

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

ONtv Livestreaming - البث الحي




تقديم الاعلامى الغنى عن التعريف : يسرى فودة

الذى يذاع على قناة ONTV

تقديم يسري فودة
يأتيكم من الإثنين للخميس في الساعة 11:00 مساءا ويعاد في اليوم التالي في الساعة 2:30 ظهرا
يسرى فودة اعلامى من العيار الثقيل حواراتة تدخل فى المناطق المحظورة و دائما ما تثير الجدل … ينتقى ضيوفة بعناية ولا يترك نقطة غير مثارة فى حواراتة الجادة التى ترصد حال البلد




اتمنى مشاهدة ممتعة

و نبداء

برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الخميس 7 يونيو 2012 يوتيوب كاملة

آخر كلام: اتفاق معايير تشكيل تأسيسية الدستور

رئيس مجلس الشعب يطلب تدخل رئيس مجلس القضاء الأعلى بعد هجوم حاد من رئيس نادي القضاة على نواب الشعب عيّرهم في سياقه بإشراف القضاة على الانتخابات.

قصف يبدو عشوائياً مسبباً في آنٍ معاً، لكنه قصف مكثف يأتي من جبهات عدة في الوقت نفسه يدفع حائط اللا مفر نحو أكتاف الإخوان المسلمين. على جبهة أخرى وجد الإخوان أنفسهم اليوم مضطرين في صورة حزب الحرية و العدالة إلى حضور اجتماع المجلس الأعلى للقوات المسلحة بالأحزاب البرلمانية من أجل حسم مسألة الدستور. انتهى الاجتماع المطول قبل نحو ساعتين بالاتفاق على انعقاد مجلسي الشعب و الشورى يوم الثلاثاء القادم لانتخاب أعضاء الجمعية التأسيسية للدستور وفقاً للشروط و المعايير التي أسفر عنها اجتماع الأحزاب أمس. شيئ ما يتحرك إلى الأمام لكن العبرة بالخواتيم.

أهلاً بكم. سبعة عشر عاماً تفصلنا اليوم عن يوم رحيل أول سجين موسيقي في تاريخ مصر المحفوظ. رفيق دربه، "الشاعر البذئ"، على حد وصف الرئيس الراحل أنور السادات، يجتر الذكريات في القسم الثاني من هذه الحلقة و يربطها بالحاضر. أما الحاضر الذي انتهى قبل نحو ساعتين و لا يزال معنا فهو موضوع هذه الفقرة التي نتناول فيها حصاد زخم متسارع متصارع أوصلنا أخيراً إلى اتفاق الأحزاب البرلمانية مع المجلس الأعلى للقوات المسلحة على الالتزام بحسم أعضاء الجمعية التأسيسية للدستور يوم الثلاثاء القادم. اسمحوا لي أن أرحب معنا في الاستوديو بكل من الدكتور محمد أبو الغار رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، الذي شارك في الاجتماع، مثلما شارك فيه أيضاً النائب الأستاذ يونس مخيون عضو مجلس الشعب عن حزب النور، بينما لم يشارك حزبان أحدهما حزب الوسط. الدكتور محمد محسوب عضو الهيئة العليا لهذا الحزب و عميد كلية الحقوق في جامعة المنوفية



ذكرى رحيل فنان الشعب الشيخ إمام في آخر كلام

أهلاً بكم مرة أخرى. لا يحتاج الأمر إلى تدقيق أو مراجعة كي نعرف كيف تعاملت مؤسسات الصحافة القومية، ناهيك عن الإذاعة و التليفزيون، مع رمز من رموز الغناء الوطني الصادق في مصر و العالم العربي أيام عبد الناصر و السادات. الذي أفنى عمره و هو يقدم البديل متمرداً على المعتاد، رافضاً للوقوف في الطابور، عابراً فوق صكوك السلطان، صانعاً عالمه بصوت أجش بين الحرافيش ساخرٍ لاذعٍ مؤلمٍ ممتعٍ في آنٍ معاً. "قال: لا، في وجه من قالوا: نعم. قال: لا، فلم يمت، و ظل روحاً أبدية النغم".

هذا هو ما كتبته "الأهرام" صباح الثامن من يونيو/حزيران عام خمسة و تسعين: "المغني الكفيف الشيخ إمام، البالغ من العمر ثمانية و سبعين عاماً، توفي أمس. كان يعاني من السكر. و كان الشيخ إمام قد اشتهر بعد نكسة عام سبعة و ستين و قدم العديد من الأغاني النقدية التي كتبها له أحمد فؤاد نجم، كما أنه حصل على الأسطوانة البلاتينية من الاتحاد الدولي للأغنية".

واحد من أروع من أنجبت مصر الصادقة في ذمة الله، لكن رفيق دربه، أطال الله في عمره، يشرفنا في ذكراه السابعة عشرة. اسمحوا لي أن أرحب معنا في الاستوديو بالفاجومي، الشاعر الأصيل، أحمد فؤاد نجم. و اسمحوا لي أيضاً أن أرحب إلى جواره بأحد تلامذة الشيخ إمام الذي تعلم منه على مدى سنوات طوال: المغني و الملحن و عازف العود أحمد إسماعيل





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق