شارك مع اصدقائك

02 مايو 2012

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر و حلقة الاربعاء 2 مايو 2012 يوتيوب كاملة - لقاء حسين سالم مع عمرو اديب كامل على جزئين - حسين سالم: مبارك ليس صديقى وكنت ضد التوريث.. و"جمال" كان يكرهنى.. وتصدير الغاز لإسرائيل لم يكن إهداراً للمال.. مبارك محترم وإذا ظهرت بيننا علاقة عمل أعدمونى.. والشاطر يصلح للرئاسة



برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر و حلقة الاربعاء 2 مايو 2012 يوتيوب كاملة
تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم


الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

مشاهدة ممتعة

حلقة القاهرة اليوم عمرو اديب الاربعاء 2-5-2012




حلقة القاهرة اليوم عمرو اديب الاربعاء 2-5-2012-0001




لقاء حسين سالم مع عمرو اديب الجزء الاول



لقاء حسين سالم مع عمرو اديب الجزء الثانى





تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر و حلقة الاربعاء 2 مايو 2012 يوتيوب كاملة

"القاهرة اليوم".. حسين سالم: مبارك ليس صديقى وكنت ضد التوريث.. و"جمال" كان يكرهنى.. وتصدير الغاز لإسرائيل لم يكن إهداراً للمال.. مبارك محترم وإذا ظهرت بيننا علاقة عمل أعدمونى.. والشاطر يصلح للرئاسة



الفقرة الرئيسية:
"حوار خاص مع حسين سالم رجل الأعمال الهارب من القضاء المصرى والمقيم حالياً بإسبانيا"

فتح رجل الأعمال الهارب حسين سالم خزانة أسراره فى حوار انفرد به الإعلامى الكبير عمرو أديب من إسبانيا، وكشف سالم العديد من الأسرار التى تتعلق بنظام مبارك، وعلاقته بتصدير الغاز إلى إسرائيل.

قال حسين سالم فى أولى تصريحاته النارية والمثيرة للجدل، إنه لم يهرب من مصر بعد اندلاع الثورة، ولم تكن له أى علاقة بالدهاليز السياسية بمصر، وكان معترضاً على نظام التوريث، لأن جمال مبارك كان يطلق عليه مقولة "عاملى صداع فى راسى"، وأنه لم يوقع عقود شراكة الغاز الطبيعى مع إسرائيل، ولم يكن فى يوم من الأيام صديقاً لمبارك، وأن خيرت الشاطر يصلح رئيساً للمصر.

وأكد سالم، أن الرئيس السابق محمد حسنى مبارك رجل محترم، وأن أول مقابلة له معه كانت عام 1979 بأمريكا، وتعرف به مبارك، وقال إنه رجل شريف، وكنت أحد الرجال الذى أعجب بهم، مضيفاً أنه لا يوجد أى رجل أعمال تتم محاكمته فى مصر، ومن الواضح أنهم يريدوننى كبش فداء للنظام السابق، مؤكداً أنه إذا ظهرت علاقة عمل بينه وبين "آل مبارك" أعدمونى.

وبسؤال عمرو أديب له عن مصدر أمواله وكم يمتلك من المال، أجاب سالم قائلاً "أنا أعيش على فيض الله الكريم لأن كل أرصدته مجمدة والكفالة واحد كريم دفعها لى وأن الشرف والأمانة خير طريق للعمل، مداعباً أديب ً"لو قولتلك أنا عندى كام هتزعل عليا، متسائلاً، ماذا يريدون منى المصريون هما عايزين إيه؟؟ وبيلاحقونى ليه؟؟، هو أنا عملت حاجة أين الجريمة؟

وأكد سالم أنه لم يقم بتوقيع أية عقود لتصدير الغاز المصرى إلى شركات الغاز الإسرائيلية، موضحاً أن مَن كان يوقع عليها حينها نائب رئيس مجلس إدارة الشركة.

وأضاف سالم، من مقر إقامته فى إسبانيا، أنه عندما قامت مصر بتصدير الغاز لإسرائيل كان الغرض منه حفظ الأمن القومى والحفاظ على عملية السلام، مؤكداً أنه قام بإبلاغ الرئيس السابق حسنى مبارك بعدم تصدير الغاز المصرى لإسرائيل، إلا أن مبارك صمم على إتمام الصفقة، قائلاً "أنا روحت للرئيس وقلت له من فضلك مش عايز أعمل خط لإسرائيل، لكن هو اللى صمم"، على حد قوله، مشيراً إلى أن علاقته بالإسرائيليين كانت مجرد أعمال فقط.

وأكد سالم أنه استعداد بالتبرع بأمواله لصالح مصر فى ظل الظروف الاقتصادية السيئة التى تمر بها البلاد، مشيراً إلى أنه فى عام 1986عندما سافر إلى إسبانيا اتصل به المشير أبو غزالة، وقال له "اختشى على دمك وتعالى اعمل حاجة لمصر"، لافتاً إلى أن مبارك علم بما فعلت من مشاريع خارج مصر وعرض على عمل مشروع فى مصر، مبدياً إعجابه بالمهندس خيرت الشاطر المستبعد من السباق الرئاسي، وأنه كان يريد أن يكون رئيس مصر فى المستقبل، مدللاً على ذلك لأنه رجل أعمال، وهو الذى بدأ بالصناعات الصغيرة فى مصر، وأن عمر سليمان شخصية محترمة جداً وكان على علاقة طيبة به، فى نطاق العمل.

وأشار سالم إلى أنه لم يكن مؤيداً لفكرة التوريث وكان يعلم أنه ستحدث مشاكل بسببه، وأنه ليس له علاقة بسوزان مبارك فى أى أعمال، متسائلاً هل أنتم تعاقبون مبارك لأنه لم يفعل مثل حافظ الأسد والقذافى أو زين العابدين، فمبارك لم يفعل ما فعله بشار الأسد، ولم يهرب مثل بن على، وقال إنه يريد أن يموت فى مصر.

وأضاف سالم قائلا: "أنا ماهربتش، أنا سافرت لأنى كنت مريضا وغادرت مصر 29 يناير 2011 لأننى بسافر كتير جداً، وقد سافرت فى ذلك التوقيت لأننى أخذت موعدا مسبقا لأن لدى مرض فى 4 فقرات فى ظهرى، وسافرت لبضع أيام من شرم الشيخ لسويسرا، ثم وصلتنى تحذيرات بأننى لو عادت سيتم اعتقالى".

وأشار سالم إلى أنه لم يذهب لإسرائيل وهذا الكلام كذب، ومن قال هذا الكلام يواجهنى فأنا غير هربان ولا مستخبى والمحاكمات التى تدور يحضر فيها مندوبون وأنا لست هارباً، وكما قلت فيه مجموعات معينة عايزة تاخدنى كبش فداء للنظام.

وأوضح سالم أنه لا يوجد أى رجل أعمال تمت محاكمته فى مصر، وأغلب المسجونين وزراء فى النظام أو ناس كانت فى الحزب، إنما أنا رجل أعمال من الثمانيات وأغلب الناس المسجونين من النظام وتبوأوا سلطات داخل البلاد أما أنا فلا.

وقال سالم لم أدخل السياسة فقد كنت ضد استيراد القمح، ويجب الاهتمام بالأمن الغذائى وعيب أنى أقولك أنا فاتح كام بيت، وعيب إن حد يقول إنى بنيت مسجدا لمبارك فهو صدقة جارية على روحى أنا وأولادى والجمعيات الخيرية التى عملناها فى الخفاء لا حصر لها، وأنا عامل حدا أدنى للأجور 1200 جنيه وفيه ناس بتاخد 5000 جنيه شهريا.





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق