شارك مع اصدقائك

29 أبريل 2012

برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى محمود سعد من قناة النهار حلقة السبت 28 ابريل 2012 كاملة - "مرسى": لم أتخيل فى يوم من الأيام أن أكون مرشحا للرئاسة ولم أبحث عن المال وزوجتى لها دور فى حياتى وهى من الأخوات المسلمات.. مشروع النهضة سنقدمه للأمة سواء وصلت للرئاسة أم لا





نشاهد برنامج أخر النهار
تقديم محمود سعد
الذى يذاع على قناة النهار
يوتيوب كاملة
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة
ولنبدأ


برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى محمود سعد من قناة النهار حلقة السبت 28 ابريل 2012 كاملة

المشير يجرى اتصالات بالسلطات السعودية



السعودية تغلق سفارتها

السعودية تستدعى السفير للتشاور على خلفية الإحتجاجات




4 رؤساء احزاب يتغيبون عن اجتماع ( طنطاوى )

4 رؤساء احزاب يتغيبون عن اجتماع ( طنطاوى ) للقوى السياسية




آلاف أمناء الشرطه يعتصمون أمام الداخلية



الكتاتني المشاركة اقتصرت على الاحزاب

الكتاتني المشاركة اقتصرت على الاحزاب السياسية




3 يوليو أول جلسات محاكمة ( قناص العيون )



البرادعى يطلق حزب الدستور



العاهل السعودي يعد الطنطاوى

العاهل السعودي يعد طنطاوى بإعادة النظر فى قرار سحب السفير



إقرار الذمة المالية لحمدين صباحى



إجتماع القوات المسلحة مع القوي السياسية

الدكتور وحيد عبد المجيد عضو مجلس الشعب .. إجتماع القوات المسلحة مع القوي السياسية




حزب النور و اعتصامات امام وزارة الدفاع

حزب النور و اعتصامات امام وزارة الدفاع .. احمد خليل المتحدث الإعلامى للكتلة البرلمانية لحزب النور




إعتصامات قوية امام وزارة الدفاع

إعتصامات قوية امام وزارة الدفاع عبده القاسم احد المعتصمين امام




السيرة الذاتية للدكتور محمد مرسى

السيرة الذاتية للدكتور محمد مرسى و تاريخه للحياة السياسية




10 أسئلة لمرشح الرئاسة المحتمل




آخر النهار: هل الدكتور محمد مرسى للمرشد ام للشعب ؟



قناة النهار al nahar channel آخر النهار هل الدكتور محمد مرسى للمرشد ام للشعب ؟




تقرير برنامج اخر النهار تقديم الاعلامى محمود سعد من قناة النهار حلقة السبت 28 ابريل 2012 كاملة

"آخر النهار": "مرسى": لم أتخيل فى يوم من الأيام أن أكون مرشحا للرئاسة ولم أبحث عن المال وزوجتى لها دور فى حياتى وهى من الأخوات المسلمات.. مشروع النهضة سنقدمه للأمة سواء وصلت للرئاسة أم لا




علق الإعلامى محمود سعد تجاه احتجاز المحامى أحمد الجيزاوى بالسلطات السعودية، بأنه يرفض قراءة اعتذار الحكومة لأن من المفروض أن السعودية هى التى تقدم اعتذارا، معترفا بأنه أسوأ خبر ناقشه فى حياته الصحفية والإعلامية، قائلا "رحم الله جمال عبد الناصر لأن الكرامة فوق أى اعتبار"، علما بأننا نكن كل الاحترام لعاهل السعودية، ولكن لماذا لم يسحب سفيره من الدنمارك أو غيرها من الدول التى أهانت النبى "صلى الله عليه وسلم"، ونحترم الشعب السعودى ولكن نرفض الضرب على القفا.

وقام سعد بعرض فيديو لحمدين صباحى مرشح رئاسة الجمهورية الذى يعرض فيه ذمته المالية، واصفا إياه بأنه شىء جميل، ويجب على باقى المرشحين توضيح ذمتهم المالية.

الفقرة الرئيسية
حوار مع الدكتور محمد مرسى المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية

علق الدكتور محمد مرسى، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، على قرار دعم حزب النور والدعوة السلفية لدعم الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، بأنه لكل هيئة حق مكفول فى دعمها لأحد المرشحين، وهذا يدل على إثراء العملية الديمقراطية والمواطنة، ويؤكد أن الشعب المصرى غير منقسم على دعم مرشح إسلامى أو غيره، وهم أحرار فى اختيارهم، مؤكدا أنه لا يفسد الود ألان أو فى المستقبل، وأن قرار الدعوة السلفية غير ملزم إلا لإفرادها.

وأوضح مرسى، على ما نسب إليه من حصوله على الجنسية الأمريكية، بأنه عار تمام من الصحة، مؤكدا لديه ابن وابنه يحملون الجنسية الأمريكية ولكن ليس لديهم جواز سفر أمريكى، وأنه لم يدخل أمريكا منذ 85 وحتى الآن.

وكشف مرسى، عن علاقته بجماعة الإخوان المسلمين، بأنه صار واحدا من الإخوان بداية وعضوا رسميا فى أواخر 79 ومنذ ذلك الحين أمارس العمل العام ثم الشعبى، أصبح من الإخوان فكرا عام 77 ثم عضوا عام78، وأنه كان مشرفا على القسم السياسى بجماعة الإخوان، مضيفا أنه لم يمارس عملا سريا ولم يختبئ فى أى عباءة وأن علاقته الاجتماعية قوية بجميع التيارات، وأنه عندما كان فى أمريكا تعرف على الإخوان بشكل أوسع لأن قيادات الإخوان فى تلك الفترة كانت تجوب العالم كله خاصة بعد أحداث عام 81.

وأضاف مرسى، أنه كان أحد المسئولين عن الجماعة فى التحرير، وكان مسئول الملف السياسى فى الجماعة أكثر من 8 سنوات، لافتا إلى أنه لم يتخيل يوما فى حياته عندما انضممت للإخوان أن أكون مرشحهم للرئاسة وكان جل غايتى أن أعمل أكثر من أن أحرص على الظهور.

واستكمل مرسى، حديثه عن حياته، قائلا "أنا عمرى 61 عاما ومن مواليد 51 على المعاش وأنا فى العشر الأواخر، لذلك أقول تعالوا نعمل حاجة لإخوانا"، وأنه كان يفضل الحصول على الدكتوراه من أمريكا لأن هناك تخصصات أكثر عمقا، وفى 1985 قرر العودة من أمريكا إلى الزقازيق وكان معناها أترك مرتب 2500 جنيها والعودة لمرتب 185 جنيها كانت ضريبة قررت تحملها لرغبتى فى العودة إلى مصر، كاشفا عن أنه لم يحدث أن قام ببيع كتب للطلبة لتحقيق مكاسب أبدا، وأنه كان يقوم بعمل مذكرة ويبيعها بتكلفتها 1.50 قرش.

وأضاف المرشح المحتمل، أن زوجته لها دور كبير فى حياته ولها باع طويل فى عمل الخير وتربية الأولاد، وقامت بتحفيظ القرآن الكريم لجميع أولاده، وأعلنها على الهواء بأنه يحبها، مضيفا أنها بمثابة مستشار له وقد نصحته بعد لقائه فى الحياة أن أسمع للمحاور وأعطيه فرصته ليوجه لى سؤاله، وأنه والدته رحمها الله كان لها أكبر الأثر فى حياته، فهى كانت بمثابة المعلم والناصح لى، ووالده كان المثل الأعلى فى المروءة والرجولة.

وتطرق مرسى فى حديثه عن الدستور، قائلا، أننا لم تسعى للأغلبية، ولكن نظام القوائم هو الذى دفعنا لرفع نسبة الإخوان، وأنه يجب على الشعب أن يدرك أن أهداف الثورة يجب أن تستكمل، مضيفا أن تأسيسية هى أداة مساعدة لوضع الدستور، ولن تضع الدستور لان الشعب هو من سيفعل ذلك، ولن نصل للتصويت على مادة معينة من مواد الدستور لأننا سنصل لها جميعها بالتوافق.

وفى رده على سؤال محمود سعد، قائلا ألا يكفيكم أن تدعموا أبو الفتوح لتحقيق مشروع النهضة ؟، أجاب مرسى، أن القرار بعدم ترشيح رئيس فى 10 فبراير كان له معطيات وظروف فى تلك الفترة ومرت هذه الفترة، وكانت هناك ايجابيات وسلبيات سواء من ناحيتنا أو من المجلس العسكرى أو القوى السياسية الأخرى، وكنا حريصين على أن نحافظ على الاستقرار بشرط استمرار الثورة والحراك الثورى.

وأضاف مرسى، أداء الحكومة الضعيف جعل الشعب يطلب من الأغلبية المتمثلة فينا أن تتحمل مسئؤليتها وبعد عدة دراسات وجدنا أن أيادى الحكومة مرتعشة والوضع خطر قررنا تشكيل حكومة بصفتنا الأغلبية، لكن المجلس العسكرى رفض بصفته رئيس الجمهورية، متعللا بأن الوقت غير مناسب، بينما الناس تخبرنا بأنها انتخبتنا ومطالبها لم تتحقق وأن مجلس الشعب لم يفعل لها شيئا، فقررنا الترشح لرئاسة الجمهورية وتحمل المسئولية، قائلا "اللى عايز يتحمل مسئولية مصر الآن مهمة صعبة وليس فيها مغنم على الإطلاق".

وأشار مرسى، إلى أن شورى جماعة الإخوان المسلمين قامت بدراسة الموضوع دراسة جيدة وطويلة وعميقة وجدنا تحمل المسئولية اتجاه المصريين، وبالتأكيد سندفع فاتورة المرحلة، لافتا إلى أن مشروع النهضة سنقدمه للأمة، سواء وصلت للرئاسة أم لا لأن هذا واجبنا بصفتنا حزب الأغلبية، مشيرا إلى أننا لو وجدنا من غيرنا من يتحمل مسئولية الرئاسة لوقفنا بجانبه وذهبنا لـ3 لكى يرشحوا أنفسهم ولكنهم رفضوا فكان منا واجبا تحمل المسئولية.

واعترف مرسى، بأن هناك تأثرا لشعبية الاخوان فى الشارع خلال الثلاث شهور الماضية، لكن ليست بهذه الصورة التى يعرضها الإعلام وأرى أن هذا التأثر بدأ يتلاشى فى الفترة الأخيرة، ونحاول تدريجيا أن نتغلب على هذه الضغينة، مدللا على ذلك بأن هناك البعض ممن يملكون الأموال من رموز الحزب الوطنى قاموا بشراء الميديا وبعض الأدوات الإعلامية والقنوات وسعوا لتشويه كل القوى الثورية وليس الإخوان فقط.

وتساءل مرسى، هل من المهنية الإعلامية أن لا تتحدث أى من وسائل الإعلام عن أننى فى يوم ظهرا حضر لى أكثر من ألفى شخص فى مؤتمر فى إحد قرى العريش ومساء حضر لى أكثر من 10 آلاف ويتحدثون عن فعاليات بها 15 أو20 فردا.

وأشار مرسى، إلى أنه إذا أصبح رئيسا للجمهورية فإنه سيأخذ النصح والمشورة من أى شخص، سواء وفدى أو سلفى أو إخوان أو أى أحد آخر وليس من المرشد، كما يصور الإعلام، وأن البيعة ستكون بعد الانتخاب لكل المصريين وليست للمرشد وستكون بيعة الشعب هى الأصل فى إدارة شأن مصر، فالإخوان والسلفيون والأحزاب والجامعات والمؤسسات جزء من مصر.

وأضاف مرسى، قائلا، لمن يتكلم على أنه مرشح احتياطى، وذلك بأن يكون هناك مرشح ومرشح آخر فهذه ميزة تدل على أن المؤسسة قادرة على أن تعطى أكثر وأكثر ولا تقف على شخص بعينه، وأن مصلحة الوطن فوق مصلحة الأشخاص، سواء الشاطر أو مرسى، مؤكدا أن الشعب المصرى لا يريد أكثر من ثلاثة أيام حتى يخرجوا على أى مسئول لو شعروا أنه يسير فى الاتجاه الخطأ، قائلا إذا الوطن نادى إحنا تحت أمره، نفسيا أن جاهز لاحتواء المصريين، وأنه لو لم يكن مرشحا لانتخابات الرئاسة لأعطى صوته لمرشح حزب الحرية والعدالة.

وأوضح مرسى، أنه لا يوافق على منح المجلس العسكرى وضعا معينا داخل الدستور، ونحن متهمون أننا ثوار منذ زمان، وأنه ليس المجلس العسكرى وحده المسئول عما وصلت إليه الثورة المصرية، مضيفا أنه لا يستحى أن يكون محافظا على الشرعية، ولذلك رفضنا الخروج فى بعض المظاهرات، مشيرا إلى أن الشريعة هى الموجودة فى الدستور، لكل من يقول إن دستور مصر إسلامى نعم ينص على ذلك، ولكن لا ينفذ وأنا أريد أن أنفذ الدستور بتطبيق الشريعة.

وتابع مرسى، قائلا، الناس أحرار فيما يعتقدون ولكن دون الاعتداء على حق الآخرين فى الاعتقاد، ونحن لا نمتلك أجهزة تجسس ولا تنصت على أحد، ونحن فصيل فى هذا المجتمع وكمرشحين لقيادة مصر فليس من المعقول أن تكون كل مصادر معلوماتنا وأخبارنا من الجرائد، متسائلا كيف نشكل حكومة ونقود دولة ولا نمتلك معلومات؟

معلنا أنه يوم 1 مايو سوف يقوم بعرض تفاصيل برنامجه الرئاسى حتى يشاركنا الجميع فى رؤيتنا ونهضة مصر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق