شارك مع اصدقائك

05 ديسمبر 2011

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة الثلاثاء 6 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة - الفنجرى: 1731 جنيها معاشا لمصابى الثورة وهناك من يدعى أنه من مصابى الثورة للحصول على المعاش.. ومنير فخرى عبد النور: حكومة شرف فشلت فى تحقيق الأمن والسياحة فى مصر تعادل البترول فى الخليج.. لميس جابر: خطاب السلفيين أفقدهم كثيرا

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة الثلاثاء 6 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة
تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم


الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم
يعقبة لقطات فيديو يوتيوب حين توفرها
شارك الخبر مع اصدقائك على الفيس بوك و تويتر و جوجل +1 من اعلى الصفحة

مشاهدة ممتعة

اللواء محسن الفنجري وبنود علاج مصابي الثورة وتعويضهم


اللواء محسن الفنجري : علاج مصابي الثورة في المستشفيات العسكرية و علاج الحالات المستعصية سيكون في الخارج وكارنيهات ركوب المواصلات لمصابي الثورة جاهزة و هناك امتيازات سكنية لهم في كافة المحافظات و الباب مفتوح لتسجيل باقي المصابين.




تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو اديب بث مباشر وحلقة الثلاثاء 6 ديسمبر 2011 يوتيوب كاملة

"القاهرة اليوم": الفنجرى: 1731 جنيها معاشا لمصابى الثورة وهناك من يدعى أنه من مصابى الثورة للحصول على المعاش.. ومنير فخرى عبد النور: حكومة شرف فشلت فى تحقيق الأمن والسياحة فى مصر تعادل البترول فى الخليج.. لميس جابر: خطاب السلفيين أفقدهم كثيرا


قال الإعلامى عمرو أديب إن الفرق بين تشكيل الوزارة قبل الثورة وبعدها هو أن رئيس الوزراء أصبح يختار الوزير ثم يرميه للأسود، متهكما على طرح اسم الوزير أمام الرأى العام والقوى السياسية لإبداء رأيهم فيه وهو ما يلقى تأييدات واعتراضات من أطراف مختلفة، أما قبل الثورة كان الناس تستيقظ من النوم لتجد الوزارة أمامها، دون أن يستطيع أحد أن يعترض.

وانتقد "أديب" عدم الإعلان عن اسم وزير الداخلية بحجة أن هناك دواعى أمنية قائلا "الرجل اللى مش عارف يحمى نفسه يومين هيحمى مصر إزاى"، كما طالب "أديب" بأن يكون وزير الداخلية القادم من مباحث الجنايات قائلا "البلد عاوزه ضابط جنايات مش ضابط سياسى".

وتوجه الكاتب الصحفى محمد مصطفى شردى بالشكر لمراسلى "اليوم السابع" على مجهودهم المتميز فى تغطية الانتخابات على مستوى المحافظات، كما وجه شكر خاص للزميل خالد صلاح رئيس تحرير اليوم السابع.

الفقرة الرئيسية
"حوار مع منير فخرى عبد النور"

قال منير فخرى عبد النور، وزير السياحة السابق والمرشح لأن يستمر فى وزارته فى ظل حكومة الدكتور كمال الجنزورى، إن الدكتور كمال الجنزورى هو من عرض عليه الاستمرار فى الوزارة هو وبعض وزراء حكومة الدكتور عصام شرف وذلك لنجاحهم فى وزاراتهم.

وأضاف أن حكومة "شرف" قد ظلمت لأنها كانت تعمل فى ظروف استثنائية؛ مشيرا إلى أن هناك ثلاث أيام "سود" خلال تلك الفترة وهى يوم قطع السكك الحديدية فى قنا اعتراضا على تعيين محافظا قبطيا؛ ويوم أحداث ماسبيرو؛ بالإضافة إلى يوم أحداث شارع محمد محمود.

وأشار إلى ان الحكومة بكاملها قدمت استقالتها عقب أحداث "محمد محمود" ورفضها المجلس العسكرى وتم عقد ثلاث جلسات لإقناعه بقبول الاستقالة؛ وأضاف أن حكومة الدكتور كمال الجنزورى ستعطى صلاحيات أوسع بكثير من التى أعطيت لحكومة "شرف"، وهو ما سيمكنها من تحقيق إنجازات أكبر، وذلك بعد تعديل المادة 58 من الإعلان الدستورى.

وقال عبد النور إن السياحة فى مصر تعادل البترول فى دول الخليج فى أهميتها الاقتصادية؛ مشيرا إلى أنه يستفيد من دخلها حوالى 16 مليون مصرى، مشيرا إلى أن سياحة الشواطئ تمثل حوالى 83% مما تجنيه مصر، فى الوقت الذى لا تمثل فى السياحة البيئية والعلاجية والثقافية والدينية أكثر من 15 إلى 20%، موضحا أن هذه النسبة هى الطبيعية فى العالم كله، الذى تتراوح فيه السياحة الشاطئية ما بين 75 و80%؛ مشيرا إلى أن مصر تجنى ثمار سياسة إعلامية وثقافية وخطاب دينى خاطئ يمارس منذ 30 عاما؛ مضيفا أن من يريدون أن يعدلوا من طبيعة السياحة فى مصر يتكلمون كلاما غير مسئول، وأنهم لو جاءوا إلى السلطة فسيختارون الحلول الواقعية.

وأضاف عبد النور أن التيارات الإسلامية ليست واحدة؛ مشيرا إلى أن هناك فارقا كبيرا بين الإخوان والسلفيين فى الخبرة والانفتاح على الثقافات المختلفة، بالإضافة إلى الاختلاف داخل التيار الواحد بين أجيال مختلفة وأفراد مختلفة، مشيرا إلى انه اندهش من وجود شباب داخل حزب الحرية والعدالة يغنون "راب".

من جانبه قال اللواء محسن الفنجرى، عضو المجلس الأعلى للقوات المسلحة، إنه يرفض أن يقول الناس يسقط حكم العسكر وكأن مصر تحولت إلى "عسكر وحرامية" لأن الجيش من نسيج الشعب المصرى، ولا يجوز أن يتعامل معه الناس بهذه الطريقة.

وأضاف، خلال مداخلة هاتفية، أنه قبل توقف وزارة عصام شرف كان هناك بعض القرارات، منها صرف معاشات للمصابين بإصابة أدت إلى عجز كلى جعلت من صاحبها غير قادرا على الكسب يعادل 1731 جنيها؛ وتقديم 1000 جنيه أو يزيد لأسر الشهداء؛ بالإضافة إلى أنه منذ حوالى أسبوع صدر قرار من الدكتور عمرو حلمى، وزير الصحة المنتهية ولايته، بأن يعالج المصابين فى كل مستشفيات وزارة الصحة على نفقة الدولة؛ بالإضافة إلى إرسال كل من يستلزم العلاج للسفر بالخارج أو استقدام خبراء للعلاج؛ بالإضافة إلى فتح كل المستشفيات العسكرية لمصابى الثورة وأضاف أن هناك 44 مستشفى على مستوى الجمهورية لتقديم العلاج الطبى والمصابون هم الذين لا يذهبون إليها، مطالبا المصابين بأن يتصلوا به لإبلاغه بأى مشاكل يواجهونها فى تلك.

وأضاف الفنجرى أنه لتسهيل الإجراءات تم عمل "كارنيه" للمصابين، لكن هناك من لم يسلم صورا شخصية له لكى يتم عمل "الكارنيه" الخاص به، وذلك لتمكين المصاب من الدخول للمستشفيات العسكرية والمدنية للعلاج.

وأشار إلى أنه بعد تشكيل الوزارة الجديدة من المنتظر من رئيس الوزراء دعم المصابين لإتاحة الفرصة لهم فى ركوب المواصلات العامة مجانا، وتوفير سكن خاص لمن أصيب بشلل رباعى فى طابق أرضى لكى يلائم حالته، وتقديم شهادات تكريم لشهداء ومصابى الثورة.

وقال "الفنجرى" إن بعض المصابين يريدون "كومسيون طبى" للتأكد من تاريخ الإصابة، بالإضافة إلى ضرورة تقديمهم لأصل التقارير الطبية، وتقارير النيابة العامة التى تفيد بإصابتهم أثناء الثورة وفى أماكن تواجد الثوار، مشيرا إلى أن هناك من يقدم تقارير مفبركة وهم ليسوا من شهداء الثورة.

وأشار أنه سيتم عمل "كومسيون طبى" بمستشفى كوبرى القبة العسكرى يوم السبت القادم وبناء على "الكومسيون" سيتم صرف المعاشات خلال أسبوع أو عشرة أيام.

وأشار الفنجرى إلى أنه قد صدر من المجلس الأعلى للقوات المسلحة بيان رقم 88 يساوى من مصابى وشهداء شارع محمد محمود وماسبيرو ومصابى ثورة 25 يناير.

الفقرة الثانية
"حوار مع الكاتبة لميس جابر"

قالت الكاتبة لميس جابر إن مجلس الشعب الحالى لن يعبر عن إرادة الشعب المصرى وأن المجلس لن يعبر عن الشعب المصرى إلا بعد 20 عاما من الآن، مشيرة إلى أن التزاحم على طوابير الناخبين فى المرحلة الأولى من الانتخابات لم يسعدها كثيرا لأنه كمى وليس نوعيا، وأشارت إلى أن التعليم الجيد هو الذى سيخلق ناخب مثقف على دراية بمصلحته.

وقالت "جابر" إن السلفيين يستخدمون خطابا من خارج العصر الذى نعيشه الآن وهو ما أفقدهم كثيرا من المكاسب التى كانوا من الممكن أن يحققوها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق