شارك مع اصدقائك

12 أكتوبر 2011

برنامج الحياة اليوم تقديم شريف عامر ولبنى عسل وحلقة الاربعاء 12/10/2011 يوتيوب كاملة - "ياسر عبد العزيز": الجيش المصرى منذ توليه موقع المسئولية لا ينتهج سياسة إعلامية جيدة.."الشوبكي": هناك ثقة كبيرة فى عدم تزوير الانتخابات القادمة.."محمود مسلم": البرلمان القادم سيكون برلمانا سياسيا وليس برلمانا خدميا

برنامج الحياة اليوم تقديم شريف عامر ولبنى عسل وحلقة الاربعاء 12/10/2011 يوتيوب كاملة

نلتقى اليوم مع برنامج الحياة اليوم

البرنامج الاكثر مشاهدة

ان تعرف اولا


على قناة الحياة

من السبت الى الخميس اسبوعيا

الساعة الثامنة مساءا

و الجمعة الساعة السابعة مساءا

Watch live video from AKA on Justin.tv

برنامج الحياة اليوم تقديم شريف عامر ولبنى عسل وحلقة الاربعاء 12/10/2011 يوتيوب كاملة

مقدمة الاخبار

ج1



ج2



مجدى الجلاد هاتفيا للحياة تفسير دعوى الاتحاد الدولى



هتافات احتجاجية فى الكتدرائية لاحداث ماسبيرو



السفيرة الامريكية فى حوار خاص للحياة اليوم



مناقشات حول المؤتمر الصحفى للمجلس العسكرى

ج1



ج2



كيفية فكر العسكرى فى التعامل مع مصر

ج1



ج2



متابعة اليوم الاول من انتخابات البرلمان الشعب والشورى

ج1



ج2



ج3



تقرير برنامج الحياة اليوم تقديم شريف عامر ولبنى عسل وحلقة الاربعاء 12/10/2011 يوتيوب كاملة

"الحياة اليوم": "ياسر عبد العزيز": الجيش المصرى منذ توليه موقع المسئولية لا ينتهج سياسة إعلامية جيدة.."الشوبكي": هناك ثقة كبيرة فى عدم تزوير الانتخابات القادمة.."محمود مسلم": البرلمان القادم سيكون برلمانا سياسيا وليس برلمانا خدميا


قال المستشار عمر مروان، مساعد وزير العدل، ورئيس لجنة تقصى الحقائق فى أحداث ماسبيرو، إنه قرر أن نبدأ العمل من أسوان لأن أحداث ماسبيرو بدأت من أسوان وسوف نعود لجمع المعلومات من القاهرة.

وأشار مروان خلال مداخلة هاتفية، إلى أن بدأ العمل فى أسوان كلجنة تقصى الحقائق ولا يمكننا أن نعلن عن أى معلومات، ولكن من المقرر أن نقابل محافظ أسوان والأنبا ومدير الأمن بعد ساعة من الآن.

أوضح اللواء عادل فودة، رئيس قسم مقاومة الجاسوسية بالمخابرات المصرية السابق، أنه من الظروف السعيدة أن تتم المصالحة بين فتح وحماس وأن يتم حل قضية "شاليط" بعد الثورة فى مصر وإنهاء الملفين أمر هام شاركت فيه المخابرات المصرية بقوة.

وأوضح فودة خلال مداخلة هاتفية، أن صفقة "شاليط" تمت مقابل ألف أسير فلسطينى وعلى الرغم من عدم تشابه الموقف مع موقف الجاسوس الإسرائيلى فى مصر، ولكن أحد أهم قواعد المخابرات أنه لا يوجد شىء بلا ثمن، وبالتالى تبادل هذا الجاسوس مع الأسرى المصريين أمر وارد، ولكن لا نريد أن نستبق الأحداث.

قال مجدى الجلاد، رئيس تحرير جريدة المصرى اليوم، خلال مداخلة هاتفية، إنه تمت دعوته لحضور مؤتمر فى الاتحاد البرلمانى الدولى وهذه الدعوة ليس لها علاقة بإجراء الانتخابات فى مصر، ولكنه يرتبط بأن الوفد المصرى الذى كان متواجدا كل عام فى هذا المؤتمر لن يذهب هذا العالم بسبب عدم وجود برلمان فى مصر، لذلك تمت دعوتى لإلقاء كلمة عن الثورة المصرية جاء اختيارى لأكون المتحدث الرسمى لمصر فى البرلمان الدولى لأنهم عند إقامة المؤتمر وجدوا أنه لا يوجد برلمان فى مصر وفتحى سرور الذى كان دائما يمثل مصر فى هذا البرلمان موجود الآن فى سجن طره, وكما جاء فى رسالة دعوتى قالوا بأنهم لا يمكن ألا تحضر مصر المؤتمر، وذلك لأنهم يرونها قائدة للربيع العربى, وأنا سأتحدث كإعلامى فقط وليس لى أى طموح سياسى.

الفقرة الرئيسية:
"تقييم الأداء الإعلامى المصرى"

الضيوف:
اللواء طلعت مسلم الخبير الاستراتيجى
ياسر عبد العزيز الخبير الإعلامى
لويس جريس الكتاب الصحفى

قال لويس جريس الكاتب الصحفى إن التليفزيون المصرى فقد ثقة الشعب خصوصًا بعد تغطيته لأحداث 25 يناير، واصفا إياها بالتغطية السيئة التى قدمها التليفزيون المصرى عن أحداث الثورة، وبالتالى لا يمكن للناس أن يصدقوا وسائل الإعلام تلك.

وأوضح جريس، أنه تم الإعلان عن موعد المظاهرة منذ يوم الأربعاء أى قبل موعد المظاهرة بعدة أيام ولم يحاول أى شخص أن يحل القضية، مندهشا بسبب تصرف المحافظ فأبناء أسوان أفراد طيبون جدا ولكن لم يقم أى مسئول بواجبه ويتوجه للناس فى أسوان ليناقش معهم القضية ويسعى لإيجاد حل لها.

ولفت جريس، بأنه عند محاسب التليفزيون المصرى سيكون حسابه أشد عندما يخطئ لأن كل مصرى يدفع من أموال الضرائب فى هذا التليفزيون ويجب عندما يباشر التليفزيون المصرى مهامه فى إعلام الجماهير يجب أن يكون حذر جدا لأن الكلام الذى يقال فى الأزمات الخطيرة قد تترتب عليه تداعيات أخطر.

وأعلن لويس، التليفزيون المصرى كان "نايم على روحه" وانتظر حتى وقعت المصيبة تحت قدميه، وأن التليفزيون تأخر فى معالجة وطرح مشكلة كنيسة أسوان، فالتليفزيون المصرى كان يجب عليه أن يغطى الأزمة من بدايتها.

وأضاف جريس، أن المجلس العسكرى فى كثير من الأحيان يرفض اقتراحات الحكومة ويرفض بدون إبداء أسباب، والمتاح لدينا من معلومات أن الحكومة تقدم آراءها للمجلس العسكرى فيقوم المجلس بدراستها، وإما أن يقبل أو يرفض وهذه هى الآلية التى تتم من خلالها إدارة البلاد، وصناعة الإعلام تعمل بدون أى ضوابط والخطأ فى تغطية أحداث ماسبيرو لا يقع على عاتق التليفزيون المصرى فقط ولكن كل وسائل الإعلام أخطأت فى تغطية هذه الأحداث.

على جانب آخر قال ياسر عبد العزيز الخبير الإعلامى، إن الجيش المصرى منذ توليه موقع المسئولية لا ينتهج سياسة إعلامية جيدة، وأن التليفزيون المصرى فى تغطيته لأحداث ماسبيرو لم يتسم بالحيادية والموضوعية ولم تكن مستعدة لهذا الحدث ولكنها عبرت عن انحيازات هيكلية بشكل متوازن تحت ضغوط وهى تغطية الأحداث من ماسبيرو والتعرض لحملات التشويه وهى مؤسسة تعتمد على المحسوبية والولاء وليس لها قواعد مهنية .

وأوضح عبد العزيز، أن هناك شعورا كبيرا فى البلد باليأس وعدم وضوح الرؤية واقتراب وقت الانهيار، ولكن يجب علينا أن نقاوم هذا الشعور لأن مصر تمرض ولا تموت، والتغطية الإعلامية لم تكن رشيدة فى كل القنوات الفضائية فمعظم القنوات ارتكبت أخطاء مهنية ولكن بشكل متفاوت.

وأضاف عبد العزيز، أن القنوات المصرية عبرت عن انحيازات عامة للمسئولين ولكن لا يجب أن ننسى أن مبنى الإذاعة والتليفزيون مبنى على أسس الانحياز للسلطة وهذه ليست تبرئ للتليفزيون المصرى ولكن ماسبيرو يواجهه الكثير من المشاكل لدى كل العاملين به.

وأشار عبد العزيز، إلى أن كل التليفزيونات سواء كانت عامة أو خاصة هى تليفزيونات مصرية، ولكن القنوات المصرية هى قنوات مصرية عامة يشارك فى تمويلها كل مواطن مصرى، ولذلك يحق لكل مصرى أن يرى الحقيقة على شاشة التليفزيون العام.

وقال عبد العزيز، إن الجيش تم استدعاؤه للقيام بدور غير دوره وبالتالى لا يمكنه دائما أن يتعامل بشكل صحيح مع الموقف فالجيش يتعامل مع مواقف جديدة جدا لم يعهدها من قبل، فرجل الجيش اعتاد على الصمت والكتمان وبالتالى فالجيش لا يجيد التعامل مع وسائل الإعلام وبالتالى تأخر فى الظهور لتوضيح الصورة للناس.

ونوه عبد العزيز، أن خطاب الجيش فى أحداث ماسبيرو متردد ومرتبك إلى حد كبير، وهذا أمر عادى بالنسبة لهم، فالجيش لا يمكنه أن يتعامل مع وسائل الإعلام ويجب على التليفزيون المصرى أن يعكس إلى صالح التوازن لكل أطراف المجتمع، وأن الجيش المصرى استدعته الأقدار إلى مكان وموقع لم يعتد عليه .

وبنفس الحوار قال اللواء طلعت مسلم الخبير الاستراتيجى، إن موقف المجلس العسكرى فى أحداث ماسبيرو موقف جديد لم يتعامل معه عسكرى مصرى من قبل فهذا لم يكن واردا من قبل ذلك فمصر مسلمين ومسيحيين يتعاملون طوال الوقت بشكل طبيعى، وأنه لأول مرة يكون وجهة المجلس العسكرى للداخل، فالجيش اعتاد أن يكون وجهه للخارج ويدير ظهره للوضع الداخلى، ولذلك كانت دوما علاقة الجيش بالمدنيين جيدة.

وأضح مسلم، وجود قوة الجيش فى الشارع لفرض النظام سيؤدى بشكل طبيعى لوجود احتكاك مع المواطنين، ولذلك فهذه مهمة الأمن الداخلى وليس الجيش، موضحا أن المجلس العسكرى قد حاول من قبل أن يفتح المجال لأسئلة المواطنين، ولكنه تواجهه أسئلة لا يمكنه أن يرد عليها فألغى الفكرة.

واعتقد مسلم، أن المؤتمر الصحفى الذى قام به المجلس العسكرى تأخر كما أن المجلس العسكرى يجب أن يظل باتصال دائم مع المواطنين من خلال المزيد من المؤتمرات الصحفية، وطبيعة العسكرى البحث عن المعلومة قبل اتخاذ القرار، وبالتالى لن يستمع الجيش جيدا للمدنيين وإذا استمع لآراء المدنيين سيكون ذلك فى الأمور الفنية وليس الأمور السياسية.

الفقرة الثانية:
"انطلاق ماراثون الترشح للانتخابات البرلمانية"

الضيوف:
الدكتور عمرو الشوبكى، الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية
محمود مسلم الصحفى مدير تحرير جريدة المصرى اليوم

قال الدكتور عمرو الشوبكى الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية أن هناك ثقة كبيرة فى عدم تزوير الانتخابات القادمة، وهناك الكثير من الأسماء المرتبطة بالحزب الوطنى التى قدمت نفسها للترشح فى انتخابات مجلس الشعب والشورى، ولكن لا يمكن أن ننكر تقديم الكثير من الأحزاب الجديدة للمشاركة فى هذه الانتخابات.

وأضاف الشوبكى، أن الأحزاب يواجهها مشاكل تاريخية ومشاكل حالية، ولكن هناك أكثر من 10 أحزاب جديدة تشارك لأول مرة فى الانتخابات، وبالتالى هناك أحزاب ناشئة ليس لديها خبرة وأحزاب قديمة تعانى من مشاكل، مشيرا إلى أن الأحزاب الجديدة عمرها حوالى أربعة شهور والكثير منهم لن يتمكن من المشاركة فى قوائم لأنه يفتقر إلى الخبرة، كما أن التراث السابق لدى المصريين هو فقدان الثقة فى الأحزاب.

وأوضح الشوبكى، أنه من الصعب أن نقول إن انتخابات هذا العام ستشبه انتخابات عام 2010 صحيح لدينا الكثير من المشاكل، ولكن المواطن يثق فى انتخابات هذا العام أكثر من انتخابات 2010، مضيفًا أن التغير حدث من خلال الشارع وليس من خلال الأحزاب، لذلك يجب على كل حزب أن يسعى لإثبات نفسه حتى يستعيد ثقة المواطن المصرى فى الحزب السياسى.

ولفت الشوبكى، إلى أن أهم تحديات البرلمان الجديد هو إدماج أكبر عدد ممكن من المشاركين فى الساحة السياسية والمشكلة أن معظم القوى السياسية الشابة الموجودة لم تجد نفسها فى الأحزاب المطروحة على الساحة، معتقدا أن وضع البرلمان القادم لن يكون جيدا ولكن البرلمان الذى يليه سيكون برلمانا جيدا ويضم الكثير من القوى الشبابية ويمكنه أن يستوعب مختلف التيارات السياسية.

وذكر الشوبكى، أن هناك الكثير من المشاريع السياسية الواضحة وإذا ظهر صوت معارض سيكون معارضا لأن البرلمان لا يعبر عنه، وأن هناك الكثير من الأحزاب التى طرحت مشاريع سياسية واضحة سواء كان حزب الوفد أم حزب الحرية والعدالة أم أحزابا أخرى.

وأشار الشوبكى، إلى أن هناك بعض الاكليشيهات الموجودة فى كل البرامج الانتخابية لدى كل الأحزاب منها حق التعليم وتحقيق العدالة وخفض الأسعار، وبالتالى يجب على كل مواطن أن يفكر فى آلية تحقيق هذه الأفكار وليس طرحها فحسب.

ونوه الشوبكى، بأن فكرة العصبيات فى الانتخابات البرلمانية سوف تستمر فى مصر لفترة، وبالتالى أعتقد أنهم سيمثلون حوالى 20% من البرلمان القادم، مشيرا إلى أن كانت هناك أدلة على التزوير فى برلمان 2010، وبالتالى إذا وجد الدليل على كل من أفسد الحياة السياسية فسيتم استبعاده عن البرلمان.

قال محمود مسلم، مدير تحرير المصرى اليوم: إن انتخابات هذا العام ستشهد إقبالا كبيرا من المواطنين على عكس كل الانتخابات السابقة ويجب أن نراعى أن الدوائر فى التقسيم الانتخابى دوائر كبيرة جدا ما يصعب معها استخدام المال أو القبلية للنجاح فى الانتخابات.

وأوضح مسلم، أن أغلب البرامج الانتخابية للأحزاب متشابهة جدا ولا يوجد فرق واضح بينها، وهناك الكثير من المرشحين الذين لم يقرروا الدخول فى أى حزب لأن المرشح ينتظر أن يعرف ترتيبه فى القائمة، مشيرا إلى أن الأيام القادمة سوف تشهد أكبر كم من الاستقالات من الأحزاب، وذلك لأن كل مرشح فى الحزب يريد أن يكون الأول فى القائمة.

وأضاف مسلم، أن البرلمان القادم سيكون برلمانا سياسيا وليس برلمانا خدميا فسيعبر عن أفكار وتوجهات سياسية، كما أن نسبة المرشحين المستقلين سوف يعبرون بالأساس عن أفكار سياسية معينة، والمرشح فى البرلمان القادم لن يتمكن من تقديم خدمات للمواطنين لأن الدوائر أصبحت كبيرة جدًا وبالتالى سيعتمد المرشحون على الأداء السياسى.

وذكر مسلم، أن هناك صعوبة فى تطبيق قانون إفساد الحياة السياسية ولا أعلم كيف سيتم تطبيق هذا القانون على المرشحين فى الانتخابات بعد دخولهم إلى المجلس الشعب؟، والمواطن وحده هو الذى يمكنه أن يمنع كل من أفسد الحياة السياسية من المشاركة فى الانتخابات البرلمانية القادمة فلا يعطيه صوته، والأيام القادمة ستشهد صراعا فى الأحزاب على المراكز الأولى فى القوائم.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق