شارك مع اصدقائك

10 مارس 2012

برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى على قناة المحور بث مباشر وحلقة السبت 10 مارس 2012 يوتيوب كاملة - باسم يوسف: لا توجد حيادية فى الإعلام المصرى.. محمد فتحى ينتقد منصور حسن لترشحه لرئاسة الجمهورية لغيابه طول حكم مبارك.. "زوجة العوا": لا أقبل بلقب السيدة الأولى وسأظل فى بيتى.. خالد على: حملاتى الانتخابية أفقر حملات المرشحين

تشاهد اليوم برنامج 90 دقيقة


بث مباشر

على قناة المحور

فى الساعة التاسعة

يوميا من السبت الى الاربعاء

يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

اتمنى مشاهدة ممتعة

عمرو الليثي مع باسم يوسف والاخبار 1




عمرو الليثي ولقاء مع الدكتور باسم يوسف




عمرو الليثي والكتاب الساخرين




عمرو الليثي وزوجة محمد سليم العوا



عمرو الليثي وخالد علي المرشح للرئاسة





تقرير برنامج 90 دقيقة تقديم عمرو الليثى على قناة المحور بث مباشر وحلقة السبت 10 مارس 2012 يوتيوب كاملة


"90 دقيقة": باسم يوسف: لا توجد حيادية فى الإعلام المصرى.. محمد فتحى ينتقد منصور حسن لترشحه لرئاسة الجمهورية لغيابه طول حكم مبارك.. "زوجة العوا": لا أقبل بلقب السيدة الأولى وسأظل فى بيتى.. خالد على: حملاتى الانتخابية أفقر حملات المرشحين


"حوار عن الإعلام الساخر"

الضيوف
الإعلامى باسم يوسف، الكاتب محمد فتحى، الشاعر هيثم دبور

قال الإعلامى الدكتور باسم يوسف، إن إلغاء بطولة الدورى العام رسميا هذا الموسم، سيدفع كل مقدمى البرامج للتحدث فى السياسية بدلا من الرياضة.

وأضاف يوسف، أن بعض الرياضيين لا يمكنهم التزام الحياد، وأنهم يبالغون فى حديثهم عن السياسية رغم أنهم فى المقام الأول رياضيون وليسوا سياسيين.

وعن برنامج "البرنامج"، الذى يقدمه على قناة " أون تى فى" قال يوسف: "كل اللى بقوله فى البرنامج هو جزء بسيط مما يقوله أى مصرى يجلس على القهوة لأننا شعب "ابن نكتة" لكنه يسخر من الناس، ولا يحب أن يسخر منه أحد".

وقال يوسف عندما عملت فى مجال الإعلام تأكدت أنه لا توجد حيادية فى الإعلام المصرى، فنحن نستخدم الحيادية مع من يختلف عنا فى رأيه فقط.

وأوضح أن الهدف من حلقة الأمس من برنامجه "البرنامج"، التى سخر فيها يوسف من مرشحى الرئاسة، هو توصيل رسالة لكل من يعمل فى مجال العمل العام، أن عليه أن يتحمل النقد والسخرية أحيانا، مضيفا "الحساس يقعد فى البيت ".

وأضاف يوسف: "لا يمكن أن يتم رفض نقدى للإسلاميين كرفض أو نقد للإسلام أو لحكم الإسلام، فلا داعى للعب بكارت الدين، فنحن نمارس النقد السياسى".

وأوضح يوسف أن البرلمان الحالى ليس برلمانا إسلاميا، لأن معظم الموجودين فى مصر هم مسلمون، فنحن لم نعرف الليبراليين سوى بعد الثورة وهؤلاء الليبراليون هم أيضا مسلمون.

وكشف يوسف عن حزنه عندما علم بتقديم بلاغ ضده بتهمة التحريض قائلا: "زعلت لما اتقدم فى بلاغ بتهمه التحريض ضد المجلس العسكرى لكن لما عرفت إن فى ناس متقدم ضدها 217 بلاغ حمدت ربنا على البلاغ الواحد".

من جانبه قال الشاعر والكاتب هيثم دبور، إن كتابه "ضهر الفرس"، يحتوى على نوع من السخرية المؤلمة، مشيرا إلى أن فكرة الكتاب هى أن الخلاف الذى نعيشه فى مصر قبل الثورة وبعدها هو خلاف على هامش الحياة فى البلاد، لافتا إلى أننا ننسى جميعا "مركوبين" وأنه يتم التحكم بنا.

وفى نفس السياق قال محمد فتحى، الكاتب الصحفى بجريدة التحرير، إن الفيس بوك، وتوتير، وسائل إعلام تعمل بسرعة كبيرة جدا، لافتا إلى أن رواد هذه المواقع يسخروا من كل شىء أولا بأول، واصفا إياهم بأنهم يضعوا أى شخص يريد أن يعمل فى إطار الكتابة الساخرة فى مأزق، لأن معظم الكلمات الساخرة من الممكن أن تكون قيلت على الفيس بوك.

وانتقد فتحى منصور حسن، رئيس المجلس الاستشارى، لترشحه لرئاسة الجمهورية، لأنه اختفى 30 عاما، لم نكن نعلم فيها عنه شىء وعندما ظهر بعد الثورة ارتبط بالمجلس العسكرى والمجلس الاستشارى، فكأنه "وردة فى جاكت ميرى لا يصلح لتعليق الورود".

الفقرة الثانية
"حوار مع زوجة الدكتور محمد سليم العوا"

قالت أمانى حسن العشماوي، زوجة الدكتور محمد سليم العوا، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، إنها لا تقبل بلقب السيدة الأولى، حال تولى زوجها منصب رئاسة الجمهورية، مشيرة إلى أنها لن يكون لها دور سياسى بجانب زوجها، لأن الدستور لا يكفل لها هذا الحق.

وأضافت العشماوى، خلال حوارها، ببرنامج "90 دقيقة"، الذى يقدمه الإعلامى عمرو الليثى، ويذاع على قناة المحور، فى إطار ملف "السيدة الأولى" الذى يتبناه البرنامج، إنها لن تظهر فى وسائل الإعلام مرة أخرى، بوصفها زوجة الرئيس، إذا تولى الرئاسة، وإنها لن يكون لها أى دور سياسى أو إعلامى أو اجتماعى، سوى أنها ستستمر فى عملها، وهو كتابة قصص الأطفال، قائلة: "سأذهب إلى الناشرين لنشر كتاباتى وأنا فى حالة من الحرج، حتى لا يقال إن هناك نوعا من استغلال نفوذ المنصب لزوجى".

وأوضحت العشماوى أن العوا رجل متعاون فى بيته، وأنه قليل الطلبات، قائلة: "أعتبر أن أكبر تعاون من الرجل لزوجته هو أن يكون قليل الطلبات، ويرضى بالإمكانيات الموجودة"، مشيرة إلى أن العوا عندما يساعدها يفضل "غسل المواعين"، لأنه يقول إن والده كان يفعل ذلك فى البيت، وإنه ربى أبناءه على ذلك وكشفت عن أن العوا يفضل تناول وجبة "الفول"، بالإضافة إلى جميع أنواع الوجبات التى يفضل المصريون تناولها.

وكشفت العشماوى، عن عدم ترحيبها فكرة ترشح العوا للرئاسة فى بادئ الأمر، إلا أنه وقد ترشح فإنها تدعمه وتتمنى له التوفيق، مؤكدة أنها ستظل فى بيتها، ولن تنتقل إلى القصر الرئاسى، لو وفق العوا فى الانتخابات، معبرة عن ذلك بقولها: "إذا نجح سليم فى انتخابات الرئاسة لن أنتقل من منزلى وسأعيش فى نفس البيت الذى عشت فيه سنوات طويلة".

وقالت العشماوى، سليم العوا كان حريصا دائما أن يكون قدوة لأولاده، فهو يعتقد أن هذا هو أفضل سبيل للتربية، لافتة إلى أن أبناءه وهم فى سن المراهقة كانوا يقلدونه، ولذلك لم يكن هناك أى مشاكل بينه وبين أبنائه.

وتابعت العشماوى قائلة: "سليم شخص ديمقراطى جدا وأعلم أنه إذا نجح فى انتخابات الرئاسة سوف يأخذه ذلك من بيته وأسرته ولكن هذا طبيعى فهو بدون الرئاسة مشغول دائما، ولا مانع إذا كان هذا من أجل مصر".

وأوضحت العشماوى، أن العوا مناصر لحقوق المرأة أكثر منها، فعندما تكون هناك مشكلة بين رجل وامرأة أمامه، فدائما ما يميل إلى كفة المرأة، وينصح زوجها بضرورة الرفق والبر بها.

وأضافت العشماوى: "العوا لا يدخن ولا يحب التدخين، ولا يوجد فى بيتنا مدخن، وإذا كان هناك مجلس فيه مدخن يفضل العوا الانسحاب أو أن يتأذن الشخص المدخن فى أن يدخن بعيدا".

الفقرة الثالثة

"حوار مع المحامى خالد على المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية"

قال المحامى خالد على المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، إنه ليس مرشح التحرير ولا الفقراء ولا المهمشين وإنما هو مواطن مصرى بسيط يسعى لتحقيق العدالة الاجتماعية وإن حملته الانتخابية تعد أفقر حملة بين حملات مرشحى الرئاسة كما قال إنه يطرح فى برنامجه تكافؤ الفرص بين رجال الأعمال فى الحصول على الخدمات التى تقدمه الدولة.

وأضاف على أن قرار اللجنة العليا بحظر الدعاية على مرشحى الانتخابات الرئاسية غير منطقى وأن هناك ارتباكا رهيبا فى الشهر العقارى وتضارب فى القرارات يعطل إجراءات توكيلات انتخابات الرئاسه كما أضاف أن طلبة المدرس والجامعات أعطوا دفعة أمل للجميع وأنهم ساعدوه من أجل الترشح للرئاسة لافتا النظر إلى أن الترشيح يجعل المرشح يقال عنه ما فى الخمر وفى جميع الحالات فإن قرار خروجه من الانتخابات أو دخوله أصبح ليس بيده لأن هناك من ساندوه ووثقوا فيه فلن يخذلهم وأنه سيكمل المعركة الانتخابية أيا كان الأمر للنهاية مشيرا إلى أنه ليس قلقا بشأن السن.

وأكد على أنه إن تولى الرئاسة سيكون وضع المجلس العسكرى بنفس وضعه فى دستور 71، مبينا أنه لا يوجد أحد فى مصر يكره الجيش لأنه ضمان لهذا الوطن كما أكد أن الفقر والتعليم من أخطر القضايا فى المجتمع بالإضافة إلى عنصر ثالث وهو محاربة الفساد.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق