شارك مع اصدقائك

23 أكتوبر 2011

برنامج ON Time من قناة ONTV عن اهم اخبار مصر و البورصة المصرية و حركات التداول و مؤشرات البورصة حلقة السبت 22/10/2011 يوتيوب كاملة

برنامج ON Time من قناة ONTV عن اهم اخبار مصر و البورصة المصرية و حركات التداول و مؤشرات البورصة حلقة السبت 22/10/2011 يوتيوب كاملة


ON Time أخبار وفعاليات محافظات وأقاليم مصر 22/10/2011



أخبار وفعاليات أقاليم مصر اليوم من محافظات مصر المختلفة






مال مصر: التضييق الإعلامي وموقف يسري فوده


اهلا بيكم مش هاطول عليكم التهارده لسببين ,تاني سبب فيهم ,ان عندنا فقرتين مهمين, عايزين نستفيد منهم إلى اقصى درجة ممكنة,اما السبب الأول ,فهو بصراحة , حالة الاحباط الشديد , اللي ممكن تكون اصابتني انا شخصيا وغيري من الناس, ,مع حالة العداء الشديد اللي بتتعرض ليها وسائل الاعلام الجادة ,والصحفيين والاعلاميين الجادين في الاسابيع الآخيرة
من ساعة ما أجبر الرئيس السابق على التنحي في 11 فبراير اللي فات,واحنا كل مانطالب باستكمال اسقاط النظام,تتهمنا علاطول سلطة ادارة البلاد,باننا عايزين نسقط الدولة.وكل يوم ,بيعدي,بيأكد مخاوفنا,من ان الاسلوب اللي احنا ماشيين بيه دا ,هيؤدي بينا مرة تانية, ومن أول وجديد, لاعادة انتاج النظام القديم بنفس ثقافته بل وأسوأ
في السياسة النظام القديم ,شفناه بيرجع مع وضع قواعد ,هتسمح لامحالة,لفلول الحزب الوطني بالعودة للبرلمان مرة اخرى,في الاقتصاد النظام القديم بيرجع ,مع العودة لسياسات الرشاوي الفئوية,وعدم وضع حلول جذرية,لاصلاح الخلل في التفاوت الطبقى في البلاد,في الجامعات النظام بيرجع,مع رفض تغيير القيادات الجامعية المعينة من جهاز مباحث أمن الدولة المنحل أو المفروض انه اتحل
النظام القديم بيرجع,لانه لغاية دلوقتي مفيش,تطهير للقضاء ,ولا تطهير للاعلام الحكومي,ولا لجهاز الشرطة,ولا اعادة هيكلة لوزارة الخارجية
الحقيقة أن النظام القديم مش بيرجع انما النظام القديم لسه موجود.وعلشان كدا حملات التشويه والتطهير الحقيقية دلوقتي,هي مش موجهه للنظام القديم وعناصره,وانما من الواضح ,ان التشويه كله والتطهير كله,منصب,الناس اللي عملت الثورة,واللي وقفت معاها من أول يوم
كل التحية مني ,والتضامن الكامل مع موقف الزميل يسري فودة,باعلانه تعليق برنامجه,اخر كلام,اعتراضا على هذا المناخ السئ ,اللي بيحيط بوسائل الاعلام خلال الفترة الآخيرة...هذا المناخ ان دل على شئ ,فهو ان النظام القديم,يعود للحياة من جديد,في ابشع صوره





مال مصر: النظام الرأسمالي .. اقتصاد السوق


النهارده ونحن على اعتاب الانتخابات البرلمانية,والتي سيعقبها الانتخابات الرئاسية,وما بينهما,يفترض انه هيتم الاستفتاء على وضع الدستور الجديد, وخلال هذه المرحلة كلها,ستكون مصر في مفترق طرق,وهيبقى على شعبها,يعني انا وانتم وجميع المصريين في الداخل والخارج,هيبقى علينا الاختيار بين البدائل السياسية والاقتصادية المختلفة,المطروحة على الساحة
في حلقة اليوم وعلى مدار عدة حلقات قادمة ايضا,هنحاول اننا نشرح لكم,البضاعة أو الاختيارات الاقتصادية الرئيسية المعروضة علينا في السوق السياسي,ان جاز التعبير , وهي الاشتراكية والاسلامية والرأسمالية
في هذه الحلقة,سنبدأ بالنظام الرأسمالي,او ما يعرف باسم اقتصاد السوق,واللي تصور البعض في نهاية التمانينات انه نجح وإلى الابد في ازاحة منافسيه,وتحديدامنافسه الرئيسي الاشتراكية,وداكان بعد انتهاء الحرب الباردة,مابين المعسكرين الغربي والشرقي,بانهيار الاتحاد السوفيتي وحلفاؤه في اوربا الشرقية. ولكن منذ ذلك التاريخ,جرت مياه كثيرة في النهر,وتعرض اقتصاد السوق لانتقادات متعددة ,والادهى انه مر بازمتين كبار,الآولى عام 97 ,فيما عرف بازمة انهيار اسواق جنوب شرق اسيا,والثانية في اواخر 2008 مع تفجر اعظم ازمة مالية عالمية,يشهدهاالعصر الحديث
رغم كل دا يظل اقتصاد السوق بتنويعاته المختلفة,ورغم مايواحهه من مصاعب ,يظل هو الاختيار الاكثر انتشارا ,وربما هو الوحيد المتبع حاليا في كل دول العالم,مع بعض الاختلافات من بلد إلى اخري
للتعرف على الاختيار الرأسمالي ,اوبمعنى ادق توليفة اقتصاد السوق المناسبة لنا في مصر...معنا الدكتور احمد جلال مدير منتدى الشرق الأوسط للدراسات الاقتصادية




مال مصر: الانقسام بين فصائل الإسلام السياسي



كما هو حال كل القوى السياسية وأغلب الاحزاب اللي شافت انشقاقات ومشاجرات وانهيارات للتحالفات اللي عملتها على مدار الاسابيع اللي فاتت, وخصوصا خلال فترة التقدم للترشيح لانتخابات مجلسي الشعب والشورى ،،التيارات الدينية لم تكن استثناء ,فنال منها هي الاخرى الانشقاق والانقسام ،، وفشلت في عمل تحالف واحد انتخابي ،،وكانت النتيجة ان اصبح لدينا الان وقبل48 ساعة من غلق باب الترشح للانتخابات 3 كتل او قوائم محسوبة على الاسلاميين,الاولى قائمة التحالف الديمقراطي اللي بيتصدره حزب الحرية والعدالة الذراع السياسي لجماعة الاخوان المسلمين,وقائمة حزب النور اقوى الاحزاب السلفية,والي انضم اليها عدد من الاحزاب الدينية الصغيرة وعلى راسها حزب البناء والتنمية الذراع السياسي للجماعة الاسلامية،،بالاضافة إلى قائمة حزب الوسط الذي يتبنى ايضا المرجعية الاسلامية ،،ودا كله بيطرح سؤال رئيسي,وهو:هل هذه الانقسامات تصب في صالح التيارات الاسلامية ام ضدها؟للاجابة عن هذا السؤال وغيره من الاسئلة حول نفس الموضوع, بتدور فقرتنا التانية الليلة دي واللي بيشرفنا ان يكون معنا فيها الاستاذ اسلام لطفي عضو ائتلاف شباب الثورة ووكيل موسسي حزب التيار المصري


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق