شارك مع اصدقائك

19 مارس 2012

برنامج و ماذا بعد ؟ تقديم محمد سعيد محفوظ و حلقة الاحد 18 فبراير 2012 من قناة ONTV يوتيوب كاملة - الأب مكاري يونان:البابا الجديد تختاره السماء و لهذه الأسباب عرضنا جثمان البابا - واشنطن بوست: هل الأقباط ضعفاء بدون شنودة؟ - واشنطن بوست: البابا الراحل كان "ملتصقاً" بالسلطة - محمد سعيد محفوظ يحاور البابا شنودة منذ 9 سنوات - البابا شنودة.. رمز للمصريين جميعاً - إسرائيل تهذي: البابا توفي بسبب "الاضطهاد" الديني ...........

نشاهد اليوم

برنامج و ماذا بعد ؟

و الذى يذاع على قناة ONTV

تقديم محمد سعيد محفوظ

برنامج اخباري تحليلي يتعرض لكل ما هو شأن عالمي سواء علي مستوي الشعوب او علي مستوي الحكومات في ساعه و نصف يتخللها نشرة اخبار موجزه . كما يعبر هذا البرنامج عن توجه شاشة اون لايف للجمهور العربي علي مستوي العالم لتصبح اون تي في لايف اولي المحطات المصرية الخاصة التي تسعي لتقديم خدمة اخبارية عالمية مكثفة و مواكبة للاحداث


شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

مع تمنياتى بمشاهدة ممتعة

و لنبداء

برنامج و ماذا بعد ؟ تقديم محمد سعيد محفوظ و حلقة الاحد 18 فبراير 2012 من قناة ONTV يوتيوب كاملة


وماذا بعد: واشنطن بوست: هل الأقباط ضعفاء بدون شنودة؟



وأشارت واشنطن بوست إلى أن وفاة شنودة عن عمر يناهز الـ88 يأتي في وقت يشعر فيها ملايين المسيحيين في مصر بالضعف أكثر من أي وقت مضى، فضلا عن الخوف من أن الحكومات القادمة ستحاول أن تفرض أشكال أكثر تشددا من الشريعة الإسلامية.





واشنطن بوست: البابا الراحل كان "ملتصقاً" بالسلطة



صحيفة واشنطن بوست تلفت النظر إلى أنه في العام الأخير، تزايدت حالة عدم الصبر من قبل الشباب والليبراليين المسيحيين في مواجهة النهج المحافظ للبابا شنودة وعدم رغبته في المواجهة العلنية أو انتقاد من في السلطة، حيث قالوا إن سياسته في الالتصاق بالسلطة لم تنجح كثيرا في وقف العنف أو التمييز ضدهم، بل واعتبروا ان سيطرة الكنيسة على حياة المسيحيين جعلتهم أكثر عزلة، واعتبرتهم طائفة أولا ومواطنين مصريين ثانيا.





محمد سعيد محفوظ يحاور البابا شنودة منذ 9 سنوات



جزء من مقابلة أجراها محمد سعيد محفوظ مع البابا شنودة في عام 2003، أبدى خلالها رأيه في العديد من القضايا السياسية، كما عبر عن حزنه من أوضاع الأقباط في مصر في ذلك الوقت، وتمنى أن يتحسن هذا الوضع في المستقبل.





وماذا بعد: البابا شنودة.. رمز للمصريين جميعاً



حلقة خاصة من برنامج (وماذا بعد؟) حول رحيل قداسة البابا شنودة، وردود الأفعال عليها في الصحف العالمية والإسرائيلية..





إسرائيل تهذي: البابا توفي بسبب "الاضطهاد" الديني



بالطبع لم تستطع الصحف الإسرائيلية تفويت حدث مثل وفاة البابا شنودة الثالث دون الاصطياد فى الماء العكر، الكاتب الإسرائيلى "روعى كيس" المختص فى الشأن المصرى بصحيفة يديعوت أحرونوت يقول اليوم إن البابا توفى ليس فقط بسبب المرض، ولكن بسبب الإضطاد الدينى ضد "الأقلية" القبطية، ولتأثره بالهجمات التى شنها مسلمون على المؤسسات القبطية، على حسب زعمه..





كاتب إسرائيلي: الأقباط خائفون بعد رحيل البابا



الكاتب الإسرائيلى "روعى كيس" يضيف أن خبر وفاة البابا جاء بمثابة عاصفة على الأقباط المصريين الذين باتوا يشعرون بالخوف كأقلية، وسط هيمنة إسلامية على البرلمان المصرى واحتمالية وصول الإسلاميين للحكم، وذكرنا بأن البابا شنودة كان معارضاً لزيارة السادات للقدس عام 1977، ولاتفاقية السلام الموقعة بين البلدين..





وماذا بعد: قناة إسرائيلية: البابا كان يشتكي للغرب



القناة السابعة الإسرائيلية فى تغطيتها لوفاة البابا شنودة قالت إن البابا شنودة وزعماء الكنيسة المصرية طالما اشتكوا إلى الغرب من أنهم محرومون من حقوقهم وأنهم يواجهون اعتداءات جسدية ولفظية، وتساءلت: هل يتغير وضع الأقباط فى مصر بعد الإطاحة بمبارك وموت شنودة؟ وكيف سيعيش الأقباط فى ظل حكم الجيش وصعود الإسلاميين؟





وماذا بعد: واشنطن بوست: البابا شنودة أيّد مبارك والعكس



بدأت صحيفة الواشنطن بوست تقريراً لها بعنوان "صورته الباسمة في بيوت كثير من مسيحيي مصر: الأقلية المصرية يرون البابا الشنودة كحاميهم"، ثم أشارت في التقرير إلى أنه خلال فترة حكم حسني مبارك من 1981 إلى 2011، دعم شنودة بقوة نظامه، وفي المقابل قدم مبارك للبابا والكنيسة سلطات واسعة في المجتمع المسيحي، حيث اعتبره الكثير من المسيحيين حاميهم.





وماذا بعد:الأب مكاري يونان:البابا الجديد تختاره السماء



الأب مكاري يونان راعي الكنيسة المرقسية بالأزبكية يعبر في برنامج (وماذا بعد) عن حزنه الشديد لفقدان قداسة البابا شنودة، ويؤكد أن البابا الجديد ستختاره السماء.





الأب مكاري يونان: لهذه الأسباب عرضنا جثمان البابا



الأب مكاري يونان راعي الكنيسة المرقسية بالأزبكية يوضح في برنامج (وماذا بعد) لماذا تم عرض جثمان قداسة البابا شنودة لأحبابه ومريديه على هذا النحو كي يلقوا عليه النظرة الأخيرة، وهل يتعارض ذلك مع حرمة الموت، ولماذا استغرب بعض المسلمين هذا الطقس.





وماذا بعد: البابا شنودة شاعراً



جعلتك يا مصر في مهجتي.. وأهواك يا مصر عمق الهوى.. إذا غبت عنك ولو فترة.. أذوب حنينا أقاسي النوى.. إذا عطشت إلى الحب يوماً.. بحبِك يا مصرَ قلبي ارتوى.. نوى الكلُ رفعَك فوق الرؤوس.. وحقاً لكلِ أمريءٍ ما نوى.. بهذه الأبيات الرقيقة للراحل البابا شنودة الثالث.. نكون قد وصلنا لختام هذه الحلقة الخاصة من برنامج (وماذا بعد).. شكراً لكم على حسن المتابعة.. نلقاكم على خير بمشيئة الله غداً في السابعة مساءاً بتوقيت القاهرة.. لكم تحياتي وتحيات فريق البرنامج.. استودعكم الله، ونعزي مصر في فقيدها..


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق