برنامج اخر الكلام
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة
تقديم الاعلامى الغنى عن التعريف : يسرى فودة
الذى يذاع على قناة OTV
تقديم يسري فودة
يأتيكم من الإثنين للخميس في الساعة 11:00 مساءا ويعاد في اليوم التالي في الساعة 2:30 ظهرا
يسرى فودة اعلامى من العيار الثقيل حواراتة تدخل فى المناطق المحظورة و دائما ما تثير الجدل … ينتقى ضيوفة بعناية ولا يترك نقطة غير مثارة فى حواراتة الجادة التى ترصد حال البلد
اتمنى مشاهدة ممتعة
و نبداء
برنامج اخر الكلام تقديم يسرى فودة على قناة ONTV حلقة الخميس 8 مارس 2012 يوتيوب كاملة
آخر كلام: كل عام وأنتن بوطن وأنتن بحرية
نساء مصر يعتصمن لإجبار العسكر على منحهن حق الترشح و الانتخاب عام ألف و تسعمائة و أربعة و خمسين.
كذلك كان عهد الذين سلكوا طريق الحق قبلنا فاعتقدوه. زينب الغزالي.
لقد عاش المصريون ردحاً من الزمن عبيداً في الأرض و عاشت قلة فارغة القلب و العقل على جهد و عرق هؤلاء العبيد. درية شفيق.
أقسمت على الولاء للفلاحين الذين ضربوا بكل التقاليد البالية عرض الحائط و اختاروا لأول مرة في تاريخهم بمحض إرادتهم سيدة تمثلهم. شاهندة مقلد.
لم يكن الموت هو الذي يخيفها. من هي؟ قطرة في بحر و البحر مواج بها و من غيرها. و إن ماتت فهي واحدة من الآلاف الذين ماتوا، و إن عاشت فهي واحدة من الملايين الذين اغتصبوا حقهم في الحياة. لطيفة الزيات.
أنا ثورية. كنت ابحث عن الحقيقة دائماً، أكره الظلم و عدم المساواة. كنت أشعر لأن المرأة لا تتمتع بحقوقها، فكنت أيضاً أناضل من أجل هذا و من أجل أن يكون لديّ حرية الاختيار. نادية لطفي.
و ظهر لي جلياً أن المعركة ضد ختان الإناث لم تكن ضد تلك الممارسة فحسب، و إنما هي معركة حول أوضاع النساء و حقوقهن و كرامتهن الإنسانية. ماري أسعد.
أدركت الحركة النسائية بوعي أن حرية المرأة لا تنفصل عن حرية الأوطان. وداد متري.
طيب الله أوقاتكن، و كل عام و أنتن بخير و أنتن بوطن و أنتن بحرية. هذا هو يومكن، و هذه هي ليلتكن، و الله المستعان
بهية في آخر كلام: ماري دانيال - وداد الدمرداش
أهلاً بكن، و أهلاً بكم (يالله). على مدى فقرات أربع نشرف باستضافة ثماني سيدات و آنسات بواقع اثنتين في كل فقرة تمثل كل منهن نموذجاً نعتقد أنه يعبر عن شريحة بعينها ممن يمثلن نصف المجتمع و ربما أكثر. نفعل هذا و نحن نعلم أن من المستحيل أن نمسك و لو حتى بطرف هذا الرداء الجميل فسامحونا من الآن إن قصّرنا. بين عالمة تعدت السبعين و أخرى لم تتعد السادسة عشرة، بين من ولدت خارج مصر و من ولدت داخل مصر، بين من أتت من جنوب مصر و من أتت من شمال مصر، بين ربة البيت و أخت الشهيد، بين اليمينية و اليسارية و الإخوانية و الليبيرالية، كلهن مصريات و كلهن نماذج تبعث على الفخر. في الفقرة الثانية: الدكتورة رشيقة الريدي الحائزة على جائزة اليونسكو في العلوم و الطالبة عزة فياض الحائزة على جائزة الاتحاد الأوروبي للعلماء الصغار. و في الفقرة الثالثة: النائبة عزة الجرف عضو مجلس الشعب عن حزب الحرية و العدالة، و الدكتورة هنا أبو الغار عضو الهيئة العليا للحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي. و في الفقرة الأخيرة: الحاجة سوسن ربة البيت التي ربت أبناءها وحدها بعد رحيل زوجها، و الدكتورة نادية العوضي التي اعتلت قمة جبل كلمنجارو و هي تربي وحدها أيضاً أربعة من الأبناء و البنات. و لكن اسمحوا لي أولاً أن أرحب معنا في الاستوديو بكل من ماري دانيال شقيقة الشهيد مينا دانيال القيادية في حركة كلنا مينا دانيال، و إلى جوارها السيدة وداد الدمرداش العاملة في شركة غزل المحلة.
بهية في آخر كلام: د. رشيقة الريدي - عزة فياص
الرائعة أمينة السعيد، أول آنسة مصرية تدخل إلى عالم الصحافة كي تصير أول صحفية عربية. أهلاً بكن و أهلاً بكم مرة ثانية و نحن نحتفي بالمرأة في يومها العالمي.
الأستاذة الدكتورة رشيقة الريدي الحائزة على جائزة اليونسكو للنساء في العلوم عام ألفين و عشرة.
منحت المنظمة الدولية أستاذة علم المناعة في جامعة القاهرة، التي كانت ولدت في محافظة الإسماعيلية عام ألف و تسعمائة و ثلاثة و أربعين، هذه الجائزة عن أبحاثها العلمية
التي تنطلق من قناعتها كاشتراكية ثورية تعمل من أجل المحرومين من أبناء مصر و أفريقيا لإنقاذهم من مرض البلهارسيا و تتركز أبحاثها على تطوير و إنتاج و إتاحة علاج ناجح و مصل فعال ضد هذا المرض.
و الطالبة المصرية عزة فياض التي لم يتعد عمرها السادسة عشرة لكنها قدمت للعالم فكرة طموحة لم يسبقها إليها كبار العلماء.
استحقت الآنسة المصرية عن تلك الفكرة جائزة الاتحاد الأوروبي لصغار العلماء على مستوى العالم. أما الفكرة نفسها فسنترك لها حرية الحديث عنها.
اسمحوا لي أن أرحب بهما معنا في الاستوديو: الدكتورة رشيقة الريدي أستاذة المناعة في كلية العلوم جامعة القاهرة الحائزة على جائزة اليونسكو في العلوم، و إلى جوارها الآنسة عزة فياض الطالبة في إحدى المدارس التجريبية الحكومية، الحائزة كما أشرنا على جائزة الاتحاد الأوروبي لصغار العلماء
بهية في آخر كلام: النائبة عزة الجرف - د. هنا أبو الغار
أهلاً بكن و أهلاً بكم مرة أخرى هذه المرة إلى المرأة في عالم السياسة. شهد اليوم الذي يحتفل فيه العالم بيوم المرأة فعاليات كثيرة داخل مصر تبرز من بينها فعاليتان: مسيرة نسائية في شوارع القاهرة شارك فيها على الأقل ثماني تحالفات و اتحادات و جبهات و لجان نسوية، صدر عنها في النهاية بيان ينتقد بشدة، من بين ما ينتقد، انخفاض نسبة تمثيل المرأة في مجاس الشعب، و يطالب، من بين ما يطالب، بكتابة الدستور مناصفة بين النساء و الرجال. و في المقابل عقدت أمانة المرأة في حزب الحرية و العدالة مؤتمرها الأول الذي ركز على وضع الأسرة و الإسكان للمقبلين على الزواج كما ركز على الصحة و طالب، من بين ما طالب، بإعادة النظر في مناهج التعليم المختلفة. اسمحوا لي أن أرحب معنا في الاستوديو بكل من النائبة الأستاذة عزة الجرف عضو مجلس الشعب عن حزب الحرية و العدالة، و إلى جوارها الدكتورة هنا أبو الغار عضو الهيئة العليا للحزب المصرية الديمقراطي الاجتماعي.
بهية في آخر كلام: الحاجة سوسن - د. نادية العوضي
أهلاً بكن و أهلاً بكم إلى القسم الأخير من هذه الحلقة و هو قسم نحتفي فيه بسيدتين مصريتين ربما تختلف كل منهما عن الأخرى في أمور كثيرة سوى أنهما يقدمان معاً نموذجاً فريداً على العطاء و الكفاح و المثابرة و الإصرار. إحداهما ولدت عام ثلاثة و ستين كي تجد نفسها أماً قبل الموعد فتحملت مسؤولية أشقائها الست ثم مسؤولية إخوتها الأربعة من أبيها، ثم وقعت في الحب الحلال فرفض الأهل فأصرت و تزوجت حبيبها لكن القدر شاء أن يلقي على كتفيها مسؤولية تربية أبنائهما الثلاثة بعد وفاة زوجها متأثراً بفيروس في الكبد. لكنها لم تفقد يوماً إيمانها بالله و لا بقدرتها على الحياة. أما ضيفتنا الأخرى فإنها ولدت في الولايات المتحدة الأميريكية لأب مصري مسلم متدين و أم أميريكية. تزوجت التي صارت طبيبة طبيباً مصرياً زاملها في الدراسة و عندما وقع الانفصال كان بين يديها أربعة أبناء و لم يتعد عمرها الأربعين، لكنها مرت بقصة من النجاح المبهر قادها باختصار إلى أن تكون في النهاية رئيسة للاتحاد العالمي للصحفيين العلميين و إلى أن تعتلي قمة جبل كلمنجارو و إلى أمور أخرى كثيرة تخيف الرجال قبل النساء. اسمحوا لي في مستهل هذه الفقرة الأخيرة أن أرحب معي في الاستوديو بكل من الدكتورة نادية العوضي، و إلى جواره الحاجة سوسن علي سليمان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق