شارك مع اصدقائك

15 مارس 2011

تقرير برنامج بلدنا بالمصرى تقديم ريم ماجد على قناة OTV حلقة الاثنين 14/3/2011 كاملة ( النيابة تستمع لأقوال 120 شخصية من "الوطنى" وغيره فى "موقعة الجمل" ..وعمرو خالد سأصوت بـ"لا" على التعديلات الدستورية..والأقباط يعلنون تعليق اعتصامهم لحين الاستجابة لمطالبهم )

تقرير برنامج بلدنا بالمصرى تقديم ريم ماجد على قناة OTV حلقة الاثنين 14/3/2011 كاملة


بلدنا بالمصرى: النيابة تستمع لأقوال 120 شخصية من "الوطنى" وغيره فى "موقعة الجمل" ..وعمرو خالد سأصوت بـ"لا" على التعديلات الدستورية..والأقباط يعلنون تعليق اعتصامهم لحين الاستجابة لمطالبهم
شاهده محمد عصام

أهم الأخبار
- اللجنة القضائية المشرفة على الانتخابات تعلن إشرافها الكامل على لجان التصويت الاستفتاء
- النيابة تستمع لأقوال 120 شخصية من "الوطنى" فى "موقعة الجمل"
- معتصمو الأقباط يعلنون تعليق اعتصامهم لحين الاستجابة لمطالبهم
- محكمة جنايات قنا تقضى بالحكم 15 عاما على مغتصب طفلة فرشوط

أعلن الدكتور زياد بهاء الدين الخبير القانونى ورئيس هيئة الرقابة المالية الأسبق عن انتهائه من وضع التصور الأولى للجنة الوطنية التى تتولى مكافحة الفساد والتى كلف بها من قبل الفريق أحمد شفيق رئيس الوزراء السابق.

وأضاف بهاء الدين فى مداخلة هاتفية لبرنامج بلدنا بالمصرى، أن اللجنة الوطنية التى تتولى مكافحة الفساد فى التصور الذى وضعه مُشكلة من 4 عناصر أساسية، يأتى فى مقدمتها العنصر القضائى وهو من رؤساء الهيئات القضائية الكبرى، وثانيا الأجهزة الرقابية المعنية بمكافحة الفساد، والعنصر الثالث هى الجمعيات الأهلية والأجهزة البحثية المهتمة بهذا المجال، والعنصر الأخير يكون من ذوى الخبرة من رجال القانون وكبار الشخصيات بالمجتمع المصرى.

وأكد بهاء الدين أنه لم ينته بعد من اختيار الأسماء التى تكون باللجنة، لافتا إلى أنه أرسل التصور لوزير المالية، لاتخاذ القرار.

الفقرة الأولى
حوار مع الداعية الإسلامى عمرو خالد
الضيوف
الدكتور عمرو خالد الداعية الإسلامى

أكد الدكتور عمرو خالد الداعية الإسلامى، على وجود أياد خفية هدفها زعزعة الاستقرار داخل مصر، هدفها الهروب من الحساب العسير الذى ينتظرهم، لافتاً إلى أن هذه الأيادى من بقايا النظام السابق أو أفراد أمن الدولة، موضحاً أن ما يحدث من ثورات وغضب من أفراد الشعب هو أمر طبيعى لفترة ما بعد الثورة فتاريخ الثورات يؤكد أن الفترات التى تتبع الثورات يتعامل المواطنون بشىء من الغضب.

وكشف خالد، عن أنه سيصوت بلا على التعديلات الدستورية، معتبراً أن الموافقة على تلك التعديلات تعنى الموافقة الضمنية على باقى مواد الدستور التى تفتقد للعدل والشرعية.

وأشار خالد، إلى أنه ذهب لقرية أطفيح لتمتعه بمصداقية من قبل مسلمى وأقباط القرية، إضافة إلى أنه تلقى دعوى من قبل بعض قيادات القوات المسلحة للذهاب إلى أطفيح لتهدئة الأوضاع الأمنية هناك، لافتاً لوجود مساع كثيرة سبقته من قبل بعض رموز الدين أمثال الشيخ محمد حسان وبعض شباب الثورة ورموز القوات المسلحة لتهدئة الأوضاع وإخماد الفتنة.

وقال خالد:" أنا متفائل لما ستحمله الفترة القادمة وذلك للروح الطيبة التى يتمتع بها المجتمع المصرى مسلميه وأقباطه"، مؤكداً أن الفترة القادمة المجتمع المصرى فى حاجة كبيرة للنهوض والتقدم ومحو أميته.

وعن نيته فى الترشح لرئاسة الجمهورية، أكد خالد، على عدم توافر النية فى الوقت الحالى وأن مهمته فى الفترة الحالية هى وضع البذور، لافتًا إلى أنه من الممكن أن ينشئ حزبا سياسيا تكون مرجعيته نهضوية تنموية، ونفى خالد ما تردد فى وسائل الإعلام عن انتمائه لحزب الوفد ليكون مرشحه لرئاسة الجمهورية.

الفقرة الثانية
حوار مع الدكتور عماد أبو غازى
الضيوف
الدكتور عماد أبو غازى وزير الثقافة
قال الدكتور عماد أبو غازى وزير الثقافة، إن كل فترة لها جوانبها الإيجابية والسلبية، مشيراً إلى التقائه بمجموعات المثقفين داخل المجتمع المصرى وذلك لمعرفة ما يحتاجه مستقبل الثقافة بمصر وذلك لتلاقى أى أخطاء سلبية سابقة.

وأضاف أبو غازى، أن أهم الأولويات التى تقتضيها تلك الفترة من خلال عمله بالوزارة هو تشكيل لمجالس الإدارة لبعض الهيئات التابعة للوزارة تكون مهمتها وضع سياسات لهذه المراكز، والبند الثانى هو وضع تصور حقيقى لوزارة الثقافة ودورها الحقيقى للمجتمع المصرى وهو إفساح المجال لبعض المثقفين والمبدعين لتوجيه رسالة للمجتمع.

ووعد وزير الثقافة، بتعديل بعض قواعد وقوانين الرقابة فى الفترة القادمة مع مراعاة آداب المجتمع المصرى بالإضافة إلى إعادة هيكلة الرقابة وليس إلغاءها لتقتصر الرقابة على الحقوق الملكية الفكرية، وتخفيف حدة إجراءات التراخيص التى كانت تسنها الرقابة على الأفلام فى الفترة السابقة، مشيرا إلى أن الرقابة تضع معايير المشاهدة على الأفلام وأنه لا يسمح بعرض الأفلام الإباحية.

وأكد أنه سيسعى لتوفير الحماية للأفلام والحفاظ على الحقوق الفكرية وعدم سرقتها، إضافة إلى توفير الدعم لبعض المؤسسات التابعة للوزارة، والتى من المقرر لها أن تسرى الوزارة والمجتمع المصرى بمزيد من الأفكار والمعلومات الثقافية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق