شارك مع اصدقائك

15 مارس 2011

برنامج القاهرة اليوم مع الاعلامى المثير للجدل عمرو أديب وحلقة الثلاثاء 15/3/2011 كاملة

برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو ايب بث مباشر و يوتيوب حلقة الثلاثاء 15/3/2011
تشاهدون اليوم برنامج القاهرة اليوم
الساعة 9.30 مساءا
تقديم الاعلامى عمرو اديب
يوميا
بث مباشر
على قناة اوربيت
قناة اليوم

Watch live video from سات ارابيا للبث المباشر on Justin.tv

برنامج القاهرة اليوم مع الاعلامى المثير للجدل عمرو أديب وحلقة الثلاثاء 15/3/2011 كاملة

وزير الداخلية : جهاز الامن الوطني شغلته ضد الارهاب


الثائر الحق و عبقرية فضيلة الشيخ الشعراوي


خالد يوسف و بسمة وعمرو واكد ودياب والتعديلات الدستورية


تقرير برنامج القاهرة اليوم تقديم عمرو ايب بث مباشر و يوتيوب حلقة الثلاثاء 15/3/2011

"القاهرة اليوم".. منصور العيسوى: الداخلية ستعدم مستندات "أمن الدولة" الخاصة بالشخصيات العامة.. مصطفى كامل: المطربون أكثر الفئات المتضررة من "حظر التجول".. خالد يوسف: لا أخشى من تولى "الإخوان" رئاسة مصر
شاهده محمد عصام


انتقد الإعلامى عمرو أديب مقدم برنامج "القاهرة اليوم" ما ذكرته هيلارى كلينتون وزيرة الخارجية الأمريكية بأن الثورة المصرية قامت لسبب واحد، وهو أنه لا يوجد حلم مصرى منذ أيام محمد على، مؤكداً على أن ذلك هو سبب من ضمن أسباب الثورة وليس كل الأسباب.

من جانبه قال الصحفى محمد مصطفى شردى إن هناك تخوفاً من الجانبين الأمريكى والأوروبى مما يحدث بمصر نتيجة الخوف من أن تنقلب الثورة على هذه الدول، أو بمعنى آخر أن ما كان يحدث قبل الثورة أعمى عيون الشعب عما يدور من حولهم.

من جانبه تساءل أديب عن السبب وراء عدم ظهور الشباب فى هذه المرحلة الحرجة بعكس ظهورهم أثناء الثورة.

وعن الاستفتاءات الدستورية قال أديب إن الإخوان أكثر الناس استعداداً لها وتنظيماً، حيث إنهم أصدروا كتيبات صغيرة توزع على المنازل فى المحافظات تحس الناس على الموافقة على هذه التعديلات، وتبين هذه الكتيبات إيجابيات التعديلات الدستورية.

وفى انفراد لـ"القاهرة اليوم" ذكر أديب أنه سيكون هناك دستور انتقالى بعد عملية الاستفتاء، سواء كانت النتيجة بالموافقة على التعديلات الدستورية أو الرفض، حسب ما أكدته مصادر مطلعة لـ "القاهرة اليوم"، وأضافت المصادر أن الدستور الانتقالى سيتكون من 40 إلى 50 مادة، تلك المواد ستسير الأمور خلال المرحلة الانتقالية، خاصة أثناء الانتخابات البرلمانية والرئاسية.

وأكد اللواء منصور العيسوى وزير الداخلية فى مداخلة تليفونية أن جهاز أمن الدولة تم تغيير اختصاصه وليس تغيير اسمه، كما يقول الإعلام، موضحاً أن الجهاز تحددت اختصاصاته فى الحفاظ على أمن مصر من الإرهاب والتجسس، وليس له الحق فى التدخل فى أمور النقابات والصحافة والإعلام وأعمال المواطن، مشيراً إلى الإبقاء على مبانى أمن الدولة بالمحافظات الكبرى فقط.

وبخصوص المستندات والوثائق التى عثر عليها بأمن الدولة والموجودة بأجهزة الكمبيوتر، أكد وزير الداخلية أنه سيتم الاحتفاظ بالوثائق القومية، والبعض سيتعامل به الجهاز الجديد، مشيراً إلى أن وزارة الداخلية ستقوم بإعدام الوثائق والمستندات الخاصة بالشخصيات العامة، مشدداً على أن مسألة التصنت على الشعب لا تكون إلا بأمر قضائى، وإلا فهى ممنوعة تماما، وقال العيسوى إن دور الشرطة فى الاستفتاءات القادمة سيقتصر على الحفاظ على الأمن فقط، ولا يتدخل بأى شكل فى هذه العلمية، ويمتنع دخول أى شرطى فى أمر اللجان إلا بأمر رئيس اللجنة.

وفى مداخلة تلفونية أخرى أكد المطرب مصطفى كامل أن المطربين والموسيقيين هم أكبر الفئات المتضررة حتى الآن من قانون حظر التجول، موضحا أن معظم عمل المطربين يكون مساء، وناشد نقابة المهن الموسيقية بالتدخل لرفع المعاناة عن أبناء النقابة.

الفقرة الرئيسية
الضيوف
المخرج خالد يوسف
الفنان عمرو واكد
الكاتب محمد دياب
الفنانة بسمة

أكد المخرج خالد يوسف أن الثورة ستأتى بنهضة حقيقية، ولكن ليس مباشرة، فالأمر يتطلب الصبر، وذكر أن السينما جهاز ليس متسرعاً فى عرض الأمور، وإنما السينما ستطرح الأحداث بعد فترة من هضمها ومعالجتها فى الاتجاهات السليمة، مؤكداً على أنه لا يخاف من تولى الإخوان المسلمين رئاسة مصر، ولا يخاف أن تتأثر أعماله السينمائية بذلك.

وأضاف خالد أنه استطاع أن يخرج أكثر من عمل سينمائى ينتقد أكبر نظام قمعى تعرضت له مصر خلال تاريخها، وأنه يعرف كيف يستطيع أن يعرض أعماله، جاء ذلك رداً على سؤال لعمرو أديب عن مدى قلقه من تولى الإخوان لحكم مصر.

من جانبه قال عمرو واكد إن التعديلات تمت بصورة سريعة جعلت كثيراً من الأحزاب والحركات لا تستعد لخوض هذه التجربة بخلاف الأحزاب والحركات الأكثر تنظيماً مثل الإخوان، وأظهر واكد مخاوفه من الرجوع للدولة العسكرية فى حال عدم الموافقة، واستمرار حالة الركود الاقتصادى والأوضاع السيئة بمصر.

من جانبه أكد الكاتب محمد دياب أن الثورة أدت الدور المنوط بها، وأن الاحتكام الآن أصبح لصندوق التصويت على الاستفتاء، وعلينا أن نتقبل النتيجة أياً كانت، وأن نتقل الرأى والرأى الآخر دون اللجوء للبلطجة والتظاهر بالشوارع، مضيفاً: "دور الشباب تناقص عن الفترة السابقة، لأن الشباب يخاف من اللوم والانتقاد، لأن الكل قد سن لسانه لتوجيه النقد فقط".

وأكدت الفنانة بسمة أنه مادامت الثورة قد ألغت الدستور القديم، لماذا نعدله ثم نتقرح بعد ذلك دستوراً آخر، فالأولى عمل دستور جديد الجميع يتفق عليه دون الدخول فى مجادلات وسجال لا طائل من ورائه سوى الفوضى.

وفى نهاية اللقاء طالب الضيوف من الجميع النزول إلى لجان الاستفتاء والالتزام بالأخلاق خلال الاستفتاء، وتقبل الرأى والرأى الآخر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق