شارك مع اصدقائك

03 أبريل 2012

برنامج ناس بوك تقديم د/هالة سرحان وحلقة الاثنين 2 أبريل 2012 يوتيوب كاملة - الهلباوي يرد علي كذب جماعة الاخوان - تخطيط الاخوان ووالدة ابو اسماعيل الامريكية - معلومات واسرار خطيرة عن جنسيات مرشحي الرئاسة - حقائق عن "خيرت الشاطر" وتشبيه بـ "اردوغان" - جماعة الاخوان هل هي "دينية ام سياسية" ؟

برنامج ناس بوك تقديم د/هالة سرحان وحلقة الاثنين 2 أبريل 2012 يوتيوب كاملة

نشاهد اليوم برنامج ناس بوك


يذاع يوميا على قناة روتانا مصرية

من السبت الى الاربعاء الساعة 9 مساء

يوتيوب كاملة

شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

و لنبدا مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة

الهلباوي يرد علي كذب جماعة الاخوان

ادعاءات جماعة الاخوان علي د. كمال الهلباوي بأنه لم يكن يوما ينتمي الي الجماعة رغم انه المتحدث السابق بأسم الجماعة في اكثر من 80 دولة حول العالم , د. كمال يرد بشدة علي كذب وادعاءات متحدث الجماعة في مصر "محمود غزلان" .. واخبار هامة جدا



تخطيط الاخوان ووالدة ابو اسماعيل الامريكية

في لقاء هام مع أ/ ياسر رزق - رئيس تحرير جريدة "الاخبار" , صرح فيه بمعلومات هامة واسرار تخص تخطيط "جماعة الاخوان" داخل مصر ومعلومة حصول والدة "حازم ابو اسماعيل" علي الجنسية الامريكية



معلومات واسرار خطيرة عن جنسيات مرشحي الرئاسة

اسرار عن جنسيات عدد من مرشحي الرئاسة ومفاجأت يكشفها أ/ ياسر رزق - رئيس تحرير جريدة "الاخبار" , وتهم خيرت الشاطر السابقة



حقائق عن "خيرت الشاطر" وتشبيه بـ "اردوغان"

من يتواجد ويديرالحياة السياسية في مصر "جماعة الاخوان ام حزب الحرية والعدالة" , ومن هو "خيرت الشاطر" مرشح جماعة الاخوان لرئاسة الجمهورية , اسئلة يناقشها ويجيب عليها :
. محمد الجوادي .. المؤرخ والسياسي .. هيثم ابو خليل .. القيادي بجماعة الاخوان السابق , م. محمود عامر .. نائب البرلمان عن حزب "الحرية والعدالة "



جماعة الاخوان هل هي "دينية ام سياسية" ؟

التداخل والخلط بين جماعة الاخوان الدينية صاحبة الدعوة الاسلامية وحزب الحرية والعدالة السياسي يجعل المواطن المصري يسأل , من منهم في الحقيقة يتواجد علي الساحة السياسية ؟ , اسئلة يناقشها ويجيب عليها :
. محمد الجوادي .. المؤرخ والسياسي .. هيثم ابو خليل .. القيادي بجماعة الاخوان السابق , م. محمود عامر .. نائب البرلمان عن حزب "الحرية والعدالة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق